|
حملة تضامن لاعادة د. حيدر ابراهيم علي لذاتة..
|
حملة تضامن لاعادة د. حيدر ابراهيم علي لذاتة..
فى الوقت الذى يتمشدق فية النظام بالحريات.. تابى الرقابة الدكتاتوريه على الصحف الا ان تصادر قلم شجاع وامين مع ذاتة.. هو قلم د حيدر ابراهيم.. للدرجة التى عزف فيها الدكتور عن الكتابة.. ان الكتابة هى زاد د. حيدر وروحة ورسالتة التى يعيش لها نطالب كل ناشطي حقوق الانسان بالتحرك العاجل لوضع حد لمهازل هذا النظام وتفنيد دعاويه بوجود هامش للحريات او غيرها .. وهاهو قلم الدكتور حيدر حبيس كابسط دليل لؤاد الحقوق والحريات.. فلنتحرك جميعنا ولنتضامن من اجل ان يعود حيدر لذاتة..
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حملة تضامن لاعادة د. حيدر ابراهيم علي لذاتة.. (Re: معتز تروتسكى)
|
عشت يا معتز
نعم للتضامن مع قامة وطنية رائعة مفكرة وهي دكتور حيدرابراهيم والذي يثرى الحياة الفكرية في بلادنا بكتاباته الجريئة والعميقة الرائعة قلما ملتزما بالوطن نبضا وسلوكا في زمن رديء لا يعير الفكر والمفكرين ادنى اهتمام لخواء رموزه وفاقد الشيء لا يعطيه فالانقاذ من اين لها باحترام حرية الرأي والذي تشنق اهله علانية في رابعة النهار وتذل علانية كل من يمتلك قدرا ولو نذرا يسيرا من معرفة تقول (لالالا) للظلم والظلام والكهنوت . نعم لعودة دكتور حيدر ابراهيم بيراعه سلاحه لقهر الظلام والظالمين ولا نامت اعين الجبناء.
هباني
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حملة تضامن لاعادة د. حيدر ابراهيم علي لذاتة.. (Re: خضر حسين خليل)
|
خالص التحايا الاعزاء هشام هباني و محمد حامد جمعه و mahdy alamin و خالد عويس و قاسم المهداوى(عُلم وتحياتى اليه .ساعود هذا المساء وايضا نطلب حضوره هنا فهو ادرى منا بالدكتور حيدر وقلمه) و عصمت العالم و خضر حسين خليل
شاكر حضوركم وان هوابسط شى ان نقف مع انسان كا د.حيدر .. لاننا ايضا نعلم مامدى تاثير قلمه وتاثير الحريات الصحفيه فى خلق واقع اقوى وجديد..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حملة تضامن لاعادة د. حيدر ابراهيم علي لذاتة.. (Re: Muna Khugali)
|
الأخ معتز
صديقي الدكتور حيدر ابراهيم علي عرفته قلما ينفح صدقا وسموا .
كان مكتبه قبلة لكل زائر أو مقيم بمصر !!!!!.
على مدى شهرين قضيتهما بالقاهرة ـ قبل عودته للخرطوم ـ وحيث كان اللقاء بيننا
شبه يومي وذلك بمكتيه بمركز الدراسات السودانية ـ وجدت الرجل منكبا على ما لم يسبقه
عليه أي باحث أو مفكر سوداني حتى اللحظة وهو الرصد والتوثيق لكل ما يتعلق بما يمكن
تسميته بـ ( مرحلة الانقاذ السوداء في تاريخ السودان الحديث !!!) .
ومن هنا كان قولي له بالحرف الواحد ـ حين اتصل معي وهو يعد العدة للانتقال للخرطوم ـ
بأن يعيد حساباته في مسألة العودة وأن يفكر مليا في الامر !!! الا أن رد الرجل كان
بأنه لا يريد أن يتيح الفرصة لمنتقديه ـ الراكبين على السطوح !!! ـ بأن يقولوا عنه:
( قاعد برة وينظر !!!!)... وهو أمر درج عليهاالنظام حين كان يطلق على المعارضة في
الخارج ( معارضة الفنادق لا معارضة الخنادق !!!!) .
نضم صوتنا عاليا تضامنا مع هذا المفكر السوداني الملامح والفكر والتفكير صديقي
وأستاذي الجليل الدكتور حيدر ابراهيم علي .
وليتنا نفكر معا في وسيلة نفعل بها حملة تضامن كبرى معه حتى يعود لمواصلة ما جعل
عمره وقفاعليه.
لك التحية مجددا لهذه اللفتة الكريمة منك .
خضرعطاالمنان
| |
|
|
|
|
|
|
|