قيل ان المذكور ذهب الي دار فور لتدشين مشروع سمي كذبا و نفاقا الهجرة الي الله و بما ان نافع كان محاطا بكلاب امن نظام الاخوان المسلمين صار يكذب دون ان يتلفت ، نظام نافع اباد سكان دارفور و صدر 63 قرار من مجلس الامن يدين النظام الذي نافع من كبار مجرميه مع هذا لبس نافع ثوب رجل الدين الطيب المتكن من العلوم الدينية علما انه زراعي خريج جامعة الخرطوم و نسي انه المتسبب في معانات سكان دار فور . قال نافع لسكان دار فور ( ان السودان البلد الوحيد في العالم الذي يؤكد دوما و علنا تمسكه بان الحاكمية لله سبحانه و تعالي هل نافع يدرك ما هي الحاكية لله و لماذا يعلن السودان هذا و العالم مدرك و يعلم عن كل شيء و السودانيون مدركون ، هذا سلوك غير طبيعي و يوضح مدي الجهر بالكذب الذي تمرغ فيه نافع و جماعته ، تناسي نافع ان سكان دار فور يعرفون بالتجارب و المعايشة من هو نافع و الذين من خلفه ، نافع هو الذي فتح بيوت الاشباح السيئة السمعة التي كانت لا ترحم حتي جيرانه و نسائهم و اساتذته و محاولته اغتيال الرئيس المصري حسني مبارك قلادة في عنقه تقطر دما و انه و رفيقه سيء السمعة علي عثمان طه بأمر منهما تمت ابادة الذين كلفوهم باغتيال حسني مبارك و ظنوا ان التخلص من هؤلاء يجعل جريمتهم سرا حتي قيام الساعة . قال نافع ان السودان يجاهر علي الدوام بانه يطبق شرع الله و شدد علي وحدة الصف و تزكية النفس و العودة دوما لله سبحانه تعالي و اوصي المشاركين في مشروع الهجرة لله لإنزال قيم القران علي حياتهم الواقعية و هل نافع انزل قيم القران في حياته الواقعية و سيرته تنضح بالسوء و المخازي . هذا يظهر الي أي درك من الانحطاط وصل نافع و بطانته التي تهلل له . نافع قاتل و سارق و ما اشرت اليه اعلاه يوضح القليل من جرائم القتل التي كان لنافع دور رئيسي فيها اما عن نهبه المسلح نوضحه بالاتي ، نافع لم يرث مالا من والديه و قد كان يسكن في منزل بالإيجار في الحلفاية قبل سطوهم علي السلطة و خزائنها ، اليوم يملك خمسة قصور في ارقي احياء الخرطوم و في احسن المواقع فيها و يملك مزرعة مساحتها 16 مليون مترا مربعا بالعيلفون محاطة بسور مسلح عال لم يري السودانيون مثله في تاريخ السودان القديم و الحديث و ابله و ابقاره تقدر بالآلاف . نافع يملك فما كل ما يخرج منه مرعب و مسيء و عفن و بني بالمال لنفسه امبراطورية رعب تخمد انفاس معارضي نظامه الي الابد هل يستطيع نافع ان يخفي سوءاته بارتدائه قفطان المتدين الواعظ . جبريل حسن احمد