بين مائدة الخراساني ولئام السودان‎‎ كتبه الطيب المكاشفي

بين مائدة الخراساني ولئام السودان‎‎ كتبه الطيب المكاشفي


09-12-2022, 12:51 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=505&msg=1662983467&rn=0


Post: #1
Title: بين مائدة الخراساني ولئام السودان‎‎ كتبه الطيب المكاشفي
Author: الطيب الشيخ المكاشفي
Date: 09-12-2022, 12:51 PM

11:51 AM September, 12 2022

سودانيز اون لاين
الطيب الشيخ المكاشفي-السودان
مكتبتى
رابط مختصر




ماجرى ويجري هذه الأيام يشي بأن للأكمة ما وراءها فقد جرت تحت الجسر مياه كثيرة وإحداث لاحقة متلاحقة
فهل باتت بلاد السودان على حافة الهاوية في ظل قروسطية السلطة
وقادة الَمليشيات الجهوية
هل قدر السودانيين هو أن يكونوا قابعين في زنازين الخوف أو أسرى العطب الأيديولوجي الاخونجي
كثر اللاعبين سياسة وخبراء الجيوبولتك وصار كل سوداني مشروع خبير ستراتجي
في العهد البائد كان أبناء( الحجرين الكريمين) من أهل الحل و العقد حيث انهم كانوا يمثلون العصب الأمني الحساس للسلطة الاسلاموية التي ينظر لها بأنها سلطة نيليلة متجذرة ضاربةفي أغوار التاريخ الحال انها مارست التهميش والإقصاء بحق شعوب بلاد السودان الأخرى
في استدارة للتاريخ وغفوة للزمن
توافق القحاطة ومثلهم معهم من المهمشين مناهضي الديكتاتورية الكوز جويدية على وثيقة دستورية هشةمثقوبة افضت لإنقلاب على وقعه تفرغ الجميع أيدي سبأ بين ممانع وموالي وبين هؤلاء وهؤلاء شارع شاخت عزيمته في أمل التغيير بإنفاذ التحول الديمقراطي المستدام والسلام العادل الشامل
على اثرانقلاب الجنرال البرهان تراجعت مؤشرات التمنية مع غياب الأمن استطرادا
تقعقر الفقر والجهل والمرض أعدى أعداء الإنسانية
كما أن الضائقة المعيشية لم يفلت من طائلتها إلا ما رحم ربك ولازلنا نسمع عن لجان رأب الصدع والمشاريع التسووية ومؤتمرات المائدة المستديرة التي تحاكي مائدة ابومسلم الخراساني التي تخلط دمه بها قبل أن يلتهم اطايبها
وأخشى أن يسيل الدم السوداني مهراق على موائد اللئام

مالم يدع ارزقية السياسة واباطرة الحركات قافلة التغيير تمضي لغاياتها المنوطة حتما سنرتجع القهقري لدائرة صراع جهنمي لا يلوي على شيء من اخضر ويابس
او غث وسمين
ما بال هؤلاء السودانيين؟.
يقتاتون في المهاجر حيث يقتات النمل والنيل الخالد يجري بين ظهرانيهم ألأنهم رزؤء بنظم سيئة قدمت الولاء على الكفاءة والمواطنة
أم هي لعنة الأحزاب السياسية الأيديولوجية والمتوركة في أن معن
يقيني أنها قدريات المراحل والعتمة التي تسبق الضوء






عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق September, 10 2022
  • فيديو تعذ يب طفل سوداني… يسلط الضوء على معاناة اللاجئين السودانيين في ليبيا
  • ترحيل متهمين بقتل رقيب الاستخبارات العسكرية لسجن الهدى
  • الحركة الجماهيرية لشرق السودان تدشن اعمالها بمشروع التعايش السلمى
  • كاركاتير اليوم الموافق كاركاتير اليوم الموافق 09 سبتمبر 2022 للفنان عمر دفع الله
  • تأجيل حفل مجموعة دعم الاحفاد ببريطانيا

    عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق September, 11 2022
  • مشجعي كرة قدم آيرلنديين يغنون (شماتة) في موت الملكة اليزابيث .. Lizzy's in a Box
  • شكرا للمحامين الوطنيين وعقبال الهمة لبقية القطاعات!
  • عناوين الصحف الصادره اليوم الأحد 11 سبتمبر 2022م
  • كلمات صادقة من احد ابناء دارفور
  • هل سيفعلها سفيرنا بالامم المتحدة المناضل الدبلوماسي الشجاع الحارث ادريس!
  • وصول خبراء جيلوجيين روس لوادى حلفا بغرض إجراء مسح لمواقع التعدين
  • وثيقة جديدة تكشف محسوبية الوزير جبريل
  • مناشدة عاجلة لكل سودانيي الولايات المتحدة الاميريكية!
  • في باكستان الشرطة تحقق مع أمام المسجد اللذي تسبب في السيول والامطار بعد صلاة الاستسقاء
  • السودان.. الأمم المتحدة تطالب البرهان وحميدتي بالانسحاب
  • ماهو الحل لمعضلة السودان ؟؟
  • أحسب كم عمرك بالثانية.. أونلاين
  • اضاءات حول مشروع الدستور الإنتقالي 2022
  • فصل الدين عن الدولة!

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق September, 11 2022
  • ماااااافي دولة !!.. كتبه عادل هلال
  • ثوار امريكا فى انتظار البرهان في يوم ١٣ سبتمبر فى مطار نيويورك كتبه محمد الحسن محمد عثمان
  • نازل وين ..! كتبه هيثم الفضل
  • تبرئة القاتل ! كتبه زهير السراج
  • مقاطع وفيديوهات حاقدة ..حقا من أبناء دارفور ..؟؟؟؟طلبة المدارس يقولون.. سنسمهم فى الخرطوم ..
  • ‏الجلابي جبريل ابراهيم .. و الهامشي عبدالوهاب عثمان ! كتبه د. حامد برقو عبدالرحمن
  • ‏غايتو راكبين مروحة ! كتبه ياسر الفادني
  • ‏هذا الوزير لا يحسن التصرف في شئ كتبه محمد ادم فاشر
  • ‏التخصص المهني لا يحجب المواهب كتبه نورالدين مدني
  • ‏مسخرة الاعلان الدستوري بتاع الجماعة كتبه د.أمل الكردفاني
  • ‏الاقتلاع من الجذور..!! كتبه اسماعيل عبدالله
  • ‏ماذا سيحمل خطاب فلسطين إلى الأمم المتحدة هذا العام؟! كتبه معتصم حمادة
  • ‏داعش تراجعت ولكنها لم تنتهي كتبه محمد حسن الساعدي
  • النخبة السودانية و المصرية على صفيح ساخن كتبه زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • علي السيد جبريل ابراهيم الاستقالة من وزارة المالية رحمة بالعباد كتبه علاء الدين محمد ابكر