نعى اليم ...... سودانيز اون لاين دوت كم تحتسب الزميل فتحي البحيري فى رحمه الله
وداعاً فتحي البحيري
|
|
 برنامج مجهر سونا بالنيل الأزرق أتاح فرصة طيبة للعميد عبدالعزيز خالد
|
أعتقد أن برنامج مجهر سونا الذي يقدمه الأستاذ بابكر حنين بقناة النيل الأزرق يتيح فرصة طيبة لمرشحي الرئاسة لتقديم برامجهم .
اليوم كان العميد عبدالعزيز خالد موفقاً في طرح برنامجه .مجهر سونا أتاح له فرصة كافية لتقديم هذا البرنامج كي يطل على الشعب السوداني إطلالة نادرة. .مثل هذه البرامج تغسل كثيراً من إعلام الرؤية الواحدة ومهما كان وحل الأسئلة من البعض فعربات المرشحين يمكنها أن تخرج بذكاء من هذا الوحل.
غداً البرنامج مع السيد مبارك الفاضل ونتمنى أن يستفيد الفائدة القصوى من مدى الساعتين كما فعل العميد ومن قبله مرشح المؤتمر الشعبي السيد عبدالله دينق نيال.المسالة مع الحزب الشيوعي كانت غير موفقة من حيث الاستفادة من الزمن نظراً أولاص لعدم استعداد الحزب للبرنامج ولطبيعة الأسئلة ثانياً
نحن موعودون بطرح مرشحين يفلفلون شموليةالإنقاذ فلفة رصينة في ثنايا تقديم هؤلاء المرشحين لبرامجهم.ونتمنى أن تتاح الفرص لنفس المرشيحن بأكثر من مرّة فالذي يمكن أن يقال كثير.
|
|
  
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: برنامج مجهر سونا بالنيل الأزرق أتاح فرصة طيبة للعميد عبدالعزيز خالد (Re: باسط المكي)
|
عزيزي دينق
بخصوص الشابة التي منعها العميدالمرشح من الحديث :
أنت لاحظت ذلك ؟ ما في حاجة بتفوت على المشاهدين.نعم عبدالعزيز خالد لم يتح لتلك الشابة أن تتحدث .هذه في الديمقراطيات المتقدمة كانت ستحسب ضده وستكتب عنها الصحافة.كان يمكنه أن يتيح لها الفرصة.لم اشا ان اثير هذه النقطة وغيرها لأنهاجزئية صغيرة وسط حلقة موفقة.اتمنى للمرشح عبدالعزيز خالد التوفيق.وتحياتي لعضو قيادتهم الكاتب الروائي الصديق أمير بابكر الذي غاب المشاركة في الحلقة
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: برنامج مجهر سونا بالنيل الأزرق أتاح فرصة طيبة للعميد عبدالعزيز خالد (Re: محجوب حسن حماد)
|
الشكر لك استاذنا محجوب حسن حماد
وسماحتا استاذنا بشرى الفاضل بس حبة تصحيح
| Quote: شكرا حزب المؤتمر الوطني واعتقد أن جميع إجابات عبد العزيز خالد كانت ممتازة |
| Quote: شكرا لقيادات حزب المؤتمر الوطني السوداني .... شكرا مرشح الرئاسة المقاتل / عبد العزيز خالد |
حزبنا هو التحالف الوطني السوداني ... اظن انك خلط الاسم مع حزب المناضلون ورفاق درب السودان الجديد في حزب المؤتمر السوداني
لهم ولك خالص التقدير
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 Re: برنامج مجهر سونا بالنيل الأزرق أتاح فرصة طيبة للعميد عبدالعزيز خالد (Re: زهرة حيدر ادريس)
|
حزب لا يملك سوى إرادة - أمير بابكر عبدالله
زارني الأسبوع الماضي شاب لم يتجاوز العقد الثالث بعد، خريج كلية الهندسة من إحدى الجامعات المنتشرة وفي معيته آخرون لا يزالون طلاباً في مرحلة الدراسة، بغرض التشاور والتنسيق والتعاون المشترك في الانتخابات في إحدى الدوائر في جنوب دارفور. جلسوا للحوار فوق جبل من الثقة بالنفس والقدرة على التحليل والنظرة الموضوعية، والفرق بينهم وبين آخر إنتخابات ديمقراطية جرت في البلاد نحو ربع قرن، أي أن بعضهم لم تلده أمه بعد، أما الشاب الخريج فهو مرشح مستقل في تلك الدائرة المعنية، فلم يتجاوز مرحلة (فصاله في عامين) عندما جرت تلك الانتخابات. من خلال الحوار إكتشفت أن هؤلاء الطلاب ينتمون إلى أحزاب سياسية مختلفة، لكنهم إتفقوا كطلاب وخريجين من أبناء تلك الدائرة على دعم ومساندة المرشح الشاب إبن المنطقة، وهي ظاهرة جديدة وإفرازات لم تضع الأحزاب السياسية لها حساباً، وتكشف عمق التحولات الإجتماعية والسياسية خلال فترة العشرين عاماً الماضية.
إذاً هناك جيل كامل يمشي بيننا لم يرضع من لبن الديمقراطية ولا استنشق هواء الحرية، بل شبَّ داخل أروقة نظام سياسي كرس لحكم الحزب الواحد والسلطة القهرية والإعلام الموجه والسياسات والمناهج التعليمية ذات الرسالة المحددة. ما لم يحسب جيداً – ضمن أشياء كثيرة لم توضع في الإعتبار – أن الجينات الوراثية تنقل تلك الرغبة العارمة للديمقراطية والتوق المتواصل للحرية، هي أشياء لا يتحكمون فيها، وهذا ما أزال عني تعابير الدهشة أثناء متابعاتي للمشهد الانتخابي الذي تجري أحداثه هذه الأيام.
لكن الدهشة الكبرى هي ما حدث لنا بالفعل، ونحن –في قيادة حزب التحالف الوطني السوداني- نجلس في حيرة لا نعرف من أين نبدأ معركة بهذا الحجم وأمامنا قطر بحجم السودان، بالرغم من قرارنا الاستراتيجي القاطع بضرورة خوض الانتخابات، وسعينا الحثيث لإقناع العديد من القوى السياسية بأهمية الدخول والمشاركة فيها. وسبب الحيرة ليس في أننا حزب صغير الحجم والعمر والقدرات المالية، وإنما كيفية التعامل مع مفاهيم وظواهر سالبة رُسخ لها طوال عشرين عاماً. أبرز تلك المفاهيم والظواهر هو محاربة النشاط الحزبي والطعن في جدوى الأحزاب السياسية وبالتالي كل القيم الديمقراطية، وإعلاء الشأن الذاتي ثم القبلي والجهوي على الشأن الوطني. فكل شخص صار مهموماً بمحيطه الأصغر فالصغير وليذهب الآخرون إلى الجحيم.
قلنا "صحيح نحن حزب صغير العمر قليل المال (أو بالأحرى لا يمكله أصلاً) ولكن نمتلك إرادة وأملاً وثقة في أنفسنا، وأننا حزب كبير لقدرتنا على المبادرة باستمرار ولسنا مرتهنين ومتطلعين لأهداف حزبية ضيقة بل همنا شعب ووطن وهو ماء المخاض الذي جاء بنا إلى الوجود أصلاً". وكانت ضربة البداية، التي أزالت حيرتنا لتحل محلها الدهشة الكبرى، هي التخطيط السليم وفق أهدافنا الواضحة بوضع برنامج إنتخابي يلبي إحتياجات الوطن ويخاطب عقل المواطن دون مزايدات ولا وعود خيالية بوضعه داخل ساحة المعركة الإيجابية، ومن ثم للدخول في المرحلة التالية للسجل الانتخابي وهي الترشيحات.
ظل التساؤل الملح أثناء ذلك إن كانت لدينا القدرة على الدخول للإنتخابات على كافة المستويات؟ وهل نكتفي بالترشح في بعض الدوائر أم نخوض المعركة من أعلاها إلى بقية المستويات؟ وكان القرار أن نخوضها على كافة المستويات بعد استعراض كل الحيثيات التي أدت لاتخاذه، وقراءة كل الأهداف التي نسعى لتحقيقها بإتخاذه. لم يكن قراراً سهلاً، فإما أن نثبت أننا حزب قادر على إثبات وجوده وسط أحزاب طال عمرها وكثرت مواردها وخبراتها، حزب إستطاع خلال تلك الفترة الزمنية القصيرة أن يلعب دوراً مؤثراً على صعيد العمل الوطني وعلى مستوى الممارسة السياسية، أو نكتفي بالفوز أو الخسارة في بعض الدوائر الجغرافية وتظل تطلعاتنا محدودة وبالتالي يظل تأثيرنا محدوداً بقدرها.
ولما كانت الشروط للترشح لرئاسة الجمهورية تعجيزية، قبلنا التحدي مثلما قبلناه بخوض الانتخابات رغم كل المعوقات والقوانين والممارسات التي لا تهيء مناخاً مناسباً لإجرائها، بقراءة ربما تختلف عن قراءات الآخرين. قبلنا التحدي لأنه سيكشف ويدعم قدرتنا على التواصل مع الجماهير، وهو ما يسعى إليه كل حزب جاد، وهو أيضاً ما ظلت السلطة القائمة تحاربه طوال سنين في إطار ترسيخها للإتجاه الواحد. عند إعلان ترشيحنا للعميد عبدالعزيز خالد، شكك كثيرون في إمكانية حصولنا على توقيعات مواطنين سودانيين (ليسو مستوردين) تتجاوز الخمسة عشر ألف توقيعاً ومن ثماني عشرة ولاية. وكان التحدي الآخر هو أن نغطي أكبر عدد من الولايات، وأن تكون التوقيعات حقيقية ومباشرة من المواطنين لأهمية ذلك في تقييم قدرتنا للخطوات التالية.
إنتقلت الدهشة الكبرى من مربعنا إلى مربع الآخرين حين تقدمنا بأوراقنا مكتملة مرشح الحزب للرئاسة للمفوضة القومية للانتخابات، وقد كانوا يشككون في أن نتمكن من ذلك، وانتقل التساؤل إليهم: كيف فعلها حزب التحالف؟ بعد أن كنا نحن نتساءل كيف نفعلها. لم يكن الأمر مستحيلاً طالما توفرت الإرادة، وطالما كانت النظرة نافذة، فما أن إنتشرت عضويتنا في كل الولايات الممكنة حتى اكتشفت الحقيقة الكبرى، وهي أن الجماهير ترغب في التغيير الحقيقي وأنها عماد كل النشاط السياسي وأن رغبتها في ممارسة الديمقراطية ورد حقوقها المسلوبة وعلى رأسها الحريات تمثل قوة دفع ووقود لمرحلة التغيير القادم.
فيما ظل حزب السلطة يمارس نشاطه السياسي تحت مظلة السلطة عبر أجهزة الإعلام والحراك الحكومى الرسمي، ورغم التعسف واللوائح والقوانين التي قيدت حركة الأحزاب عموماً، مثل أن تمنع ممارسة الأحزاب لنشاطها الدعائي الجماهيري وربطها بفترات زمنية محددة وكأنما التواصل مع الجماهير يجب أن يكون موسمياً ومرتبطاً بمراحل العملية الانتخابية، وهو ما حدث للدكتور عبدالله علي إبراهيم، رغم ذلك نجحت الأحزاب ونجحنا نحن كحزب في إستغلال تلك الفترات المحدودة بصورة جيدة ما مكننا من الوصول ومباشرة إلى اكبر عدد من المواطنين.
أما الدهشة الكبرى الثانية فهي أن تعمل في ظل إمكانيات مالية تكاد تكون معدومة، وان يكون هذا العمل هو الدخول في إنتخابات. والإنتخابات كما هو معروف تعتمد على الحركة والإعلام والدعاية الانتخابية أي تعتمد على المال في المقام الأول، وهو ما نفتقر إليه بشدة. لكن الإرادة هي ما يتغلب على المستحيل، فإن كان ليس بالخبز وحده يحيا الإنسان كما يقولون فليس بالمال وحده تدخل العملية الانتخابية هي مقولة تخصنا. فيمكن أن تستخدم ماءاً وصابوناً بكمية كبيرة لتحدث أثراً محدداً ويمكن أن تستخدم القليل جداً منهما لتحدث ذات الأثر.
هذه السياسية القائمة على توظيف أقل الإمكانيات المالية وأعلى القدرات البشرية، هي التي دخلنا بها مرحلة الدعاية الانتخابية، وإن كانت هناك مفاجأة كما درج مرشحنا على قول ذلك فستكون في النتيجة غير المتوقعة والمفاجئة للكثيرين مثلما حدث في جمع توقيعات إعتماد الترشيح لرئاسة الجمهورية.
هكذا ولد حزب من رحم المعاناة ليبقى وسط الأحزاب رقماً لأنه يرتوي بهموم الوطن والمواطن، ولا يحيد عن قضاياه ويسعى لرفاهيته بعد تجاوز مرحلة رد الحقوق الأساسية كما جاء في برنامجه الانتخابي.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: برنامج مجهر سونا بالنيل الأزرق أتاح فرصة طيبة للعميد عبدالعزيز خالد (Re: زهرة حيدر ادريس)
|
الأستاذ الفاضل / بشرى الفاضل
السلام عليكم واسعد الله صباحك وصباح زوارك الكرام
لقد تابعت آخر 40 دقيقة من حلقة الأمس من مجهر سونا
وغمرتني السعادة للنجاح الكبير الذي حققه العميد عبد العزيز خالد
وهو يقحم مقدم البرنامج بابكر حنين وكانت سعادتي أكبر
عندما تولى زمام المبادرة الشاب محمد فاروق سليمان (لا أعرف إن كان هو ابن الأستاذ فاروق سليمان وقد كان في ثمانينات القرن الماضي يعمل في مدينة الدويم) وألقن الأستاذ بابكر حنين درسا في أحقية الشعب السوداني قاطبة في ممارسة حقوقه الديمقراطية وعبر منابر الإعلام التي كانت ولا زلت حكرا خالصا لحزب المؤتمر الوطني ... وقد أحسست بتعاظم الأمل في دواخلي نتيجة لتلك المرافعة المبجلة من محمد فاروق.
نتمنى مثلك أن يأتي درس اليوم من السيد مبارك الفاضل قويا وفاضحا لممارسات الحزب الواحد.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: برنامج مجهر سونا بالنيل الأزرق أتاح فرصة طيبة للعميد عبدالعزيز خالد (Re: زهرة حيدر ادريس)
|
Quote: الشباب الحضور من التحالف كانوا
المقاتل محمد فاروق سلمان رئيس الدائرة السياسية بالتحالف الوطني السياسي و القيادي الذي يعرفه التاريخ السياسي الجديد في السودان و القوى الحديثة وله تاريخ نضالي طويل وحافل في جامعة الخرطوم في تسعينيات القرن الماضي... ومحمد فاروق هو مرشح الحزب للمجلس الوطني عن دائرة الحلفايا |
يشهد الله انا اود هذا الرجل... محمد فاروق كنت استمع الى منابره و اتمنى لا تنتهى، رقم قلة الحضور فى بعض الاحيان الا انه كان متحدثاً لاهل العقول المفتوحه.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: برنامج مجهر سونا بالنيل الأزرق أتاح فرصة طيبة للعميد عبدالعزيز خالد (Re: زهرة حيدر ادريس)
|
شكرا للفاضلة زهرة... فيما يتعلق بمشاركة مرافقي المرشح، كنت أتمنى أن يتم تقسيم الأدوار قبل اللقاء، بمعنى أن يشير عبدالعزيز أثناء تقديمه أن النقطة الفلانية سيفصل فيها أخونا أو أختنا فلانة، حتى لا يبدو كأنه يستأثر بالكلام ومن أتى بهم مجرد ديكور... الشاب (الأنا سميتو الثيردباك المهاجم) كان قويا وقد تهيبة بابكر حنين لانه كان على وشك أن يضعه في موقف صعب وكأنه يقول له: راجع معلوماتك التاريخية! عجبني أنه تدخل في الوقت المناسب ليفرض ذاته ومعلوماته بقوة وثقة افتقدناها عند من سبقوه من المرافقين.
فكرة القميص لا بأس بها وحبذا لو كان سادة! وأمنى أن يمتد تدخلك إلى لونه ومدى ملاءمته لوقت اللقاء ومكانه والجمهور المتلقي سواء من الحضور أو المشاهدين.
وأتمنى أن يتجنب الوعود المطلقة: "ما في واحد حيموت بسبب الفقر"... كذلك شعار: دولة رعاية لا دولة جباية. من أين سيأتي بأموال الرعاية؟ اللهم إلا إذا فتح الله علينا بأموال طائلة تفوق أموال الخليج (وفقا لعددنا الكبير)... جل دول الرعاية في العالم تأتي نسبة كبيرة من مصادرها من الجباية.
والله الموفق.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: برنامج مجهر سونا بالنيل الأزرق أتاح فرصة طيبة للعميد عبدالعزيز خالد (Re: محمد الأمين موسى)
|
شكرا استاذنا محمد موسى
| Quote: فيما يتعلق بمشاركة مرافقي المرشح، كنت أتمنى أن يتم تقسيم الأدوار قبل اللقاء، بمعنى أن يشير عبدالعزيز أثناء تقديمه أن النقطة الفلانية سيفصل فيها أخونا أو أختنا فلانة، حتى لا يبدو كأنه يستأثر بالكلام ومن أتى بهم مجرد ديكور |
عارف استاذانا طبيعة البرنامج وقواعده بان مجريات الحوار يسوقها مقدم البرنامج .. كان حيكون نشاز انك تحدد انك حتتكلم في كده وكده وكده بس عشان تقسم الادوار على اساسها...ده كان ممكن يكون لو الفكرة انك تطرح برنامج والناس تناقشك فيهو كان ممكن تقسم البرنامج على ده ...بس الوضع انو البرنامج مصمم للمناحي و الاسئلة المفترض انها بتدور في ذهن الجمهور والي ممكن يكون ما عندها علاقة ببرنامجك الانتخابي او الانت متوقعو... والواقع والحقيقة الماثلة انو للاسئلة الي بابكر حنين بيفتكر انها بتعري الحزب او تهزمو ... تقسيم الادوار كان موجود في الاتفاق بينهم ... لكن ولنقل انهم الجمو حنين بنجاح من الخروج عن برنامج الحزب
في موضوع الوعود ... المعني في اعتقادي واضح .. في فرق بين الضرائب وبين الجبايات والقصد البنود الي بيستنزف بيها الشعب السوداني دون منطق
عموما رايك نعتز به
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: برنامج مجهر سونا بالنيل الأزرق أتاح فرصة طيبة للعميد عبدالعزيز خالد (Re: محمد الأمين موسى)
|
ياخي القميص دا كان اجمل شي
البنات بكبرن ساي سعادتو امس كان شاب جدا جدا ووسيم جدا جدا غادة دي خلوها في كندا عشان ما تكبرو ساي
دكتور بشرى تحياتي كتبت بعض انطباعاتي وملاحظاتي في بوست مشابه للفاضلة زهرة واعيد ما كتبت هنا للمزيد من الحوار ...
بس في شي فائت على كثيرين من ابناء الشعب السوداني هل يعقل ان ينافس مرشح ظل طوال العشرين سنة الماضية مطلا على شاشات التلفزيون والصحف اليومية وحتى في الشوارع هل يعقل ان يدعي منافسته لمن حظهم فقط مجرد ساعات امام كافة الشعب ؟؟
مافي اي تكافؤ ولا عدالة في ذلك دا حتى العشرين دقيقة بتاعت التلفزيون عملوها بعد الساعة حداشر يعني السينما الدورالثاني بيكونو انتهو ونامو !!!!
ناس المؤتمر اللاوطني ديل لا بيختشو ولا بيشبعو في قبح اكتر من كدا ؟!!
دي المداخلات
والله يا زهرة التحية ليهم
انا مريم ما سمعتها لكن حضرت جزء من حديث عمنا عبد العزيز خالد الله يديهو الصحة والعفية ومحمد فاروق بصراحة قمة الهدوء والموضوعية خاصة في مسالة انتزاع الحقوق والسعي لتوسيعها وكنت اتمنى ان يشمل ردهم الاتي ( ان التحالف وقوى المعارضة الاخرى التي كانت تسمى زورا بمعارضة الفنادق هي ذاتها وبنفس شعاراتها وافكارها لم تتنازل عنها ومتواجدة بداخل الخرطوم وان من اضطر الى تغيير فكره ومشروعه هو النظام ليس منة كما قال فاروق وسعادة العميد ( المشير ) ولكن بقوة المعارضة وفرض برنامجها وقبول النظام به بعد ان كان في ادبياته كفرا وعمالة وارتزاق وهذا سؤال مفروض يطرحه كل سوداني على النظام .؟... لماذا حاربتم المعارضة طوال عشرين سنة ثم عادت بنفس افكارها وبرامجها التي كنتم تقولون بكفرها ؟؟!! لان هنالك موارد ضخمة قد اهدرت بسبب تعنت النظام وسفوره وفجوره اول عهده ...
محاولة صحفي النظام من وكالة سونا حاولو استفزاز التحالف بالرجوع الى الماضي لكن محاوري التحالف كانوا اكثر موضوعية وافحام التحية ليكم ...
حقيقة الناس محتاجة زمن في الفترة الجاية عشان تنقل الوعي لبقية الشعب فبالوعي وحده نستطيع هزيمة كل الفكر الشمولي والديكتاتوري ..
مودتي ,,,
اكتر شي عجبني يا زهرة فضيحة حنين الكان عامل فيها بينتقد النظام وطارح نفسو مقدم برنامج الرد الهادي والمنطقي والعقلاني خلاهو يكشف عن اوراقو ويجي من الاخر بدفاعوعن النظام المفروض هو نقاشو لما يطرحه التحالف وليس الرد نيابة عن النظام انا اتخيلت الواقف عمر البشير ولا نافع تعرفي رد سعادة العميد في موضوع التنمية كان مفحم جدا وبكم حنين للاخر .. قال ليهو انت موظف دولة بتاخد راتب لازم تشتغل وتعمل والكباري والطرق ما عملوها من جيبهم دا مال الشعب والطبيعي انو يتعمل في مشروعات .. بس ما اتعرض لتشوهات التنمية مشروعات السدود الغير منطقية واقتصادية واللي ما بستفيد منها مواطن المنطقة والتوزيع الغير عادل لتنمية قائمة في الاساس على القروض اللي بيدفع تكلفتها كل الشعب وهي في حيز معين من ارض الوطن والاسؤا من ذلك ان الاجيال القادمة هي التي ستدفع هذه الفاتورة مع انها ما عندها فيها نفقة .. تنمية لا انسان المنطقة بستفيد منها بل ويهجر ولا انسان المناطق الاخرى ...
غايتو ناسكم يخشو القلب براااااااااحة
تحياتي يا دكتور
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: برنامج مجهر سونا بالنيل الأزرق أتاح فرصة طيبة للعميد عبدالعزيز خالد (Re: زهرة حيدر ادريس)
|
عزيزي محد حسن العمدة
أعتقد بث جرعة من الصدق كفيلة بغسل جبال من عهن الكذب
انظر خطاب الإمام الصادق المهدي الذي رفضوا بثه عبر إذاعة اف ام.لقد كان خطاباً متوازناً وبلغة قريبة من أذهان الكافة وفيه كل شيىء لذا خافوا منه. هذا الخطاب يتطلب البث الحي المسموع والمرئي وبالتفاكر حوله تنزوي الاكاذيب.
ومثال آخر :
ظل إعلام الجبهة يرسم صورة للدكتور جون قرنق باعتباره مسخاً وبعاتياً وكافراً ومارقاً إلى آخر القائمة التي تنم عن حرقة روح ليس إلا. وهذا الوصف بدأته صحف الجبهة منذ الانتفاضة وكتب عنه الدكتور عشاري محمد محمود مقالة يدرس من زاوية عالم لغوي هذه المفردات والعبارات التي تكرس صورة شائهة للدكتور جون قرنق في الأذهانمن خلال اللغة فقط .ويمكن من ناحية أخرى لعلم النفس أن يدرس هذه الظاهرة في الإعلام المفبرك ذي القصدية.لكن ماذا فعل جون قرنق ؟
ظهر من خلال فترة مفوضات السلام بصورة مغايرة تماماً لما رسمه الإعلام الجبهوي الإنقاذي وعندما جاء إلى الخرطوم استقبلته الملايين.وخلال 22 يوماً قضاها في منصب النائب لا الرئيس، أصبح مقبولاً لدى الغالبية العظمى لسواد الناس وعندما رحل صار بطلاً قومياً.
أنتم في حزب الامة مطالبون في فترة شهر بتاجير قناة تلفزيونية تبث ادبكم الانتخابي وأدب كل المحرومين من القوى السياسية من الإعلام بصورة proper.بهذا ستقترب برامجكم اكثر فاكثر من أجيال جديدة حجبوكم عنهم عمداً.تبرعوا انتم أعضاء الحزب بالخارجواطلبوا من كافة أنصار الديمقراطية المساهمة واستأجروا هذه القناة لمدة شهور فقط واجعلوها قناة ذات هدف محدد مثل قناة المستقلة ولا يحتاج ذلك لكادر إعلامي متخصص بل لشخص أو شخصين من هؤلاء .
| |
|
|
|
|
|
|
| |
Bushra Elfadil
Deng
باسط المكي
أبو ساندرا
محمد الأمين موسى
زهرة حيدر ادريس
محجوب حسن حماد
جعفر محي الدين
abubakr salih
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست