اعتقد ان هذا التقرير الامريكي جاء في لحظة عبقرية لتبرئة ذمة كل الشرفاء الذين تخونهم وتتهمهم عصابة الخرطوم بالعمالة والخيانة الوطنية لمجرد اختلافهم معها في الرأي وشكرا لاحبابنا في الله الاميريكان في تبيان هذا المعمعان والى اي مدى تتبدى سفالة وعمالة (الكيزان ) والمثل السوداني بقول ( الفيك بدر بيهو) ولك الف معزة.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة