سؤال مهم جدا : ماذا قصد جهاز الامن بقتل محمد موسى و رمى جثته بحيث يجدها الناس؟

Quote: الكلام ليك يا المنطط عينيك الانتخابات جاية ولو اشتغلت ضدنا بوضوح ولو قلت اى شئ بخصوص محكمة الجنايات الدولية سنقتلك و نرمى بجثتك للكلاب

Quote: ورمى فى العراء لكى يجده الناس

Quote: ارهاب الناس بما وعدهم به صلاح قوش ..

Quote: اتفق معك تماما وأضيف إنها رسالة الى زعماء الأحزاب دون إستثناء! الأيام حبلى بالمزيد!

Quote: يقولون بوضوح هذه هي الحملة الإنتخابية الحقيقية (خلوكم من مهرجانات الهتاف الموسمية دي) ونحن مديروها وها قد دشناها

Quote: سلامات هشام البيؤكد الظن ان المسألة رسالة إرهاب: أفادة طالب من القريبين من المغدور أنو وصلته مكالمة من مجهول حددت مكان الجثة

Quote: حزمه من الرسائل الى عدة جهات يا هشام - ابتدار الحمله الانتخابيه باستعراض طول ذراع الجهاز وامكانية استخدامها عند اللزوم وزى ما قلت الكلام ليك يا المنطط عينيك - وضع توجيهات قوش بقتل وتقطيع اوصال من يقفون مع الجنائيه - بيان بالعمل لتصريحات نافع بان المعارضه تتوهم العوده للحكم عن طريق التحول الديمقراطى - الاستخفاف بالمجتمع الدولى فى اوج وضع النظام تحت رقابته - رسائل لحركة عبد الواحد وغيرها من الحركات بان الحرب عليها يمكن ان تنتقل الى منسوبيها فى قلب الخرطوم - ارهاب الحركه الطلابيه باستخدام اقسى اساليب القمع واهم من كل ذلك انهم قادرون على العوده من حيث ابتدأوا للشهيد الرحمه ولشعبنا العزاء

Quote: تم اغتيال الطالب محمد موسى بواسطة جهاز الامن و رمى جثته بالخلاء

Quote: ما أبأس الكتابة في السياسة بعقلية مشجعي كرة القدم.

Quote: وهى ذات الاجهزة التى اغتالت المرحوم الصحافي محمد طه محمد احمد حين قرر مفارقتهم وبدا في اتخاذ مواقف متشددة ضدهم وضد فسادهم ولكنهم اوقفوه عند حده حينما اقصوه من الحياة وبغبا مهول رموا بجثته مفصولة الراس على مقربة من معسكر وحدة الاحتياطي المركزي وسربوا الصور البشعة من المعامل الجنائية لذات الجثة وهي تحت التشريح وسربوها ليخيفوا بها خصومهم وقد كان نصيبى منها اكثر من عشرين صورة بشعة نشرت بعضا منها واوقفت نشر بقية الصور بناء على طلب القراء ورجاء بعض الناس من ذوى المرحوم وبذلك فقد كشفوا انهم وحدهم من ارتكب هذه الجريمة وان من قتلوهم من اهلنا من مواطني دارفور كان قتلا لابرياء لذر الرماد في العيون حيث ليست لديهم اية علاقة بالجريمة حسب افادات بعضهم!

Quote: عملية الانتقال الديمقراطى السلمى تسير على قدم وساق كما هو مرسوم لها هدوء الاوضاع فى دارفور والعودة الطوعية لكثير من النازحين بشهادة البعثة المشتركة والمنظمات...التحضير والتهيؤ لانطلاق مفاوضات الدوحة تحسن العلاقات السودانية التشادية...المناخ السياسى العام فى البلاد فى هذه الظرفية الاستثنائية لا يشجع على ارتكاب مثل هذه الجريمة من قبل جهاز الامن...ولاية مصلحة يقترف جهاز الامن مثل هذه الجريمة؟؟ طفق الملهمون المتاجرون بدماء الناس لاجل مصالح حزبية وشخصية التبرع مجانا بالادنات قبل نتائج التحقيق...ولماذا لا يكون مقتله نتيجة الصراع بين اجنحة عبد الواحد المقتتلة الان؟؟لاسيما طريقة القتل تحدد هوية القاتل..علاوة على ان المرحوم ناشط فى احد اجنحة حركة تحرير السودان المتصارعة بين عبد الواحد ورفقائه.

Quote: اتفق معك تماما وأضيف إنها رسالة الى زعماء الأحزاب دون إستثناء! الأيام حبلى بالمزيد! جنى

Quote: هشام تحياتي وهى ذات الاجهزة التى اغتالت المرحوم الصحافي محمد طه محمد احمد حين قرر مفارقتهم وبدا في اتخاذ مواقف متشددة ضدهم وضد فسادهم ولكنهم اوقفوه عند حده حينما اقصوه من الحياة وبغبا مهول رموا بجثته مفصولة الراس على مقربة من معسكر وحدة الاحتياطي المركزي وسربوا الصور البشعة من المعامل الجنائية لذات الجثة وهي تحت التشريح وسربوها ليخيفوا بها خصومهم وقد كان نصيبى منها اكثر من عشرين صورة بشعة نشرت بعضا منها واوقفت نشر بقية الصور بناء على طلب القراء ورجاء بعض الناس من ذوى المرحوم وبذلك فقد كشفوا انهم وحدهم من ارتكب هذه الجريمة وان من قتلوهم من اهلنا من مواطني دارفور كان قتلا لابرياء لذر الرماد في العيون حيث ليست لديهم اية علاقة بالجريمة حسب افادات بعضهم!

Quote: that message for all - for everybody against Basheir

Quote: كما ان التوقيت فى بداية الحملة الانتخابية له دلالات كثيرة

Quote: عندك كلام فى خيارات البشير و فهمه؟

Quote: يعنى العايز يحقق في جريمة ما بخلى كل الاحتمالات واردة ودا ما استبعاد لحهاز الامن... لكن يبقى برضو ممكن يكون القاتل جهة تحاول إلصاق الاتهام بالجهاز ... او جتى يمكن ان يكون تصرف شخصي من افراد داخل الجهاز ..... او تصفية حسابات داخل حركة عبد الواحد التى اصلا تعاني من تصفيات جسدية داخل المناطق التى تسيطر عليها ... وواحد من اهم تكتيكات اجهزة الاستخبارات العالمية ان تقتل احد حلفائها لالصاق التهمة بعدوها ... ويمكن مراجعة ملف الاغتيالات في لبنان تلقى السي اي اى موجودة وكمان الموساد ... واكثر من كدا اسالوا عن خفايا محاولة اغتيال حسني مبارك تجد ان التخطيط اصلاً من الاستخبارات المصرية ...وان المسالة طعم القته الاستخبارات المصرية لجهات سودانية .... والدليل لماذا احضر مبارك معه سيارة مصفحة لاديس ابابا ولماذا لم يستخدم الجناة صواريخ ال ار بي جي رغم انها كانت معهم لك الله ياسودان مما يحاك لك

Quote: ارهاب

Quote: هل يكرر البشير أخطاء برويز مشرف القاتلة? بوست في الربع السابق .

Quote: الارهاب هو كذلك يا هشام

Quote: كل المبررات التي تصاغ لتبرئة جهاز الامن حامضة وعصية علي البلع يا اخونا هل الشهيد / محمد موسى هو اول ضحايا جهاز الأمن حتى يتفنن الكثير منكم في الدفاع عن منظومة القتل سلوك عادي لديها ...

Quote: الظاهرة تطرح اشكاليتين: الاولى اشكالية الخطاب الاصولى وفقا لهذا التصور الثانية ابتزاز المجتمع وارهابه بهذا المستوى من العنف

Quote: ثانيا شرع الغالبيه العظمي هنا الي تثبيت التهمة علي جهاز الامن( الارهاب) دون اي ادله دامغه... و بعد كم يوم اتانا احد الاخوه بان احد الضباط متهم في القضيه لاسباب ما و ليس جهاز الامن كما ورد سابقا... فما هو موقفك من التشهير الذي حدث؟؟؟ اعلم ان جهاز ( الارهاب ) في السودان بطاش و لا يخاف القائمون علي امره الله، لكن هل هم بالغباء بحيث انهم يؤلبون الراي العام عليهم بهذه الصوره الكبيره من اجل ان يقولو للمنطط عينيه اعمل حسابك؟؟؟ هل من المنطق ان يقتل المرحوم و يلقي بجثته في قارعة الطريق بالخرطوم و يكون الفاعل جهاز الامن بكل امكانيته و قدراته؟؟؟

Quote: ياسيد هشام...كل الاكاذيب التى تكتبها هنا يمكن تمريرها على الناس الا قضية الشهيد محمد طه محمد احمد..لان القضية تهمنى وملم بتفاصيلها الدقيقة وملابساتها التى لا تعرفها انت او غيرك...الشهيد محمد طه محمد احمد قتله الجناة الذين تم تنفيذ حكم الاعدام فيهم وقد اعترفوا بجريمتهم (لسلطان الفور الذى جاء يطلب العفو من اولياء الدم واعترفوا لمحامى الدفاع (كمال عمر عبد السلام) علاوة على فشل الدفاع فى مجرد اثارة الشك الذى يفسر لصالح المتهم ناهيك عن الاتيان ببينة مضادة ...فلا داعى للمتاجرة بقضية محمد طه وايهام الناس بان السلطة السياسية هى من قتلت محمد طه محمد احمد.

Quote: ليس صحيحا يا علي تاج الدين ماتفضلت به اعلاه، فمحامي الدفاع لم يصرح بانهم مذنبين وكما هو معلوم فان المحامي يتقيد بموقف المتهمين حتي النهاية وهذا كان خط دفاعهم حتي اخر لحظة واذا كانوا قد اعترفوا فما معني انتهاء القضية بالمحكمة الدستورية وبالتالي ليس صحيحا انهم اعترفوا امام المحامي لان المحامي لا يملك ان يصرح بعكس اردادة النمهمين ارجوا ان تتراجع عن هذا الحديث لانه يشكل ادانة لمحامي الدفاع اولا اضافة لكونه يخالف منطق الحال. وليس صحيحا ان الدفاع لم يقدم بينة مناهضة فقد قدم الدفاع بينة قوية علي تعرض المتهمين للتعذيب البشع وان الاعترافات المدونة بالمحضر تمت تحت التعذيب وقد قالوا بذلك في مرحلة استجوابهم امام المحكمة، وقد قام المتهمين بعرض اثار التعذيب علي اجسادهم امام القاضي ولكن المحاكمة لم تكن عادلة حيث مضت دون ان تحقق في ذلك هذه وقائع يعرفها القاصي والداني، وبالتالي فان موقف كل السوداينين من تلك المحاكمة لم يكن من فراغ حيث كانت وقائع اقوال المتهمين تنشر في الصحف حتي منع النشر في الجلسات الاخيرة.

Quote: كنا نتشكك دوماً بأن الأجهزة الأمنية السودانية مخترقة على أعلى المستويات من قبل جهات معادية للنظام، وإلا فكيف يمكن تفسير توقيت مثل هذه الأعمال التي تخلق البلبلة وتضر بمصلحة الحزب الحاكم في أحرج الأوقات، وهي أمور تكررت كثيراً كما فصلنا في غير هذا المكان. هذا إذا ضربنا صفحاً عن سجل طويل من الممارسات التي لا توفر للنظام أمناً، بل تزعزع استقراره كما حدث في دارفور وغير دارفور (أمري، كجبار، بورتسودان، .... إلخ، والقائمة تطول).