حكاية شخصية مأجورة: قصة صعود كيف استهل تاج الدين بانقا مشواره بالخيانة؟1/10 بقلم أبوبكر الصدّيق

حكاية شخصية مأجورة: قصة صعود كيف استهل تاج الدين بانقا مشواره بالخيانة؟1/10 بقلم أبوبكر الصدّيق


04-11-2017, 07:11 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1491937913&rn=0


Post: #1
Title: حكاية شخصية مأجورة: قصة صعود كيف استهل تاج الدين بانقا مشواره بالخيانة؟1/10 بقلم أبوبكر الصدّيق
Author: مقالات سودانيزاونلاين
Date: 04-11-2017, 07:11 PM

07:11 PM April, 11 2017

سودانيز اون لاين
مقالات سودانيزاونلاين-phoenix Arizona USA
مكتبتى
رابط مختصر




حكاية شخصية مأجورة: قصة صعود   كيف استهل تاج الدين بانقا مشواره بالخيانة؟1/10 بقلم أبوبكر الصدّيق

أن (التاريخ لا يكتبه شخص واحد)

وطمع التاج بانقا في الوزارة بالدولة بمؤهلات الخيانة والعمالة كما طمع آخرون في عصر الإنقاذ بمؤهلات الجهوية فدار في فلكها مثل كلاب الشرطة ويتحول كلباً عقوراً يصفعه جلاوزة النظام ( وما مثلهم إلا كمثل الكلب إن تتركه يلهث وإن تحمل عليه يلهث) ولا يثق السادة بطبعه حتي ولو أظهر لهم المودة ومثل الجائع الذي لا يملأ جوفه كل تراب الأرض يرنو الي وزارة ودنيا يصيبها وتطاول بفقهه المتواضع والمحدود ولكنه ينعي نفسه النتنة ويدفنها غصباً عنه

في تسعينات القرن الماضي وتحديدًا في العام 1999 فطن اجهاز الامن لمستقبل التاج بانقا وعلم أنّه من السهل توجيهه وقيادته لخدمة المصالح المشبوهة كيف لا وهو من وشي بالشهيد علي احمد البشير برصاص غدر تعويذة (أخوكم في الله) والاتهامات هذه لم تأت هكذا جزافا انما على ادله اكدت الشبهات خاصه ان كانت الاتهامات تأتي من قبل شخصيات موثوقة ومن ثم وشي بعده بالناجي عبدالله ويوسف لبس ليُنجي نفسه ومن ثم تم إبعاده إلى الخارج الي ارتريا ليمارس ذات الدور مع حركة العدل والمساواة وكان شخصية مُختلفة تمامًا. فقد تم تدريبه تدريبا جيدا من قبل جهاز الامن كان له الأثر الأكبر في تغيير شخصية الرجل الخائرة الضعيفة الواهنة إلى أخرى تستثمر قوتها في تحقيق مصالحها أولًا وأخيرًا كان ولائه الأكبر كان للأجهزة الامنية التي اعتنت به بعد أن لمع نجمه نتيجة قربه من الشيخ الراحل حسن الترابي قدس الله سره ويرى مراقبون أن التاج بانقا تمكن خلال العام الأول الذي قضاه مديرا لمكتب الأمين العام الراحل من تنفيذ خطة «الحصار» التي أعدت لاحتواء الامين وتقويض وجوده في الساحة السياسية لم يكن يرضى بأقل من مكانة اللاعب الأقوى في المؤتمر الشعبي هو وحده دون منازع حتى ولو كان هذا المنازع هو الناجي عبد الله الذي رشحه مديرا لمكتب الأمين العام الراحل وهو الذي نقلنا من ممارساته الكثير المثير، نمائم وغيبة وتحرش بالحرائر وإفك وبهتان يرمي به الصادقين...وهو اليوم يرجو من سادته مكافاة علي الخدمات الجليلة التي قدمها لهم في تعمد أخفاه كل ما خطه الأمين الراحل شيخ حسن الترابي قدس الله سره وحال دون وصوله الي لجان الحوار هو وصاحبه دكتور محمد العالم والمُطّلِع على سير حوادث الصراع حول مكتب الأمين العام الراحل يعلم كيف نجحت الأجهزة الأمنية الي دفعه الي منصب مدير مكتب الترابي والتي كانت حليفًا طبيعيًا له ومهدت له لم يكن جدير بهذا المواقع لا تجربة ولا ثقافة ولا فكر هذا ما اثبتته التجربة والاحداث وهي الان التي تسهل له وتروج للدفع به الي تشكيل الوزارة كمكافاة له علي خدماته الجليلة فهو يستعمل سياسة الانجليز" الدبلوماسية هي ان تقطع رأس عدوك بدون سكين" وقد اطاح بهذا الأسلوب الشرفاء و بطبيعة الحال لم تكتفي الأجهزة بالعبث في شؤون المؤتمر الشعبي بل عملت على اضعافه أقصد ما تمثله من مبادئ وأهداف و وأصبحت مهماته الرئيسية هي خدمة المصالح المرحلية لهذا النظام أو ذاك ومهما كانت المبررات من العوز والحاجة والتبني في ظل عالم من الغاب واكل الأخ لحم أخيه حيا وميتا ولئن تراجع اخوة كثيرون، عن مبادئهم، ولئن انتمى بعضهم إلى الأجهزة، وصاروا عيونا علينا، ولئن أضحت مهاجمة الشرفاء، موضة

ونتناول في الحلقات القادمة

رحيل شيخ حسن:

هل هو موت طبيعي أم جريمة مدبرة..!!! ؟؟؟

لماذا سرق سكرتير الشيخ التاج بانقا (ورقة ملف الحريات ) من شنطة الشيخ الخاصة في صبيحة يوم وفاته. !!! .....

وسنكتب شهادة الأخت الفاضلة التي تحرش بها

أسماء شهود عيان على حوادث الاغتيالات وشهادات موثقة لهم

كيف تحول التاج بانقا الي شاهد ملك

وما هو دوره في الوشاية بحركة العدل والمساواة في ارتريا

وما هي الجهات التي سهلت خروجه من ارتريا عندما اهدرت حركة العدل والمساواة دمه

وما هو دور الحاج ادم في تلك العملية

وكيف حال دون وصول التعديلات التي خطها الأمين العام الي لجان الحوار

وماهي الجهات التي توفر له الدعم والتسويق وتطرح اسمه كممثل للمؤتمر الشعبي في الحكومة المرتقبة

وماهي الجهات التي تسهل له اللقاءات الإعلامية وتقدمه باعتباره خيارا للمؤتمر الشعبي

وسنتناول العلاقة بينه وبين تاجر العملة المنضم حديثا للمؤتمر الشعبي الذي تصدق له بصرافة ومده بالعملات الاجنبية من بنك السودان وماهي علاقة الرجلين (الاقتصادية) بصلاح قوش

من هو حلقة الوصل بين (صلاح قوش) و (العميد حسن لقمان)

ما هي العلاقة بين تاج الدين بانقا وسهير صلاح

وسنعلن أسماء المكافآت شخصية للذين قاموا بأدوار قذرة في الشعبي

ولا يحيق المكر السيء الا باهله
وغداً إن شاء الله نواصل ونحدثكم عن الداء الذي ظللنا نشير إليه مرة من بعد مرة التاج بانقا وزمرته وشركائه في العمل



"إن الله لا يهدي كيد الخائنين "

ونواصل غداً إن شاء الله

أبوبكر الصدّيق

[email protected]





أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 11 ابريل 2017

اخبار و بيانات

  • الامة القومي:خارطة الطريق هي المخرج للسودان من ازماته
  • بيان حول أحداث معسكر كريندنق الدامية
  • بيان صادر من والي ولاية واو الفيدرالية في المعارضة حول جرائم الإبادة الجماعية بالولاية
  • كاركاتير اليوم الموافق 11 ابريل 2017 للفنان عمر دفع الله عن زيارة امير قطر لاثيوبيا
  • رئيس تنظيم تحالف قوى الشعب العاملة يدعو الممانعين للحاق بركب الحوار
  • الحكومة السودانية: فرض التأشيرة على المصريين للحد من تنقلات الإرهابيين
  • وزير الداخلية بالانابة : السودان من اكثر الدول الافريقية استضافة للاجئين بمافيهم السوريين
  • واشنطن تسعى لإلحاق الممانعين بالسلام في السودان
  • الإصلاح الآن: إقامة قواعد أمريكية بالسودان يعرضه لهجمات الإرهاب
  • الخرطوم تبدي إرتياحها لبيان (الترويكا) حول إغاثة جنوب السودان
  • بعد مقتل (3) مواطنين بالجنينة برلمانيون يطالبون والي غرب دارفور بالاستقالة
  • مليون دولار من اليابان دعماً للخدمات الجوية الإنسانية بالسودان
  • اتهمه بتزوير التاريخ والإساءة لوالده والوقوف ضد وحدة الكيان الصادق الهادي يهدد بكشف معلومات خطيرة
  • والي كسلا والسفير السويدي بالسودان يبحثان ظاهرتي الإتجار وتهريب البشر
  • استقالات جماعية لنواب (الاتحادي الأصل) بسبب ترشيحات الحكومة الجديدة
  • المجلس الزراعي السوداني يؤكد إهتمامه بالمعلومات الزراعية
  • النائب العام: أحداث سودري فردية وليست نزاعا قبليا
  • هيئة علماء السودان تدعو إلى تعدد الزوجات
  • إشرافية أبيي تدعو «يونسفا» لتشديد الرقابة على الحدود مع الجنوب
  • الصادق المهدي يقترح توأمة بين الخرطوم وجوبا
  • تقرير غربي: خلافات قطاع الشمال تهدده بمصير حركات دارفور
  • ضمن 10 مراسيم أودعت منضدة البرلمان مرسوم ينقل بعض صلاحيات رئيس الجمهورية إلى رئيس الوزراء
  • ترشيحات الحكومة الجديدة تتسبب في استقالات لنواب (الاتحادي الأصل)
  • برلماني يطالب بوضع آلية لسحب الثقة عن رئيس الوزراء وحكومته إعطاء رئيس البرلمان حق استدعاء مدير جهاز

    اراء و مقالات

  • بيننا و القرن الإفريقي ... نوتة حب موسيقية بقلم محمد بدوي
  • من أجل وطن بلا قبلية بقلم الطيب محمد جاده
  • استقامة و عدالة خادم رومي تكشف دكتاتورية قادة الدواعش بقلم الكاتب العراقي حسن حمزة
  • الصانع الإيراني سعيد محمدي – أجمل عود في العالم حرفيّة دهن آلة العود بقلم د. محمد بدوي مصطفى
  • الزين وسنوات الخصب والجفاف بقلم عبدالله علقم
  • تأملات حول مصر والسودان بقلم د.آمل الكردفاني
  • السيد الوزير يشرع في الزنا! بقلم أحمد الملك
  • (أحَشَفَاً وسوء كِيْلَة ؟!!) (2/2) بقلم د. عارف الركابي
  • بطاقة شخصية للجيران بقلم إسحق فضل الله
  • زيادة الانفاق العسكري الامريكي وأثره على التسلح في الشرق الاوسط بقلم حمد جاسم محمد الخزرجي
  • سياسات تصحيح الاسعار ومعضلة النفط الصخري بقلم د. حيدر حسين آل طعمة
  • محاذير من الانهيار التام للبلاد بقلم صلاح شعيب
  • صُنع في السودان ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • يسألونك عن صاحب الجلالة ..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • وزارة لله !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • هل يقرأ الإمام والدقير وجبريل ومناوي هذا المقال؟ بقلم الطيب مصطفى
  • الشارع السياسي والمخازى !! بقلم حيدر أحمد خير الله
  • هل لقادة و ملوك داعش ديناً كسائر المسلمين ؟ بقلم احمد الخالدي
  • لماذا يذهب السودان لمجلس الأمن في قضية حلايب ؟ بقلم: السر جميل
  • السيسي ومخابراته يقتلون المسيحيين أملاً في الخروج من الأزمة الإقتصادية الخانقة والتقرب الي الغرب
  • حينما يُفسِدُ الوِدُ قضية .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • بين قلم الزميل أمير سيد أحمد وأشرف الكاردينال حرب شعواء
  • السودان: بالكاميرا- اثوبيا ومصر بعض(الصورة) التي تصنع كل الأحداث الآن.. هي...؟!
  • بعد شوية حتاكلو كلاب ....قاعو
  • "أسواق" لبيع البشر "علنا" في مدن ليبية (صورة)
  • اكواد جاهزة للاستعمال
  • بورداب القاهرة ... هل بينكم طبيب ؟
  • اسئلة حارة قد تبدو محيرة....مفتوحة للنقاش هنا للوصول لأجابات
  • الفرق بين الجلابة و السودانيين .. !!!!
  • شيخ وداعية وهابي يعذب ويغتصب بنته ذات الأربعة سنوات مما يتسبب في وفاتها ما رأي الشغيل والبرنس المصد
  • قطعة ارض - اركويت
  • يا أخونا Hassan Makkawi أبو سناره تعال ورينا طول السلامة دي ضمنتها كيف؟ عايزن فهمك
  • هههههه...بالله ده كلام ده...
  • يا الشغيل والبرنس سيبو بوست أبو الحسين وتعالوا هنا أنا أي شبهات اثرتوها سوف أجيب عنها هنا بأذن الله
  • الدعاء الى الله عبر الواتساب
  • مخططات وزراء الغفلة "حميدة" "أكد" وابوقرده تتواصل لأجل تدمير المنشآت الصحية ميز أطباء بحرى مثالاً!!
  • اسدك طلع اسد من كاتشوب يا ودالباوقة
  • عاصفة ترابية وتقلبات جوية بمدينة جدة (صور) ..!!
  • الخلاف بينها ومحمد حاتم اتسع بصورة كبيرة.. مها الشيخ زوجة محمد عطا تعتكف بمنزلها وتقاطع نشاط حزب ا
  • طلاب الميكانيكا بجامعة الخرطوم يتخذوزن من حفل تخرجهم منصة للاحتاج على اعتقال الدكتور مضوي
  • حزب المؤتمر السوداني يسعى لمحاسبة المتورطين في تعذيب المعتقلين
  • السودان يتسلم ودائع من السعودية والإمارات
  • الاتحادي الأصل يعلق مشاركته في الحكومة
  • تعديل لائحي يقر مساءلة جهاز الامن أمام البرلمان والتحقيق مع رئيس الوزرا
  • في حادثة خطيرة أمس. اختطاف طالبتين وموظف استقبال مدرسة القبس الانجليزية بحري
  • الأغبياء لا ينتجون حلاً ( سنار ولاية فيها رجالات يسدون قرص الشمس )
  • !! الكوتـــــــش دا قالوا من كوستي .....!!
  • فيك يامروى شفت كل جميل (صور)
  • الفرق بين الجنوبيين والغرابة
  • الكشف عن مسؤولة الاعلام بالأمن الشعبي(صور)
  • خالتي حاجة المؤتمر الوطني تهاتف الرئيس الامريكي ترامب عبر جهاز الامن و المخابرات السوداني
  • المطلوب: إلغاء نظام الرعي التقليدي في السودان .. مصدر الجهل والتخلف والمشاكل القبلية
  • السودان: المعارضة والحريات.. ومخابرات مصر ونسف الكنائس وغدا المساجد...؟!
  • شهيد تعرسو مرتو وشهيد تسجنو اختو وشهيد تجرجرو امو !!!!