البركة فينا وفيكم أخي عبدالله محمود في فقد أكبر جسر للتلاقي الأريتري السوداني ، وأسطع نموذج للتماذج الوجداني بين الشعبين ، وأعظم المومنين بوحدة شعوب القرن الأفريقي ، وأكثرالناس قبولاً بين الأخرين ، وأحسنهم خلقاً وخليقة رحم الله الوالد محمد سعيد ناود الذي تركـ فينا مساحة لن تنمحي ، وفراغاً لن يسد والبركة في من تبقى من رفقائه الذين أمنوا برسالة الوحدة والتلاقي والتلاحم والتماذج والتداخل وإنا لله وإنا اليه راجعون
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة