|
Re: سلمي التجاني ...من اجل الحقيقة.. اقدم اعتذاري ... (Re: عمر ادريس محمد)
|
الأخ محمدين محمد أسحق لك التحية و الأحترام و أحييك علي موقفك هذا لأن دارفور هي دائما في مهجتك , لم تطق مثلنا أن لا يتفق أبنائها علي رأي واحد قبالة زبانية الأنقاذ . و نأمل أن يرتقي قادة الحركات الي مستوي المسؤولية . اليوم كانت هناك جلسة في الكونقرس لمناقشة قضية دارفور. المفارقة أن أعضاء الشيوخ قلما يتفق جمهوريه مع ديموقراطيه في موضوع . اليوم يخيل للمرء أن كل السناتورات ... من دارفور . فبرغم دماء المارينز السائلة في العراق ... طالب السناتورات بأرسال قوات أمريكية الي دارفور . و قال سناتور بايدن " حكومة تذبح مواطنوها لا تستحق أن تكون لها سيادة " . علي قادة الحركات أن يفيقوا قبل أن يسقطهم المجتمع الدولي . هنا خبر ما دار في مجلس الشيوخ " السينيت ":
Quote: أعضاء في مجلس الشيوخ الأميركي يصفون الجنجويد بـ«فرسان الشر» ويطالبون بوش بإرسال قوات سودانيزاونلاين.كوم sudaneseonline.com 6/27/2005 4:48 م
واشنطن: محمد علي صالح دعا بعض أعضاء مجلس الشيوخ الأميركي، خلال مناقشات للوضع في دارفور أخيرا، إلى إرسال قوات عسكرية أميركية إلى هناك. ودعا آخرون إلى تقديم مساعدات عسكرية للقوات الأفريقية الموجودة فيها. وشبه بعضهم الوضع في دارفور بالعهد النازي في ألمانيا، وبما سموه «إبادة» الأرمن في تركيا في آخر عهد الخلافة العثمانية. واقترح عضو توسيع بعثة الأمم المتحدة في السودان لتشمل كل السودان، بالإضافة إلى جنوبه. السناتور بايدن:
دعا السناتور بايدن (ديمقراطي من ولاية ديلاوير)، ونائب رئيس لجنة العلاقات الخارجية، إلى تدخل قوات عسكرية أجنبية. وقال «دعوني أقول ما يجب ألا أقوله علنا، وهو أن أي دولة ترتكب مذبحة ضد شعبها عليها أن تتنازل عن سيادتها، وان المجتمع الدولي يجب أن يتخذ أي خطوات ممكنة لوقف المذبحة».
وأشار بايدن إلى انشغال القوات الأميركية في أفغانستان والعراق، لكنه قال إن التدخل في دارفور لا يحتاج إلى قوات كثيرة. وقال إن «قواتنا المسلحة فيها اثنتا عشرة فرقة، منها عشر فرق إما ذاهبة إلى العراق أو مقبلة منه، لكننا لا نحتاج إلى فرقة كاملة في دارفور، نحتاج فقط إلى سرب من الطائرات وبضعة آلاف من الجنود، ولا بد اننا نقدر على ذلك».
السناتور ديربين:
واتفق مع بايدن السناتور ديربين (ديمقراطي من ولاية اللينوي)، وقال إن في العراق مائة وخمسين ألف جندي أميركي، و«عندما يبدأون العودة إلى الوطن» سيصبح ممكنا توفير القوات التي ستحتاج لها دارفور. وقال إن إنزال القوات الأميركية في ليبيريا، السنة الماضية، أوضح عدم الحاجة إلى عدد كبير منها، وذلك لأن «وجود بعض قوات المارينز على الأرض أوقف الحرب».
وتنبأ أن يحدث نفس الشيء في دارفور، وأن «هؤلاء القتلة، عندما يتأكدون أن أميركا مقبلة، سيتراجعون». وقال إن القوات الأفريقية التي أرسلت إلى دارفور لم تقدر على تخويفهم. وشن ديربين هجوما عنيفا على «الجنجويد»، الذين يتحالفون مع قوات الحكومة، وقال إن معنى اسمهم هو «فرسان الشر». وقارنهم بما ورد في الانجيل، عن آخر الزمان، بأن «فارسين، واحدا اسمه الموت، والثاني اسمه الكراهية، سيستوليان على ربع الدنيا، وسيقتلان الناس بالسيف والمجاعة والطاعون».
السناتورة فاينشتاين:
وانتقدت السناتورة فاينشتاين (ديمقراطية من ولاية كاليفورنيا) الرئيس بوش، وقالت إنه لا يتحمس للتدخل في دارفور لوقف القتال هناك، وإن عليه أن يخطط لتدخل عسكري.
وقالت إن بوش، في السنة الماضية، أرسل كولن باول، وزير خارجيته، إلى الدول الغنية لإقناعها بالتنازل عن بعض ديونها على العراق. ولهذا يقدر بوش «على تعيين مبعوث يطوف حول العالم، ويضغط بشدة ليحصل على كل جرعة ممكنة من التعاون لإنقاذ دارفور».
ودعت إلى ضغط مكثف على حكومة السودان «كل يوم»، حتى لا تعتقد بأن اميركا تتسامح معها في مجال وتضغط عليها في مجال آخر (إشارة إلى زيارة مدير الاستخبارات السوداني إلى واشنطن أخيرا، حيث قدم معلومات لمساعدة أميركا في الحرب ضد الإرهاب).
وحذرت بوش من أن يهمل قائمة الشخصيات السودانية التي قدمتها لجنة التحقيق الدولية إلى الأمين العام للأمم المتحدة، وقالت إنه «إذا فعل ذلك، سنبدو للعالم وكأننا بدأنا بالعمل لحل المشكلة، وعندما ظهرت علامات الحل، أصبحنا جزءا من المشكلة».
السناتور فريست:
وأشار السناتور الطبيب، فريست (جمهوري من ولاية تنييسي)، وزعيم الأغلبية، وربما سيترشح لرئاسة الجمهورية بعد بوش، إلى اهتمامه الخاص بالسودان. وقال إنه يزور السودان «مرة كل سنة على الأقل، خلال السنوات الاخيرة، حيث أقوم بأعمال مختلفة: نشر المسيحية وعلاج المرضى ومقابلة المسؤولين».
ودعا أعضاء الكونغرس إلى الصلاة لموظفة وكالة التنمية الدولية الأميركية التي جرحت خلال هجوم شنته قوات «الجنجويد» في دارفور. وأشاد بشجاعتها، وشاطر أهلها الحزن على ما حدث. وهاجم قوات «الجنجويد»، وقال إنهم لم يلاحظوا ان السيارة التي كانت فيها الموظفة مكتوب عليها اسم وكالة التنمية الدولية، وانها كانت في مهمة إنسانية، وفي منطقة بعيدة عن القتال.
السناتور براونباك:
وانتقد السناتور براونباك (جمهوري من ولاية كنساس)، وهو الذي قدم مشروع قانون محاسبة دارفور، قرارات مجلس الأمن السابقة عن دارفور، وقال إنها ليست كافية، وإنه لا بد من قرار جديد. وقدم تعديلات في مشروع القانون لزيادة فعاليته. ودعا مجلس الأمن لزيادة حجم ومسؤولية القوات الأفريقية الموجودة في دارفور، لتقدر على الآتي: أولا، «حماية المدنيين». ثانيا، «القيام بعمليات عسكرية استباقية لوقف العنف». ثالثا، «الاشتراك في تنفيذ قرار حظر الطيران فوق دارفور».
ودعا الرئيس بوش لتعيين مبعوث جديد إلى السودان، ليفعل الآتي: أولا، «دعم تنفيذ اتفاقية السلام». ثانيا، «تحقيق الاستقرار في دارفور». ثالثا، «تحقيق الاستقرار في باقي مناطق السودان». رابعا، «تحقيق سلام شامل في كل السودان». وناشد زملاءه في مجلس الشيوخ للتوقيع على مشروع القانون، وللاسراع في اجازته (اجيز في وقت لاحق، وارسل الى مجلس النواب).
السناتور فاينغولد:
وقارن السناتور فاينغولد (ديمقراطي من ولاية ويسكونسون) بين أحداث دارفور وما وصفه بعبودية اليهود في مصر أيام النبي موسى. وقال إن «ملايين اليهود احتفلوا بعيد الفصح، وهو ذكرى خروج الإسرائيليين من مصر قبل أربعة آلاف سنة. وحسب التقاليد، على اليهود أن يحتفلوا بالذكرى احتفالا واقعيا، وذلك بأن يأكلوا أكل أجدادهم عندما كانوا عبيدا، ليتذكروا أيام العبودية، ثم عندما خرجوا، ونالوا حريتهم».
وأشار إلى «ماتزا» (خبز جاف) يأكله اليهود في هذه المناسبة. وقال إنه، حسب التقاليد اليهودية «لا يتمتع شعب بالحرية ما دامت هناك شعوب غير حرة. ولهذا لا بد أن يتذكر اليهود مناطق في العالم فيها روح العبودية، مثل دارفور في السودان».
السناتور كورزاين:
وقارن السناتور كورزاين (ديمقراطي من ولاية نيوجيرسي) بين أحداث دارفور ومذابح اليهود خلال الحرب العالمية الثانية. وقال «يجب أن نرفع شعار «لا مرة أخرى»، حتى لا يتكرر في دارفور ما حدث خلال الحرب العالمية الثانية، وما حدث في رواندا». وقرأ فقرات من تقرير نشرته جريدة «نيويورك تايمز»، من مراسلها في دارفور، عنوانه «شاهد أميركي»، عن جندي أميركي يعمل مستشارا للقوات الأفريقية في دارفور، أوضح فيه غضبه وحزنه على قتل الأبرياء والنساء والأطفال.
وقارن السناتور بين الوضع في دارفور و«مذبحة مليون ونصف مليون أرمني في تركيا» مع نهاية الحرب العالمية الأولى. وقال لا بد من «عمل كل شيء نقدر عليه حتى لا يتكرر ما حدث في ارمينيا وفي أماكن أخرى من العالم، في اقليم دارفور».
واقترح تعديل قانون محاسبة دارفور لوضع كل السودان تحت وصاية الأمم المتحدة، وذلك «بتوسيع وصاية بعثة الأمم المتحدة في السودان (لحماية الجنوب) لتشمل حماية المدنيين في كل السودان، بما في ذلك دارفور، وزيادة عدد هذه القوات لتقدر على تنفيذ ذلك». لكن التعديل لم يوضع في مشروع القانون الذي أجازه المجلس. |
|
|
|
|
|
|
|
العنوان |
الكاتب |
Date |
سلمي التجاني ...من اجل الحقيقة.. اقدم اعتذاري ... | محمدين محمد اسحق | 06-27-05, 06:25 AM |
Re: سلمي التجاني ...من اجل الحقيقة.. اقدم اعتذاري ... | Hussein Mallasi | 06-27-05, 06:47 AM |
Re: سلمي التجاني ...من اجل الحقيقة.. اقدم اعتذاري ... | معتز تروتسكى | 06-27-05, 06:57 AM |
Re: سلمي التجاني ...من اجل الحقيقة.. اقدم اعتذاري ... | عادل فضل المولى | 06-27-05, 08:53 AM |
Re: سلمي التجاني ...من اجل الحقيقة.. اقدم اعتذاري ... | محى الدين ابكر سليمان | 06-27-05, 08:52 AM |
Re: سلمي التجاني ...من اجل الحقيقة.. اقدم اعتذاري ... | عثمان فضل الله | 06-27-05, 08:48 AM |
Re: سلمي التجاني ...من اجل الحقيقة.. اقدم اعتذاري ... | lana mahdi | 06-27-05, 08:55 AM |
Re: سلمي التجاني ...من اجل الحقيقة.. اقدم اعتذاري ... | Yasir Elsharif | 06-27-05, 08:57 AM |
Re: سلمي التجاني ...من اجل الحقيقة.. اقدم اعتذاري ... | محمد الامين احمد | 06-27-05, 08:57 AM |
Re: سلمي التجاني ...من اجل الحقيقة.. اقدم اعتذاري ... | Tragie Mustafa | 06-27-05, 09:05 AM |
Re: سلمي التجاني ...من اجل الحقيقة.. اقدم اعتذاري ... | WadAker | 06-27-05, 09:16 AM |
Re: سلمي التجاني ...من اجل الحقيقة.. اقدم اعتذاري ... | محمدين محمد اسحق | 06-27-05, 06:37 PM |
Re: سلمي التجاني ...من اجل الحقيقة.. اقدم اعتذاري ... | عمر ادريس محمد | 06-27-05, 09:03 PM |
Re: سلمي التجاني ...من اجل الحقيقة.. اقدم اعتذاري ... | Mohamed Suleiman | 06-27-05, 09:36 PM |
Re: سلمي التجاني ...من اجل الحقيقة.. اقدم اعتذاري ... | محمدين محمد اسحق | 06-28-05, 03:12 AM |
Re: سلمي التجاني ...من اجل الحقيقة.. اقدم اعتذاري ... | شدو | 06-28-05, 03:12 AM |
Re: سلمي التجاني ...من اجل الحقيقة.. اقدم اعتذاري ... | Mohamed Suleiman | 06-28-05, 07:29 AM |
|
|
|