إثناء ونسة مع الأستاذ مصطفى سيدأحمد .. رحمه الله

Quote: واللا يفتح الله ؟

Quote: وبالمناسبة أنا لم أقصد الأستاذ وردي

Quote: وتركريسه ليعبر

Quote: المهم في الموضوع ، بهدوء كده وبدون إنفعال ، وبعد النقة دي كلها هل يمكن لكبار الفنانين السودانيين أن يعتزلوا ، هل يمكن أن يُطَلب منهم ذلك ؟؟ واللا يفتح الله ؟

Quote: قلنا وائل .. وااااااااااااااائل .

Quote: غازي عبد الرحمن الطاش صديقي العجيب عندو عشرة فنانين مسميهم العشرة المبشرين بالنار بيبداهم ليك من اللحو وبينهيهم ليك في اسماعيل حسب الظروف كان بتسمع واحد ... واحد بس فيهم حرمان يدك تختها في يدو .

Quote: يعني ببساطة شديدة زي شموس لمن تغني للشفيع ...

Quote: عاوزين الغنية زي ما سمعناها زمان حتي ال (آه وأحيي) تكون تيبكل للاصل

Quote: أسمع ما عندك لنك اي اغنية من أداء الأستاذ لؤي فسايات بالله

Quote: وعن سؤالك عن الفنان ومتى يكون صدى لصوت شعبه .. فان الحديث يطول في هذا الشأن . فيكفي أن تنصهر ـ كفنان ـ في معامل معاناة هذاالشعب الذي أنت من صلبه .. وتنعجن في أفراحه وأتراحه لتصبح لسان حاله في سرائه وضرائه.. وهذا هو الفن الحقيقي من وجهة نظري .

Quote: وبدرالدين بقى سلامو لى بارد

Quote: فتح لي الباب عمك فسايات زاتو

Quote: ما عندنا مشكلة مع اعتزالهم واغانيهم القديمة ممكن نسمعها بصوتهم في تسجيلات قديمة او يرددها الشباب الجداد بس في الترديد ده اوعاهم يقولو فرمالتهم ديك بتاعت عاوزين نجدد او بمعني اصح (نجلبط) في اللحن ويزيدو طلعات ونزلات وحركات ما بعرف اساميها ،، عاوزين الغنية زي ما سمعناها زمان حتي ال (آه وأحيي) تكون تيبكل للاصل بحب اسمع الغنية الواحدة باصوات كتيرة نسائية ورجالية بس بدون زيادات ..

Quote: الناس ديل كفاهم خلاس

Quote: أي غناي فوق الستين يمسك خشمو عليهو ..

Quote: يا جماعة ( الأخي ) عماد ده ، زي ( الأخي ) بدرالدين ، بيرموها ليكم بردلب، ويتخارجو.. ياخي تعبنا من ( الدس ) والمجاملة الفارغة ، ده ورم شديد ياخ .. بالله قارن لي غناء أكتوبر بتاع محمد الأمين ، بأغنية مساجينك ( مثلاً ) !! أو أكتوبر الأخضر لوردي ، بأغنية ( الناس القيافة )!! ديل هم زاتهم واللا القصة شنو؟؟

(عدل بواسطة Elmosley on 09-12-2010, 01:09 AM)

Quote: اخوانا ما تفصلو الابداع عن الظرف الزماني والمكاني والاجتماعي

(عدل بواسطة Salah Abdulla on 09-12-2010, 01:46 AM)

Quote: شايفك دخّلت نفسك في زمرة ( القُدام ) !! إنت طبعاً بره الموضوع لأنك لم تصل لسنهم ، فأنت بالنسبة ليهم لسه ( ناركوك ) صغّير.. وأشهد إنك ما قصّرت تب.

(عدل بواسطة Elmosley on 09-13-2010, 00:26 AM)

Quote: أنتهى الحوار – ياسادتي - ولكن حتما ستكون لي عودة للحديث عمن (أغتالوه !!) جهارا نهارا في الدوحة وشاركوا في العزاء من أجله .. لا بل وساروا خلف جنازته دون خجل أو وجل !!! .. أولئك الذين لا زال البعض منهم يتمسح في دنيا هذا الراحل / الخالد – حتى وهو تحت التراب - بحثا عن شهرة رخيصة أو مجد شخصي لن ينالوه أبدا .. انهم أولئك الذين لم يتركوا بابا للمتاجرة باسم هذا الفنان الخالد الا وطرقوه .. وهم كثر !!.

Quote: انا شخصيا ساسجن نفسي في غناء الاوائل وليست لدي رغبة في سماع اي غناء جديد

Quote: صلاح .. أنا برّه .

Quote: عليك الله أجدع لي من شغل الكورنجية ياخ ، بيضحكوني والله..

Quote: ما يجبص الشق ده ويجي راجع

Quote: أقول ليك عايز لينك تجيب لينا حاج فسايات بي رقبتو و تجي تقول أنا برّة

Quote: مكرر (عدل بواسطة محمد عبدالرحمن on 11-09-2010, 10:15 م)

Quote: وقد جاء ذلك في آخر حوار صحفي له كنت قد أجريته معه قبل وفاته بأيام قليلة العام 1996

Quote: الحبيب / صلاح عبدالله عيدك سعيد وكل سنة وانت واحبتي من ضيوفك الكرام بألف خير وخير وعلى شرف هذه (الونسة) الجميلة مع صديقي الجميل في زمان كان أجمل أرجو ان تسمح لي بان أهديك هذه المادة من أرشيفي .. وهي احدى اللآلئ التي تزين ارشيفي وتتراقص على حوافيها صورة هذه الفنان النحيل جسدا والعظيم عطاءا وفنا ورقيا : مع خالص تحياتي خضر مصطفى سيد أحمد في آخر حوار صحفي أجري معه قبيل رحيله : ذكرى رحيل صديقي الفنان الفلتة (مصطفى سيدأحمد) تطل علينا هذه اليوم ونحن نعيش منعطفا مفصليا وحاسما في التاريخ السياسي لوطن منكوب بأهله لا بسواهم وينوء بحمل جراحات تنحني أمامها الجبال !!!.. وطن أمام اختبار أن يكون أو لا يكون .. أن يبقى – كما عرفناه في الجغرافيا و التاريخ - أو يتلاشى تحت حمى الصراعات التي لا ترحم وطنا فرط فيه ابناؤه أنفسهم وباعوه لصراعاتهم المتناسلة يوم اثر يوم !!. والواقع أن يوم الأربعاء المصادف 17 /1/1996م يشكل علامة فارقة في تاريخ أغنيتنا السودانية!!!.. انه يوم رحيل هذا الفنان الانسان . ولأنه حي يسعى بيننا رغم الغياب الأبدي ولأنه رمز خالد في سماوات غنائنا ولأن ما تركه من فن وقيم تجري في عروق حياتنا مجرى الدم فيها ولأنه كان دوما آخر المتكلمين بيننا!!!!! آخر المتكلمين تأدبا وتحسبا وتألقا وعمقا وشفافية . لأنه كان كل ذلك فلنتيح له الفرصة ـ هذه المرة ـ كي يتكلم لنا بنفسه الأبية وصوته المتعب . ولنستمع اليه نحن الذين طالما تحدثنا اليه وعنه وفيه وبه . تكلمنا جميعا حتى أضحي الحديث عنه ـ لدى البعض منا ـ تجارة !! وأي تجارة؟. لنعطه الفرصة حتى نسمع لما يود أن يقوله دون أن نقاطعه ولو مرة واحدة !!!!. جاء الينا من غياهب الابداع ورحم الجنون متأبطا نجيمات ضاويات علها تهديه السبيل الى قلوب الملايين من أبناء شعبه .. فكان له ما أراد. جاء الينا وفي أعماقه روح شفيفة أغتلناها قبل ان نعرف كنهها ! . ظللنا نغتال فيه يوما أثر يوم حتى غادرنا وهو يكابد الأمرين معا : عيشة في المنفى وبعدا عن الاهل . غادرنا وفي أحشائه تنام كلية فتاة روسية الجنسية موسكوفية المولد دون أن نزرع ـ حتى يوم أن أحتاجنا كلية واحدة في جسده ـ أن نعطيه كلية سودانية تبدد وحشة قبره وتكون له أنيسة في مثواه الأخير . هكذا عاش فينا ولنا .. ولكنه مات غريبا رغم أحتفاء نفر من أصدقائه به في منفاه . تخيلوا معي ـ ياسادتي ـ أن تموت غريبا في المنفى وأنت تمثل الحياة لدى من أحبوك .. أن تموت دون أن يكتحل بصر حتى من أنجبوك بنعشك أمامهم !!!!. أنها مفارقة المنافي !!!!!!. لذا أهدي ما أريد قوله هنا .. وما سنسمعه من هذاالراحل/ المقيم على لسانه : الى كل الذين تاجروا باسمه وبحنجرته وبنات حشاشاته ودرر عطائه .. وكل الذين أثروا من وراء ابداعه وكل أولئك الذين لايزالون يحاولون ذلك !!!. الى كل الذين أخلصوا وظلوا أوفياء له حتى وهو في قبره .. وكذا الى أولئك الذين تنكروا له بعد رحيله (كماوردعلى لسان رفيقة عمره بثينة). ** ** ** ** ** أحبتي : اني أكتب اليكم في هذه اللحظة وأمامي برقية تعزية بتاريخ 21/3/1994م كان قدبعث بها الي في وفاة والدي الجليل ( رحمه الله ) .. وأمامي كذلك صورة فوتوغرافية له كان قد أرسلهاالى مرفقة بصورة جواز سفره حامل الرقم ( 026990) والصادر بالخرطوم في (1/7/1991م) لتنتهي مدة صلاحيته بتاريخ : (1/7/1993م ) الأ أنه قد تم تجديده بسفارة السودان بالعاصمة القطرية في يوم 6/7/1993م على أن ينتهي بتاريخ : ( 6/7/1995م ) . وفي ذلكم الجواز : الأسم : مصطفى سيدأحمد المقبول المهنة: مغني ومؤلف موسيقي مكان وتاريخ الميلاد : ود سلفاب 1953م . هاهو هنا يتحدث الينا ونحن كلنا آذان صاغية .. لنرى كيف كان هذا المرهف يفكر.. وكيف كان يرى الاشياء من حوله وهو على فراش المرض الاخير . وقد جاء ذلك في آخر حوار صحفي له كنت قد أجريته معه قبل وفاته بأيام قليلة العام 1996 وتم نشره بصحيفة ( الاتحاد) الظبيانية ومن ثم صحيفة ( الاتحادي الدولية) المعارضة التي كانت تصدر بالقاهرة آنذاك . ********************** فالى مضابط ذلكم الحوار الذي لم يكن طويلا ـ بالعرف الصحفي المتعارف عليه ـ ولكنه كان عميقا لمايتسم به فناننا الراحل من اختيار لكلماته وبعد في أفكاره : سؤال : الفنان حالة خاصة .. والفن رسالة انسانية .. فكيف يكون الالتحام بين الحالة والرسالة ؟. * من انواع الذكاء : الذكاء الناقد .. الذكاء العملي .. والذكاء الخلاق . وعليه فان خصوصية الفنان تأتي من انتخاب الطبيعة له بتأهيله بنوع من الذكاء الخلاق .. وكل ذلك يتبدى من نشاطه كانسان .. أي يسعى لتحقيق انسانيته من خلال تفاعله مزودا بهذاالتأهيل الفطري .. أي خصوصية حالته تاتي في اطار سعيه لتحقيق انسانيته وذاته وفي ذلك علاقة عضوية تنفي أن تكون حالته منفصلة عن رسالته. سؤال : أين ترسو اليوم مركب تجربتك مع الغناء والموسيقى ؟ * هي تجربة تتوالد أبعادها من أبعاد .. حيث أن القضايا مازالت ساخنة وكثيرة.. والتفاعل مع الحياة قائم ولم يفتر بعد .. كما أن البيئة مليئة وثرية . سؤال : أين وكيف ترى الوطن في ظل الظروف القائمة حاليا هناك ؟ * أرى أن الوطن يدخل في تحد كبير .. فبالرغم من قسوة التجربة على الأبعاد الاجتماعية والاقتصادية والسياسية الا أنها لها ما بعدها .. حيث أن التجربة تساهم في اسقاط كثير من الأقنعة ( مع وضد) وما بعدها يتجاوز كل هذه الأقنعة مترسما ملامح واضحة ومحددة لا تطولها المغالطات ـ أي بمعنى أخر أنه في مرحلة هدم وبناء ليس على مستوى الظرف الحالي ولكن على مستوى مفاهيم الماضي وما تعتمرها من تخلخل ومراجعة .. والمفاهيم المطروحة الآن وما سقط منها كشعارات كذبها الواقع خلال الممارسة اليومية وما يتبلور من رؤى جديدة تقود خطوات التغيير . سؤال : الوطن والحرية .. الغربة والأبداع .. ماقولك ؟ ومتى يكون الفنان صدى لصوت شعبه ؟ * يمكنني القول بأن التجربة التي يمر بها اليوم الناس في داخل وخارج السودان ـ برغم قساوتهاـ الا أنها مفيدة وناقدة لكل ما سبق . أما عن الغربة فلا تسلني .. أو ليس من بالداخل يشعر بالغربة الآن ؟؟. وعن سؤالك عن الفنان ومتى يكون صدى لصوت شعبه .. فان الحديث يطول في هذا الشأن . فيكفي أن تنصهر ـ كفنان ـ في معامل معاناة هذاالشعب الذي أنت من صلبه .. وتنعجن في أفراحه وأتراحه لتصبح لسان حاله في سرائه وضرائه.. وهذا هو الفن الحقيقي من وجهة نظري . سؤال : وماذا عن تجربتك مع المبدع الفنان يوصف الموصلي ومشاريعكما معا؟ * يوسف الموصلي صديق عزيز .. وهو بجانب كونه مطربا فهو موسيقي مقتدر وملحن بارع له اسهاماته الواضحة في هذا المجال .. كما ان هما مشتركا يجمع بيننا في مجال طرح تجاربنا بشكل جيد .. فأمامنا الكثير من الاعمال التى نأمل ان نخرجها تباعا على منوال ماسبق أن أنجزناه معا من تجربة لاقت صدى طيبا في نفوس الجماهير والمهتمين على حد سواء . سؤال : ماهو جديدك ؟؟ ثم ماقولك عن مستقبلك فنيا ؟ * هناك الكثير من الاعمال الجديدة ..أما في هذه الأيام ـ وبرغم الظروف الصحية التي أمر بها ـ الا أنني أعيش بصحبة قصيدة لشاعر مصري أسمه( أحمد صلاح كامل ) وهي بعنوان ( مفتتح الطريق) كم أرجو ان يقوم حواري هذا معك أخي خضر مقام اخطار له .. فأنا لم ألتقيه ولكني وجدت قصيدته هذه منشورة بمجلة ( العربي) وقد أعجبتني فعكفت على تلحينها .. يقول مطلعها : ( هذا فرحنا ميت والأرض تلهث في سباق الانفلات ونسيت أمومتها وباعت فرخها للريح أنكرت البراءة في عيون الفجر لطير الليل كي يملي القرار وأنا اسجل موقفي لاالليل قديس ولا القمر انتصار) . كما أن هناك قصيدة لصديقي الشاعر ( محمد مدني ) أذكر لها منها : والأرض تحضن بذرة الامكان يارباه يا أرض اتخذتك مغزلا للحب والأشعار والحقب الجديدة.......الخ . أما عن سؤالك حول مستقبلي الفني .. فأنا اعمل وفق برنامج يسعى لانجاز رؤى محددة أحلم أن أنجزها على المستويين : الشكل والمضمون . سؤال : ثم ماذا لو سألتك عن اتحاد الفنانين السودانيين وعن صلتك به؟؟ وهل تعتقد بأنه يؤدي دوره المطلوب في ظل غياب أو توقف معظم رموزه ؟ * ليس بيني وبين هذا الاتحاداي اتصال منذ خروجي من السودان .. فهل ترى أن له دور الآن ؟؟؟؟. سؤال : أخيرا:كيف ترى مستقبل الأغنية السودانية عامة؟ * بايجاز ـ أخي خضر ـ انه مستقبل مرتبط دون شك ارتباطا عضويا بمستقبل البلد والناس هناك . أنتهى الحوار – ياسادتي - ولكن حتما ستكون لي عودة للحديث عمن (أغتالوه !!) جهارا نهارا في الدوحة وشاركوا في العزاء من أجله .. لا بل وساروا خلف جنازته دون خجل أو وجل !!! .. أولئك الذين لا زال البعض منهم يتمسح في دنيا هذا الراحل / الخالد – حتى وهو تحت التراب - بحثا عن شهرة رخيصة أو مجد شخصي لن ينالوه أبدا .. انهم أولئك الذين لم يتركوا بابا للمتاجرة باسم هذا الفنان الخالد الا وطرقوه .. وهم كثر !!. ختاما : للجميع محبتي .. ولصديقي الخالد مصطفى سيدأحمد ألف دعاء لرب يظلل قبره ويجعل منه روضة من رياض الصالحين . خضرعطا المنان / الدوحة [email protected]

Quote: الأخ الأستاذ / خضر كل عام وأنت بخير شاكر جداً إيرادك للقاءك الصحفي مع الراحل المقيم الأستاذ مصطفى سيدأحمد والذي يخدم تماماً خط وفكرة هذا البوست..

Quote: شايفك سقد من الفجر إن شاء الله ما تكون مورود بالجد زي ما كتبت أمبارح

Quote: قطع شك ، صاحبي لحق غنم زهرا

Quote: صاحبك يبرا من غنم زهرا

Quote: ياجماعة هذا الخطل كضاب ومدلس ذلك لم يكن الحوار الاخير مع مصطفى ثانيا الخطل تدخل في مضامين الحوار غير اشياء واضاف اشياء والغى اشياء من عنده وفي اشياء كتبها غلط

Quote: حيييييييييي انا .. ما قلتو نوبه . ............. الليلة الدق