بعد اعتداءه جنسياً على (بحريني).. (سوداني) في البحرين يعتدي جنسياً على (يمني)..

Quote:

Quote: تقودها حكومتكم المحترمة أدت إلى زعزعة الشعب السوداني وشتته في الامصار،

Quote: بعد مشاركة سودانيين في اغتصاب بحريني هل تتراجع دول الخليج عن منح جنسيتها للسودانيين...؟. المنامة/ خالد ابواحمد حادثة جرت في البحرين قبل اسابيع قليلة سببت للسودانيين الكدر والشعور بالأذي النفسي، والاحباط وقد انتشرت تداعيات الحادثة على نطاق واسع وأصبحت تتداولها الألسن بالكثير من التجريح وذلك بسبب مشاركة سودانيين أثنين في اغتصاب صبي بحريني، وما التفت يمنة أو يسرى إلا وسألني أخ بحريني عن هذه ( السالفة) وأحياناً يذهب أحدهم معي أبعد من ذلك حينما يقول "نحن في البحرين نكُن للأهل السودانيين حب وتقدير كبيرين، وفكرتنا عن السودانيين أنهم مجتمع مترابط اجتماعياً"، ثم يقتفي بعدها بالسؤال الموضوعي.. كيف حدث هذا من سوداني...؟!!. هذه الحادثة التي شغلت ولا زالت تشغل بال الصحافة البحرينية ومؤسسات المجتمع المدني البحريني أدخلتنا في حرج بالغ لأننا اشتهرنا بدماثة الخلق وحسن المعشر، برغم كتابات الزملاء الصحافيين البحرينيين الذين لم يلقوا كل اللوم على المجنسين وسياسة التجنيس في البحرين، دخلت على الخط الكيانات السياسية التي تضغط في سبيل سحب الجنسية عن كل الذين قاموا بهذه الفعلة وجلهم من المجنسين من بينهم شابين سودانيين أحدهما يحمل الجواز البحريني. مهما كانت ملابسات الحادثة التي وصفتها الصحافة المحلية بالاختطاف ثم الاغتصاب إلا أن البعض ألقى اللوم على بعض مظاهر تفكك بعض الأسر السودانية في البحرين التي بدأت تطل برأسها وقد حدث قبل أقل من عام مشاركة صبيان سودانيين في كسر وسرقة بقالة كبيرة والآن هم يقضون محكوميتهم. على مستوى الجالية السودانية التي انزعجت بشكل كبير من الخبر واهتزت فرائضها من هول الصدمة تأكد بالفعل بمشاركة ابناء جلدتنا مع آخرين في اغتصاب صبي بحريني، وتمت مناقشات داخلية دون أن يكون هناك توجه لعمل شئ عملي في اتجاه منع ارتكاب مثل هذه الحادثة مستقبلاً. وباعتباري صحفي أعيش في البحرين قرابة التسعة سنوات وأتواجد في قلب المجتمع البحريني وليّ علاقات واسعة وخاصة مع الذين يحبون السودان وشعب السودان، وعلاقات امتدت لتتجاوز ارتباطات العمل إلى آفاق رحبة، تأكد لي أن هذه الحادثة توقف عندها المجتمع البحريني كثيراً وهو يحمل حساسية شديدة تجاه (الاغتصاب) كجريمة بدأت تطل برأسها مؤخراً لتهدد المجتمع البحريني، لكن كونها تأتي من سودانيين هذا لم يكن في الحسبان ألبته، علماً أن الجالية السودانية في البحرين والحمدلله ليس لها مشاكل اجتماعية معقدة كما العديد من الجاليات، نعم هناك همس حول بعض القضايا (مسكوت عنها) التي كعادتنا نهرب منها، تقدح في سمعتنا ولا نبالي حتى يقع الفأس في الرأس، ولا أحسب أن أمة من الأمم أو شعباً من الشعوب ليس له مشكلة في جانب ما، وهذه سنة الحياة، وكما يقول ويردد الكثير "نحن أفضل من غيرنا" ولا أدري إن كانت هذه العبارة في محلها أم لا..؟!. قد يسأل سائل أين دور الجالية السودانية...؟. أن الجالية السودانية في البحرين تقوم بدور كبير حقيقي في جمع الناس على صعيد واحد، وهناك اجتهادات كبيرة يقوم بها نفر عزيز في سبيل الارتقاء بسمعة السودان في هذا المضمار الكبير التنافسي بين الجاليات في بلد صغير تعيش فيه جاليات تمثل تقريباً كل شعوب العالم، والسفارة السودانية في المنامة تقوم بدور مُساعد وداعم بشكل كبير لكافة أنشطة الجالية التي تقام في النادي السودان ثقافياًُ واجتماعياً ورياضياً ..إلخ. الجالية كذلك تقوم بفعاليات ممتازة على الصعيد الأدبي والفكري والثقافي فقط يُعاب عليها أن هذه البرامج للصفوة فقط وبعيدة كل البعد عن (الأُسر) والمرأة في الجالية تسجل غياباً كبيراً حقيقةً لا أدري سببه، لأنني نفسي بعيد عن أنشطة الجالية نسبة لطبيعة العمل التي تمتد لساعات الليل، حتى تمنعني من المشاركة والاستمتاع بالبرامج الترفيهية مثل الحفلات التي تقام بين ألفينة الآخرى. وفي قناعتي الشخصية أن النادي السوداني في البحرين يُمكن أن يقوم بدور توعوي اجتماعي كبير وسط الأُسر السودانية في المملكة، سيما وأن السودانيين (المُجنسين) بعضهم لازال يتواصل مع الفعاليات وبرامجها، واعتقد كذلك يمكن أن تقوم الجالية السودانية بالتعاون مع الجهات الرسمية في البحرين بعمل توعية في هذا المجال، وللأسف في البحرين لا يوجد برنامج تثقيفي عند تجنيس المواطنين يجعلهم يلمون بالقوانين والثقافة البحرينية والتقاليد والأطر التي تجعلهم في إدراك تام بخصوصية الدولة التي أصبحوا هم جزاءً منها، فالمعرفة العامة لا تكفي فلابد من التبصير بالقوانين وحدودها وواجبات الفرد وحقوقه وحقوق الدولة عليه، حتى يكون مسئولاً عن أي أعمال تصدر عنه منافية للقوانيين والتقاليد الخاصة بالبلد، وللأسف مؤسسات المجتمع البحريني غالبيتها سياسية ومن بعدها اجتماعية تعنى بالأسرة والمرأة والطفل، ولا توجد مؤسسات تختص بتوعية المُجنسين وتثقيفهم ووضعهم في الإطار الذي يجعلهم يندمجون في النسيج الاجتماعي البحريني، وهذا لا ينفي دورنا إطلاقاً كجالية وتزخر بالكفاءات في كافة المجالات والامكانيات كلها متوفرة والوقت متوفر. ومرة أخرى أقول أن دورنا كبير ومهم للغاية في الحفاظ على أبنائنا من الوقوع في مثل هذه الاشكالات، بل المشاركة في ترسيخ وترقية المجتمع الذي نعيش فيه وقد أصبحت البحرين بالنسبة لنا الوطن، ويؤكد على ذلك الفيلسوف ارسطو عندما قال "وطني حيث أعمل". فخلاصة القول انه لا بد من النظر لدور أوسع لدور النادي السوداني في محيط الأُسر السودانية وقريباً من المرأة والشباب خاصة في طور المراهقة الذين أكثر ما يحتاجون لملئ الفراغ القاتل وخاصة في الاجازات السنوية. وبكل تأكيد عندما أكتب عن الجالية السودانية في البحرين إنما أعني أيضا الجاليات السودانية الموجودة في دول الاغتراب سواء كانت في الدول العربية والخليجية أو غيرها، فالجاليات السودانية منتشرة على ارض الواسعة ولها الكثير من القضايا التي من المفترض أن تواجه بكل شجاعة ولا مكان لدفن الرؤوس في الرمال ذلك لأن تناسي هذه القضايا وعدم مناقشتها وطرحها للحوار الهادف يزيد من نتائجها الكارثية وبالتالي تزيد علينا الأعباء على التي نحملها على عاتقنا. أرجو أن تصل هذه الرسالة للجالية السودانية في المنامة ,إلى كل الجاليات السودانية في دول اغترابنا التي تتسع يوماً بعد يوم، لكن من المهم قوله في آخر هذا المكتوب القول أن كل منا راعي وكل منا مسئول عن رعيته فلا ينبغي أن نترك أبنائنا بلا تربية وبلا متابعة بحجة انشغالنا في كسب المعايش. وبعد مشاركة هؤلاء الشباب السودانيين في عملية اغتصاب صبي بحريني يأتي السؤال الكبير والمُهم.. هل تتراجع دول الخليج العربي عن منح جنسيتها للسودانيين...؟. نعم هذه حوادث فردية ليس في ذلك نقاش، لكن ألا تدق هذه السابقة ناقوس الخطر بالنسبة للسلطات الخليجية وهي تنظر إلى مستقبل شعوبها، خاصة وان بعض دول الخليج لديها قنابل موقوتة يمكن أن تنفجر في أي لحظة، هل تتحمل هذه الدول قنبلة موقوتة آخرى...؟. والله من وراء القصد

Quote: تأجيل قضية 20 سرقة من قبل سودانيين للمرافعة المنطقة الدبلوماسية - محرر الشئون المحلية أجلت المحكمة الجنائية الصغرى الرابعة برئاسة القاضي أدهم شلبي وأمانه السر عبدالأمير العريبي قضية 5 متهمين سودانيين تورطوا في 20 سرقة حتى 30 سبتمبر/ أيلول لتقديم المرافعة من قبل المحامية مريم خليل. وخلال جلسة أمس حضر المتهمون وحضرت المحامية مريم خليل التي طلبت من قاضي المحكمة تأجيل القضية لتقديم مذكرة دفاعية عن المتهم الرابع، فيما طلب محامي المتهم الأول والثاني المحامي ثاني سالم أجلا للاطلاع وتقديم مرافعة. وكانت النيابة العامة وجهت إلى المتهمين الخمسة أنهم سرقوا مع آخرين مجهولين منقولات، فيما وجهت النيابة العامة إلى المتهمين الثاني والثالث أنهما دخلا أراضي مملكة البحرين من دون إذن من الجهات المختصة في الميناء المختص أو في أماكن أخرى مصرح لها بذلك. أما المتهم الثالث فقد وجهت إليه النيابة العامة تهمة دخول أراضي مملكة البحرين من دون أن يبرز إلى الجهات المختصة جواز سفر صالح أو وثيقة سفر أخرى. كما أن النيابة العامة وجهت إلى المتهم الأول تهمة أنه لم يجدد رخصة الإقامة القانونية الصادرة عن مدير الإدارة العامة للجنسية والجوازات. وتعود تفاصيل القضية إلى أن المجني عليه تقدم ببلاغ لتعرضه لسرقة وقام بالاتصال بالشرطة، وأفاد في البلاغ أنه سحب من أحد المصارف 11245 دينارا هي عبارة عن رواتب للعمال التابعين إليه، وقام بالتوجه إلى سيارته الواقعة في مواقف المصرف. العدد : 2559 | الثلاثاء 08 سبتمبر 2009م الموافق 18 رمضان 1430 هـ

Quote: لا أدري إن كان الأخ أبو أحمد صحفي متخصص في أخبار الإعتداءات الجنسية التي يكون طرفها سودانيين ، فمثل هذه البوستات تعطي فكرة سيئة عن السودانيين ونحتاج بعدها لعشرات السنين لمحو هذه السبة عن كاهلنا هذا إذا لم تلازمنا إلى يوم الدين لأنها في الختام ستعمم على الجميع .. الإعتداءات الجنسية ظاهرة تحدث في معظم المجتمعات ولسنا منها إستثناءاً .. ياخي لماذا لا تتراجع أعداد السودانيين في دول الخليج وأمثالك يساهمون في نشر هذا الغسيل الوسخ وعلى الهواء مباشرة

Quote: أنت بتعيش وين عليك الله؟؟؟.. مع أهل الكهف...؟.

Quote: الصحافة مليئة بالأخبار الجميلة عن السودان والسودانيين لماذا لا تسهم في نشرها بدلاً من نشر هذه الفضائح خلال هذا الشهر الكريم ..

Quote: بدل حديثك بان الحكومة وراء هذا التدني الاخلاقي كان يجب عليك أن تكتب أفضل من ذلك وتخفف من وقع الحدث وتدافع وتوضح بانها ممارسات فردية لحالات مرضية لاتعني كل السودانين بالبحرين..

Quote: وبعد مشاركة هؤلاء الشباب السودانيين في عملية اغتصاب صبي بحريني يأتي السؤال الكبير والمُهم.. هل تتراجع دول الخليج العربي عن منح جنسيتها للسودانيين...؟. نعم هذه حوادث فردية ليس في ذلك نقاش، لكن ألا تدق هذه السابقة ناقوس الخطر بالنسبة للسلطات الخليجية وهي تنظر إلى مستقبل شعوبها، خاصة وان بعض دول الخليج لديها قنابل موقوتة يمكن أن تنفجر في أي لحظة، هل تتحمل هذه الدول قنبلة موقوتة آخرى...؟. والله من وراء القصد