|
دكتور/ حيدر الشفيف..أين أنت؟
|
يغيب عنا ولزمن ليس بالقصير الدكتور الانسان حيدر بدوي صادق نرجو ان يكون بصحه وعافيه وما يمنعه عن الظهور خيرا
فأين انت يا رجل؟
ابونور
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: دكتور/ حيدر الشفيف..أين أنت؟ (Re: ابو نور)
|
وأنا معكم أقول أين قريبي وصديقي اللدود د. حيدر بدوي ، ؟ لا والمشكلة أن الدكتور حيدر يعتبر حتى الآن المشرف العام للمهرجان ، لكنه يغيب وينسى أن الزمن يتآكل ، أم أنه يا ترى يقوم بمهمة خاصة بالمهرجان نفسه ،، من يجده منكم فله جائزة .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دكتور/ حيدر الشفيف..أين أنت؟ (Re: ابو نور)
|
عندما وقعت عيني علي هذا البوست جالت بخاطري هذه الطرفه التي حدثت لصديقي في احدي واحده من قري الشمالية حيث كان لصديقي جارة في نفس عمره وعند امتحانات الشهادةالسودانية كانا تبادلان المذكرات وم يروق هذا لاخ البنت في ذلك المجتمع المحافظ سافر صاحبنا للخرطوم وفي صباح نادت والدته علي الجار بان ياتي لها باغراضها من السوق لان الوليد مسافر فرد الجار والله ياحجة الخضار لو دايره كل يوم بجيبو ليك لكن الوليد الله لا عادو
رغما عن اراي في مقالات الدكتور الا ان اسهاماته في البورد لاتخطاها عين انشاء الله المانع خير ولك الود
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دكتور/ حيدر الشفيف..أين أنت؟ (Re: NEWSUDANI)
|
نعلم جميعا بان هناك اعضاء كثر فى هذا المنبر لديهم علاقات شخصية واتصالات مع د . حيدر بدوى ... نرجو منهم الاتصال بالدكتور ليوضح لنا سبب غيابه .. ومن يعلم سبب غيابه فاليبلغنا حتى نطمئن عليه
نتمنى ان ياتى ليفسر لنا سبب غيابه فنحن نفتقده ونفتقد مشاركاته
محمد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دكتور/ حيدر الشفيف..أين أنت؟ (Re: ابو نور)
|
قابلت الدكتور حيدر قبل أيام قليلة في منزل أحد الأصدقاء حيث كان في زيارة لولاية ميريلاند و علمت انه في جوله لعدد من الولايات قبل أن يعود الي شارلوت .. الدكتور حيدر بكل الخير فلا تقلقوا ..
الصاوي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: دكتور/ حيدر الشفيف..أين أنت؟ (Re: kamalabas)
|
الأخ الحبيب أبو نور، وكل من سأل عني من أحبابي نصار، رجاء، مارد، منعم، ودقاسم، مهدي، شريف، حسين ملاسي، د.حسين الخضر، يمني، د.بيان، نهار، حنوف، NewSudani، كمال عباس، وملكة سبأ، و كل من افتقدني ولم يجد الوقت ليسال عني،
أيها الأحباب الكرام، شكراً لكم جميعاً، فإن شكر لكم من شكري لله العظيم ذي الفضل العميم. إنني أشكره على نعمة أنني من صلب هذا الشعب السوداني الحميم الكريم الذي إليه تنتمون وأنتمي. لقد أخجلتم تواضعي. هكذا أنتم، محفزون للخير، باعثون له من مقابر الاستكانة والهوان. هكذا السودانيون، أصلاء، محبون، محفزون على الفضيلة، فضيلة التواشج والتراحم والتوادد.
شكري الجزيل للأخ الكريم الأستاذ الصاوي الذي أسعدني أن التقيته في معية الأخوين العزيزين ميرغني النجيب ومحمد على وأسرتيهما الكريمتين في مدينة برنسس آن بولاية ميرلاند، على طمأنته لكم بأنني، وأسرتي بخير، وعلى خير ننوي. وقد كنت وقتها في جولة مع أسرتي، في إجازة قصيرة على عدد من الولايات الشرقية حول منطقة واشنطن الكبرى. وقد استمتعت بحوار طيب جرى لي مع الأخ الصاوي والأخوين ميرغني ومحمد على، على قصر المدة معهم، كما استمتعت بإنشاد قصيدة من قصائد الإنشاد العرفاني بمشاركتهم، وأسرهم الكريمة. وشكري العميم للأخ كمال عباس الذي نبهني لهذا الخيط، حيث لم انتبه له سوى اليوم. ثم أسفي الشديد على عدم الانتباه له، والرد عليكم. ولكن يقيني إنكم، مثلما أنكم ودودون متراحمون، فأنتم عذارون لأمثالنا حين نصبح من الغافلين عنكم، رغماً عنا.
أنظروا إليكم، فإن مهدي الحبيب يفتقدني رغم أنه يخالفني الرأي، وكذلك قريبي الحميم ودقاسم، الذي أختار أن يصفني بصديق "لدود." وهما لم يسألا عني إلا لأنهما يعرفان بأن ما بيننا ليس لدد وخصومة بالمعني التقليدي لهذه الكلمات، وإنما حرص على السودان نعبر به كل من زاويته التي يرى. أتمني أن يرقى بنا الحوار ليكون الخلاف في الرأي ودوداً خلاقاً مبدعاً لمعاني الخير. فإن الاختلاف من سنن الكون، وهو رحمة ونعمة كبرى. ولهذا قال جل شأنه. "أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة، وخلق منها زوجها، وبث منها رجالاً ونسأء، وجعلكم شعوباً وقبائل لتعارفوا، إن أكرمكم عند الله اتقاكم." فإن العلة من الإختلاف هي أن نتعارف، ثم ندرك بأننا من نفس المصدر أتينا، وإلى نفس المصدر نعود. فلا يبق إذن غير الود والرحمة الرحيمية، لأننا من نفس الرحم، من نفس النفس، ومن الله صدرنا، وإليه نعود. فهل يبقى بعد كل ذلك غير المحبة الصرفة لكل الأحياء والأشياء؟
لم يغيبني عنكم غير إجازة خاصة مع الأسرة، ثم إنشغال بكتابة ورقة للذكرى التاسعة عشرة لاشتشهاد الأستاذ محمود محمد طهن، وبعذ المشاعغل الأخرى. أرجو أن أتمكن من بث ملخص لها هنا في الأيام القليلة القادمة، لتشاركوني جميعاً، بمن في ذلك العزيزين مهدي وودقاسم الحوار حولها. دمتم لي عوناً. فإنني بدونكم، بني وطني الحبيب، وبدون قيمكم السامقة، في التواشج والتراحم الحر الخلاق، لا أسوى قلامة ظفر!
| |
|
|
|
|
|
|
|