يجب أن يستقيل مولانا ابل ألير من مفوضية الانتخابات .

Quote: وأضاف: "الخروقات تمشي على قدم وساق، مطالباً المفوضية باتخاذ هذه المذكرة بعين الاعتبار سيما الجزئية التي تتيح للقوات النظامية التسجيل وفقاً منشور للمفوضية، مهدداً أن المفوضية إذا لم تأخذ هذه النقاط، وتتخذ جانب الحيدة والشفافية فستكشف الأحزاب عنها غطاء الثقة.

Quote: في ظل وجود المؤتمر الوطن في السلطة من المستحيل أن تكون هنالك إنتخابات حرة ونزيهة. الؤتمر الوطني اللعين قرر تزوبر الانتخابات والتلاعب بها قب أن تبداء.

(عدل بواسطة Deng on 11-13-2009, 05:56 AM)

Quote: العزيز دينق مودة وتحية سيظل مولانا ابل ألير واحد من اميز الذين انجنبهم السودان والرجل بما يجده من احترام وسط كافة السودانيين وايضاً الاحترام الذي يجده على الصعيد الدولي وانا اثق تماماً في مقدرته وقدرته على معالجة كل الاخطاء وفرط ماهو سليم في مفوضية هو يتراسها أن ماتفعله حيكومة المؤتمر من تجاوزات واضحة وخلط ولط وعجن في مرحلة التسجيل يجب اقافه فوراً وانا اثق في أن السيد أبل ألير يعي تماماً حجم المسؤلية الملقى على عاتقه في هذه المرحلة الهامة والحساسة لذا نتتطلع أن يقوم بما هو صواب

Quote: الفاضلة الاخت تراجي لك الود والاحترام انا لم اجامل احد ولا اقدس احد ولكني اعرف الرجل والرجل في مقام غني عن التعريف ومثل ابل الير يعتبر واحد من القلائل الذين يشهد لهم التاريخ بالعفة والاستقامة والمقام مقام وطن ومن حظ المعارضة أن يكون مولانا ابل ألير هو رئيس المفوضية في هذا الوقت اعتقد يا تراجي مثل مولانا ابل لير يجب أن نعطيه قدره من الاحترام بعيداً عن اي قدسية مايحدث في هذه الانتخابات مختلف عن اي مرحلة انتخابية مضت او اي مرحلة انتخابية قادمة الصراع هنا قد تستعمل فيه كل الاساليب المقبولة وغيرها لذا وجود مولانا ابل ألير مهم جداً واذا استقال ابل ألير برضو الانتخابات سوف تقوم والتلاعب سوف يستمر الموضوع ما حردان الموضوع موضوع صراع طويل ومولانا هو قادر على هذا الصراع استناداً على خبرته الطويلة في هذه الحياة وهو يعلم تماماً لماذا يستمر ولماذا يقدم استقالته وفتك بعافية

Quote: إتهم الأستاذ التجاني الطيب بابكر عضو اللجنة المركزية والمكتب السياسي للحزب الشيوعي المفوضية القومية للانتخابات بمخالفة قانون الانتخابات لعام ٢٠٠٨ والانحياز للمؤتمر الوطني بشكل سافر في سعيه للتلاعب بالسجل الانتخابي . وقال ل(الميدان )علي خلفية قرار المفوضية بالسماح للعسكريين والقوات النظامية الاخري بالتسجيل للانتخابات في مناطق عملهم أن قانون الانتخابات يعرف الناخب بأعتباره المقيم بالدائرة الجغرافية المحددة لمدة لاتقل عن ثلاثة أشهر من بداية التسجيل وأضاف طالما كانت الدائرة نفسها قد حددت بموجب تعداد السكان والمساكن فأن الناخب هو المقيم بالدائرة وليس الذي يقع مكان عمله بها. وعلق عدم أمكانية تواجد ممثلي الأحزاب السياسية المعارضة بمراكز التسجيل في المناطق العسكرية بالقول أن هذا يشير إلي النية المبيتة للتلاعب بالسجل الانتخابي في وقت تنتمي فيه جل قيادات الاجهزه العسكرية والنظامية الأخرى للمؤتمر الوطني. ودعا الأستاذ التجاني للنظر والتحقيق في الخروقات والاعتراضات المتعلقة بتسجيل الناخبين في مختلف المراكز بجدية وحياد باعتبارها المكلفة بضمان نزاهة وسلامة العملية الانتخابية ككل وأضاف نطلب من المفوضية إلغاء قرارها المذكور وكل ماترتب عليه إن كانت حريصة علي نزاهة الانتخابات ومحايدة فعلا لا قولا.