صحيفة وول ستريت جورنال الامريكيه ومحاكمة الكيزان الامريكان ؟ كتبه محمد الحسن محمد عثمان

صحيفة وول ستريت جورنال الامريكيه ومحاكمة الكيزان الامريكان ؟ كتبه محمد الحسن محمد عثمان


08-24-2022, 04:16 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=505&msg=1661310977&rn=0


Post: #1
Title: صحيفة وول ستريت جورنال الامريكيه ومحاكمة الكيزان الامريكان ؟ كتبه محمد الحسن محمد عثمان
Author: محمد الحسن محمد عثمان
Date: 08-24-2022, 04:16 AM

03:16 AM August, 24 2022

سودانيز اون لاين
محمد الحسن محمد عثمان-الخرطوم
مكتبتى
رابط مختصر





اوردت صحيفة وول ستريت جورنال الامريكيه في عدد الاول من اغسطس ٢٠٢١ خبراً لا اشك انه زلزل الكيزان الامريكان والذين وياللغرابه كانوا يحاربون امريكا فى العلن فامريكا هى الشيطان الاكبر وامريكا روسيا قد دنا عذابها والامريكان ليكم تسلحنا وتحت تحت يعشقون امريكا ويهيمون بحبها ويحبون الحياه فيها ووجباتهم المفضله الهمبرغر والهوت دوق وهم اول من يملأ فورمات اللوترى وهم ينشدون الامريكان ليكم تسلحنا ويرسلون اسرهم ليقدموا للجوء السياسى ويسلموا حتى زوجاتهم واطفالهم للشيطان الاكبر امانه فى عنقه وليتربى اطفالهم في احضانه !!ويستثمرون اموالهم الحرام فيها !! تخيلوا بعض الابناء آباؤهم وزراء وفى عهدهم عذب السياسيون المعارضون فى بيوت الاشباح وقتلوا وتم اغتصاب البعض منهم ومع ذلك ياتى الابناء ويقدموا للجوء السياسى فى امريكا !! ويمنحهم التنظيم مايثبت انهم ضحايا نظامهم وعندما حضر الترابى لنيويورك فى بداية التسعينات وكنت هناك حلل لهم الكذب على العدو لاستخراج القرين كارد وجنسية الشيطان الاكبر !! وقد يندهش البعض ولكن الامريكان اسهل من يخدعوا فمن السهل خداعهم كأفراد وكدوله كما خدعهم الترابى من قبل وكما يخدعهم البرهان الآن فالاغلبيه العظمى منهم لا تكذب ولا تزور لذلك لا يتصورون ان الطرف الآخر ممكن ان يكذب وخداعهم اسهل من خداع الافارقه مثلاً ومن اطرف ماحدث ايام كنا فى نيويورك ان احد السودانيين فى أواخر أعوام الثمانينات ( كانت الحكايه فاكه شويه فى الطيران ) فحضرت زوجته بلا تاشيره وهى لابسه مثل الامريكيات الموظفات فى المطار ونزلت من الطائره بلا اى شنطه ودخلت طوالى كأى موظفه عامله فى المطار ولم يسألها احد حتى وصلت زوجها فحملها فى عربته وغادروا المطار والخبر الذى سيزلزل الكيزان وأوردته وول ستريت جورنال عدد اول اغسطس هو اصدر احد القضاة الفدراليين فى فرجينيا حكماً غيابياً ضد الزعيم الليبى حفتر الذى تغيب عن الجلسات بعد توجيه الاتهامات له فى جرائم حرب وسيحدد فى جلسات قادمه المبلغ الذى حكم به ضد حفتر بعد ادانته وكشف فى المحكمه النقاب عن ان حفتر واسرته قضوا سنين عديده فى شمال فرجينيا وان حفتر واسرته يمتلكون أملاكاً كثيره فى فيرجينيا منذ ان كانوا مقيمين فى الولايه وقد صرح ممثل الادعاء انه متفاءل بانهم سيحصلون على المبالغ التى ستحكم بها المحكمه والتعذيب يعد من جرائم الحرب فى القانون الامريكى وقد عذبت القيادات الكيزانيه الكثير من الضحايا وبعضهم متواجد فى امريكا او كندا او اوربا وهم يستطيعون فتح بلاغات جنائيه ضد قيادات الكيزان الذين يحمل بعضهم جوازات امريكيه او قرين كارد وكلهم لديهم املاك فى امريكا واستثمارات بمبالغ ضخمه والمال نفسه منهوب من المواطن السودانى المغلوب على امره وقد بلغت عدد القضايا ضد حفتر ٣ قضايا من الاسر التى قتل أفرادها بواسطة مليشيات حفتر او عذبوا كما كشف فى المحكمه ان حفتر كان يعمل مع ال CIA
واعرف ان بعض ضحايا بيوت الاشباح موجودون فى امريكا وآخرون فى كندا (الدكتور سيد محمد عبدالله وعلي العوض
عدنان زاهر فى كندا وهم من ضحايا بيوت الاشباح ) وهناك آخرون فلماذا لا يتم حصر الكيزان الامريكان ويتم حصر ضحايا بيوت الاشباح وضحايا التعذيب والاعتقالات وان يتم فتح بلاغات ضد الكيزان الامريكان وفى يدنا سابقه قضائيه ( سابقة حفتر )وياليت لو قامت منظمه بهذا العمل خاصه وان منظمات حقوق الانسان ممكن ان تمد يد المساعده كما ان هناك الدبلوماسيين الكيزان الذين تورطوا فى ادخال عمر عبد الرحمن لنيويورك بجواز سفر دبلوماسى سودانى وقام عمر بتفجير نفق جرسى ومركز التجاره العالمى فى بداية التسعينات (التفجير الاول فى الجراج )وادخلوا متفجرات لداخل الامم المتحده بعربة السفاره وهذه مثبته ولم يحاكموا للحصانه الدبلوماسيه والقانون الامريكى ليس فيه تقادم واذا كان الليبيون تحركوا فلماذا لا نتحرك نحن السودانيون والدبلوماسيين الكيزان متواجدون فى السودان ومتاحون وبلا حصانه الآن وهل تسمعنا امريكا ام فى أذنها وقر ؟!! ومادام قد فشلنا فى محاكمة الكيزان فى السودان والمحكمه الجنائيه الدوليه لم تحاكم الا كشيب ولا ارى انها تسعى بجديه لمحاكمة عمر البشير والذى اصبح مسلسل محاكمته فى السودان مسلسل سخيف وممل اما مدعى محكمة الجنايات الدوليه فليس لديه غير الزيارات المتكرره والتى شبعنا منها للسودان فلماذا لا نسعى لمحاكمتهم فى امريكا ؟

محمد الحسن محمد عثمان
mailto:‏[email protected][email protected]

عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق August, 23 202
  • السودان تشارك روسيا احتفالاتها باليوم الوطني للعلم
  • الاتحادي الأصل يدعو إلى ايلولة شركات الجيش والدعم السريع إلى وزارة المالية ويستثني شركة واحدة
  • كاركاتير اليوم الموافق كاركاتير اليوم الموافق 23 اغسطس 2022 للفنان عمر دفع الله
  • رسالة شكر وتقدير لدولة قطر ولاميرها المفيدي الشيح تميم بن حمد وشعب قطر

    عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق August, 23 2022
  • برنامج ناس الشفافية الاقتصادي الطموح الشغال من 2013 م ما تعاند نفسك يا سياسي خش اقراهو ...
  • لماذا لم يحل المجرم البرهان مليشيات الكيزان ( الدفاع الشعبي)!
  • لا نصنع حدث .. و لا نغير حدث .. بل نتحدث عن الاحداث
  • سجل : حجر لوفد الجنائية : لا وجود لأي انتهاكات منظمة ضد المدنيين في دارفور في الوقت الراهن
  • بالحلاقة صلعة.. شباب يحتجون على حملات النظام العام
  • عناوين الصحف السياسية ليوم الثلاثاء 23 اغسطس 2022م
  • ياسر عرمان "متكلف" برئاسة ح ش-التيار الثوري الديمقراطي
  • الكباشى يكذب ويخادع: قال ان البرهان اتى استجابة لرغبة الجماهير ورغبة الشباب
  • مقتل الصحفية "داليا دوغن" .. أبنة المفكر الروسي دوغن .. الأب الروحي لبوتين
  • شيوخ سودانييون اجلاء لا يعرفهم الكثير منا

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق August, 23 2022
  • من الذي اغرق الجزيرة ؟! كتبه زهير السراج
  • هل هو الاغراق!! كتبه الفاتح جبرا
  • الحركات المسلحة لاتمثل الهامش ، كتبه حمدالنيل سيف الدين
  • اتقوا الله كتبه د.حسين حسن حسين
  • كيف ننظر الي إحالة الضباط الي التقاعد حسب منهج البرهان كتبه خليل محمد سليمان
  • بلا شك... يستحقون وسام الإنجاز كتبه ياسر الفادني
  • السودانيون اهل مصر العليا اصل العرب والعرب خرجت منا وليس العكس – كتبه عبدالله ماهر
  • سقوط الدولة العربية بين براثن الجمود والاستبداد وأجهزة المخابرات كتبه د. لبيب قمحاوي
  • أطفال اليمن كتبه هانم داود
  • أعرف متى ظهرت محدثة وبدعة عقيدة أهل السنة والجماعة الضالين – كتبه عبد الله ماهر
  • الاربعاء 24 اغسطس 2022 بداية عملية إزالة النظام العسكري الباغي ؟ كتبه ثروت قاسم
  • بذكرى احراق الأقصى : القدس في دائرة الاستهداف الاسرائيلي كتبه سري القدوة