|
Re: عـميدة الصحافـة الأمريكية هيلـين تومـاس : مشـنقــة الكلـــمات و زيـف الشعــارات !!! (Re: عاصم الحاج)
|
ا هل هذا مصير كل من يقول الحق في أمريكا ؟!؟!؟
أم أن الرسميون هناك لا يتحملون أي كلمة في سارقي البيت الفلسطيني و وصلوا في إنبطحاهم إلي الحد الذي دافع فيه نائب في الكنغرس بكل بجاحة عن إهاب بني صهيون لشعب فلسطين و حصارهم الدولي الذي دخل عامه الخامس ؟!؟!؟
بالأمس دافع نائب رجل التغيير بايدن بكل صراحة عن حق الكيان الصهيوني في قتل نشطاء السلام في وسط المياه الدولية ؟!؟!؟
صحيح البختشو ماتوا !!!!!
عموماً خرجت عميدة الصحفيين الأمريكيين لمجرد رأي لا يسطتيع أغلب العاملين هناك من قوله لكن تاريخها سيشهد لها و يسجل لها التاريخ قولة حق في بلد الديمقراطية و الحريات و لا يجرؤ فيه أحد علي الكلام ضد كل ما هو صهيوني
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عـميدة الصحافـة الأمريكية هيلـين تومـاس : مشـنقــة الكلـــمات و زيـف الشعــارات !!! (Re: عاصم الحاج)
|
الإحترام والسلام
السيد عاصم الحاج
السيدة الصحفية أعلاه كانت حجة محجاجية تكشف بأسئلتهاالثاقبة تناقضات الخطاب الرسمي لرؤساء حكومة أمريكا نفاق وأكاذيب الأدلوجة الراسمالية الرسمية في عقر دارها، وإن كانوا يستخدمون محجاجيتها كتمرين حي على إجادة الأكاذيب وإختبار حقيقي لفاعلية صناعة العلاقات العامة وقد وقفت مع المستضعفين في طول العالم وعرضه ضد سياسات الدولة الأمريكية والنظام الإمبريالي ولكن مقصات الصحف ومخرجي التلفزيون كانت تقصي أسئلتها الحرجة. والأفضل أن نتعلم المنطق في أسلوبها بدلاً من نسخ عباراتهاالجيدة أو إكرام مواقفها الشهمة العقلانية أو حتى تلك التي صدرت منها في آخر عمرها .
صحيح هي في مواجهة التجريم والإقصاء في هذا العمر قدإعتذرت للجمهور والأجهزة الحاكمة عن طريقة أقوالها المتأخرة وبعض مضمونها لكني كعبدفقير إلى الله أرى أن يكون تقديرنا لحرية الرأي والكلمة والتنظيم والإيمان والإلحاد هو الأصل لا ما يواكب هذه الحرية من الإزدراء والنفاق الممارس بواسطة نظام الإستكبار العالمي وثقافة ممارساته الإمبريالية والإستعمارية التي لم تزل قائمة بأشكال شتى في بلاده وفي توابعها من الدول ومن بينها أجهزة السودان ذات إتفاق الشراكة الإستراتيجية الأمنية معه في ما سمي "الحرب على الإرهاب" .
قيمة حريات الإعتقاد أو عدم الإعتقاد في أي أمر، في أي مجتمع، تكمن في أن الرأي المخالف يفضي إلى التفكر وشحذ التفكير وتقويم الممارسة. أما الممارسات الغضبية تجاهه فتدفع إلى الخوف والنفاق والكذب أو السكوت والإضمار ..إلخ ولا تصلح التربية والإعداد.
كثير من الآيات في القرآن الكريم كانت رداً على أراء مخالفة وحتى البرآة من الطاغوت حددت أولاً بعدم القتال لا بعدم المجادلة، وكذا جاء (نصف) فقه قضايا الإسلام على عروبيته وقريشيته والملك العضوض الأموي والعباسي ثم الفاطمي والعثماني الذي لابسه بنى رداً على أراء مخالفة وإتجاهات مختلفة عما رأه أهل الفقه أوأهل الحل والعقد.
حكمة مواقف هذه السيدة لا في نصرتها قضايا المستضعفين في طول العالم وعرضه بل في المنطق الذي كانت تخدمه لتكشف أضاليل الإستغلال والإستعمار ، وفي حرية الرأي والتعبير التي شحذت وسنت تفكيرهاإليه.
ختاماً إن كان لك التقدير مني على كريم مساندتك لإنصافها وجملة قضايا العدل والإحسان ضد التطفيف في الأقوال وفي علاقات الإنتاج والمعاش ووقوفك مع الوحدانية ضد ربا المال وأساسه في ربا العمل فإن الإشادة بحسن عرضك للمعلومات عنها عدداً ونوعاً حق لك وجب علي أداءه أن تعلمت منه كثيراً.
ولك التقدير والسلام
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عـميدة الصحافـة الأمريكية هيلـين تومـاس : مشـنقــة الكلـــمات و زيـف الشعــارات !!! (Re: Al-Mansour Jaafar)
|
سيدة الصحافة الأولى هيلين توماس ترد على مهاجميها: «فخورة بجذوري العربية»
محمد علي صالح توصف هيلين توماس، التي غطت البيت الأبيض لوكالة «يونايتد برس انترناشونال»، منذ ان كان كنيدي رئيسا بأنها «سيدة الصحافة الاولى». ومرة، مع نهاية مؤتمر صحافي لكنيدي، قالت «شكرا السيد الرئيس»، ومنذ ذلك الوقت اصبح هذا تقليد في نهاية كل مؤتمر صحافي لرئيس اميركيا، وأصبحت هيلين هي التي تقوله. لكن مع بداية ادارة الرئيس بوش الابن الاولى، توترت علاقتها مع البيت الابيض، خاصة بعد ان بدأ الرئيس بوش يختم مؤتمراته الصحافية قائلا للصحافيين: «شكرا لكم»، بدلا عن «شكرا السيد الرئيس» التي كانت تقولها هيلين. ولم تخف هيلين، العربية الاصل، دفاعها عن القضايا العربية، رغم ان هذا سبب لها مشاكل. «الشرق الأوسط» التقت توماس في واشنطن، وفيما يلي نص الحوار:
* وصفتك آن كوتلر، المعلقة الصحافية اليمينية، بأنك «عربية عجوز»، ولكن خدمة نشر تعليقاتها غيرته الى «عجوز تجبر الشخص على التقيؤ»، غير أن موقعها في الانترنت أبقي على «عربية عجوز»؟ ـ أنا فخورة بجذوري العربية، لكن ليس عندي تعليق على مثل هذه الاشياء، وافضل عدم التعليق عليها. * أفرد آري فلايشر، المتحدث السابق باسم البيت الابيض، في كتاب «تلقي الحر: الرئيس والصحافة وسنواتي في البيت الابيض»، فصلا كاملا عنك، وانتقدك كثيرا. ـ لم اقرأ الكتاب، وسمعت انه قال عنى كذا وكذا، ولا أصدق أنه أفرد فصلا كاملا عنى، لكني افضل أن انتظر حتى اقرأ الكتاب، وربما لن اقرأه. * قال فلايشر انك ملتزمة بآراء معينة، وهي تؤثر على الطريقة التي تسألين بها سؤالا؟ ـ نعم أؤمن بآراء معينة، لكنى ظللت أسأل رؤساء الجمهورية لأربعين سنة، منذ أن كان كنيدي رئيسا، ولم يخصص اي شخص فصلا كاملا في كتاب لينتقدني. * كيف كانت علاقتك معه؟ ـ مثل علاقتي مع كثير من المتحدثين باسم البيت الأبيض الذين سبقوه. * ألا تختلفان حول النزاع الفلسطيني الاسرائيلي؟ ـ أنا قلت مرات كثيرة ان من حق الفلسطينيين ان يقاوموا الاحتلال الاسرائيلي، وهذا ليس رأيا جديدا، وقلته قبل ان يصبح فلايشر متحدثا باسم البيت الابيض. أما رأيه هو فأساله عنه. * ألا تختلفان حول التدخل الأميركي في العراق؟ ـ أنا قلت منذ فترة طويلة، ومرات كثيرة، ان الحكومة الاميركية لا تملك حق التدخل العسكري في العراق، وقتل المدنيين. واسأله هو عن رأيه. * هل كان الاعلام الاميركي محايدا في تغطية التدخل الاميركي في العراق، وفي تغطية حرب الارهاب؟ ـ زيادة الروح الوطنية وسط الصحافيين، ووسط غيرهم، خلال الحرب شيء طبيعي لأن الصحافيين، مثل غيرهم، يميلون نحو تأييد حكومتهم ورفع شعارات الوطنية عندما تشترك بلادهم في حرب، وهذا شيء مفهوم، لكن ليس معنى هذا انهم يجب ان يفعلوا ذلك. * إذا استمرت حرب الارهاب بدون لانهاية، هل معنى ذلك ان يستمر انحياز الإعلام الأميركي بدون نهاية؟ ـ ربما يغير الشعب الاميركي رأيه، ويلزم حكومته بإعادة النظر في سياستها * هل سيستغرق ذلك وقتا طويلا؟ ـ حرب فيتنام استمرت لسبع سنوات حتى بدأ الشعب الاميركي يغير رأيه فيها. لن يدوم كل شيء. * هل يميل الاعلام الاميركي نحو اليمين، خاصة بعد ظهور قنوات تلفزيون مثل «فوكس» التي تؤيد البيت الابيض في كل شيء؟ ـ «فوكس» لا تؤيد البيت الابيض، إنها جزء منه. وآمل ان يسترد الاعلام الاميركي مصداقيته، عندما تنتهي الحرب. * هل يسهل على الصحافي أن يسأل أسئلة محايدة؟ ـ كنت أفعل ذلك لستين سنة. * وماذا عن آرائك عن مشاكل الشرق الأوسط عندما تسألين سؤالا؟ ـ انهم لا ينتقدونني لأن اسئلتي غير محايدة، انهم لا يريدون مني أن اسأل عن هذه الاشياء، لأنها تضايقهم ويتمنون لو انهم لم يسألوا عنها. * ولكنك، بعد ستين سنة في جمع الاخبار، وبعد ان انتقلت من وكالة اخبار «يونايتد برس» الى مؤسسة «هيرست» الصحافية، بدأت تكتبين آراء، وهم يقولون ان اسئلة كاتب الرأي ليست مثل اسئلة المخبر؟ ـ لا تصدقهم إنهم يعرفون من هي هيلين توماس. * ما هو رأيك في حملة الحكومة الأميركية على قنوات تلفزيون عربية معينة؟ ـ لا أريد أن أدخل في هذا الجدل، ولا أريد أن أؤيد قناة ضد أخرى، لكني أشيد بظاهرة انتشار هذه القنوات التلفزيونية، واعتقد انها شيء مهم ومفيد. ولم اشهد مثلها في حياتي الطويلة. وآمل ان تصحبها حريات سياسية لهذه القنوات.
====================================================
و أضيف من عندي التالي : * برأيك هل هناك خيوط ما زالت مفقودة في الرواية الرسمية بخصوص أحدا 11/9 التي شنت بسببها الولايات المتحدة حرياً لم تنتظر حتي نتائح الرواية و التحقيقات ؟؟؟ - بالتأكيد مازالتت هناك الكثير من الأسئلة المهمة تنتظر الإجابة من البيت الأبيض حول الجهات التي تواطأت مع المنفذين .. و هي أسئلة تعيد الرواية الرسمية إلي مربع اليوم الأول ... من خطط ؟؟؟ من نفذ ؟؟ من ساعد ؟؟؟ من علم بالفاجعة و لم يقي الأرواح الأمريكية شر الموت الجماعي ؟؟؟ * برأيك لماذا لم يحاسب المسؤلون العسكريون علي الجرائم التي مارسوها ضد المعتقلين " الذين لا يجمع بينهم سوي التهمة الجاهزة إسلاموفوبيا " الذين إعتقلتهم أمريكا بدون محاكمات لأكثر من 8 سنوات في أمريكا و خارجها ؟؟؟؟ و لماذا قامت الإستخبارات بإحراق وثائق هذه الممارسات ؟؟؟ - أعتقد أن المسألة كلها تحتاج لتحلي الساسة هناك بكثير من الشجاعة و الإرادة السياسية لتفعيل الديمقراطية الحقيقية التي قامت من الأساس علي مبدأي المحاسبة و المراقبة !!! و الإفلات من العقاب هو رسالة خاطئة للعالم الذي ندعي أننا بوليسه و رسول الإنسانية و حقوقها كالرسالة الخطيرة التي تجعلنا نقف سداً منيعاً في وجه العدالة كلما تعلق الأمر بالصهاينه !!! * برأيك لماذا يتواصل مسلسل السقوط الأمريكي كلما تعلق الأمر بالمسألة الصهيونية ؟؟؟ - بل شك هو ثمن الشيك الذي يقضبه اللوبي الصهيوني المتنفذ مسساتنا السياسية و قرارها نظير الدعم المادي و الإعلايم الذي يقدمه .... و هنا أود زن أقول زن الخطورة التي تواجهها دولتنا هي عدم قدرة ساستنا علي التحرر من اللوبي الصهيوني ومخططاته الجاهزة لكل من يحيد عن الطريق المرسوم . * هل نفهم أن أمريكا مسجونة في قفص اللوبي الصهيوني و أن علاج البقرة الأمريكية مستعتصي ؟؟؟ - أكيد لأن أي محاولة للتحرر تعني موت البقرة لأن المرض أستفحل للغاية . * عموماً كلمة أخيرة سيدة هيلين بمناسبة العيد الوطني لأمريكا ؟؟؟ - أتمني أن يأتي اليوم الذي نحتفل فيه بذكري تحررنا من هؤلاء و إن كان الإنكليز بكل سؤاتهم قد رحلوا عنا فرن هناك من جثم و هو بالغ الخطورة للدرة التي سوف يكون تحررنا ميلاد عالم كامل بأسره جديد . شكراً السيدة الفاضلة نتمني لكم الإستقلال و الذي يعني نهاية معاناة العالم و معاناة كل الذين يدفعون فاتورة هذا السرطان الذي أصاب أمريكا في أساسها . و للإنسانيــة التــقـــدم
| |
|
|
|
|
|
|
|