|
Re: قالوا ان منى اركو ظل وحيدا تحت حماية قوات اجنبية عندما كان وسط جماهيره وشعبه وقواته (Re: شدو)
|
الأخ العزيز شدو لك التحية و التقدير من يقرأ أعلاه (و بشهادة من رأي) أن هناك الكثير و الكثير ما يجب عمله لإعانة إنسان دارفور و الأخذ بيده الي حياة مستقرة تنعم بالأمن و الرخاء. أن تعين إنسان دارفور و تنتشله من وهدة الخوف و الجوع و الفقر و المرض ... لا تحتاج الي منصب رئيس جمهورية . و لا يجب أن تنتظر الملايين من الدولارات تمطر من السماء . ما يفعله مناوي و مصطفي تيراب و بقية الأخوة هو عين الصواب .... النزول و الإلتحام مع أهل دارفور و شرح طبيعة المرحلة القادمة و ضرورة مشاركة الجميع في بناء و عمار دارفور . لقد سرتني هذه الكلمات:
Quote:
قال مصطفي تيراب الذى كانت تقاطعه الجماهير بهتافات تأييد للحركة »نحن كأهل دارفور لابد أن نتكاتف، ماعندنا زول أحمر ولا اصفر ولا أزرق، نحن ابناء دارفور فقط لا عنصريين ولا جهويين وبندعو اى زول عندو علاقة بالادارة الاهلية لكي تقوم بعمل حوار داخل الادارة الاهلية لكي يحضر بافكاره قبل بدء الحوار الدارفورى دارفورى لانهم قادة للمجتمع، وفي مجال التنمية لابد ان تبدأ من القرى والوديان مش من الفاشر ونيالا ونحن الاتفاقية جبناها من أجلكم«
ويقول للحكومة ما فى داعي للمسرحيات التى تقوم بها وتقول انها نزعت سلاح الجنجويد، نحن بنعرف أين سلاح الجنجويد، ومن هم قادتهم
|
و هذه الكلمات لمني أركو مناوي ( كلام دوغري و واضح و صريح ):
Quote:
وتناول منى أركو، قضية التعويضات وقال »هنالك كثير من الإخوة بقولو ان الإتفاقية مافيها كاش، إلا تكون إتفاقية غير هذه التى وقعناها، الاتفاقية فيها التعويضات موجودة فيها كاش، وفيها الما كاش لاهل دارفور وللنازحين واللاجئين« وأضاف »نحن دايرين التعويضات لتنمية دارفور، وهنالك تعويضات مباشرة وتعويضات غير مباشرة لمشاريع تنموية، ونحن فى حركة التحرير لا نختم طريق النضال دون ان نأتي بفائدة لاهل دارفور، وأخواننا الذين لم يوقعوا ليس من أجل قضية التعويضات، ولكن لأن ليس هنالك مناصب كبيرة، ونحن المناصب الكبيرة دى ماشين ليها، أهل دارفور بـ»98« قبيلة اذا إتفقوا فى كلمة واحدة السلطة مابعيدة، لان السلطة القادمة لا تأتى بالانقلاب العسكري، ولا بالدبابات بالليل، مافى سلطة زى ده، السلطة القادمة بالإنتخابات »بلا« أو نعم وأنتم تتحدثون أنكم أغلبية فى السودان
»ونحن بنعرفكم، عيالكم ماتوا، ونساؤكم إغتصبوا، وبهائمكم سلبت، وفيكم النازحين واللاجئين والتابعين، لذلك نحن وقعنا«
وأؤكد لكم أن البندقية لن نستخدمها في قتال أخوانا بدارفور، ونحن نقبض على الزناد ولكن فوهة البندقية الان تتجه الى الارض«
|
لقد آن أوان البناء و العمار و رتق النسيج الإجتماعي بدارفور . إنه من السهل أن يكون المرء سلبيا ... و من السهل أيضا الخراب و الدمار لكن يبقي التحدي في البناء و العمار.
|
|
|
|
|
|
|
|
|