بروفيسور في الجهل بالدين واللغة! بقلم محمد وقيع الله

بروفيسور في الجهل بالدين واللغة! بقلم محمد وقيع الله


01-16-2016, 01:08 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=7&msg=1452902939&rn=0


Post: #1
Title: بروفيسور في الجهل بالدين واللغة! بقلم محمد وقيع الله
Author: محمد وقيع الله
Date: 01-16-2016, 01:08 AM

00:08 AM Jan, 16 2016

سودانيز اون لاين
محمد وقيع الله-
مكتبتى
رابط مختصر



(1)
كتب شخص يدعى أحمد مصطفى الحسين، وصف نفسه بأنه بروفيسور، وادعى انه شخص مهذب، مقالا بعنوان (هل تدرى على من ننتحب يا د. محمد وقيع الله؟) رد به على مقالي الساخر الذي حمل عنوان (موسم النحيب الجمهورى الكئيب) فقال في استهلال مقاله إني كتبت بصحيفة (الصيحة):" مقالا سمجا ".
وهذا الوصف غير السمج الذي أطلقه على مقالي هو بالطبع وصف مهذب وغير سمج على الإطلاق!
وزعم أن:" المقال فى حد ذاته لا قيمة له ولا يساوى قيمة الحبر (نسي أن يقول الذي كتب به!) والجهد الذى بذله صاحبه فى كتابته".
ولم يقدم البروفيسور الذي يفترض أنه عالِمٌ مُعنى بأمور التحليل والتعليل أي حيثية مقنعة أو غير مقنعة تثبت دعواه بخصوص قيمة المقال!
وزعم أنه تردد:" كثيرا فى الرد عليه لأننى أعلم أنه يريد ذلك لتلميع صورته، فهو يعرف أن الجمهوريين لن يترددوا فى الرد عليه".
فهو يقول إنه تردد في الرد على مقالي، مع أنه يؤكد في سياق قوله أن من شيمة الجمهوريين من أمثاله أنهم لا يترددون في الرد على ما يكتب خصوم الفكر الجمهوري في مجال نقده وتعريته، فأي تناقض يرتكبه هذا الذي يقول عن نفسه إنه (بروفيسور)؟!
ثم قال (البروفيسور) إن مقالي كغيره من كتاباتي:" ملىء بالمغالطات الفجة وسؤ (يقصد سوء!) الأدب والحكايات الساذجة والمملة التى تعودنا سماعها منه ومن أضرابه".
ولم يعط (البروفيسور) أمثلة لسوء (أو ان شاء لسؤ) الأدب في المقال المقال لأنه لم يجد فيه شيئا من سوء (أو ان شاء سؤ) الأدب!
ولم يعط أمثلة للحكايات الساذجة والمملة التي قال إني جئت بها من عندي في مقالي.
والحقيقة أني لم أجئ من عندي في مقالي بأي حكايات ساذجة أو غير ساذجة، ولم أذكر فيه إلا الحكايات الساذجة والمملة التي نقلتها عن الكويتب الجمهوري عبد الله عثمان، في بحث شيخه عن (الكوز) وتكريمه له، واستنكاره قتل الصراصير بمادة (بيف باف) وغير ذلك من الحكايات الساذجة التي ذكرها الكويتب الجمهوري إياه، ثم قمت بالرد الساخر عليها.
ولو تريث (البروفيسور) الكويتب في كلامه هذا لأدرك لأدرك أن وصفيْ السذاجة والملل الذين أطلقهما على كلامي لا ينصرفان إلا إلى كلام زميله الكويتب الجمهوري عبد الله عثمان ولا ينطبقان إلا عليه.
وفي أستاذية مفتعلة تعودنا عليها من بعض حملة الدكتوراه الجهلة في السودان قال (البروفيسور) عن مقالي إنه:" مقال لا يليق بمن يزعم أنه يحمل شهادة الدكتوراه فى العلوم السياسية من الجامعات الأمريكية".
والسؤال المنطقي الذي أوجهه إليه هنا هو ما علاقة شهادة دكتوراه من الولايات المتحدة بالقدرة على كتابة مقالات صحفية؟!
وإنما وجهت إليه هذا السؤال لأن مما نلحظ وما يلحظ جميع العقلاء المعتدلين ويقررونه أن الكثير من الصحفيين السودانيين الذين يكتبون المقالات الجيدة لم يحرزوا شهادات من الجامعات الأمريكية.
وفي الوقت نفسه فإن الأكثرين ممن أحرزوا شهادات الدكتوراه الأمريكية لم يتملكوا القدرة على كتابة المقالات الصحفية، وليس يفترض فيهم ذلك من حيث الأساس، لأن هذا ليس هو عملهم ولا هم مكلفون به أصلا.
فسؤال (البروفيسور) بهذا الصدد سؤال غير منطقي، وسؤال ساذج، وأرقى قليلا في مستواه النظري والعملي من أسئلة العوام!
وقد طاب (للبروفيسور) الكويتب أن يسدي كثيرا من النعوت السَّلبية الاعتباطية المجانية ويسبغها على مقالي فقال إنه:" مقال واضح الغرض وصغيره".
وقد صدق في الشق الأول من قولته هذه بلا أدنى شك، لأن مقالي كان بالفعل واضح الغرض جدا، وقد تكرس بالكلية في السخرية العقلية من عقلية الجمهوريين الصغيرة، بعد أن قمت بنقدها وشجب مساعيها التهريجية لاتخاذ هذه الأيام من كل عام موسما لإقامة (حولية طائفية) للتباكي والنواح والنحيب، متأسين في ذلك أسوة غير حسنة بمسالك أقوام من أتباع الفرق الطائفية الضالة الذين ما برحوا ينوحون موسميا منذ قرون!
وأما زعم (البروفيسور) في الشق الثاني من كلامه أن مقالي كان صغير الغرض، فقد كذب فيه كذبا أبلق، والدليل هو أن مقالي قد أهمَّه وأقلقه وأقض مضجعه، وأقضَّ مضاجع آخرين من أتباع نِحْلته، حتى حملهم على حمل أقلامهم الكسيرة للرد علي.
والحقيقة التي لا مراء فيها هي أن غرضي من مقالي كان محض الدفاع المجرد عن العقيدة الإسلامية لا غير.
وهو غرض دأبت على خدمته منذ غضاضة الصبا وعنفوان الشباب.
وما زلت، بتوفيق الله تعالى وتسديده، أتصدى بكل ما أملك من قوة الفكر والبيان لنقد أعداء الإسلام وخصومه الصرحاء منهم والأخفياء وهم كلهم عندي سواء.
وما كنت أبتغي قديما، وما عدت أبتغي حديثا وأنا في آخر ومضات العمر من وراء دفاعي عن العقيدة الإسلامية غرضا صغيرا ولا كبيرا من أغراض الدنيا الخاسرة.
فأعظِم بغرضي إذن من غرض، وأكبِر به من غرض، إذ إنه يتخطى أعراض الحياة الدنيا جميعا.
ولست مفاخرا بما أقول ولا أدلُّ به على أحد من أبناء الزمان.
فما يعنيني أحد منهم، وما أطلب، وما ينبغي لي أن أطلب رضا من أحد، أو أتطلَّب ثناء من أحد، وإنما أبتغي الرضا وأتطلَّبه من رب العباد الفرد الأحد الصمد.
فإن رضي عني جل وعلا فكل الذي فوق التراب تراب!
وقال (البروفيسور) الكويتب إني أكتب:" كتابات ركيكة فى نقد الفكرة الجمهورية، لا ترقى حتى لمستوى جهلة الفقهاء الذين سبقوه إليها، بغرض الظهور وتلميع نفسه لوظيفة تناسب مقامه المزعوم فى دولة المشروع الحضارى".
وأعجب العجب من أمر هذا (البروفيسور) أنه يتصدى لنقد علماء الإسلام العظام، ويصمهم زورا بالجهل الذي هو من صفته هو ويتهمهم به، وذلك لسبب واحد هو أنهم آمنوا برسالة واحدة للإسلام، لا برسالتين ثانيتهما رسالة شيخه الدجال الغالي المبتدع محمود محمد طه!
وقد أحسن الكويتب الجمهوري إلي أيما إحسن حينما وصف كتاباتي بأنها ركيكة، وأهديه لذلك - جزاء وفاقا - خريدة أحمد التي مستهلها:
لَكِ يا مَنازِلُ في القُلوبِ مَنازِلُ أقفَرْتِ أنْتِ وهنّ منكِ أواهِلُ!
فإن في البيت السابع والثلاثين منها اشتمال على معنى بليغ يختص به وبأمثاله!
ولا يخامرني شك في أن كل منصف عارف بلغة ممن اطلعوا على مقال (البروفيسور) الذي كتبه عني قد تهكم عليه أشد التهكم، وقال في سره إن وصفه لكتاباتي بأنها ركيكة أمر منتظر من أمثاله وخليق بأن يصدر عنهم.
وذلك لأنه برهن في مقاله على أنه كويتب ناشئ يحبو، وأنه لا سلطة له على أي مستوى على لغة الضاد، وربما ليس على أي لغة أخرى، وأنه لا يكاد يكتب فقرة واحدة دون أن يتردى في أخطاء شنيعة من أخطاء الأجرومية والهجاء والتعبير.
وسآتي على أمثلة كثيرة من أخطائه المهولة حين أتصدى لتصحيح مقاله بقلم التصحيح المدرسي الأحمر.
ثم نعت (البروفيسور) مقدمة مقالي بأنها:" الافتتاحية الفجة الساخرة".
وقد كذب في النعت الأول وصدق في الثاني، وأخطأ في تركيب الكلمتين في جملة واحدة، لأن الكلام الفِّج لا يكون ساخرا في العادة، وإنما يكون (مسخرة) أي محطا للسخرية، حيث يسخر الناس منه ومن تركيبه المتهالك، كما أسخر أنا الآن من تركيب مقاله شديد التهالك!
وأضاف (البروفيسور) أن هذه افتتاحية مقالي:" تكشف عن جفاف مشاعر صاحبها".
وكأنما أرادني أن أكون رطب المشاعر ودودا عاطفا على شيخه الدجال الذي أضله وأضل جمعا من الحمقى من أمثاله.
وهيهات أن أغدو ودودا مع طاغوت مثل شيخه المضل، أو أن أتقرب إليه كما يفعل بعض المتملقين، فقد شدد علينا القرآن الشريف كي نكفر بالطواغيت المردة، وأن نكون أذلة رحماء مع المؤمنين.
ثم حلا للكويتب في بعض مقاله أن يدمغني بالرجعية فقال:" كيف يتحدث هذا الرجل عن الرجعية وهو الذى يعيشها لحما ودما وفكرا وكلاما وحياة ".
وقد سوغ له اندفاعه العصبي أن يرصَّ هذه الكلمات رصَّا بغير أن يكون لها معنى معقول.
فلحوم الناس ودماؤهم كائنات (بيولوجية) محايدة لا يمكن أن تكون رجعية أو تقدمية كما هو معلوم.
وإنما فكر المرء وحياته وكلامه (بهذا الترتيب الذي كان يجب أن يتبعه لو كان يكتب بتروٍّ وتعقُّل وتفطُّن ومراجعة دقيقة لما يكتب!) يمكن أن يكون رجعيا أو تقدميا.
وهذا كله على المستوى النظري البحت، أما على المستوى العملي التطبيقي المخصوص فإن الكويتب الذي دعا نفسه (بروفيسورا) لم يكلفها أدنى جهد لكي يثبت للقارئ الذي يخاطبه أنني إنسان رجعي بالفعل!
ولا غرو فإنه كان متبعا في هذا نهج شيخه محمود محمد طه الذي مرَدَ على مخاطبة أتباعه الحمقى بمقرراته وشطحاته من غير أن يتبعها بدليل.




أحدث المقالات
  • السيسى وسياسه التاتا تاتا بقلم رفيق رسمى
  • وحدة حزب الأمة حقيقة ام سراب بقلم عمار ابراهيم كارا
  • السودان: الوعي بالذات وتأصيل الهوية بقلم : الدكتور/أحمد الياس حسين* عرض وتقديم غانم سليمان غانم
  • *مباركة كارثية....... بقلم صلاح الدين عووضة
  • استفتاء لا يشارك فيه الأمير..!! بقلم عبد الباقى الظافر
  • الخطاب الإسلامي المعاصر.. والحضارة الغربية (5) بقلم الطيب مصطفى
  • كيف تهربون من دينونة جهنم؟! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • الدكتاتورية مقبرة الشعوب بقلم الطيب الزين
  • العقل السوداني بين الأسطورة و الواقع بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن

  • وزير الخارجية البروفسير إبراهيم غندور : سندرس مقترح التطبيع مع إسرائيل
  • بيان هام رقم (1) الحركه الشعبيه لتحرير السودان/ الاغلبية الصامتة
  • البشير : «أحمد هارون مجرم لانه يريد تحقيق النهضة»
  • بيان من اللجنة القومية البريطانية السودانية الدائمة لمجابهة الكوارث الطبيعية و الإنسانية العاجلة
  • خبير اقتصادي يطالب ببذل بجهود إضافية لرفع الحصار الاقتصادي عن السودان
  • كلمة الاستاذ علي الريح السنهوري عضو القيادة القومية وامين سر قيادة قطر السودان لحزب البعث العربي الا
  • الحركة الشعبية جناح السلام تتمسك بالحكومة القومية الموسعة وترفض الانتقالية‎
  • ابوعبيدة الخليفة :هل القيادات السياسية تعبر عن مصالح الجماهير التي تقودها فعلا ؟ أم ان تعدد التكتيكا
  • تظاهري كبري يوم السبت 16/01/2016 امام في 10 Downing Street مقر الرئيس البريطاني ينظمه اتحاد ابناء دا

  • Post: #2
    Title: Re: بروفيسور في الجهل بالدين واللغة! بقلم محم�
    Author: عوض محمد احمد
    Date: 01-16-2016, 08:06 AM
    Parent: #1

    كذاب اشر يا وقيع الشيطان

    Post: #3
    Title: Re: بروفيسور في الجهل بالدين واللغة! بقلم محم�
    Author: ABDALLAH ABDALLAH
    Date: 01-16-2016, 01:29 PM
    Parent: #2

    Quote: رد به على مقالي الساخر

    محمد وقيع الله
    وهل بالسخريه من الآخرين فى الدين من شئ ؟

    Post: #4
    Title: Re: الأستاذ محجوب محمد صالح.. تحت نيران القراء
    Author: خليل أبراهيم
    Date: 01-16-2016, 11:41 PM
    Parent: #3

    هل انت كاتب ام صحفي؟
    ما هي علاقتك بالصحافة؟

    Post: #5
    Title: Re: الأستاذ محجوب محمد صالح.. تحت نيران القراء
    Author: خليل أبراهيم
    Date: 01-16-2016, 11:54 PM
    Parent: #1

    هل انت كاتب ام صحفي؟
    ما هي علاقتك بالصحافة؟

    Post: #6
    Title: Re: الأستاذ محجوب محمد صالح.. تحت نيران القراء
    Author: Mohamed Yassin Khalifa
    Date: 01-17-2016, 06:34 PM
    Parent: #5



    والله يا بكري أبوبكر عيب كبير منك أن تسمح لمثل هذا المعتوه اللئيم بالكتابة المسيئة لعلماء أجلاء وزملاء بهذا المنبر. فمن أنت أيها الجاهل بأبسط قواعد الكتابة النقدية؟ ومن أنت لتدعي حماية الدين والفضيلة؟ وهل حماية الدين تأتي ممن لا يحسن اللفظ أو التلفظ؟ فلتتعلم أيها الدعي المنفوخ من أهل العلم والمعرفة كيف تكتب... ولكن قبلها عليك أن تتعلم كيف تقرأ. وكيف آن لك أن تدعي العلام لتأتي بعدها مفاخراً بمقدراتك الجهادية وقدراتك اللا محدودة على تكسير الأقلام؟

    الأستاذ الدكتور أحمد مصطفى الحسين والأستاذ الدكتور عبدالله عثمان، عالمان نالا كامل التقدير العلمي والأدبي والإنساني ليس من خلال تطاولهما على الآخر... ولكن من خلال طرحهما الثر وعلمهما الغزير وبحوثهما المنشورة والتي فرضت على الباحثين عن دروب المعرفة إحترامهما. فلهما ترتفع القبعات... بهما تستمر مسيرة التعليم.


    فبئس ما كتبت بالأمس.. وبئس ما كتبته اليوم!


    Post: #7
    Title: Re: الأستاذ محجوب محمد صالح.. تحت نيران القراء
    Author: jini
    Date: 01-22-2016, 06:13 PM
    Parent: #6

    افترقنا يا دكتور ونحن زملاء دراسة في المزاد الأولية وكنا نجلس وادراجنا متلاصقة سويا وكان يدرسنا أستاذ النور مادة الدين ومحمود حامد هليس مادة الحساب وكنا كفرسي رهان
    اذكر انك احرزت 59 في الدين وكنا ننتظرها كنتيجة حاسمة ولدهشتي ودهشتك احرزت انا 60 من 60
    رأيتك في ١٩٨٥ انت وزميلنا الوزير الإنقاذي هاشم هارون وزميلنا لاحقا عبد المحمود نور الدايم الكرنكي تهللون لذبح محمود !
    يا رجل حتي أمريكا لم تغير فيك ولم تغير بريطانيا في الكرنكي وبقي هاشم هارون على كالطود الأشم لم يتغير ولم يتبدل!
    كان الله في عونكم وعون السودان
    جني

    Post: #8
    Title: Re: الأستاذ محجوب محمد صالح.. تحت نيران القراء
    Author: jini
    Date: 01-22-2016, 06:16 PM
    Parent: #7

    في زمن انقاذكم خرج الناس من دين الله افواجا
    جني

    Post: #9
    Title: Re: الأستاذ محجوب محمد صالح.. تحت نيران القراء
    Author: مامون المعتصم أحمد
    Date: 01-23-2016, 09:47 AM
    Parent: #8





    لك التحية و الإكرام يا دكتور محمد وقيع الله ....


    و جعلك ممن يزودون عن ثغور الإسـلام حيثما كانوا ..


    في كلامك بيانٌ وافٍ في الرد و إفحام و تفهيم في اللغة


    و شجاعة في تسمية الأشياء بمسمياتها ... أكرمك الله


    و تقبل عملك الصالح ... إن شاء الله ...







    Post: #10
    Title: Re: الأستاذ محجوب محمد صالح.. تحت نيران القراء
    Author: محمد جلال عبدالله
    Date: 01-24-2016, 07:57 AM
    Parent: #9

    التحية للدكتور محمد وقيع الله في رده على أهل الضلال والخرافة

    Post: #11
    Title: Re: بروفيسور في الجهل بالدين واللغة! بقلم محم�
    Author: الأسف على الدرجات !!
    Date: 01-24-2016, 04:17 PM
    Parent: #1

    الأسف على صور تكبر الصغار وتصغر الكبار .. وتلك المناوشات لا تليق بأهل الألقاب العلمية .. إلا إذا كانت تلك الألقاب مجرد ستائر وهمية تحجب عيوب الذوات !! .. والدرجات العلمية إذا كانت لا تجلب التأني والوقار لأصحابـها فإنها بالتأكيد تسـقط هيــبة حاملها .. فيـا أســفاَ ويــا أســفاَ على مــآل أهــل الدرجــات !!! والألقــاب !!!!!!!