|
Re: أنور ابراهيم .. حرا.. (Re: bayan)
|
الأخت العزيزة بيان:[
إستعاد حريته ، وإسترد إعتباره القانوني ، لكن هل يفلح ذلك في غسل ما علق بصورته من أدران ، أسوأ أنواع القتل المعنوي هو الذي يطال السمعة ويفتش تحت السراويل ! والسراويل في الوطن صارت تعيل... فكيف نرد لهم أنسانيتهن قبل كرامتهن ؟؟!!!
أحب ميلان كونديرا ، برغم موقفه من الإشتراكية ، وكلما قرصت فؤادي الغربة ، أستعين برائعته { خفة الكائن التي لا تحتمل }
حمدآ لله على سلامة العودة ، وياريت تحكي لينا عن مشاهداتك في الوطن ، وكيف هي الخرطوم ، وهل مازالت هناك صافرة تصحى عليها عطبرة وتزحم شوارعها العجلات؟!./B]
|
|
|
|
|
|