حوار مع عزام فرح

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-03-2024, 04:41 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثالث للعام 2009م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-08-2009, 11:19 AM

عزام حسن فرح
<aعزام حسن فرح
تاريخ التسجيل: 03-19-2008
مجموع المشاركات: 8891

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حوار مع عزام فرح (Re: هشام آدم)

    هشام آدم ...
    كيف أصبحت ... علك طَيِب ...
    Quote: أقول: وإذا كان كلام المفسرين لديك ليس بمُقدس، فلم طالبتني بإيراد أقوالهم؟

    كما لا يجوز أن أستشهِد لك على وجود الله وأقول ليك الله مَوجود بِدليل قَولِهِ تعالى < ذَلِكُمُ اللهُ رَبُّكُمْ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ فَاعْبُدُوهُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌ > الأنعام 102 فإن إلحادك يرفُض الله فكَيف بِكلامِهِ

    Quote: كلام المُفسّرين عندي محل تقدير كبير إذا لم تكن تعلم، وليس ذلك لشيء إلا لأن كثيراً من أُمهات كُتب التفاسير تعتمد فيما تفسّره إلى أقوال مأثورة عن الصحابة وبأحاديث جيّدة الإسناد الأمر الذي يهمني في ذلك أنها تأتي من مصدر موثوق به، ليس من الناحية الدينية بالتأكيد ولكن من الناحية اللغوية.

    أنا مِثلُك أُقدِر سادتي المُفسِرين ولكِني لا أعتمِد على تفسيرهُم إلا في الآيات التي لم أُخْضِعُها لِدرسي وفحصي وذلِك بعد أن قرأت تفسير (أنظُر الهامِش) سَيِدي إبن كثير وسَيِدي السَيوطي وهُما عَولا على الإسرائِليات بِغالِب
    تفسيرهُما ، وكما قُلت في غَير هذا المكان إن أغلبُ هذِهِ الآيات تتحدث عن :-
    - الأخبار عن آدم وحواء.
    - الأخبار عن الأنبِياء وبِوجهٍ خاص بني إسرائيل.
    - الفِتن والملاحِم.
    - يَوم القِيامة.
    - الجنة والنار.
    - تعَيين وتحديد المُبهم ، مِثل:-
    • تعَيين إسم النملة التي قالت < ... يا أَيُّها النَّملُ أدْخُلوا مَساكِنَكُمْ لاَ يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمانُ وجُنودُهُ ... >
    النمل 18 هو (حرس) مِن قبيلة يُقال لها (بنو الشَيطان) وأنها كانت (عرجاء) ! وكانت بِقدر (الذئِب).
    • تحديد وصف الدابة التي جاء ذِكُرُها في الآية < وَإذا وَقَعَ القَولُ عَلَيْهِمْ أَخْرَجْنا لَهُمْ دابَّةً مِنَ الأَرْضِ تُكَلّمُهُمْ ... >
    النمل 82 أن رأسِها رأس ثَور وعَينُها عَين خِنزير وأُذُنُها أُذن فيل وقرناها قرن أيل وصدرُها صدر أسد ولَونُها لَون نَمِر وخاصِرتُها خاصِرة هِرة ... إلخ
    (أنظُر : تفسير القُرآن الكريم بَين القُدامى والمُحدثين – السَيِد / جمال البنا صفحة (98) سطر (13) – دار الفِكر الإسلامي)

    ويَرجِع إبن خلدون في مُقدِمتِهِ أسباب نقل المُفسِرين لِهذِهِ الإسرائِلِيات إلى ( ... والسبب هو أن العرب لم يكونوا أهل كِتاب ولا عِلم ، وإنما غَلُبت علَيهِم البداوةِ والأُمِية ، وإذا تَشَوقوا إلى معرِفة شئ مِما تتشَوق إلَيهِ النُفوس البشرِية في أسباب المُكَوِنات وبدء الخليقة وأسرار الوُجود ، فإنما يسألون أهل الكِتاب قبلهِم ويستفيدونهُ مِنهُم ، وهُم أهل التوراةِ مِن اليهود ومَن تَبِع دينهُم مِن النصارى ... ) مُقدِمة إبن خَلَدون صفحة (409) سطر (19) - المكتبة العصرِية طبعة عام 2003م

    (2) تأويل أياي القُرآن الكريم
    قام السادة المُفسِرين الأوائِل بِتأويل مُعظم آيات القُرآن الكريم ، وتبعهُم مؤيِدين لهُم مَن بعدِهِم تواتروا تأويلهُم الى يَوم الناس هذا ، ومِن أمثِلة التأويل المُتنطِع :-
    - تفسير < وَيْلٌ لِلمُطَفِفينَ > المُطَفِفين 1 قالوا بأن وَيل وادٍ في جُهنم.
    - تفسير < ... أَعوذُ بِرَبِ الفَلَقِ > الفَلق 1 قالوا بأن الفَلق وادٍ في جُهنم.
    - تفسير < عَيْناً فيها تُسمى سَلسَبيلاً > الإنسان 18 وقالوا أن سَلسَبيلاً إنما هي سل سبيلاً يا مُحمد.
    - تفسير < وَقالوا لِجُلودِهِم لِمَ شَهِدتُّمْ عَلَيْنا قالوا أَنطَقَنا اللهُ ...> فُصّلَت 21 فسروا لِجُلودِهِم أي لِفُروجِهْم.

    Quote: هذا القرآن –يا سيدي- جاء بلغة عربية فصيحة، لغة العرب الذي يتكلّمون به في أوانه، وبالتالي فإن أيّ محاولة لتفسير أيّ آية لا يصلح أن يُنقل إلا بمعرفة جيّدة بمقاصد ودلالات الكلمات المُستخدمة فيه، وإلا فإن وصف القرآن بأنه كتاب "مُعجز" تنتفي عن ذلك العصر، وتقتصر على عصرنا هذا إن بدأنا نُفسر ما فيه بمُنجزات الزمن الحالية.

    كلام مُحترم


    Quote: أزعم أنّ القرآن كتاب جاء ليكون منهجاً لأمة المسلمين يُبيّن لهم الحق ويُرشدهم إلى الخير ويكون دستورهم في الحياة الدنيا وفي الآخر. وإن وافقتني على هذا، فلك أن تعلم أن كتاباً بهذه المواصفات يجب أن يتصف بالدقة في التعبير والوصف، وأن يبتعد عن مواطن التأويل والتفسير حتى لا يخضع إلى تحريفات في المعاني؛ لأنه إن خضع للتأويل فسوف يقع العامة في الإرباك والتشويش، ففلان يقول كذا وآخر يقول غير ذلك، وثالث يقول غيرهما، وبذلك يضيع مقصد الآية وتضيع الحِكمة من كون القرآن دستوراً؛ وعلى هذا فإن رهان القرآن الوحيد -في هذه الحالة- هو "اللغة". (هكذا أفهم الأمر، وأرجو ألا أكون مُخطئاً في ذلك)

    - أُوافِقُك على الغايات الخَيِرة التي يُريد الدين أن يصِل إلَيها الناس.
    - التأويل (أنظُر الهامِش) أراك تراه منقصه يؤدي إلى إرباك العامة والتشْويش علَيهِم .. أرى أن < مُعجِزة > القُرآن أنهُ يشرح الظاهِر لِلناس (وقت نِزول الآية) وتتضح حقيقتُها الكَونِية مُستقبلاً (القرن الـ20 وما بعدهُ) بِلفظٍ واحِد ... مثلاً قَول الله تعالى < لَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا بِالْبَيِّنَاتِ وَأَنزَلْنَا مَعَهُمُ الْكِتَابَ وَالْمِيزَانَ لِيَقُومَ النَّاسُ بِالْقِسْطِ وَأَنزَلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللهُ مَن يَنصُرُهُ وَرُسُلَهُ بِالْغَيْبِ إِنَّ اللهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ > الحديد 25

    أثبت العِلم الحديث أن الحديد لا يُمكِن أن يتكَون في الأرض ، لأن عُنصُر الحديد يحتاج (تجمع عدد من الذرات، في حدود حوالي 10 57 ذرة. وهذا رقم لا يوجد شيء على الأرض يضارعه، فلو قدرنا عدد حبيبات الرمال الموجودة في الأرض كلها فلن تزيد عن 10 25 ولو حسبنا عدد النيوتورنات والبروتونات الموجودة على سطح الأرض كلها فلن تزيد عن 10 51 وهذا العدد تبلغ كتلته حوالي 10 33 جرام؛ أي: حوالي نصف كتلة الشمس) ما بَين الأقواس منقول

    مِن إين علِم مُحمد بِن عبدالله (ص) هذِهِ المعلومة؟


    Quote: إذا أراد الله أن يصف كروية الأرض (مثلاً) فما عليه –عندها- إلا أن يقولها ببساطة مُتناهية وبصياغة لغوية بدعية وبلاغية (والأرض أشبهناها كرةً فلا أطرافها تبين * ثم مددناها لكم ولمعاشكم لعلكم تشكرون) (مثلاً) أفليس هذا أسهل وأشد إعجازاً؟ (أعني مصاحبة اللغة للمعنى) بدلاً عن أن يأتي بآية فيأتي مُفسّر بما يشاء، ويأتي آخر ليُفسّرها على ما لا تحتمل!

    إذا كُنت أنا قبل سنوات معدودة قاعِد في البُطانة (أُم هبج) مع شيخ الحِله بنتَونس والمواضيع دخلت فوق بعضا والكلام جاب الكلام وقلت ليهُم (الشيخ وأولادو) الأرض شكِلا مِتِل المِح (البيضة) وبِتلِف ... شيخ الحِله قال لِولدو يوسِف ود مُحمد : مِن تبيت يا جنا لِقيت ديواني (صالوني) ده مِن مِقَبِل (مُتَجِهه) صباح (شرق) قَبل هوج (غرب) والله قربو يعلنو على الحرب لامِن إداركت روحي وقُلت ليهُم < أصلو الواحِد ما يِهظِر معاكُم > الحِكاية دي حصلت بين 1995م-1997م

    لو القُرآن قال لأهل مكه (والأرض أشبهناها كرةً فلا أطرافها تبين * ثم مددناها لكم ولمعاشكم لعلكم تشكرون) كما قُلت ... ظنك كان في زول بِيتبع الرسول مُحمد (ص). لِذا جاء النص
    < وَالأَرْضَ مَدَدْنَاهَا ... > الحجر 19
    لأن العربي يُسافِر رحلتي الشِتاء والصَيف (الشام/اليمن) ولا يشعُر بِكرَوِية الأرض ، بل مُتيَقِن مِن < بسط > الأرض

    Quote: لا يُمكنك أن تأتي فتقول: "إن الشكل الوحيد الذي يجعل الأرض منبسطة هو الشكل الكروي! لماذا؟ فقط لأن العلم الحديث اكتشف أن الأرض كروية بعد 1400 سنة من هذه الآية

    كدي خلينا نتفِق
    (1) عِندنا مصدر طاقة (لمبه)
    (2) عِندنا ثلاثة أشكال (مُربع / مُثلث / كروي)
    (3) سلطنا اللمبه على الأشكال الثلاثة

    السؤال:
    أي الأشكال الثلاثة إنتصف بِالنور والظُلمة؟

    Quote: ودون أن أخوض أكثر في هذه النقطة (حتى لا تكون محوراً إضافياً) فإنني أقول إن الآيات القرآنية واضحة بالفعل، وقد تكون بليغة، بل هي كذلك فعلاً، ولكنها لا تحتمل تلك المعاني التي يحاول المُفسّرون المتأخرون تحملها لها. فعندما يقول القرآن (كِتَابٌ فُصِّلَتْ آيَاتُهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ ) (فصلت:3) ماذا يعني لك هذا الكلام؟ ألا يعني أنه كتاب مُفصّل بلغة عربية واضحة لا تقبل التأويل أو الاجتهاد البشري؟ وفي هذا الصدد فإنني لا أعلم مدى إمكانية أن يُتاح لبشر ما (كائناً من كان) أن يتدخل بشرح كلام يدعي بأنه كلام (الله) العزيز الحكيم، فهل كلام الله مُلغز وغير مفهوم مثلاً؟ هل يصح القول بأن كلاماً مثل هذا (مُلغز وغير مفهوم) أن يكون دستوراً؟

    - إذا إعترفت لك بِوضوح الآيات القُرآنِية أكون قد صبأت بِالتأويل
    - تقول أنها < لا تحتمل تلك المعاني ... > تحتمل يا سَيِدي لأن اللُغة العربِية الموجودة قبل نزول القُرآن كانت تفعل ذلِك ودونك ديوان العرب (الشِعر)
    وقال الشاعِر ذو الرُّمَّة يصِف الدَّارَ :
    فأضحت مَباديها قِفاراً رُسومُها *** كأن لَمْ سِوى أَهْلٍ مِنَ الوَحْشِ تُوهَل
    أراد :
    فأضـحت مَباديها قِفـاراً رُسومُها *** كـأن لَـمْ تُوهَـل سِـوى أَهْـلٍ مِنَ الـوَحْشِ.


    وإستخدم القُرآن الكريم هذا في قَولِهِ تعالى < فَضَحِكَتَ فَبَشَّرْناها بِإسحاقَ >
    هود 71
    أي : بشرناها بِإسحاق فضحِكَت – وإلا كان الغُلام جائِزة لها لَما ضَحِكت -


    Quote: وإذا كان الأمر (مثلما تزعم وغيرك) يحتاج إلى معارف علمية لم يتم اكتشافها إلا مؤخراً، فأين هو وجه إعجاز القرآن في زمانه؟ أعني ما قيمة معلومة خطيرة مثل (كروية الأرض) لبدو الصحراء؟ بل وما قيمة معلومة هامة ودقيقة مثل (شرح مراحل الجنين في بطن أمه) لأقوام لم يكونوا يتبّعون أبجديات الولادة الآمنة المعروفة الآن؟

    (كروية الأرض) و(شرح مراحل الجنين في بطن أمه) لي ولك ... وغدًا ستتضِح وتستبين آيات أُخرى وهكذا إلى يَوم يُبعثون


    Quote: لك أن تتصوّر معي –سيدي الفاضل- مدى ما يُمكن أن تُثيره آية مثل هذه (لِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ يَهَبُ لِمَنْ يَشَاءُ إِنَاثًا وَيَهَبُ لِمَنْ يَشَاءُ الذُّكُورَ * أَوْ يُزَوِّجُهُمْ ذُكْرَانًا وَإِنَاثًا وَيَجْعَلُ مَنْ يَشَاءُ عَقِيمًا إِنَّهُ عَلِيمٌ قَدِيرٌ) (الشورى:49/50) في نفوس العرب البدو الذين كانوا يعتقدون أن العُقم متعلق بالمرأة، وأن إنجاب الإناث والذكور متعلقة بها كذلك. إنها آية بليغة في وقتها، ولكنها ليست كذلك الآن في زمن أصبح فيه بمقدر الزوجين أن يختار جنسية مولدهما، أو أن يُنجبا عبر تقنية أطفال الأنابيب والأرحام الاصطناعية مثلاً.

    نعم يستطيع العِلم ذلِك ... لكِن ... هل يستطيع العِلم أن يخلِق ماء الرجُل ... فإن الإنجاب عبر تقنِية الأنابيب لا تخلُق < المني > بل تأخُذهُ < جاهِز > مِن الرجُل وتُهَيئة لهُ -أي المني- بيئة مُناسبة وفي مرحلة مُتقدِمة يُنقل إلى رحِم إمرأة أصلِية أم مُستأجرة

    Quote: فلا يُمكن أن نقول اليوم مثلاً أن جُملة (ذهب الكُفار إلى النار) ويكون قصدنا بذلك أن جماعة المُزارعين ذهبوا إلى النار، استناداً على أن "كُفار" في لغة العرب تعني "مُزارع" ولا يُمكننا أن نقول (أنا أُحب السدنة) ونُحاكم لفظ "سدنة" بفهمنا واستخدامنا لها اليوم.

    نعم ... لِذا قُلت أن الرَّك على < الفهم >



    ـــــــــــــــــــــــــــــ
    مفاهيم لِتأسيس النِقاش :
    التفسير : < بيان وضع اللفظ ، إما حقيقةً أو مجاز >
    التأويل : < الرُجوع إلى مُراد المُتكلِم > وأميل أنا إلى تأويل المُعتزِلة
                  

العنوان الكاتب Date
حوار مع عزام فرح هشام آدم08-02-09, 04:39 PM
  Re: حوار مع عزام فرح عزام حسن فرح08-07-09, 05:45 PM
    Re: حوار مع عزام فرح عزام حسن فرح08-07-09, 05:59 PM
      Re: حوار مع عزام فرح Balla Musa08-07-09, 07:26 PM
        Re: حوار مع عزام فرح عزام حسن فرح08-07-09, 07:52 PM
      Re: حوار مع عزام فرح هشام آدم08-07-09, 08:02 PM
        Re: حوار مع عزام فرح ASHRAF MUSTAFA08-07-09, 08:09 PM
          Re: حوار مع عزام فرح هشام آدم08-07-09, 08:14 PM
            Re: حوار مع عزام فرح عزام حسن فرح08-08-09, 11:19 AM
              Re: حوار مع عزام فرح عمر سعد08-08-09, 12:20 PM
                Re: حوار مع عزام فرح عزام حسن فرح08-08-09, 12:34 PM
                  Re: حوار مع عزام فرح هشام آدم08-08-09, 02:07 PM
                    Re: حوار مع عزام فرح عزام حسن فرح08-08-09, 04:46 PM
                      Re: حوار مع عزام فرح هشام آدم08-08-09, 06:38 PM
                        Re: حوار مع عزام فرح هشام آدم08-08-09, 06:50 PM
                      Re: حوار مع عزام فرح HAIDER ALZAIN08-08-09, 07:09 PM
                        Re: حوار مع عزام فرح هشام آدم08-08-09, 07:27 PM
                          Re: حوار مع عزام فرح سيف الدولة كامل08-08-09, 08:08 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de