السـمندل فـي غيـاهب الغيــاب

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-26-2024, 04:04 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة جمال عبد الرحمن(HOPEFUL & HOPELESS)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-12-2003, 12:59 PM

HOPELESS

تاريخ التسجيل: 04-22-2003
مجموع المشاركات: 2465

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
حديقة الورد الأخير (Re: HOPELESS)


    الفجر أو ( نارُ موسَى)

    زَرافةُ النَّارِ تَرعى النَّعنَع القَمرِىْ

    بينَ الجِبالِ. وَديكُ الفَجْرِ مشْغولْ

    يقتاتُ بالأنْجُمِ السَّكْرى فَتْفضَحُهْ

    صهْباؤُها أشْرقتْ فى ريسهِ الذَّهَبىْ

    وخَلفَهُ صاحبَّ الحانُوتِ يطردُهْ

    فى كفِّه سيْفهُ فى الأُفْقِ مسْلُولُ

    مخَضَّبُ بدَمِ العنْقُودِ يذْبحُهُ

    فى حَانهِ الابدىْ

    بين الظَّلامِ وبينَ النُّورِ معْلولُ.





    وأنتَ عنْد تجلَّى السُّكْرِ مقْتولْ.



    صحْراؤُكَ احتَرقتْ ليلاً عنَادلها

    فى نَار مُوسَى التى شَبَّت أوائلها

    فى حُلْمكَ البشَرىْ

    والوردُ مِنْ دمِكَ المذْبوحِ معلْولُ





    فى الحلم رأيت "سعدى" و " حافظ"





    فى الحلُم رأيتُ "سعْدى" و "حافظ" يتناجيانِ فى حَديقةِ الورد الأخيرة قرب المسجد المهجور:



    الأرضُ وطَنناْ

    فيها كل شىءٍ أو لا شىء

    الله أقربُ من حبْلِ الوَريدْ.





    لقدْ رحلَ جميعُ الصِّحابْ

    وبَقينا وحدَنا فى العالمْ

    كالنحل البرىِّ فى نقْرةِ الجبَلْ





    وسكِر الجميعُ وقامرُوا

    فى حانةِ الدَّم والنُّورِ

    وكسْبنا وحدَنا سوءَ السُّمعة.

    لا يمكنْ أن تفْصل

    عَبقَ العبيرِ من عَفنِ الوَباءِ

    فى هذهِ الدِّمنْ المخَضَّرهْ.

    المُلْكُ حِذاء’’ نلبَسهُ

    لنمشىَ بهِ فى الزَّمانْ.



    عليْنا أنْ نَمشى حُفَاةً

    فى مَملكةِ الفقرِ

    لا حرَّاسَ على الحدودِ

    ولا جلساتِ استجْواب ، واجراءات آمنْ



    النَّارُ وطنُ العشَّاقِ

    يَتفتَّحُ فى قلب الظلْمةِ

    فى شُجيْرةِ اللّيلْ



    حَيثُ السَّمنْدلُ والفراشَةُ

    شَىء’’ واحدْ



    زهرة’’ ناريَّة’’

    فى اللَّيل الأبديِّ



    وتُطبِقُ الصَّحراءُ من كلِّ جانبٍ علَى الطَّللِ الدَّارسِ

    ولا ضوءَ غيرُ جمرةِ الكأسِ الأخيرة.





    قـــمــــار:



    هُنا أنَا والَموتُ جالسَانْ

    فى حَافة الزَّمانْ

    وبيننَا المائدةُ الخَضراءْ

    والنردُ والخَمرةُ والدُّخانْ

    مَنْ مثلنَا هذَا المسَاءْ







    الطّير الخُـــــدارى



    فى أوّل الصُّبحِ

    كانَ الطائرُ الأخضَرْ







    يدُور مُحتَفلاً

    فى صحْوهِ المُزْهرْ





    يعلُو ويرتفعُ

    فى اللازوردِ

    وفى إشْراقةِ الذّهبِ.

    يا مرْكزاً أخضَرْ

    فى غَابةِ اللّهبِ

    يخْفى ويلتمعُ

    فى الشَّمس ،

    يسْقطُ فى حِرْجٍ منَ النَّورِ

    يَهتَزُّ فى حُبُكٍ منْ ليفِ بلُّورِ



    يا طائرَ الشَّمسِ

    يا طائر اللهِ

    يا طائراً أخضر





    ادخُلُ هُنا ، دَائماً ، والآن ، مُنتَصراً

    فى صحْوىَ المزْهرْ



    الفأر : ثلاث قصائد



    (1)



    عُشُّ فارِ غيرِ منظورْ

    فى دَمى يسكُنُ ،

    فى غُربَتهِ الأولَى.

    ويسْتفْرخُ:

    (روما) .

    و(نيويوركَ)

    و(بغدادَ)

    و(صُورْ)

    فى ظَلامِ النُّور.



    (2)

    الفاْرُةُ السَّوداءُ تبْنى عشَّها فى الشَّوكِ

    تَحتَ شُجيْرةِ الورْدِ الأخيرِة فى الحَديقهْ:

    قَشُّ ، وشَعْر’’ ماحٍل’’ ،

    وبِنائق’’ منْ بعضِ فُستانٍ قَديمْ

    الفاْرةُ السَّوداءُ تبنْى عُشَّها ،

    متوقِّراً ينْدسُّ فى لَيلِ الدِّماء

    مُحفِّرا بينِ الجذُور الذَاوياتِ.

    مُحمْلقاً فى وجْهِ ما يبدوُ غَريباً كالحَقيقهْ.



    (3)

    حينَ انكسَرتْ آنيةُ الخَزفِ الصينيَّهْ

    كانَتْ فاْرتُنا تسكُنُ فيهَا.

    هَلْ ظنَّتها رَحِمَ الأبديَّهْ ؟









    الليَّلُ حتماً سوّف يقضى فىَّ أمره



    " الشمْ خوَّخَتْ برَدَنْ ليالى الحَرَّهْ"

    الرَّملُ يرسُبُ فى قَرارةِ بهْجةِ الخَمرهْ

    لذْع’’ وأوْراق’’ ميبسَّة’’

    تُخشْخشُ حينَ يدفعُها الهواءُ ،

    وقَطْرة’’ فى إثْرِ قطْرهْ



    الضَّوءُ يفْرغُ ،

    والنَّهارُ يفوتُنى ،

    واللَّيلُ حتماً سوفَ يقْضى فىِّ أمرهْ.







    التنين





    رفْرفَ التَنينُ فى لَيلِ الَمدينهْ

    أخضَر الجلدةِ وهَّاج الشُّعلْ

    وآنارَ النَّهْرَ ، فالأصدافُ فى الماءِ مَرايا

    والحصَى فى الرَّملِ أزْهار’’ غَريبهْ

    وهَدايا

    منْ مَغاراتِ الفَرادِيس الرّهيبهْ.

    ورآهُ النَّاسُ فى غَمْرتِهمْ بْينَ انْدهاشٍ ووجَلْ:



    فَرآه الشُّرطىُّ

    ورآهُ اللصُّ فى مكْمنهِ

    ورآهُ صْبيةُ السُّوقِ ينَامونَ على كَومِ القمامةْ

    ورآهُ رجلُ القَصْرِ الفَسيحْ

    ورأتهُ امْراة’ الكوخِ الصّفيحْ

    ورأتهْ العَاهرةْ

    ورآهُ الطِّفلُ والشَّحاذُ والسَّكْران’ :

    وهْم’’ ما رأوْه أمْ حَقيقهْ

    أم حَديقهْ

    صَعِدتْ فى السَّحَرِ

    للعُلىَ ، أمْ هَبطتْ منْ شُرفاتِ القَمرِ.



    رفْرفَ التنِّين فى ليْل المدَينهْ

    صمتت ، أجهزة’ المذْياعِ فى كلِ البيوتْ

    وآزيزْ الطَّائراتْ

    ورَزيزُ العرباتْ

    وضَجيجُ الحافلاتْ

    والمطَابعْ

    والمصَانعْ

    والمحطَّاتُ وأحياءُ البِغَاءُ.





    وسَرى فى الصَّمتِ شىء’’ كالغِناءْ

    بعض’همْ قالَ : عَلامهْ !

    بعضُهم قَالَ : " استعدُّوا ، إنَّهُ يومَ القيامَةْ "

    "النهِّايهْ...النِّهايهْ...النِّهايهْ

    "البدايهْ...البدايهْ...البدايهْ"





    نواقيـــس الرّياح الأربـــعَــة :





    إقْرعى فى عتْمةِ الصَّمتِ المدوِّى

    يا نواقيسَ الرِّياح الأربعَهْ

    علَّ ذاكَ الميْتَ يصْحُو ويغَنِّى

    تَحتَ شَمّسٍ مُبْدعَهْ.









    قصيدة حبّ فى زَمنٍ فقير



    -1-

    كان نَدى اللّيل على شَعْرِها

    وفى قَميصى منْ قَميصِها طيوبُ





    -2-

    الأرضُ تسْتعيرُ منْ غَمائمِ الرَّبيعِ ما يسْتر منْ فقْرها

    كأنَّها مُسافر’’ مسْلُوبُ



    _3_

    ونَحنُ فى الرِّيحِ التى تعْولُ فى قَفْرها

    لا شَىءَ غَيْر العُري والوحْشَة والرُّعب الذى تَركهُ جمالَنا المنَهوبُ



    الحــواسُ الخَمــس :



    مغْسولة’’ كلَّ الَحواس فارْحلى معَ الطيورْ

    يا رُوحُ حرةً ، فإنَّ مطَر الصَّباح أيقظَ الجُذور

    بيْنَ صخُورِ الزَّمن المهْجورْ.





    صُورة الشَّـــاعر



    سَهرت تَبنى نصفَ تمثالٍ منَ الرخَامْ

    تُطهَّرُ النظامْ

    من درن الفَوضَى ، تُصفِّى لغةَ الكَلامْ

    تلملم العظامْ

    منَّ طرق الغابةِ والصَّحراءْ

    من طرق نائيةٍ ،

    بطُرقٍ قريبةٍ ،

    وطرقٍ مجهولةِ الأسماءْ

    يجمعها – فى ظلمَةِ الشعْرِ – لَهيبُ القَلْب والأحلاْم

    لعلها فى لْحظةٍ فَريدهْ

    تَلْتمُّ ، تحيا هيكلاً جديداً

    يَنمُو عليهِ جَسد القصيدهْ.



    شجــــرة عباد الشمــس



    منْ ظُلمةِ

    الأرضِ

    علت

    مسْقيةً

    بعَرق الأرض

    استطالتْ فوقَها

    بعضُ أقْدامٍ

    يَحفُها سِياجُ الورْد والشَّمسِ

    لكىْ تنزَع فجأةً إلى الفَضَاءْ

    تَرْقصُ فى الضياءْ

    وتَستَديرُ حولَها السَّماءْ .





    هل أنتَ غير إشَاره:

    قراءة فى شعر التيجانى يوسف بشير



    -1-

    هلْ أنتَ غيْر إشارَة لمعَتْ علَى طُرق الصَّحارى

    مَلَك’’ يزورُ معَ الظَّلامِ

    لكيْ يفَاجِىءَ فى الدُّجَى أحْلَى العَذارى .



    -2-

    همُ ما رأوا غيرْ الزَّمان ،

    وما رأيتَ سوَى زَمانٍ نَاضرٍ

    كالطَّفلِ فى الفردَوسِ يَمرحُ ،



    رغْمَ رائحَةِ الحَنُوطِ

    ورغْو رْملِ المقْبرهْ



    -3-



    هُم ما رأوا غَيْر السُّقوطِ :

    هُنا سقوط’’

    أوْهُناكَ ،

    وكانَ بالأمسِ السُّقوطُ ،

    وفى غدٍ حَتماً يكُونُ :-

    وما رأيتَ سِوى توهُّجِ حُمرة التُّفاحَةِ الأُولَى

    وقد رجَعتْ إلى بيْتِ الغُصونِ المزْهِرهْ

    -4-



    صَوتُ تجوْهرَ فى حَوافى الغيْبِ ،

    صَمتُ عامر’’ كالشَّمسِ ،

    مصْباح’’

    تَوهَّج فى دَم اللُّغةِ القَديمةِ :

    مُبْهماً كالحُلمِ ،

    ماءْ

    فى عُلبةِ البلُّورِ محْتَبس’’ ،

    وروح’’ من لهيبٍ أزرقٍ

    قَد أسْرجَتْها الشَّمسُ

    فى كهفِ الدَّماءْ .

    -5-

    غلبَ الحنينُ بها ، فَفاضتْ

    واستحرَّت بُكْرةً تشْوى العِظَامَ ،

    وتَحْرقُ الجسَد المعرَّى من كساءِ رَبيعهِ :



    لكنَّ هذَا ليسَ وقتاً للبكَاءْ

    هى لَمْحة’’ عبَرتْ وقَدْ رجعَ الَملاكُ بها إلى شَمْسِ الغِنَاءْ



    سمعت صــــوتك





    سمعتُ صوتك يا ألله يهتف بى فى الليل والبدر تمُّ غير محدودِ

    أدرك قصيدك من فوضى تلاحقه فالعصر عاهرة سكرى بتجديد

    لن تدرك البرق إلا أن تراوغه فى النار من بين تطريق وتجويد





    ثلاثــة غـــزلان

    غزالة’ حُلمٍ زخْرفيٍّ تِهدَّجَتْ

    إلى نبْعها السِّحْريِّ فى اللّيلِ تَبْتلُّ

    فعاجلها إذْ أشَرقَ البدرُ صَائدُُ

    خَفيف’’ كنسْم الرِّيحِ ليْسَ له’ نَبْلُ

    فمِنْ دَمِها مِسْك’’ عَلى الرَّملِ فَائر’’

    ومنْ لحْمها قدْ أيْسَرَ الدُودُ والنَّملُ

    ولمْ أكُ أدْرى ، والشَّباب’ مَطية’’

    إلى الجهْلِ ، آنَّ البرقَ يعْقبهُ القْتلُ





    رَحيـــلُ الطاؤوس



    بكَرتْ سُعادُ وهجَّرتْ طاووسَا والرَّبعُ كانَ بَوجْهها مأنوسَا

    الآلُ غرَّق أهْلَها وركائِباً حَملَتْ بُدوراً غضَّةً وشُموسَا

    لمْ يبقَ إلا حِلْيَة’’ مكسُورة’’ فى الرَّمْلِ تَلْمعُ صَبْوةً وطقُوسَا

    وَجْه المدينةِ نخْلة’’ منْخوَرة’’ الفار’ يولُمها ويدعُو السَّوسَا.



    طلَــــل



    لَمنْ طَلل’’ مِنْ آلِ مَيَّةَ حَاسرُ توالَتْ عليْهِ بالسَّواقى الهَواجِرُ

    فَفى نخْلهِ المعْقورِ تُفْرخُ حَيّة’’ وللوحشِ فى السُّور الحَطيم مَنابرُ:

    يَضجُّ غرابُ البيْنِ: إنِّى حَمامة’’ تُغنىِّ "ويعْوِى الذِئْبُ : إنِّى شَاعرُ:

    ويَحكمهُ فار’’ وضَبْع’’ ونملة’’ فلصُّ وقَواد’’ عجُوز’’ وتَاجِرُ.





    ديـــك الجّــــن



    الكأس

    كأسُكَ منْ طِين رَمادِ العِظامْ

    بَرق’’ يهيج’ فى صَحارى الظَّلامْ

    فى دَمِكَ المْستَهامْ

    يضىء شَعْرَ النَّخْلةِ الوحْشيَّهْ.



    الطّيـــف



    وحْدكَ . نَام حرسُ القَصْرِ ، وهبَّتْ آخر اللّيل شمالُ الشِّتاءْ

    ورفَّ في كأسِكَ طيفُ امْرأةٍ عاريةٍ إلا مِنَ الرَّدى ورغْو الدِّماءْ

    تدعُوكَ حيْث’ العدَم النَّادرُ قبْر صَدفٍ يْشرقُ تَحتَ قَمرِ الإشْتهاءْ

    حين تغنِّى سَاحراتُ الماءِ فى الشَّواطىء الجنِّيهْ.



    المــرآة



    عَلَّيت فى صَمتِ الفَراغِ هيْكلاً منْ كلماتِ الرَّمادْ

    يعمرهُ همسْ طُيوف السُّهادْ

    تسْحب فى رخَامهِ الأحمَر أفوَاف حَريرِ الرُّقادْ

    وتَلْمعُ البروقُ فى مْرآتهِ السِّحريهْ.





    نســـقُ غيـــــلان



    وشعر قَدْ أرقْتُ بهِ غريبِ تملأ بالكَواكبِ فى الظَّلامِ

    وتشرقُ فى قَوافيهِ إذا مَا تنفَّس مُصْبحاً شَمس الكلامِ

    تَظلُّ بهِ القصيدةُ فى ابتهاجٍ تَفتَّح مْثلَ أشكالِ الغمامِ
                  

العنوان الكاتب Date
السـمندل فـي غيـاهب الغيــاب HOPELESS08-12-03, 12:32 PM
  Re: السـمندل فـي غيـاهب الغيــاب HOPELESS08-12-03, 12:38 PM
    Re: السـمندل فـي غيـاهب الغيــاب HOPELESS08-12-03, 12:40 PM
      Re: السـمندل فـي غيـاهب الغيــاب HOPELESS08-12-03, 12:43 PM
        العوده الي سنار HOPELESS08-12-03, 12:49 PM
          Re: العوده الي سنار HOPELESS08-12-03, 12:52 PM
            Re: العوده الي سنار HOPELESS08-12-03, 12:56 PM
              حديقة الورد الأخير HOPELESS08-12-03, 12:59 PM
                الله في زمن العنف HOPELESS08-12-03, 01:06 PM
                  Re: الله في زمن العنف HOPELESS08-12-03, 01:09 PM
                    Re: الله في زمن العنف HOPELESS08-12-03, 01:13 PM
                      Re: الله في زمن العنف HOPELESS08-12-03, 01:16 PM
                        Re: الله في زمن العنف HOPELESS08-12-03, 01:19 PM
                          Re: الله في زمن العنف HOPELESS08-12-03, 01:23 PM
                            Re: الله في زمن العنف HOPELESS08-12-03, 01:26 PM
                              Re: الله في زمن العنف HOPELESS08-12-03, 01:31 PM
  Re: السـمندل فـي غيـاهب الغيــاب sentimental08-12-03, 03:17 PM
    Re: السـمندل فـي غيـاهب الغيــاب HOPELESS08-13-03, 01:04 PM
      Re: السـمندل فـي غيـاهب الغيــاب HOPELESS08-13-03, 01:12 PM
        Re: السـمندل فـي غيـاهب الغيــاب HOPELESS08-13-03, 01:19 PM
          Re: السـمندل فـي غيـاهب الغيــاب HOPELESS08-13-03, 01:39 PM
            Re: السـمندل فـي غيـاهب الغيــاب bayan08-13-03, 03:02 PM
              Re: السـمندل فـي غيـاهب الغيــاب HOPELESS08-15-03, 06:10 PM
  Re: السـمندل فـي غيـاهب الغيــاب Remo08-15-03, 06:45 PM
    Re: السـمندل فـي غيـاهب الغيــاب HOPELESS08-15-03, 09:13 PM
  Re: السـمندل فـي غيـاهب الغيــاب sentimental08-19-03, 04:00 PM
    Re: السـمندل فـي غيـاهب الغيــاب HOPELESS08-24-03, 10:40 AM
      Re: السـمندل فـي غيـاهب الغيــاب bayan08-25-03, 04:02 AM
  Re: السـمندل فـي غيـاهب الغيــاب sentimental08-26-03, 08:57 AM
    Re: السـمندل فـي غيـاهب الغيــاب HOPELESS08-26-03, 09:45 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de