|
|
 السمندل يحطم قمقم النسيان و يحلق من جديد
|
أعزائى
تحية طيبة
بحمده تعالى قد قام الاخ عادل عبد العاطى
بتصميم و استضافة صفحة الكترونية للشاعر العظيم السمندل المرحوم محمد عبد الحى عليه رحمة و ستطلق قريبا وحتى يكون هذا العمل جماعيا نحنا هنا نهيب بكم جميعا ان تجمعوا كل ما تجدونه مكتوب عنه او به و تمدونا بها حتى تكون صفحة ثرة ومفيدة و تليق بمقامه
العظيم
الرجاء الاسترحام على روحه
وهذه رسالة ستتصدر ذلك الموقع كتبتها الاستاذة عائشة موسى أرملة الشاعر
بسم الله الرحمن الرحيم
" فافتحوا حرّا س سنّا ر
افتحوا للعائد الليلة أبواب المدينة
افتحوا الليلة أبواب المدينة
افتحوا .......
" أ ننا نفتح يا طارق أ بوا ب المدينة "
و هاهم يا محمد قد فتحوا لك أ بوا ب القلوب....
حرّاس سنّا ر من الشبا ب الذين لا نملك أمام صحوتهم ووفائهم الذي ينهمر علينا في هذا الوقت من كل عام ، معطّرا الذكري ، فنجده أينما حللنا ....في السودا ن و في خارج السودان ...لا نملك الا أن نتقدم لهم بخالص الشكر والتقدير علي المجهود الضخم الذي يبذلونه علي الرغم مما يعترضهم من الصعاب .
وهاهي " نافذة " جديدة تفتح علي سنا ر ، وبنفس الأيدي الشابة ، من خلال الشبكة .
فلهم جميعا الشكر والتقدير من جميع أفراد الأسرة .
وأخص بالشكرالأستاذ عادل ،صاحب هذه المساحة ، الذي استضاف الموقع .
و الأخوة والأبناء من التشكيليين ،الذين ساهموا بالتصميم و اللمسات الفنية .
وأصحاب الأقلام والأفكار ،والذين يعملون في الأعلام والأعداد لأنشطة أخري مصاحبة لهذا العمل.
ورغم ان الأسماء كثيرة ألا انني يجب ان اذكر الأخت والأبنة الوفية الدكتورة نجاة محمود التي ظل تواصلها مع الأسرة يحمل الطابع الأسري الحقيقي خلال كتابة اطروحة الدكتوراة....ونهنئها علي نيل الدرجة العلمية التي نعتبرها وساما جديدا تمنحه لمحمد عبد الحي ... ولن ننساه .
وليسمحوا لي نيابة عنهم أن أطلق الدعوة للمساهمة في التحرير وأ وجهها علي وجه الخصوص لزملاء و أ صدقاء محمد ممن تربطهم به أدبيات و ذكريات و مشاعر سنسعد جميعا بمعرفتها و ستشكل أضافة معلوماتية ثرية للباحثين الذين تصلني تسا ؤلاتهم دائما و تشعرني بالتقصير أذ ان الرجل زوجي وما كنت أ ظنني سأجد نفسي في موقفي هذا .
ولعلنا هنا نتناول ما نحب وما نكره وما نقرأ وما نتوقع عن محمد ككا تب وشاعر وناقد ومترجم ، ولانكتفي بالمدح والتمجيد اللذان لا يضيفان كثيرا لمعرفتنا عنه بقدر ما يضيف النقد والشرح والتحليل والتوثيق .
..الي أن نري....
سنا ر تسفر في
نقاء الصحو ، جرحا أزرقا ، جبلا ، الها ،
طائرا ، فهدا ، حصانا أبيضا ،
رمحا ، كتاب .
عائشة موس السعيد، الرياض .
|
|
 
|
|
|
|
|
| |
bayan
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست