|
Re: 900 الف دولار كانت هي فقط نثريات سفر الفاسد والمهذب مصطفى شفون! (Re: محمد المسلمي)
|
و من نصبك يا محمد يا مسلمى لكى ترد بأسم الوطن . لان المعروف عنك أنت لم تتربى تربية وطنية
ولا دينية لانك تقف مع الباطل والنفاق ولم اجدك يوما واحدا صادقا فى ردودك بل أجدك تسئ للاخرين
وأى أنسان له وجهة نظر فى الانقاذ تعتبره عدوء وتنزل فيهو أساءة من العيار التقيل لا أدرى لماذا ؟
هل هذا حب للانقاذ أم حب للاوراق النقدية التى تدفع لك كاجر لسبك لاعداء الانقاذ .
يا ود المسلمى تذكر قول سيدنا عمر بن الخطاب رضى الله عنه (( أعمل لدنياك كأنك تعيش أبدا وأعمل
لاخرتك كأنك تموت غدا )) . يا ود المسلمى خليك شجاع وقول كلمة حق ولو مرة واحدة .
يا راجل الشئ الكعب والكلام الكعب ما صعب لكن هناك عرف وتقاليد وأخلاق ودين .
لذا يجب عليك أن تتذكر اذا دعتك قدرتك لظلم الناس فتذكر قدرة الله عليك يا أخى خليك أمين وأنصح
ناسك ديل وقول ليهم الشئ البتعملوا فيهوا دا ما ماشى مع الشرع ولا الدين .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: 900 الف دولار كانت هي فقط نثريات سفر الفاسد والمهذب مصطفى شفون! (Re: محمد المسلمي)
|
اخوى محمد المسلمي
سلامات
المدعو مصطفى (شفون) وهو الذي سب معيرا كل الشعب السوداني بانهم اشبه بالشحادين ما قبل مجيء سيئة الذكر ( الانقاذ) وهي اساءة بالغة في حق شعب السودان ولذلك من باب الرد عليه علي ان افضح من عيرنا ذات يوم بالشحادين و ودعني احكي لك في ذات السياق الفضائحي لماذا اطلقوا عليه لقب مصطفى شفون وهو اللقب الذي اطلقه عليه رجالات جمارك مطار الخرطوم حينما كان (شفون) مبعوثا بالمملكة المتحدة في دراسات عليا على حساب شعب السودان ( الشحاد) واشتهر بانه الطالب الاشهر بين طلاب السودان وارد المملكة والذي كان يتاجر في الثياب السودانية بالجملة عبر حقائب ضخمة كان يرسلها او تتبعه حين مجيئه الى ارض الوطن وكان كريما جدا في التعامل مع رجالات الجمارك كي تسهل له مهمته التجارية بلا رسوم واتعاب وهو الذي يغدق عليهم بالهدايا من ذات التياب الغالية لازواجهم حيث كان محتكرا لتجارة الشنطة في ثياب ( الشفون) ومنذ ذلكم اليوم اطلق عليه رجالات جمارك المطار لقب ( مصطفى شفون) بسبب احتكاره لتجارة شنطة التياب السودانية ( الشفون) وارد المملكة المتحدة والتى لا اعتقد انه تركها وهو وزير للخارجية حيث لا زالت ( دودة التجارة) تاكله بين حين لاخر حتى وهو متابطا وزارة خارجية السودان(الما شحاد) والواقف عند ابواب المانحين في زمانه في اوسلو لدعم ضحايا الحرب في الجنوب وفي زمان ( شفون) سمح لمئات من وكالات الغوث الاجنبية المسيحية لدخول السودان الرسالي لاعاشة وعلاج مواطنين سودانيين عجزت الدولة الرسالية ذات اليد العليا ان تمد يدها السفلي في غوثه والله المستعان!! [B]لقيتني كيف!
| |
|
|
|
|
|
������� ��������� � ������ �������� �� ������� ������ ������� �� ������
�������
�� ���� �������� ����� ������ ����� ������ �� ������� ��� ���� �� ���� ���� ��� ������
|
� Copyright 2001-02
Sudanese
Online All rights
reserved.
|
|