الاتفاق الاطارى.....مخاوف....ام حقائق كتبه سهيل احمد

الاتفاق الاطارى.....مخاوف....ام حقائق كتبه سهيل احمد


02-15-2023, 02:36 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=505&msg=1676468198&rn=0


Post: #1
Title: الاتفاق الاطارى.....مخاوف....ام حقائق كتبه سهيل احمد
Author: سهيل احمد الارباب
Date: 02-15-2023, 02:36 PM

01:36 PM February, 15 2023

سودانيز اون لاين
سهيل احمد الارباب-السودان
مكتبتى
رابط مختصر



يبدو أن ماتم التوصل اليه من توافق حول الفترة الانتقالية هو مايعرف بحلول الوسط ...يعنى الأمان والمصالح مقابل الحكومة المدنية....لذلك يبدو أن الناتج ربما يكون صفرا كبير.

مادعانى للوصول لهذا الاستنتاج كلام حميدتى عن اتفاق بالدرج...ومحاولات اقناع الفلول الحديثه والمتواصلة بالانضمام إلى الاتفاقية ...

وهى تعنى استمرار مخاوف العسكر والفلول عبر امتداهم بالمجلس العسكرى او على الاقل عدم وصولهم مرحلة الطمأنينة وهم يعبرون عن مافيات من ضمنها قيادات المؤتمر الوطنى التى لم تصلها رسالة التطمينات او لربما يريدون اكثر من الحفاظ على ثرواتهم السابقة ويحلمون مازالوا بتمكين يركد استمرار مصادرها ونموها ولابأس لديهم عبر امتداد شراكاتهم إلى دول الغرب وبالتالي فولكر ورهطه.

واستمرار حالات القتل خارج القانون يؤكد ذلك وعمليات الاختطاف وهى بنود تعنى مصداقية المبادرة ومعنى الاتفاق حولها مع قوى الثورة وتعتبر اول عتبات المصداقية لديهم.

وقبول فولكر ولجنته استمرار يعنى مباركتهم الخط المزدوج المؤطر لنتيجة ما أشرنا اليه ورسالة للثوار باستمرار القمع أن لم ترضخوا لما تحصلون عليه عبرنا وان كان شحيحا وتسويق ذلك بالممكن وهنا تلتقى معهم قحت ايضا.

ولذلك لاتوقع تقدما سريعا فى المشهد السياسي ولا استقرار على المدى القريب وهو مايخدم من نظم الانقلاب اساسا باعتبار أن ذلك من احد أدوات الانفجار الشامل والتفكيك هدفها الاستراتيجي..
وهذا الانفجار أن تم فلايمكن حصاره على مدى شهور او سنوات قليلة ويتحول الجميع من حولنا إلى حمل سكاكينهم لنهش مايمكنهم من جسد الثور الذى طاح بالأرض.

وعندها سيعرف حتى الخونة أن ما ارتكبوه فعل عظيم ولن يمكنهم التراجع وقد صاروا حتى فى أعين من وظفوهم والأهم مازال رعب ذهاب ثرواتهم وحياتهم اذداد فلم تعد هذه الجهات بحاجة لهم كاشخاص قيادين ويمكنهم من التفاهم مع السكان مباشرة بعد انهاكهم وكسر. ارادتهم بواقع اليم.

عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق February, 10 2023
  • لجنة الأطباء: وفاة مراهق في مظاهرات امدرمان الخميس
  • لافروف: اتفاق إنشاء مركز لوجستي بحري بالسودان في طور التصديق
  • المبعوثون : الاتفاق الاطاري هو الاساس للحكومة المدنية
  • كاركاتير اليوم الموافق كاركاتير اليوم الموافق 10 فبراير 2023 للفنان عمر دفع الله

    عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق February, 10 2023
  • من اخراج CBC Egypt
  • **بوح الروح والقلب **
  • أحزان كوستاوية: عمر محمد سعيد في ذمة الله
  • رأيكم شنو في التجربة دي
  • عناوين الصحف الصادرة اليوم الجمعة 10 فبراير 2023م
  • امدرمان تحتسب الشهيد الطفل ياسين عمرو 15 عاما اثر إصابته بعبوة بمبان في الرأس
  • كتب هشام ود قلبا- نحن أمام قضية أمن قومي مستباح من الإستخبارات الروسية عبر شركة (فاغنر) وذراعها (مي
  • مقاومة الخرطوم- جهات عملت على تغييب ممثلينا من لقاء المبعوثين الدوليين
  • تجمّع المهنيين يغلق الباب امام “الكتلة الديمقراطية”
  • العدل- تعلن نسبة النجاح في معادلة القانون
  • كامل التضامن مع ايهاب عدلان
  • النظام المصري يصادر كتاب، الباحث ايهاب عدلان لانه نسب الحضارة المصرية للسودان.
  • بيان ختام زيارة المبعوثين للسودان
  • البرهان يريد السلطة حتى لو بتدمير السودان

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق February, 10 2023
  • قراءة شخصيةً في كتاب نانجور للأديب أمير حمد كتبه د. أحمد التيجاني سيد أحمد
  • عودة إرتريا الي منظمة الإيقاد كتبه محمدعثمان الرضي
  • لا يرجون لله وقارا !!.. كتبه عادل هلال
  • إهانة القضاء الواقف:حادثة الإعتداء على المحامي مبارك الجنيد كتبه محمد عبد القادر محمد أحمد
  • مريم الصادق بين منزلتين كتبه زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • دهشة الخواجة من اجراءات محاكم الإدارة الاهلية وبعض العادات السودانية كتبه د. مبارك مجذوب الشريف
  • الاتفاق الاطارى مخاطبة الجماهير وميثاق النقابات!!! كتبه الأمين مصطفى
  • غرائب الاخبار الجنائية كلام الليل!!! كتبه الأمين مصطفى
  • هؤلاء المتأسلمون صفاقة ووقاحة متمكنة من خطابهم!. كتبه ⁨حسن الجزولي
  • الجيش يفرض الشراكة بنسبة 20% علي مزارعي الفشقة مُقابل التحرير.. كتبه ⁨خليل محمد سليمان
  • ما في حل غير كدا كتبه ⁨عثمان عيسى حسن
  • الدارونية الاجتماعية ...توصيات لوغان....من يقود العالم ؟ كتبه ⁨سهيل احمد الارباب
  • ناس تسعة طويلة وفريشة الخضار ومقتل الضابط الإداري كتبه ⁨د.أمل الكردفاني
  • الآثار الخالدة التي تدق في عوالم النسيان إلى الأبد !! بقلم الكاتب / عمر عيسى محمد أحمد
  • الاستهجان والاستنكار كان عالمياَ !! بقلم الكاتب / عمرعيسى محمد أحمد