في السهلة !!.. كتبه عادل هلال

في السهلة !!.. كتبه عادل هلال


12-01-2022, 02:01 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=505&msg=1669899697&rn=0


Post: #1
Title: في السهلة !!.. كتبه عادل هلال
Author: عادل هلال
Date: 12-01-2022, 02:01 PM

01:01 PM December, 01 2022

سودانيز اون لاين
عادل هلال-السودان
مكتبتى
رابط مختصر



أحوال


*لو فكرنا ..
*ويا ويلنا وسواد نهارنا وطول ليلنا من كلمة (لو) !!..
*المهم ..
*لو فكرنا أن ننظر لمفهوم الدولة التي من المفترض أن تكون ذات سيادة و(هيبة) وكلمة فإن السودان لن يدخل ضمن هذا الإطار !!..
*لقد فااااااتنا القطااااااار !!..
*لييييييه؟!..
*لأنه لا توجد لدينا العناصر والمقومات الكافية التي تجعلنا دولة ذات سيادة و(مستقلة) الرأي والقرار ولاتسمح لأي (جربوع) بالتدخل في شؤونها الداخلية !!..
*ولا توجد لدينا كوادر محترمة ونزيهة تحرص على الإستفادة من خيراتنا وثرواتنا (الخيالية) !!..
*ولا يوجد عندنا (راجل) لديه كاريزما قيادية !!..
*و(عدمانين) صاحب الشخصية القوية الذي يتمتع بالصفات المهارية (السيادية) !!..
*ولذلك نحن قاعدين في السهلة !!..
*السفارات شغالة !!..
*المنظمات مدورة !!..
*المخابرات (متفسحة) !!..
*(التلفونات) ملهلبة !!..
*التعليمات محددة !!..
*يعني بقينا ملطشة ومسخرة وفاقدين (السيطرة) !!..
*بالله حتى دويلة اريرتريا (تتفسح) فينا؟!..
*و(فاقدين) الذي يعرف كيف يكتسب الإحترام والسمعة الدولية ..
*والذي يعرف كيف (يفرمل) كل متغطرس أو متعالي أو متطفل بعين قوية ..
*ولذلك فإن الحاكم الذي يخضع للإملاءات والتدخلات الخارجية ويظل مجرد (زول) تابع و(مجرور) و(دلدول) ساي يتسبب في وضع وطنه بأكمله تحت وصاية الدول الأخرى !!..
*تفعل به ما تشاء في الوقت الذي تشاء ..
*تغرف من خيراته كما تشاء ..
*تحدد سياساته كما تشاء ..
*تأمر وتنهي كما تشاء ..
*وباختصار موجع ..
*دا إحتلال عدييييل كدا بينما الأراجوزات يذيقون أبناء شعبهم مر العذاب ومختلف أنواع البهدلة و(الجخفسة) !!..
*يتجاهلون أن السيادة تعني الإستقلال التام والهيبة والمقدرة !!..
*وهي المصالح العليا للوطن والشعب بلا مجاملة وبلا (رخرخة) وبلا خوف وبلا (قيود) وبلا أي مطامع ذاتية زائلة !!..
*والسيادة لا ولن يمارسها من يصرون على التستر وراء (الحصانة) قبل مفارقة السلطة فزعاً من يوم المحاسبة و(الزرزرة) !!..

*الله في


عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق November, 30 2022

  • كاركاتير اليوم الموافق كاركاتير اليوم الموافق 30 نوفمبر 2022 للفنان عمر دفع الله
  • عناوين سودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم November, 30 2022
  • هروب رجال أعمال بأموال ضخمة من بنوك لـ تركيا ومصر
  • عميد أسرة بري المغدورة يكشف تفاصيل جديدة ومفأجاة حول احدى الضحايا
  • سودانيون يشكون من ظلم يوناميد بعد عجزها عن إنصاف خدمتهم

    عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق November, 30 2022

  • شكرا بكري ابوبكر
  • تسييرية المهندسين تدعو للاحتشاد غدا لتحصين النقابات من الفلول
  • “شبكة ديليان”- تفاصيل تقنيات التجسس الإسرائيلية التي وصلت لـ “الدعم السريع”
  • حكاوى ( عبد الزمبار 3-3 ) بقلم الاستاذ / عمر عبد الله محمد على
  • الشهداء الأبرار أكرم منا
  • لماذا يكرهنا كتير من الشعوب كافارقة
  • "أسأل نفسك بينك وبينها":
  • تحياتى وسلاما عطرا
  • عناوين الصحف الصادره اليوم الأربعاء 30 نوفمبر 2022م

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق November, 30 2022
  • لابد منها في جوهر أي عملية سياسية أو دستورية! كتبه عبد العزيز التوم إبراهيم
  • الثورة الإيرانية ومستقبل العنف ضد المرأة بالشرق الأوسط كتبه د.محمد الموسوي
  • فعاليات التضامن الدولي وحقوق الشعب الفلسطيني كتبه سري القدوة
  • عبثا يحاول البرهان تحجيم الحركة النقابية كتبه تاج السر عثمان
  • جميع التكتيكات البائسة، سيجرفها الحراك !! كتبه د.احمد عثمان عمر
  • التسوية في السودان: إلا إذا كانت للحرية والتغيير طريقة خاصة في تقليم أظافر الانقلابيين (2-2)
  • قرائي الأعزاء! كتبه زهير السراج
  • لم تَتَّعظ قحت من التوقيعات (تِحِتْ تِحِتْ) لخرق مُحرَّمات الثورة، خضوعاً للجنرالات! كتبه عثمان محم
  • ببذوق قمر ديسمبر المجيد عن عطبرة الحديد .. أحكي لكم . قصة قصيرة : وردية الليل كتبه عمر الحويج
  • هل الحزب الشيوعي خلية كيزانية ..؟! كتبه هيثم الفضل
  • الضمان شنو نبل الكيزان، و الجماعة ديل ما يبلونا.. كتبه خليل محمد سليمان
  • الله ... الهدوء ... آه ! فالجمال ! كتبه حامد ديدان محمد
  • المشهدُ في الضفة الغربية بعينٍ أمنيةٍ إسرائيلية كتبه د. مصطفى يوسف اللداوي
  • الهجرة القسرية للأردنيين : سوء تخطيط أم سياسة مقصودة ؟ كتبه د. لبيب قمحاوي
  • الدولة المدنية والتدين وما نري #