حجبو القمر لسيد عبد العزيز وسنا القمر لإبن زيدون.. مسرحية من 5 مشاهد "مدهشة"!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 10-19-2025, 10:57 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
المنبر العام
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-16-2024, 02:06 AM

محمد جمال الدين
<aمحمد جمال الدين
تاريخ التسجيل: 10-28-2007
مجموع المشاركات: 6004

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
حجبو القمر لسيد عبد العزيز وسنا القمر لإبن زيدون.. مسرحية من 5 مشاهد "مدهشة"!

    حجبو القمر لسيد عبد العزيز وسنا القمر لإبن زيدون..
    مسرحية من 5 مشاهد .. مدهشة!

    Take a break شىء للمتعة الذاتية

    مقدمة للمسرحية/الدراما

    سيد عبد العزيز وإبن زيدون الأندلسي: حجبو القمر لسيد سودنة لسنا القمر لإبن زيدون.. هذا رأيي أقرأ بروية وقل رأيك أنت.. يوجد في الختام تصور درامي من خمسة مشاهد في مسرح متخيل.. ربما تكون حاجة مدهشة وممتعة لمن يعشق هذا النوع الجديد من المسرح "مقارنات حقيبة الفن السودانية والإرث الأندلسي"!

    ما جالَ بَعدَكِ لَحظي في سَنا القَمَر
    إِلّا ذَكَرتُكِ ذكرَ العَينِ بِالأَثَر (إبن زيدون)

    جاروا أهلك وجورهم أمر بالبعاد والأمِر الأمَر
    في ديارهم حجبوا القمر (سيد عبد العزيز)

    لا لَهوُ أَيّامِهِ الخالي بِمُرتَجِعٍ
    وَلا نَعيمُ لَياليهِ بِمُنتَظَرِ
    إِذ لا التَحِيَّةُ إيماءٌ مُخالَسَة
    وَلا الزِيارَةُ إِلمامٌ عَلى خَطَر
    مُنىً كَأَن لَم يَكُن إِلّا تَذَكُّرُها
    إِن الغَرام لِمُعتاد مَع الذِكَر (إبن زيدون)

    البديع السحر الفكر بالجمال والحياء أنذكر

    للقلوب ياصاحي أحتكر شئ يخلف خالد الذكر (سيد عبد العزيز)

    يا بَهجَةَ الدَهرِ حَيّاً وَهُوَ إِن فَنِيَت
    حَياتُهُ زينَةُ الآثارِ وَالسِيَرِ
    فَفيمَ غَضَّت همومي مِن عُلا هِمَمي
    وَحاصَ بي مَطلَبي عَن وِجهَةِ الظَفَر (إبن زيدون)

    منه كل الجيل في بغر فيه شارد الحسن أستقر

    من عيونه أين المفر جيده جيد الظبي النفر

    محيه فيه البدر السفر كم بافئدة واعين ظفر (سيد عبد العزيز)

    تُجفى لَها الرَوضَةُ الغَنّاءُ أَضحَكَها
    مَجالُ دَمع النَدى في أَعيُنِ الزهَر (إبن زيدون)

    في خدوده الحياء إزدهر والطبيعة تناجي الزهر (سيد عبد العزيز)

    جَمالُ مَرأَىءً عَليهِ سَروُ مُختَبَرِ
    مُذَلِّلٌ لِلمَساعي حُكمَها شَطَطاً
    عَليهِ وَهُوَ العَزيزُ النَفسِ وَالنَفَر (إبن زيدون)

    محيه فيه البدر السفر كم بافئدة واعين ظفر

    هو الحاز الحسن الوفر زول ويوزن مليون نفر (سيد عبد العزيز)

    نَذَرتُ شُكرَكَ لا أَنسى الوَفاءَ بِهِ
    إِن أَسفَرَت لِيَ عَنها أَوجُهُ البُشَرِ
    لا تَلهُ عَنّي فَلَم أَسأَلكَ مُعتَسِفاً
    رَدَّ الصِبا بَعدَ إيفاءٍ عَلى الكِبَرِ (ابن زيدون)

    إما دهري إن صد أو غدر البعرفوا الوفاء ماندر (سيد عبد العزيز)

    اغنَت قَريحَتُهُ مُغنى تجاربهِ.. ونابَت اللَمحَة العَجلى عَن الفِكَر (إبن زيدون)

    كم نظرت في دهري العبر نظرةَ أَلْ للحياةْ أختبر (سيد عبد العزيز)

    حُسن أَفانين لَم تَستَوف أَعيُننا
    غاياتِهِ بَأفانين مِنَ النظَر

    واهاً لِثَغرِك باتَ يَكلَؤهُ
    غَيرانُ تَسري عَواليهِ إِلى الثغَر (إبن زيدون)

    نوره للبدرين أحتقر البهيج النضر الأغر

    المحتشم من الصغر يزدري البراق بالثغر (سيد عبد العزيز)

    لَم تَطوِ بُردَ شَبابي كَبرَةٌ وَأَرى
    بَرقَ المَشيبِ اِعتَلى في عارِضِ الشَعَرِ

    وَإِن يُثَبِّط أَبا الحَزمِ الرِضى قَدَرٌ

    عَن كَشفِ ضُرّي فَلا عَتَبٌ عَلى القَدَر

    أمّا الضَنى فَجَنَتهُ لَحظَةٌ عَنَنٌ
    كَأَنَّها وَالرَدى جاءا عَلى قَدَرِ (إبن زيدون)

    الجزع في الناس والصبر شفته طوع القدر أنجبر (سيد عبد العزيز)

    وَاِلبَس مِنَ النِعمَةِ الخَضراءِ أَيكَتَها
    ظِلّاً حَراماً عَلى الآفاتِ وَالغِيَرِ
    نَعيمَ جَنَّةِ دُنيا إِن هِيَ اِنصَرَمَت
    نَعِمتَ بِالخُلدِ في الجَنّاتِ وَالنَهَر (إبن زيدون)

    في خدوده الحياء إزدهر والطبيعة تناجي الزهر

    تدي منظر جذاب بهر زي نجوم السما في النهر (سيد عبد العزيز)

    وَسيلَة سَبَباً إِلّا تَكُن نَسَبا فَهُو الوداد.. صَفا مِن غير ما كدر (ابن زيدون)

    وكل شئ إن صفا أو كدر في أيادي القضاء والقدر (سيد عبد العزيز)

    ملاحظة: صدر البيت استشهاد من إبن زيدون بتفعيلته وقافيته وموضوعه.

    من يسأل النّاس عن حالي فشاهدها مَحْض العِيَان يُغْني عَن خبَر (ابن زيدون)

    حبي هاك القول الأبر العيان يغنيك عن خبر (سيد عبد العزيز).

    ملاحظة: عجز البيت استشهاد من إبن زيدون بتفعيلته وقافيته وموضوعه.

    ---

    والآن هيا بنا إلى المسرح المتخيل:

    سيد عبد العزيز وإبن زيدون .. مقارنة بين قصيدتي سنا القمر وحجبو القمر.. مسرحية من 5 مشاهد.

    اتوقع ان تكون مدهشة او غير متوقعة للبعض منا!

    في سنا القمر .. إبن زيدون
    النوع الشعر: رومانسي/عامودي/فصيح
    عدد الابيات : 51 من البحر البسيط

    حجبو القمر: سيد عبد العزيز

    النوع الشعر: رومانسي/زجل “حقيبة”/عامي.. مجاراة حسب هذا التصور.
    عدد الابيات 20 تاخد تفعيلة البسيط.. مكثفة وفي غاية الحيوية.

    تتكون الرواية في القصيدتين من خمس مشاهد رئيسة.. ولكل واحدة منها أربع أبطال.

    البطل الأول الراوي في الحالين: إبن زيدون وسيد عبد العزيز.

    البطل الثاني: المحبوبة المشبهة في الحالين بالقمر.

    والبطل الثالث السجان وفي حالة إبن زيدون فهو الحاكم الأندلسي (ابو الحزم) الموصوف في القصيدة وفي حالة سيد عبد العزيز: "الأهل".. والسجان في الحاليين غير مذموم في السرد بل ممدوح عند إبن زيدون كونه الحاكم الذي أمنه الامانة ثم إتهمه بالخيانة وأصدر الأمر بسجنه وفي حالة سيد عبد العزيز هم "الأهل" من أصدر أمر "الحجب" وهو حق لا يمكن ذمه.. وذكر سيد عبد العزيز عبارة الأمر “الصدر” مرتين.. مما حدا بالرجلين لخلق بطل جديد لوضع الاحمال على أكتافه وهو: القضاء والقدر في صحبة كائن غامض خرافي إسمه: الدَّهر.

    المشهد الأول:
    تنفيذ أوامر السجن مما قاد إلى غياب القمر في الحالين:

    ما جالَ بَعدَكِ لَحظي في سَنا القَمَرِ
    إِلّا ذَكَرتُكِ ذِكرَ العَينِ بِالأَثَر
    (إبن زيدون)

    جاروا أهلك وجورهم أمر بالبعاد والأمِر الأمَر
    في ديارهم حجبوا القمر (سيد عبد العزيز)

    المشهد الثاني:
    وصف "القمر" أي المحبوب الغائب في الحالين ذلك الباهر الجمال وموصوف بكل الصفات البديعة ومشكور من البشر ومذكور بالخير والسؤدد ويوزن مليون نفر:

    مَن فيهِ لِلمُجتَلي وَالمُبتَلي نَسَقاً
    وَبائِنٍ مِن ثَناءٍ حُسنُهُ مَثَلٌ
    وَشيُ المَحاسِنِ مِنهُ مُعلَمُ الطُرَرِ
    يُستَودَعُ الصُحفَ لا تَخفى نَوافِحُهُ
    إِلّا خَفاءَ نَسيمِ المِسكِ في الصُرَرِ
    مِن كُلِّ مُختالَةٍ بِالحِبرِ رافِلَةٍ
    فيهِ اِختِيالَ الكَعابِ الرَودِ بِالحِبَرِ
    تُجفى لَها الرَوضَةُ الغَنّاءُ أَضحَكَها
    مَجالُ دَمعِ النَدى في أَعيُنِ الزَهَرِ
    يا بَهجَةَ الدَهرِ حَيّاً وَهُوَ إِن فَنِيَت
    حَياتُهُ زينَةُ الآثارِ وَالسِيَرِ
    فَفيمَ غَضَّت هُمومي مِن عُلا هِمَمي
    وَحاصَ بي مَطلَبي عَن وِجهَةِ الظَفَرِ
    هَل مِن سَبيلٍ فَماءُ العَتبِ لي أَسِنٌ
    إِلى العُذوبَةِ مِن عُتباكَ وَالخَصَرِ
    نَذَرتُ شُكرَكَ لا أَنسى الوَفاءَ بِهِ
    إِن أَسفَرَت لِيَ عَنها أَوجُهُ البُشَرِ

    جَمالُ مَرأَىءً عَليهِ سَروُ مُختَبَرِ
    مُذَلِّلٌ لِلمَساعي حُكمَها شَطَطاً
    عَليهِ وَهُوَ العَزيزُ النَفسِ وَالنَفَرِ (إبن زيدون)

    البديع السحر الفكر بالجمال والحياء أنذكر

    حسنو يرمي الزول في وكر شوفتو تسكَر من دون سَكَر

    للقلوب ياصاحي أحتكر شئ يخلف خالد الذكر

    مفخر الأجيال والدهر حسنه اعجز على ماظهر

    في خدوده الحياء إزدهر والطبيعة تناجي الزهر

    تدي منظر جذاب بهر زي نجوم السما في النهر

    نوره للبدرين أحتقر البهيج النضر الأغر

    المحتشم من الصغر يزدري البراق بالثغر

    منه كل الجيل في بغر فيه شارد الحسن أستقر

    من عيونه أين المفر جيده جيد الظبي النفر

    محيه فيه البدر السفر كم بافئدة واعين ظفر

    هو الحاز الحسن الوفر زول ويوزن مليون نفر (سيد عبد العزيز) هذا المقطع الوصفي شبه متطابق الرؤية والقافية مع الاول “إبن زيدون”.


    المشهد الثالث هو مشهد الوفاء في كل الاحوال:
    هَل مِن سَبيلٍ فَماءُ العَتبِ لي أَسِنٌ
    إِلى العُذوبَةِ مِن عُتباكَ وَالخَصَرِ
    نَذَرتُ شُكرَكَ لا أَنسى الوَفاءَ بِهِ
    إِن أَسفَرَت لِيَ عَنها أَوجُهُ البُشَرِ
    لا تَلهُ عَنّي فَلَم أَسأَلكَ مُعتَسِفاً
    رَدَّ الصِبا بَعدَ إيفاءٍ عَلى الكِبَرِ (ابن زيدون)

    إما دهري إن صد أو غدر البعرفوا الوفاء ماندر (سيد عبد العزيز)

    المشهد الرابع: الكائن الغريب الغامض وهو الدَّهر .. والذي نتجت عنه خبرة ومقدرة على الصبر قادت إلى الإيمان بدور البطل الخامس.. القضاء والقدر:

    أَغنَت قَريحَتُهُ مُغنى تَجارِبِهِ.. وَنابَتِ اللَمحَةُ العَجلى عَنِ الفِكَر
    في حَضرَةٍ غابَ صَرفُ الدَهرِ خَشيَتَهُ
    عَنها وَنامَ القَطا فيها فَلَم يَثُر (إبن زيدون)

    كم نظرت في دهري العبر نظرة أل للحياة أختبر

    مفخر الأجيال والدهر حسنه اعجز على ماظهر

    أما دهري إن صد أو غدر البعرفوا الوفاء ماندر

    (سيد عبدالعزيز... ذكر الدهر ثلاث مرات)

    المشهد الخامس والأخير: القضاء والقدر:

    لَم تَطوِ بُردَ شَبابي كَبرَةٌ وَأَرى
    بَرقَ المَشيبِ اِعتَلى في عارِضِ الشَعَرِ

    وَإِن يُثَبِّط أَبا الحَزمِ الرِضى قَدَرٌ

    عَن كَشفِ ضُرّي فَلا عَتَبٌ عَلى القَدَر

    أمّا الضَنى فَجَنَتهُ لَحظَةٌ عَنَنٌ
    كَأَنَّها وَالرَدى جاءا عَلى قَدَرِ (إبن زيدون)

    الجزع في الناس والصبر شفته طوع القدر أنجبر
    (سيد عبد العزيز)

    وَسيلَة سَبَباً إِلّا تَكُن نَسَبا فَهُو الوداد.. صَفا مِن غير ما كدر (ابن زيدون)

    وكل شئ إن صفا أو كدر في أيادي القضاء والقدر (سيد عبد العزيز)

    ملاحظة: صدر البيت استشهاد من إبن زيدون بتفعيلته وقافيته وموضوعه.

    من يسأل النّاس عن حالي فشاهدها مَحْض العِيَان يُغْني عَن خبَر (ابن زيدون)

    حبي هاك القول الأبر العيان يغنيك عن خبر (سيد عبد العزيز).

    ملاحظة: عجز البيت استشهاد من إبن زيدون بتفعيلته وقافيته وموضوعه.

    تعليق ختامي: نظم باهر في الحالين وان كان ابن زيدون قد عرف بالمهارة والرقة والدقة وحسن النظم فسيد عبد العزيز ذو موهبة كبيرة ومقدرة جبارة بدوره في النظم الزجلي.. وخير مثال هنا انه استطاع في نكهة خاصة متفردة مجاراة ابن زيدون مع تحويل الفصيح الى زجل "غير معرب" تتكون ابياته من قافيتين واحدة للصدر واخرى للعجز مع ملاحظة ان تلك القوافي في جل المرات هي ذاتها فقط غير معربة عند سيد عبد العزيز عند مقارنتها بقافية إبن زيدون.

    إنتباه لل (الإستشهادات) مرة أخيرة للأهمية:

    لكل وسيلَة سَبَباً إِلّا تَكُن نَسَبا فَهُو الوداد.. صَفا مِن غير ما كدر (ابن زيدون)

    وكل شئ إن صفا أو كدر في أيادي القضاء والقدر (سيد عبد العزيز)

    ملاحظة: صدر البيت استشهاد مشروع من إبن زيدون بتفعيلته وقافيته وموضوعه.

    من يسأل النّاس عن حالي فشاهدها مَحْض العِيَان يُغْني عَن خبَر (ابن زيدون)

    حبي هاك القول الأبر العيان يغنيك عن خبر (سيد عبد العزيز).

    ملاحظة: عجز البيت استشهاد مشروع من إبن زيدون بتفعيلته وقافيته وموضوعه.

    إستدراك:
    ما كنت سانتبه حينها للسودنة المعنية لو لا البيتين الاخيرين ديل👆.. ووجدت لسيد أيضا مجاراة واستشهاد من ابن قزمان ومجاراة له واستشهاد من خلف الغباري وابن سهلة من الزجل التلمساني وسودنات اخرى ومجاراة له والمزيد.. وهو حال الزجل عبر العصور.. ويظل الابداع هو الابداع الاصيل.

    من أشغال بحث حقيبة الفن 2017

    وهنا ارفق فيديو: شارح لنتيجة بحث الحقيبة من قناتي الجديدة على اليوتيوب (حاول اشترك معانا) وبعديه رابط كتابي شارح لتسجيل عتيق:





    وهنا ملخص كتابي هام تحت عنوان: للحقيبة خلفية أندلسية او كما يقول الشاعر عتيق.. تسجيل الشاعر عتيق في المقدمة.. وملاحظة مهمة: المقالات الأربعة هي المهمة فيما يتعلق بموضوعنا هنا وليس بالضرورة النقاشات المصاحبة.. برضو موجودة على حيطتي على الفيسبوك:

    https://sudaneseonline.com/board/515/msg/1719870536.html


    ---امضاء---
    تشيل بندقية أو تشيل زهرة فأنت لا شي حقيقي وثابت في الأرض إذا ما شلت معاك القلم.. تحارب وقلمك معاك تسالم وقلمك فوق.. الحرب الصغرى هي حرب البندقية والكبرى وحتماً هي حرب المعرفة والعلم.. العلم بالذات والتراث والآخر والطبيعة.. لا فوز دون ذلك.. وفق هذا الزعم!💥

    ---
    التعديل: وضع النسخة الاخيرة من المسرحية المدعاة!

    (عدل بواسطة محمد جمال الدين on 09-16-2024, 03:03 AM)
    (عدل بواسطة محمد جمال الدين on 09-16-2024, 05:01 AM)







                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de