|
Re: حوار هادئ مع الأخ طلحة عبدالله (Re: Biraima M Adam)
|
محمود الزبير سلام عليك يا رجل وطولت الغيبة أول حاجة يا محمود هي ما الآية دي بس الاختلفنا فيها انما 3 ايات سأورد الاتنين التانيات برضو عشان نتبادل الفهم فيهن بالنسبة للآية الأوردتها وتفسيرها فأصلا لم يكن الاختلاف في تفسيرها وانت من البداية ما فهمت كلامي أو ما ركزت فيهو وأخدتو بعموم تفسير الاية أنا قلت ليك بالحرف Quote: هل تقول أن الغنائم مجازة في حروب المسلمين ضد غير المسلمين أو كما قال المخلوق الاسمو الحويني أنه يجب أن نغزو بلاد الكفار وناخد اموالهم ونسائهم مثلا ؟؟
|
الهالك الحويني قال نغزو البلاد ونجيب الغنائم أموال ونساء وأطفال للسبي والبيع وسؤالي كان بناء على ما قاله الهالك وليس كما ورد في الاية الجبتها أنت دي وتاني بكرر ليك السؤال بطريقة أوضح فربما ما فهمت في البداية هل أنت يا محمود الزبير تقول كما قال الهالك الحويني يجب غزو البلاد لنهب اموالهم ونسائهم الخ الخ الخ ؟؟؟ كدا خلينا أول حاجة ننتهي من دي وبعدين نجي لتفسير الاية لأنو حسب فهمي ليها وما قرأته من تفاسير لعلماء ومفكرين وفي سياق المنطق وأخلاق الاسلام ورسالته التي نزلت رحمة للعالمين وتدعو للتوادد والبر حتى مع غير المسلمين فلا يجب الاعتداء على الآخرين لأن الله لا يحب المعتدين فهي لا تعنى أبدا أنه يجب غزو البلاد والاعتداء على أهلها ونهب دورهم وقصورهم وذهبهم وسبى نسائهم .
| |

|
|
|
|
|
|
Re: حوار هادئ مع الأخ طلحة عبدالله (Re: محمد الزبير محمود)
|
تمام يا محمود الزبير كدا نحن متفقين والحمدلله على ذلك بالنسبة لغنائم الحروب فلا اختلف معاك هسة انا وانت لو اتضاربنا بالعكاكيز وغلبتك بشيل عكازك غنيمة خخخخ يلا اذا ما عندك ملاحظة تانية ممكن نقلب الصفحة ونمشي للآيتين التانيات قال تعالي: (فَإِذَا انسَلَخَ الْأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدتُّمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ ۚ فَإِن تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ) شنو الخلاك مثلا تسألني عن التفسير بتاع الاية دي وشنو علاقتا بما قاله الهالك ودار حوله اللغط بيني وبينك الاية دي نزلت لما المشركين خانوا العهد المبرم وحاربوا المسلمين وهنا المسلمين في مقام جهاد الدفع وليس الطلب يعنى ما هم الاعتدوا بل دافعوا عن انفسهم يبقى ما عندها علاقة بما قاله الهالك
| |

|
|
|
|
|
|
Re: حوار هادئ مع الأخ طلحة عبدالله (Re: طلحة عبدالله)
|
Quote: قال تعالي: (فَإِذَا انسَلَخَ الْأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدتُّمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ ۚ فَإِن تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ) شنو الخلاك مثلا تسألني عن التفسير بتاع الاية دي وشنو علاقتا بما قاله الهالك ودار حوله اللغط بيني وبينك الاية دي نزلت لما المشركين خانوا العهد المبرم وحاربوا المسلمين وهنا المسلمين في مقام جهاد الدفع وليس الطلب يعنى ما هم الاعتدوا بل دافعوا عن انفسهم يبقى ما عندها علاقة بما قاله الهالك |
طلحوف باشا لك التحية الذي دعاني لايراد الايات في جهاد الطلب كانت مداخلتك التالية :
Quote: نسيت حاااااااجة اااااااااااعبدالله اللى هو محمد الزبير الرسول في حياتو لم يعتدي على الآخرين بل كان يدافع فقط لأن خلقه كان القرآن والقرآن قال ليه:( وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلا تَعْتَدُو إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ ) |
لذا اوردت لك الآيات التي تدعو لقتال الكفار ومنها ما يسمي بآية السيف من سورة التوبة وهي آخر ما نزل من القرآن ، لذا كتبت لك: النبي صلى الله عليه وسلم فتح مكة وذهب وهدم الأصنام وبعدها حرم على المشركين دخول الحرم ولم يكن هذا دفاعا عن النفس بل كان بموجب قوله تعالى :
Quote: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ فَلَا يَقْرَبُوا الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ بَعْدَ عَامِهِمْ هَٰذَا ۚ وَإِنْ خِفْتُمْ عَيْلَةً فَسَوْفَ يُغْنِيكُمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ إِن شَاءَ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ حَكِيمٌ |
النبي صلى الله عليه وسلم ارسل الجيوش الى مؤتة فأين تقع مؤتة وهل هي دفاع عن النفس ؟؟ وكيف تفسر قوله تعالى :
Quote: فَإِذَا انسَلَخَ الْأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدتُّمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ ۚ فَإِن تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ |
Quote: قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّىٰ يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ |
كل الآيات اعلاه كانت في الحض على جهاد الطلب والا فكيف تفسر ارسال الجيوش لآلاف الكيلومترات لقتال الروم والفرس ومؤتة وتبوك في بلادهم ؟؟ الا اذا كان الدفاع عن النفس يعني تغزوهم قبل ان يغزوك كما فعلت اسرائيل مع ايران وروسيا مع اووكرانيا !!! كدا ورينا تفسيرك شنو للآيات ...نهارك سعيد .....منتظرك .. هذا كان آخر ما كتبناه هنا ودعنا من حيث انتينا نبدأ.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: حوار هادئ مع الأخ طلحة عبدالله (Re: Biraima M Adam)
|
Quote: ما متفق معاك. صحح المعلومة |
هلا يا جنجا ما ضروري تتفق المهم تجيب كلام مسنود. الما صاح شنو : كونها تسمى آية السيف ؟ كونها من سورة التوبة ؟ كونها آخر ما نزل من القرآن ؟ الادق انها من آخر ما نزل لو تقصد كدا ... تحياتي بريمة
| |

|
|
|
|
|
|
Re: حوار هادئ مع الأخ طلحة عبدالله (Re: محمد الزبير محمود)
|
شيخ محمد الزبير
Quote: كونها آخر ما نزل من القرآن ؟ الادق انها من آخر ما نزل لو تقصد كدا ... |
برضو ما دقيق. لأن أخر ما نزل من سور القرآن هى سورة المائدة بها 165 أية .. كلها نزلت بعد التوبة، أضف أن أية السيف هى الأية 5 في سورة التوبة التى بها 129 أية، يعنى هناك 289 أية نزلت بعد أية السيف، أكثر من أيات سورة البقرة. وهناك دالائل أن الأية 281 من سورة البقرة هى أخر ما نزل من القرآن وهناك أقول كثيرة مثل أية اليوم اكملت لكم دينكم وغيرها كلها تعتبر من أواخر ما نزل وليس من بينها ذكر أية السيف إلاً بأعتبارها في التوبة. ثم أقرأ الأتي: Quote: ويعتقد بعض العلماء أنها نسخت آيات أخرى تتحدث عن المسامحة والعفو والتسامح مع المشركين. على سبيل المثال، قيل أنها نسخت آيات مثل: {لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ}: "لا إكراه في الدين". {وَأَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِينَ}: "وأعرض عن المشركين". {وَلَا تُجَادِلْ أَهْلَ الْكِتَابِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ}: "ولا تجادل أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن". {فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ}: "فذرهم وما يفترون".
وهذا الرأي ليس بالإجماع، فهناك علماء آخرون يرون أن آية السيف لا تنسخ هذه الآيات، وأنها تتحدث عن حالة خاصة وهي حالة القتال والمواجهة مع المشركين الذين نقضوا العهود. |
والنقطة الأخيرة في الأقتباس لصالح موقف طلحة في النقاش.
بريمة
| |
    
|
|
|
|
|
|
|