الفاتح جبرا .. في ذمة الله
نعى اليم ...... سودانيز اون لاين دوت كم تحتسب د. الفاتح يوسف جبرا فى رحمه الله
|
اهل المسرح والدراما .. طلب مساعدة
|
تحيات اهلنا المسرحاب والدراماب
صديق عزيز يقوم بعمل درسات عليا في مجال الدراما
الرساله بعنوان( توظيف الدراما في البرامج والمسلسلات التعليمة )
المطلوب عناوين دراسات او مراجع في هذا المجال قد تفيده .. عنوان للمراسلة
[email protected]
او مباشر عبر هذا البوست ..
واوعدكم بي شخصية ستشكل نقلة نوعية كبيرة في السودان في هذا المجال ..
لكم الود
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: اهل المسرح والدراما .. طلب مساعدة (Re: Tumadir)
|
عمك تنقو عمت صباحآ او مساءآ _________
الدراما وسيلة تربوية 07 /08 /2006 م 10:52 صباحا تتعدد عناوين النشاطات المدرسية التي تهدف إلى بناء شخصية التلميذ بناءً سليماَ ومتوازناً. ونطلق عليها تسميات مختلفة (لاصفية، لا منهجية، نوادي المدرسة الخ...) إلا أنها ومهما اختلفت تعريفاتها في الشكل يبقى مضمونها التربوي واحداَ، ويبقى مبرر وجودها في العملية التربوية هو تحقيق الأهداف العامة للتربية. الكاتب: admin
القراءات: 76 التعليقات: 0 المشاركات: 1098 التسجيل: 21 /08 /2003 م تتعدد عناوين النشاطات المدرسية التي تهدف إلى بناء شخصية التلميذ بناءً سليماَ ومتوازناً. ونطلق عليها تسميات مختلفة (لاصفية، لا منهجية، نوادي المدرسة الخ...) إلا أنها ومهما اختلفت تعريفاتها في الشكل يبقى مضمونها التربوي واحداَ، ويبقى مبرر وجودها في العملية التربوية هو تحقيق الأهداف العامة للتربية. من بين تلك النشاطات يبرز دور "الدراما" بتسمياتها المتعددة (الدراما التربوية، الدراما الإبداعية، المسرح التربوي، التربية المسرحية) ويكتسب هذا النوع من النشاطات الفنية في المدرسة أهمية استثنائية نتيجة عوامل عدة أهمها: 1- الخصوصية البنيوية للدراما التي تجمع في تركيبتها أنواعاً متعددة من الفنون (التمثيل، الموسيقى، الغناء، الرقص، الرسم، الكتابة، الشعر) إضافة إلى تعلم المهارات وكيفية استخدام التقنيات والمؤثرات المختلفة. 2- الفعالية التربوية لهذا الفن من حيث تمكنه من اكتشاف القدرات وتعزيزها ووضعها في المسار الصحيح ومن ثم توجيهها إلى الغايات المرجوة. 3- الحيوية والديناميكية التي تتيحها الممارسة الدرامية للتلميذ نظراً لابتعادها عن الروتين والملل وجفاف بعض المواد التعليمية. 4- مقاربة الأنشطة الدرامية للواقع المعيوش وارتباطها باهتمامات التلميذ وميوله ورغباته، واختبار إمكاناته وقدراته عن طريق التجربة، مما يؤدي إلى إعداده تربويا واجتماعيا وفكريا ليكون مواطنا صالحاً فاعلا في مجتمعه ومتفاعلا مع محيطه. 5- احتواء الممارسة الدرامية على تمارين وأنشطة تؤثر في تكوين الشخصية من جوانبها كافة (اكتساب القدرة على التعبير من خلال الحركة والصوت، تعزيز القدرة على الإحساس بالإيقاع والقدرة على التحليل والاستنتاج، الثقة بالنفس وتقبل الآخر، إيقاظ الملكات الكامنة، اكتساب المرونة الفكرية والجسدية، بناء منظومة علاقات مع الآخرين والاندماج في المحيط والتفاعل معه). 6- اعتماد الدراما، الترفيه والتسلية كمدخل إلى العملية التربوية لكي يصبح التعلم متعة بالنسبة للتلميذ وليس واجباَ مفروضا عليه.
نستنتج مما تقدم أن الإمكانات التي توفرها الدراما كوسيلة تربوية يمكن أن تساهم مساهمة أكيدة وفاعلة في تحقيق الأهداف التربوية منها : 1- اكتشاف قدرات المتعلم وتنميتها واختبارها من خلال التعبير الفني في نشاط يجمع بين العمل والتعلم والمتعة. 2-الإسهام في تكامل شخصية المتعلم على الصعد الذهنية والنفسية والسلوكية والاجتماعية من خلال عمل يقرن التصور بالابتكار والإدراك بالفعل. 3- ممارسة الفن كحاجة فردية واجتماعية. 4- التواصل بين الذات والمعرفة والتجربة المعاشة في ممارسة جمالية معبرة عن رغبات المجتمع في التطور والارتقاء. إن إدخال المسرح التربوي إلى قلب العملية التربوية ضرورة لا بد منها بالرغم من المعوقات والمشكلات المادية والتنظيمية التي تؤجل عملية انخراط الفنون بالتربية انخراطا حقيقياً وفاعلاً. وأمام هذا الواقع نجد أنه لا بد من التفكير مجدداً في كيفية الاستفادة من الإمكانات الهائلة للفنون عامة، والدراما جزء أساسي منها في إعادة التوازن إلى مفهوم التعلم نفسه. فبناء شخصية التلميذ المواطن هي أحد أهم أهداف التربية الحديثة. وهذا البناء لا يكون سليماً ومتوازناً وعصرياً إلا بتكامل العناصر المكونة له علمياً ومعرفياً وروحياً. وتأكيداً على أهمية الدور التربوي للدراما والمسرح. لا بد من الإشارة إلى أن التربية المسرحية التي تساهم في إغناء شخصية المتعلم بإبعاد الفنون الجميلة، لا تهدف حصراً إلى تحقيق غايات فنية وجمالية، بل تتعدى ذلك إلى الأهداف التربوية العامة ، وذلك من خلال : 1- مساعدة المعلم في عملية التدريس. 2- تمكين المتعلم من تنفيذ بعض الأنشطة واستخدام الوسائل في عملية التعلم. 3- تنمية روح المشاركة والاختبار عند المتعلم داخل المدرسة وخارجها. 4- تعزيز التواصل والتكامل بين المدرسة ومحيطها الخارجي. 5- تسهيل إعداد المتعلم للحياة العملية .
المطالبة باعتماد التربية المسرحية كوسيلة تربوية لا تستند فقط إلى نظريات العاملين والمتخصصين في هذا الحقل. بل تنطلق من الخبرات العملية على أرض الواقع. وان كنا لا نزال في لبنان في مرحلة التجريب أو ما قبله، فقد سبقتنا تجارب الآخرين في أوروبا وأميركا وبعض البلدان العربية، ووصلت إلى نتائج أدت إلى وضع برامج تم اعتمادها كجزء من المناهج التربوية، وفي بعض الأحيان تخطتها إلى استخدام المسرح والدراما في التنمية الاجتماعية والعلاج النفسي وتعزيز قدرات الموارد البشرية في الشركات والمؤسسات الخاصة. في بريطانيا اعتمدت الدراما كطريقة علاج للأمراض العصبية والنفسية في المستشفيات والعيادات الخاصة. وفي الولايات المتحدة دخلت الدراما إلى المصانع والمؤسسات والشركات الخاصة من خلال فرق متخصصة تقوم بتدريب الموظفين والعاملين على استخدام الأساليب المسرحية للترفيه عن النفس، والتنفيس، والاسترخاء، وتجديد الحيوية. ويقول الناشط في هذا المجال روبرت لوي بالانكليزية: "حين تعمل بهذه الأداة الفعالة سوف تحصل على درجات أعلى من الفائدة والكسب في مجالك العملي وتنمي إمكانات مؤسستك وتسِّرع في تطورك الشخصي . أما على الصعيد التربوي فغالبية الدول الأوروبية والأميركية تعتمد التربية المسرحية في التعليم، وقد تم إدخالها في مناهج تلك الدول بعد اختبارها والتأكد من فعاليتها في تحقيق الأهداف التربوية والتنموية على مدى عشرات السنين. وفي دراسة للأميركي بروس جويس بالانكليزية حول الموضوع، حيث يعتبر الباحث أن القيام بتمثيل الأدوار كأسلوب للتدريس له جذوره في كل الجوانب الشخصية والاجتماعية في التربية. كما يؤكد الاعتماد على الحركة والعمل في الصف (النشاط) فلعب الأدوار يتيح للتلميذ التعامل مع المشكلات من خلال الفعل فيقوم بتحديد المشكلة ثم بتمثيلها ومناقشتها مع المجموعة داخل الصف. ويحدد الباحث أهداف العمل المسرحي داخل الصف وهي كما يأتي: 1- الكشف عن مشاعر التلاميذ (علاقتهم بالموضوع المطروح) 2- الغوص في اتجاهاتهم وميولهم وقيمهم ومدركاتهم 3- تنمية مهاراتهم وتلمس اتجاهات حل المشكلة المطروحة. 4- ارتياد الموضوع (المادة الدراسية) بطرق غير تقليدية3
لقد تأثرت بعض الدول العربية بالتجارب الأجنبية فقامت مصر والأردن وتونس والعراق (قبل الحرب سنة 1992) ودولة قطر بمحاولات جدية لدمج التجربة المسرحية في المناهج التعليمية ولاعتمادها كوسيلة تربوية. وفي هذا المجال يقول الباحث العراقي الدكتور عقيل مهدي يوسف "الفنون المسرحية ذات قدرة خلاقة ومرونة لا تضاهى في جعل الصورة المسرحية الواضحة والمفهومة وسيلة لتقريب "التجريد" العلمي سواء في دروس الرياضيات والمجسمات والجبر والهندسة والفيزياء والكيمياء أو في اللغة العربية والإنكليزية وعلوم الحياة والتجارب المخبرية المختلفة4 " . وحول التجربة المصرية في هذا المجال ينقل الدكتور حسن رزق عبد النبي: وتجري في مصر تجربة "مسرحة المناهج"... ويجري تحويل بعض المناهج والمواد المقررة إلى أعمال مسرحية تمثل غالباً داخل الصف. والأطفال يؤدون الأدوار التمثيلية في هذه المسرحيات فترسخ في أذهانهم كممثلين ومتفرجين5 وفي الإطار ذاته أعدت الباحثة المصرية عايده شوقي دراسة بعنوان " مسرحة المناهج كوسيلة تربوية لتوضيح المناهج الدراسية"6 وأبرزت من خلالها الأهداف الآتية: 1- تشويق التلاميذ إلى الدروس 2- تثبيت المعلومات في أذهان التلاميذ 3- تجديد النشاط داخل الصف 4- تنمية توجهات التلاميذ الفكرية
أما في قطر فقد تم تنظيم أول مهرجان لمسرحية المناهج عام 1984 تحت إشراف قسم التربية المسرحية في وزارة التربية. شاركت فيه المدارس القطرية بنماذج دروس مسرحية ولا يتسع المجال في هذا المقال للدخول في تفاصيل التجارب والنتائج والإحصاءات حول انتشار التجربة لكن ما يمكن تأكيده هو أن استخدام هذا الفن في التربية يعود بالفائدة الأكيدة على التلميذ بوصفه، وحسب خطة النهوض التربوي، محور العملية التربوية تنعكس من خلاله الفائدة على المجتمع الذي يعيش فيه مما يسهم في رقي هذا المجتمع وتنميته.
د. هشام زين الدين أخصائي الفنون الجميلة http://www.almualem.net/news.php?action=view&id=743&3de...70e3b8e6530589591938
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اهل المسرح والدراما .. طلب مساعدة (Re: Tumadir)
|
الاخت تماضر تشكري يا ستنا ..
فعلا الراجل اول سؤالو كان عن طريقة اتصال بالاخت عفاف وجاري المحاولة ..
ومنتظرين ولازمين الصبر لانو انا ذكرت ليهو اسمك تحديدا واسم الاخ السني دفع الله ..
وعارفك ما بتقصري .. لك الود
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اهل المسرح والدراما .. طلب مساعدة (Re: 3mk-Tango)
|
الأخ تنقو
لك التحية الأخت تماضر ما قصرت قدمت الكثير من المساعدة وحقا انها فنانة أصيلة 00 ولمزيد من المساعدة أرجو الإتصال بالأخ أنور محمد عثمان الأستاذ بجامعة النيلين بالخرطوم 00 الرجل مهموم بهذه الدراسات 00
مع مودتي 000
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اهل المسرح والدراما .. طلب مساعدة (Re: عبد المنعم ابراهيم الحاج)
|
العزيز جداً عبدالمنعم إبراهيم الحاج ( وفى رواية أخرى: العزيز جداً أنا) علّك والأخت سمية والوليدات بألف خير، تشكر يا جميل على السؤال والكلام الطيب، متابع والله ومن بعيد كتاباتك الشعرية، ونقول برضو مبروك نشر أجزاء من الرواية. أحييك والله على النشاط الدؤوب والتجارب الجديدة فى هذى المنافى الزهللة.
أرجو أن يسع المجال لمزيد من التواصل بيننا، تحياتى مجدداً ليك ولسمية والوليدات.
عبدالمنعم إبراهيم الحاج/أمستردام
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اهل المسرح والدراما .. طلب مساعدة (Re: 3mk-Tango)
|
توظيف الدراما في البرامج والمسلسلات التعليمة الموضوع فى غاية الاهمية ومن النادر ان تجد مراجع فى ذلك،واوصيك بالخريجين من معهد الموسيقى والمسرح، واحرص على ان تقابل خريجين من المعهد فى
الثمانيات واوائل التسعينات،وخاصة الذين عملوا بوظيفة التدريس لان خبرتهم ستكون مرجع - لايكفى ولكنه مهم جداً، وذلك لقلة المراجع فى ذلك الموضوع. واليك بعض الاسماء المهمة فى ذلك: عبدالعزيز عبداللطيف ادارة المناشط بوزارة التربية كمال يوسف مسرحى وزارة التربية مدنى عمر السنوسى مسرحى واستاذ فى جامعة الجزيرة محمد محى الدين مسرحى وشاعر ومعلم خالد عبدالله مسرحى ومعلم(شاعر اغنية توما) عبد العزيز البنجاوى مسرحى ،وزارة التعليم بالفاشر وموجود حاليا بالخرطوم عفاف الصادق حمد النيل كما قالت لك تماضر عبدالعزيز رجب مسرحى واستاذ جامعى هاجر حميدان وزارة التربية الخرطوم وتطول القائمة وطبعا كل السابق ذكرهم من خريجى المعهد المخضرمين. اما مكتبة المعهد فلن تجد فيها شئ ، ولكن لاتيأس بالنسبة للمراجع : كما قلت لك لامراجع قابلتنى حول الموضوع ولكن لى ثلاث كتب قد تفيد: * ملاحظات حول المسرح التعليمى:كمال الدين حسين * مسرح الكلمة:سعد اردش * قسطنطين استانسلافسكى فى كتابه اعداد الممثل تجد فصلاً يتحدث عن دور الممثل فى ايصال العملية التعلمية من خلال المسرح. وكذلك للمسرحى والشاعر الالمانى برتولد برشت منهجا فى الموضوع ولكن كما هو معروف فقد ظهرت مناهج تلعيمية كثيرة جعلت من مسرح برشت هذا ضعيفاً امام العملية التعليمية وتجد كتابات لكاتب ومخرج العبث الفرنسى يوجين يونسكو ينتقد فيها دور مسرح برشت فى العملية التعليمية، اضف الى ذلك منهج الكاتب الانجليزى بيتر بروك وكتابه الاخير (اربعون عاما ...).
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اهل المسرح والدراما .. طلب مساعدة (Re: محمد احمد سنهورى)
|
العزيز تنقو التحية واللإحترام زولك ده موضوعوا عايز مراجع /البرامج التلفزيونية / المسرح / المسرح التعليمي / وأبدأ بالمسرح ـ مسرح الأطفال ـ وينفريد واردر، ترجمة محمد شاهين الجوهري ـ مطابع المعرفة 1966 ـالمدخل للفنون المسرحبة ، فرانك،م،هزاتنج، ترجمة كامل يوسف،مؤسسة فرانكلين للطباعة والنشر 1970 ـمسرخ الأطفال ، محمد شاهين الجوهري الدار المصرية للتأليف والترجمة1965 ـ مسرح الطفل،محمدأبو الخير الهيئة العامة للكتاب 1988 ـ الدمي المتحركة ـ اعدادجوزيف فاخوري سلسلة منشورات مركزالتدريب الجتماعي لبنان 1979 ـمشاكل الغمل المسرحي في المدارس اسامي عبد الحميد بغداد198 مفدمة في دراما الطفال، بيتر سليد ترجمة كمال زاخرلطيف منشأة المعارف السكندرية 1989 أساسيات الدراما اللإبداعيةمع الأطفال عفاف عويس مجلة المسرحالعدد1981 وهي سلسلة مقال تشرح الدراما التلقائية عند بيتر سليد ـ التمثيل في المدارس أج بيرتون ترجمة محمدرياض موؤسسة سجل العرب 1966 ويتبع المزيد من المراجع التلفزيونية والتربوية والتعليمية
| |
|
|
|
|
|
|
|