|
فتوى ماليزية تحرم رسائل الجوال للمشاركة في المسابقات
|
نقلا عن الشرق الاوسط (حظر مجلس الفتوى في ماليزيا على المسلمين استخدام رسائل الهاتف الجوال للمشاركة في المسابقات التي تقدم جوائز مالية، معتبرا ذلك نوعا من القمار، واضافت صحيفة «ستار» الماليزية ان الفتوى الصادرة عن المجلس المكون من مجموعة من رجال الدين الذين يعينهم ملك ماليزيا تعني ان من يرسل رسائل قصيرة بالهاتف الجوال، على امل الفوز بجائزة، يمكن ان يجد نفسه أمام المحكمة الشرعية. ونقلت الصحيفة عن الدكتور اسماعيل ابراهيم، رئيس المجلس، قوله «هؤلاء الأشخاص ينفقون اموالا كثيرة على هذه الرسائل القصيرة الا انهم لا يربحون شيئا وهذا يجب الا يكون مباحا في الاسلام»، ويمكن ان تكون ألعاب الرسائل النصية، التي غالبا ما تعتمد على الأسئلة، وسيلة للشركات للدعاية لنفسها الا انها يمكن استغلالها من قبل بعض الشركات لجمع اموال من الرسوم المفروضة على المكالمات الهاتفية).
أحمد الريّح
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: فتوى ماليزية تحرم رسائل الجوال للمشاركة في المسابقات (Re: AnwarKing)
|
أخ/ أنور تحيّة طيّبة، أتمنّى التوفيق لمشروعكم الخيّـر، كلمة لا بدّ منها... أنت هنا تخاطبني برفق ومودّةرغم أنّك كتبت عنّى وغيري...
Quote: الرجاء من (هوبفل وبيان واساسي وأحمد الريح) يا أمانى...لو ارادوا الدعوة...ان يراجعوا اسلوبهم مرة واتنين وتلاتة... ولتكن منهجية...ينأى فيها الدعاة عن الشخصنة والشتائم والتجريح |
أبدلت عبارة (الآتية اسمائهم) بالأسماء حتى يستقيم المعنى، وكما تعرف يا أنور فإنّي تعرّضت لأوصاف متعدّدة في هذا المنبر وما قابلتها إلا بصبر وسخرية حتى صارت مثار تندّري وأصدقائي ، لكنّ تعليقك هذا أثار انتباهي لأنّك لست كغيرك ممّن وصمني بتلك الصفات، وعلى أيّة هذا رأيك الخاصّ عنّي ولا اعتراض لي عليه رغم أنّي أصبحت بجرّة قلمك يا أنور شاتما وجارحا! احترامي، أحمد الريّح _____________________________________________________________________________ كنت جالسا ذات مساء أمام الكمبيوتر أراجع آخر الأخبار قبل أن أخلد للنوم، وكانت الغرفة مظلمة، وإذ ذاك دخل صديقي حسن وقال ضاحكا: يا ظلاميّ... والله صحي إنت (وطواط) الإسلام السياسيّ!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فتوى ماليزية تحرم رسائل الجوال للمشاركة في المسابقات (Re: AnwarKing)
|
أخ/ أنور تحيّة طيّبة، ما قصدت اعتذارك وربّي يعلم، إنّما أردت تنبيهك لضرورة التثبّت من كلّ ما تكتب حتى لا تضطر للاعتذار عنه، إنّ الكلمة المكتوبة يا أنور تبقى ما بقي الوسيط الذي ينقلها (صحيفة، كتاب، أو موقع انترنت)، فهي بهذا تختلف عن الوسائط المسموعة والمرئيّة، وأخيرا يا عزيزي اسمح لي بمواصلة اختلافي المشروع معك في (بعض) ما تكتب، وسأحاول جاهدا، كما أسلفت، البعد عن شخصنة الأمور والإساءة والتجريح. احترامي، وأنتهز (السانحة) لتسجيل إعجابي بموقع anwarking.com رغم احتواء صفحة الأغاني فيه على ثلاثة أغاني فقط للفنان العاقب محمد حسن! أحمد الريّح
| |
|
|
|
|
|
|
|