|
Re: ثم ماذا بعد اعتراف دكتورة بيان بان الدكتور الطيب ابراهيم وراء مقتل بولاد والبقية تاتى فى ا (Re: محمد عادل)
|
هذة اعترافات ومدخلات دكتورة بيان واحكمو فقط ليس الا
Quote: هذه شهادة للتأريخ اذ انني قد حضرت جزء من نقاش دار حولها وشاهد عيان عليها.. عندما تقرر اعدام بولاد سافر التيجاني ليتوسط له.. وقتله كان له وقع حزين سالت له دموع الرجال... لقد كان بولاد صديق عمر للتيجاني وقد حاول التيجاني المستحيل لانقاذه.. واعتقد ان مقتل بولاد قد غير موقف عدد كبير جدا من شباب السبعنيات الاسلامين من نظرتهم لحكومة الانقاذ,,, حيث انزوى عدد كبير منهم ومنهم من هاجر للعمل خارج السودان بتكسب قلبل من المال الحلال.. وقد حضر تيجاني الى ماليزيا حيث عمل استاذا بالجامعة هنا لفترة من الزمن انتقل الى معهد الفكر الاسلامي في فرجينيا ثم الامارات.. ولو اراد لاقتسم السلطة والمال.. وابتنى العمائر وملك السيارات الفارهة..ولكنه فضل العمل الحلال..
بين رجالات الحركة الاسلامية رجال عظماء لم يلوثوا يدهم بالمال الحرام.. وحكاية جمع البيض كله في سلة واحدة قضية غير عادلة.. بالتأكيد ما كان يستطيع التيجاني ان ينعى زميله وحبيبه وصديقه في الجامعة والسجن..لان اجهزة الاعلام مسيطرة عليها الدولة ولكنه نافح من اجله واستمات ثم خارج نفسه نائيا عن عرض الدنيا.. بالتأكيد له نداماته.. ويجب محاسبة الاسلامين بصورة فردية وعادلة |
Quote: والله يا هباني سؤالك عويص ماذا يفعل رجل واحد؟ وحقا فقد كان شجاعا وسافر ودافع اوصل صوته لاعلى مكان هل تعني ان يحمل السلاح؟ بعدين كلمة ثار هنا غير مناسبة لا احد يريد الثار بل نريد ان يحاكم كل مجرم على حسب الادلة ويجري القانون مجراه...الطيب سيخة قتل بولاد ليجعل من امثولة والكلام ليكم يا المطيرين عينيكم(للذك ترك المطيرين عينيهم السودان) فلكمة الثأر والانتقام هذه لا تجعلك احسن من ناس الانقاذ... يوما سيحاسب كل انسان على جريمته بالعدل والقانون..
والتأريح سيحسب للتجاني انه ترك الجمل بما حمل ولم يشارك في نهب او قتل اي انسان.. وقد غضب جدا في قصة الصالح العام التي طالت زملائه وتحدث مع اولي الشأن في حق جيرانه وزملائه.. وخارج روحو لما الحلم بقى كابوس وقد قال له احدهم ساخرا اسع مارق باولادك آخر العالم عشان 3 الف دولار؟ وهو خرج بعد ان اكمل الفترة الزمنية للبعثة.. ويكتب التجاني الان والانقاذ في عز سطوتها تقتل الناس في كل مكان...انه يكتب ما كان يقوله لهم شفاهة.. فلا تظلم الرجل وتتهجم على الناس من طرف |
Quote: الاخ صديق سلامات سعدت واستفدت كثيرا مما كتبته,, اود ارجاعك الى عام 1977 حينما انشقت الحركة الاسلامية الى قسمين ثم انقسمت حركة الطلاب عن كل من القسمين لانهم رأوا ان المصالحة مع نميري امر يجافي الشرع.. وكانت الحركة الطلابية قدمت الكثير وذاقت الامرين الفصل والتعسف والسجن والهجرة فكان السؤال لماذا هي التضحيات اصلا لو كان يمكن المصالحة ولكن الترابي مضى فيها..ولنشقت الحركة وصار الترابي مثل الثعبان يترك جلده في كل مرحلة ليظهر هدفه فقط كرسي الحكم.. ربما هؤلاء تكشفت لهم الكذبة والخدعة وقرروا الخروج.. كما تشكفت للطلاب سنة 1977.. |
Quote: لم يصمتوا صمتا سعيدا قد نافحوا عن الحق وحينما وجدوا الامر كذلك حزموا حقائبهم وخرجوا خاصة الاكاديميون لانهم لا يودون الدخول في المستنقع.. من هؤلاء النفر دكتور الطيب زين العابدين وعدد من شباب السبعينات ومن حركة الاخوان المسلمين وقف في وجه الظلم دكتور الحبر نور الدائم..منافحا في جامعه وفي المذكرة المرفوعة لمدير الجامعة بخصوص فصل الاساتذة..
كا ما اود قوله ان كثير من الناس راجعت مواقفها القديمة وانزوت تماما فلا يجب محاسبة الاسلاميين جماعة.. كما لم يحاسب الشيوعين جماعة فيما حدث في انقلاب مايو.. يجب محاسبة اي انسان تعدي على المال العام او افسد كيس باي كيس
واكرر التجاني يختلف عن اي شخص اخر.. لانه خرج مبكرا ولم يشارك في اي ظلم او تقتيل..والان يقوم بدوره التنويري في الحركة الاسلامية بنقدها وتقويمها بعد ان اتضحت الصورة وهذا يحمد له.. حيث لم يصيب مالا ولا جاها و لا سلطة وهو صاحب تأريخ مشرف نضالي.. |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ثم ماذا بعد اعتراف دكتورة بيان بان الدكتور الطيب ابراهيم وراء مقتل بولاد والبقية تاتى فى ا (Re: محمد عادل)
|
اللهم لا تبق فيهم احدا.. اللهم بقدرتك وبعظيم سلطانك.. ارنا فيهم عجائب قدرتك .... في يوم عيدهم ال18 وما بعده.. اللهم داخل قصورهم ... ومن تحت حريرهم.. وفي أحضان نسائهم.. وداخل سياراتهم.. وفي مكاتبهم.. اللهم سخر عليهم جند من جنودك ... اللهم احصهم عددا ... واجمعهم بددا .... ولا تغادر منهم احدا ....
زلزل الشوارع تحتهم.. اخسف بهم وبديارهم اللهم ازرع الرعب في صدورهم اللهم لا تهب لهم الامان واجعلهم شنئان
ياالله يالله ياالله ارنا فيهم يوما اسودا كيوم عاد او ثمود مثلما قتلوا ونهبوا بإسمك وإسم دينك.. اللهم عجل بالنصر علي من قتلوا عبادك.. اللهم عجل بهم في يوم عيدهم قبل ان تجف دماء الشهداء.
آمييين...
| |
|
|
|
|
|
|
|