بقايا الاسلاميين في الجيش السوداني ستخسر الرهان وتذهب غير مأسوف عليها كتبه محمد فضل علي

بقايا الاسلاميين في الجيش السوداني ستخسر الرهان وتذهب غير مأسوف عليها كتبه محمد فضل علي


10-17-2022, 04:01 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=505&msg=1665975712&rn=0


Post: #1
Title: بقايا الاسلاميين في الجيش السوداني ستخسر الرهان وتذهب غير مأسوف عليها كتبه محمد فضل علي
Author: محمد فضل علي
Date: 10-17-2022, 04:01 AM

04:01 AM October, 16 2022

سودانيز اون لاين
محمد فضل علي-ادمنتون كندا
مكتبتى
رابط مختصر





... كندا
لايبدو ان الحركة الجماهيرية الهادرة في شوارع الخرطوم وبقية المدن السودانية ستتراجع عن سيرها الغاضب ومطالبها المشروعة في الحرية والسلام والعدالة والمحاسبة ومنع الافلات من العقاب وستفرض ارادة الاغلبية الشعبية والامة السودانية خياراتها في النهاية لتغادر المركب الغارقة وحل الفساد والاستبداد والاستهبال باسم الله الي مكانها المفترض علي الضفة الاخري الي بر الامان وعندها سيكون لكل حادث حديث ..
ولن يكون هناك اي خطر مهما حدث اذا نجحت الاغلبية الصامتة في الشارع السوداني في استعادة الدولة القومية بكل ماتعني هذه العبارة من معني لان السودان الراهن دولة منهارة لاوجود فيها لسلطة الدولة علي كل الاصعدة وكل ماله صلة بحياة الناس في بلد ليس فيها علاج ولاخبز ولاتعليم ولا امن او امان حيث اصبحت الاغلبية الشعبية المرهقة تصارع الحياة في ظروف غير عادية من اجل توفير الحد الادني اللازم لاستمرار الحياة بطريقة تفوق طاقة السودانيين صنيعة رب العالمين الذي استعاذ في كتابه الكريم من الاحمال الزائدة علي البشر المخلوقين .
لقد قاتل المجاهدين الوطنيين في كرري وشيكان من اجل تحرير البلاد تحت راية واحدة باسم الامة السودانية ويجب ان تعيد الامور سيرتها الاولي والبلاد تواجه اليوم خطر كبير وعظيم
جنود السودان جزء اصيل من هذا الوطن وترابه وتاريخه وعلي الناس ان تخاطبهم وتسعي اليهم بكل الطرق والوسائل حتي لايصبحوا فريسة للدعاية الهدامة والسدنة والمرابين الذين يريدون الفصل بين الجندي العادي والشعب والامة السودانية ..
وذلك حتي يعلموا انما الشعب السوداني يعمل من اجل رد اعتبار الجندية وجيش السودان القومي المهني واستعادتة من قبضة تجار الدين والمفسدين ليكون حصنا للبلاد ودرعا للامة الواحدة الموحدة وحارسا وحاميا لخيارات الشعب السوداني وماتجمع عليه الامة بدلا عن الانقسامات القبلية والشعوبية المسلحة والفوضي الراهنة التي تهدد بانهيار المتبقي من كيان الدولة السودانية المتصدع ...
هناك من دخلوا الي سلك الجندية والعسكرية عن طريق المكتب المخصص لاستيعاب الجنود وطلبة الكلية الحربية في الحركة الاسلامية بناء علي معايير تنظيمية وعقائدية معينة
من الذين اعتادوا علي التحريض ضد الشعب السوداني وانتفاضته الشرعية وقد نادي احد هولاء بالامس بتشكيل محاكم عسكرية بواسطة القضاء العسكري لمحاكمة من يستهدفون الجيش السوداني علي حد تعبيرة ..
بينما المشار اليه يعلم علم اليقين انه لايوجد قضاء عسكري مهني في الجيش الراهن الذي لاتزال تسيطر عليه جماعة الاخوان السودانية التي قامت بتصفية ثمانية وعشرين ضابط سوداني في يوم واحد بموجب فتوي دينية من مجلس شوري الجماعة الارهابية وليس القوات المسلحة السودانية والجيش القومي والمهني للبلاد الذي تم تفكيكه وتشريد ضباطه وجنودة لينتهي به الامر الي نفس المصير الذي انتهي اليه الجيش القومي العراقي بعد الغزو والاحتلال الامريكي لبلاد الرافدين وذلك بشهادة حية واقرار قانوني كشف عن جريمة الحركة الاخوانية علي طريقة وشهد شاهد من اهلها علي لسان الرجل الذي خلف الترابي في قيادة التنظيم الاخواني والحركة الاسلامية السودانية علي عثمان محمد طه الحاكم الحقيقي للسودان منذ فترة التسعينات وحتي سقوط النظام ...



عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق October, 16 2022
  • الحركة الشعبية لتحرير السودان - التيار الثوري الديمقراطي لسنا طرفا في اي تسوية سياسية
  • عناوين سودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم October, 16 2022
  • الحركة الشعبية لتحرير السودان - التيار الثوري الديمقراطي* *لسنا طرفا في اي تسوية سياسية
  • بيان مهم من تحالف قوى التغيير السودانية
  • إدارة جامعة بحري: ما وقع من عنف تجاه أحد طلابنا من بعض منسوبي شرطة الجامعة (غير مبرر)
  • في ظاهرة تحدث لاول مرة الخرطوم تشهد (408) حالة طلاق خلال أسبوع

    عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق October, 16 2022
  • في ذكرى الدوش !! (عٌمركم شوفتو ليكم شاعر عندو سواق) عمر الطيب الدوش- بقلم محمد موسى حريكة
  • محمد عبدالماجد يكتب- مناوي وجبريل وأردول لماذا يصرخون؟
  • محاولات وبجهد أعلامي كبير تنشر كم الاخبار المفبركة
  • مواكب في الخرطوم والولايات لرفع الإنفاق على التعليم وزيارة أجور المعلمين
  • قاليك محمد صلاح أتمكن من فك شفرة مانشستر سيتي في الدقيقة 76
  • هل وزير الداخلية يعمل على تصفية وجدي صالح
  • وزير المالية يناشد صندوق النقد الدولي بإعادة التواصل وعدم معاقبة فقراء السودان
  • زعامات حزب الأمة (تهرول ) إلى القاهرة ..
  • عودة سفراء (الخارجية).. تمكين لصالح الحكم العسكري بإشراف (كباشي)
  • البرهان لقادة الجيش:لم نبرم أي تسوية سياسية ثنائية
  • لقاء تنويريا بضباط القوات المسلحة
  • مدير شرطة الخرطوم يقتحم القسم الشمالي ويصادر أدوية ومتعلقات “وجدي صالح” الشخصية
  • العقيد الركن ابراهيم الحوري رئيس تحرير صحيفة القوات المسلحة يكتب *الحسم يخرس ألسنة المتطاولين
  • اعتقال الزميلة حفيظةعبدالله موسي من قبل الشرطة
  • توفر كتب عبدالله الفكي البشير في معرض فرانكفورت (ألمانيا) للكتاب 19- 23 أكتوبر 2022
  • أحمد سعيد أبو آمنة
  • عناوين الصحف الصادره الأحد 16 أكتوبر 2022م
  • حضور الغياب --- غياب الحضور
  • منزول عسل يتصدّر قائمة المرشّحين لمنصب رئيس الوزراء
  • اضحك بس....الناصري يرفض التسوية السياسية مع العسكر
  • صه يا كنار و مكى على ادريس
  • هيئة الجمارك تسلم حركة مناوي (٧٠) عربة ” بوكو حرام ” مصادرة من مواطنين

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق October, 16 2022
  • هجم النمر كتبه محمد حسن مصطفى
  • أفرح يا سودان كتبه عبد المنعم هلال
  • تجربة جبهة المعارضة ضد ديكتاتورية عبود كتبه تاج السر عثمان
  • تسويق ودعم الاحتلال على حساب الدم الفلسطيني كتبه سري القدوة
  • صلاح غريبة يكتب : المياه في قلب العمل المناخي
  • التآمر المصرى على السودان كتبه الأمين مصطفى
  • ملهمة عويناتك فاطمة السنوسي كتبه حسن الجزولي
  • الي..المعتوه..أمين حسن عمر المتسببون في سقوط..الانقاذ..لايحتاج الي لجنة تحقيق! كتبه عبدالله الشيخ
  • يا هبوباً باردي في أمريكا! كتبه عبد الله علي إبراهيم
  • كيف يسحق حميتي وحمدوك الابالسة الكيزان وقادة الحركات وبقية الطحالب ؟ كتبه ثروت قاسم
  • الحزب الشيوعى ما بين قوى التسوية و التغيير - ارهاصات انقسام كتبه الطيب النور
  • مَنْ أغلق أبواب السماء ..! كتبه هيثم الفضل
  • قضيّة دفن الجثامين بين أنين المشارح، وضجيج الأسافير: دفن بدون عدالة مُكتملة،انتهاك لحقوق المفقودين،
  • الى السيد الناظر/ محمود مادبو، ما كان ابوك امرء سوء ولم يك حميدتي رجلا سويا كتبه اوهاج م صالح
  • للتذكير: مهام الانتقال..!! كتبه اسماعيل عبدالله
  • الأمن المفقود و التهديدات المدمرة كتبه أمل أحمد تبيدي
  • قصّتي مع الترجمة كتبه عزالدين عناية