وصناعة الحرب الأهلية في كل البلاد العربية تسجل أروع النجاح.> والحرب الأهلية السودانية الأوراق كانت تجعلها تنفجر في عام 2019.> وتسارع الأحداث يقدم الموعد هذا.> وروسيا" /�> وصناعة الحرب الأهلية في كل البلاد العربية تسجل أروع النجاح.> والحرب الأهلية السودانية الأوراق كانت تجعلها تنفجر في عام 2019.> وتسارع الأحداث يقدم الموعد هذا.> وروسيا�� /> وحتى لا يحدث هذا بقلم أسحاق احمد فضل الله

وحتى لا يحدث هذا بقلم أسحاق احمد فضل الله


02-24-2016, 02:43 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1456321402&rn=0


Post: #1
Title: وحتى لا يحدث هذا بقلم أسحاق احمد فضل الله
Author: أسحاق احمد فضل الله
Date: 02-24-2016, 02:43 PM

01:43 PM February, 24 2016

سودانيز اون لاين
أسحاق احمد فضل الله-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر


> وصناعة الحرب الأهلية في كل البلاد العربية تسجل أروع النجاح.
> والحرب الأهلية السودانية الأوراق كانت تجعلها تنفجر في عام 2019.
> وتسارع الأحداث يقدم الموعد هذا.
> وروسيا يحتفل اعلامها الآن بالعام الخامس والعشرين على غزو صدام للكويت.
> ونقول انها كانت شركاً دقيقاً تعده أمريكا واسرائيل.
> بداية للحروب الأهلية في الشرق الأوسط.
> ومذكرات مسز رايس - مستشارة الرئيس الأمريكي يومئذ - تقول هذا.
(2)
> ومشار الاسبوع هذا ما بين يوغندا وجنوب افريقيا ومصر يطلب الحماية من أظافر سلفاكير حين يعود للجنوب.
> مشار يعلم أن مهرجاناً من الاغتيالات يعد الآن لاعادة (ترتيب) السودان والجنوب.
> وفي يوغندا موسفيني يقول لمشار ان ثمن حمايته هو أن يدعم حركات دارفور المتمردة.
> وعقار والحلو يرسلان من يغتال جبريل وثلاثة آخرين.
> و(جهة ما) تقوم الآن باعداد تمرد يتجمع في (رحّاج) - ومدهش أن قائده (ع ــ عبد الله) الآن في الخرطوم.
> ولعله يلقى الخلايا هنا ــ خلايا العدل والمساواة.
> قبلها كان يلقى ضباط التمرد (ثلاثة عشر) الذين ينسلخون عن جبريل ويجمعون جيشاً في جوبا.
> نحدث عنه.
> ولاغتيال مشار تستلم الجهة المنفذة ثلاث مليار جنيه جنوبي ــ وتنتظر سبع مليارات.
> و.... و....
(3)
> حرب اليمن الأهلية اذن كانت تعد منذ زمان ــ لانهاك السعودية.
> وحرب سوريا الأهلية تصنع بدقة.
> وحرب ليبيا الأهلية معروفة ــ وتصنع بدقة.
> و(رابعة) في مصر كانت تعد لجرجرة الاخوان للحرب الأهلية.
> ويرفضون.
> مثلها في تونس ــ الاسلاميون يفوزون في الانتخابات ــ وشيء مخطط يمنعهم.. فالهدف كان هو صناعة حرب أهلية.
> مثل حرب الجزائر لعشر سنوات.. يوم أبعد الاسلاميون من الحكم بعد اكتساح الانتخابات.. بعدها كانت الحرب الأهلية.
> والأوراق والأحاديث تقول أن
: الاسلاميون في السودان يعلمون أن نموذجهم مختلف.. ويعلمون أن
: المعارضة للاسلاميين في كل بلد تعني أن معارضة تطلب الحكم.. فإذا حصلت عليه سكتت.
> بينما السودان الاسلاميون فيه يعلمون أن الحرب عنصرية.. وانتقامية.
> وأنه متى ما حصلت المعارضة على الحكم.. لم تكتف بالسلطة بل انطلقت لإبادة الاسلاميين.
> والمواطنون.. العنصرية عندهم تجعلهم يقاتلون مع الاسلاميين.
> في السودان نقل الحرب الأهلية يتم بالتسلل.
> وبعض التسلل خلايا في البيوت.
> وخلايا فكرية ــ في المؤسسات للتحريض.
> ثم أوتار الزيادات والضغط المعيشي.
> وتجربة مظاهرة سبتمبر تكشف أن المواطنين لا يقاتلون.
> والخلايا تُعد للعمل وسط شيء مثل مظاهرات سبتمبر ثم القتال.
> بعدها شيء لا يمكن الاشارة اليه هنا.
> وما يذكر وما لا يذكر يصمم هندسياً للخطوة التي هي
: الاسلاميون جاهزون للقتال (ليس الدولة بل القاعدة).
> عندها ــ الدولة لا هي تستطيع قتالهم ولا هي تستطيع قتال التمرد في العاصمة.
> عندها ــ عندها.
> الأوراق والحديث يقول هذا.
> والله أعلم.
> ونعود للحديث عن هندسة صناعة العجز عندنا.
http://www.alintibaha.net/index.php/%D8%A7%D8%B3%D8%AD%D9%82-%D8%A3%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D9%81%D8%B6%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87.htmlhttp://www.alintibaha.net/index.php/%D8%A7%D8%B3%D8%AD%D9%82-%D8%A3%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D9%81%D8%B6%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87.html

أحدث المقالات


  • الدكتور الجزولي دفع الله ومسئولية انفصال جنوب السودان بقلم د. سلمان محمد أحمد سلمان
  • مواقف السودان رهينة مواقف المملكة العربية السعودية بقلم عثمان محمد حسن
  • لبسط السلام والرحمة في العالم بقلم نورالدين مدني
  • زيد .. زيد .. يالبشير،، الشعب معاك يالبشير بقلم جمال السراج
  • صائب عريقات .. وجنة الرئيس...!! بقلم فادي قدري أبو بكر
  • صائب عريقات .. وجنة الرئيس...!! بقلم سميح خلف
  • الهروب بالخُزعبلات..!! بقلم الطاهر ساتي
  • تعطيل الحركة اليسارية، أي حركة يسارية، لصالح من؟ ولأجل ماذا؟.....1 بقلم محمد الحنفي
  • هل كان محمود محمد طه الشخص الوحيد المُخيَّر في الدنيا؟! (6) بقلم محمد وقيع الله
  • هيكل وهيكل ده تضرب بيه ده بقلم شوقي بدرى
  • عرمان والنظام وغموض 12 جولة من حوار الطرشان (4) بقلم أمين زكريا- قوقادى
  • بعد الفشل هل يتحقق النجاح بقلم عمر الشريف
  • اخدعونا للشاعر حسن إبراهيم حسن الأفندي
  • الرد الرد.. كباري وسد!! بقلم أحمد الملك
  • الاستالنيون و سقوط رايات الديمقراطية بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • (دُفعة) !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • العجز .. والاغتسال «5» بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • فلتتحد المعارضة حول الخيار السلمي الديمقراطي بقلم الطيب مصطفى
  • البنك الدولي يزرع الحصرم والسودانيون يضرسون!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • أدركوا دار الوثائق القومية قبل فوات الأوان بقلم دكتور فيصل عبدالرحمن علي طه
  • جيل أستاذ صلاح بقلم محمد قسم الله محمد إبراهيم