|
Re: حرائر الاعتصام مقهورات مكسورات إلى مسجد ا (Re: د. مصطفى الجيلي)
|
مقالك جميل يا د. الجيلى
وتوظيف الدين فى خدمة السلاطين هو نوع من القواده التى يتقنها عبد الحى وسواه من زمرة القوادين الذين ادمنوا الخضوع و العبوديه و اعتادوا توظيف الدين فى خدمة الجلادين.
عبد الحى ورهطه لديهم ثروة طائله من النفاق وخزائن لا تنفد من صديد الفتاوى الجاهزة رهن اشارة السلطان.
وفقهاء آخر الزمان لديهم فتاواهم التبريريه لحميدتى ولأى فعل قد يرتكبه ولى امرهم. هم مستعدون لمتريغ لحاهم فى التراب ودس انوفهم فى الزباله امتثال وطاعه لولى امرهم
وبلغوا درجه من الخنوع والانحطاط جعلتهم يباركون اى فعل ياتى به ولى امرهم حتى لو ملص حميدتى تكة سرواله و تقدم يزنى بشقيقات دعاة آخر الزمان ويدخل عضوه الذكرى فى زوجات هولاء الدعاه ويامر جنجويده باغتصاب امهات هؤلاء الفقهاء لنصف ساعة امام اعينهم فان ذلك الفعل لن يحرك فى فقهاء اخر الزمان شعره ولو تم امامهم مرواد فى مكحلة بل وقد يكون ذلك مما يثلج صدورهم.
|
|
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|