ندوة المرأة المسلمة و الدعوات المسمومة تفند مفتريات ناهد محمد الحسن

Quote: لذلك عدة وسائل مثل دعوى تحرير المرأة ِ

Quote: 5 شبهة خطيرة بثّتها د. ناهد في ندوتها ثم ذهبت وكأن شيئا لم يكن فقام الأخ الطقي بمنقاش العلم يستلّها استلالا حتى كشف بحثها "في السّهَلة"!! فشككت بالرمح الأصمّ ثيابه!!!****............. ألم نقُل لكم إننا سنُسكتها بالعلم-ولافخر

Quote: و كان أهمها وصف خلق حواء من ضلع آدم بأنه أسطورة توراتية أصلها سومري، و قد تولى الرد على هذه الفرية الأستاذ عبد الرحمن الطقي الذي بين أن خلق حواء من آدم وردت في ثلاث آيات من القرآن الكريم هي الآية الأولى من سورة النساء: (يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة و خلق منها زوجها و بث منهما رجالاً كثيرًا و نساءً) و الآية 189 من سورة الأعراف و الآية السادسة من سورة الزمر، و أن السنة الصحيحة الصريحة دلت على أن حواء خلقت من ضلع آدم كما في الحديث المروي عن أبي هريرة وهو في الصحيحين قال النبي صلى الله عليه وسلم: ( استوصوا بالنساء خيرا ، فإنهن خلقن من ضلع، و إن أعوج ما في الضلع أعلاه فإن ذهبت تقيمه كسرته، و إن تركته لم يزل أعوج ، فاستوصوا بالنساءخيرا )، و رد الطقي على ادعاء ناهد محمد الحسن أن القصة مصدرها إسرائيلي و بين أنها وردت عن عدد من الصحابة كابن عباس و ابن مسعود، و بين خطأ نقلها عن ابن كثير كلامًا نسب فيه القصة لأحبار اليهود و أنه لا يوجد في تفسيره، و كذلك أوضح عدم صحة ما نسبته للزمخشري المفسر المعتزلي وأن كلام الزمخشري لا يؤيد فهمها للآيات. كما رد على دعوى إبطالها للأحاديث الواردة في خلق حواء بأنها أحاديث آحاد و أنه لا يعمل بها، حيث قال – بعد أن وضح معنى حديث الآحاد - إن أكثر الأحكام الشرعية ثبتت بأحاديث الآحاد، وذكر أن الأخذ بأحاديث الآحاد في العقائد و الأحكام محل إجماع من الصحابة و التابعين و الأئمة المتبوعين، وقد حكى الإجماع عليه ابن عبد البر و أبو المعالي الجويني وغيرهما من العلماء.

Quote: ((الأنبياء صلوات الله وسلامه عليهم يخبرون بما تعجز عقول الناس عن معرفته, لا بما يعرف الناس بعقولهم أنه ممتنع, فيخبرون بمجازات العقول لا بمحالات العقول, ويمتنع أن يكون في أخبار الرسول ما يناقض صريح المعقول, ويمتنع أن يتعارض دليلان قطعيان, سواء كانا عقليين أو سمعيين, أو كان أحدهما عقليا والآخر سمعيا.))( )الفرقان بين أولياء الرحمن وأولياء الشيطان (235) وقال : ((فإن الرسل صلوات الله وسلامه عليهم لم يخبروا بمحالات العقل, وإنما يخبرون بمجازات العقول, وما يعلم بصريح العقل انتفاؤه لا يجوز أن يخبر به الرسل, بل تخبر بما لا يعلمه العقل وبما يعجز العقل عن معرفته.))( ) درء تعارض العقل والنقل (2/314)

Quote: بثّتها د. ناهد في ندوتها ثم ذهبت وكأن شيئا لم يكن فقام الأخ الطقي بمنقاش العلم يستلّها استلالا حتى كشف بحثها "في السّهَلة"!! فشككت بالرمح الأصمّ ثيابه!!!****............. ألم نقُل لكم إننا سنُسكتها بالعلم-ولافخر

Quote: جاء في سفر التكوين أن الرب قرر أن يجعل لآدم زوجة و شريكة تؤنسه فجعله ينام نوما عميقا ثم أخذ من جنبه ضلعا و غطى مكان هذا الضلع باللحم و من الضلع خلق حواء و دفعها لآدم الذي سماها امرأة عند رؤيته لها. و يعتقد بعض اليهود أن الرب قد خلق زوجة لآدم من التراب و نفخ فيها من روحه تماما كما فعل مع آدم و لكن هذه الزوجة مع الوقت قامت بالمطالبة بوجوب معاملتها على قدم المساواة مع آدم باعتبارها مخلوقه مثلها مثله و بنفس الطريقة، و عندما قوبل طلبها بالرفض قامت بالهروب من الجنة فارسل الرب اليها ثلاثة ملائكة ليحضروها و لكنها هددتهم بأنها ستقتل أي جنين تحمل به من آدم إذا اجبروها على العودة و لم يتركها هؤلاء الملائكة حتى وعدتهم بأنها سوف لن تقتل المواليد الذين ستقوم امهاتهم بتحصينهم بثلاث تعويذات تحمل اسم كل واحد من الثلاثة ملائكة. و هكذا قام الرب بخلق زوجة لآدم من أحد اضلاعه حتى لا تكون مساوية له و حتى تخضع لسلطته و تحولت المرأة الأولى أو "ليلث" إلى شيطانة تقتل الأطفال الصغار.

Quote: وهذا نداء مني للدكتورة ناهد للتداخل لإدارة حوار علمي وراقي يفيد الجميع

Quote: و كان أهمها وصف خلق حواء من ضلع آدم بأنه أسطورة توراتية أصلها سومري،

Quote: من الدكتورة ناهد أن تأتي-ولها الفرصة كااملة- ل""تفنّد""! ما قلناه..نعم نحن نقول إننا على الحق في أمرنا..وهي تقول نفس الشئ ولاحاسم إلا الدليل الشرعي والعقلي والمنطقي..ولذلك بيّن ربنا أهمية هذا الشئ فقال-تعالى-: ""قُل هاتوا بُرهانكم إن كنتم صادقين"""

Quote: من الدكتورة ناهد أن تأتي-ولها الفرصة كااملة- ل""تفنّد""! ما قلناه..نعم نحن نقول إننا على الحق في أمرنا..وهي تقول نفس الشئ ولاحاسم إلا الدليل الشرعي والعقلي والمنطقي..ولذلك بيّن ربنا أهمية هذا الشئ فقال-تعالى-: ""قُل هاتوا بُرهانكم إن كنتم صادقين"""

Quote: العقل ميزان صحيح، فأحكامه يقينية لا كذب فيها، غير أنك لاتطمع أن تزن به التوحيد والآخرة وحقائق النبوة، وحقائق الصفات الإلهية، وكل ما وراء طوره، فإن ذلك طمع في محال» وضرب ابن خلدون لذلك مثالا كما نقل د. سهل العتيبي برجل رأى الميزان الذي يُوزن به الذهب فطمع ان يزن به الجبال فالعقل كميزان الذهب لا يمكن ان تزن فيه ما هو أكبر من طاقته وقدرته وإلا كانت نتائجه غير دقيقة وربما تعرض للتلف (المصدر السابق).[/QUOTE]