عندما يتحدث القراى عن قوى الحرية والتغيير بلا ذاكرة سوى الغرض!!! كتبه الأمين مصطفى

عندما يتحدث القراى عن قوى الحرية والتغيير بلا ذاكرة سوى الغرض!!! كتبه الأمين مصطفى


06-14-2022, 10:35 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=505&msg=1655242531&rn=0


Post: #1
Title: عندما يتحدث القراى عن قوى الحرية والتغيير بلا ذاكرة سوى الغرض!!! كتبه الأمين مصطفى
Author: الأمين مصطفى
Date: 06-14-2022, 10:35 PM

09:35 PM June, 14 2022

سودانيز اون لاين
الأمين مصطفى-السودان
مكتبتى
رابط مختصر




(وقوى الحرية والتغيير اليوم، ليس لها وجود قانوني، لأنها تكونت باعتبارها القوى الموقعة على الوثيقة الدستورية، وما دامت الوثيقة قد مزقها العسكر، وقوى الحرية والتغيير نفسها ذكرت أنها لا تريد العودة إليها، فإنها كجسم لا مبرر لوجودها، ويجب أن يرجع كل من فيها تلقائياً الى الحزب أو المجموعة التي جاء منها.. فقرار تفكيك قوى الحرية والتغيير واجب ثوري، يجب أن يقوم به اعضاؤها طواعية.
لقد أخطأت قوى الحرية والتغيير منذ البداية، حين جلست تحاور العساكر بعد مجزرة فض الاعتصام!! وهي جريمة نكراء، لا يستحق من قام بها، أن يؤتمن على مصالح الشعب )
لقد أتيت إلى العمل العام عبر هذه الوسيعة التى تعيب التوصل إليها ولم نرى لك موقفا يرفض التكليف عبرها!!!
ان الذى أضر بإعلان الحرية والتغيير وقدم خدمة كبيرة للفلول لكسب نقاط وشق الصف الوحدوى لقوى الثورة هو انصراف البعض لقضايا ليس وقتها فى زمن الانتقال وبعقلية أركان نقاش الجامعات التى جلبت فكر الانقلابات وتأييد الشمولية!!!
كان حرى بالقراى ان ينقد تجربة حزبه وجماعته التى هى شريك فى هذا الانقلاب وحاضنة له!!!
) - سودان تريبيون
16‏/01‏/2022 — الخرطوم 16 يناير 2022- رفض الأمين السياسي للحزب الجمهوري حيدر الصافي القرار المتخذ من الحرية والتغيير بفصله من الائتلاف.)
لو كان لديكم نقد كان أولى ان تتجه إلى بيتكم الذى قدم خدمة جليلة للفلول عبر رفد آلة إعلامه بورقة الدين التى يتاجر بها فى كل العصور لأجل الاستيلاء على السلطة ولو عاد المشهد لعدتم إلى نفس الفعل الذى يكسب قوى الردة نقاط ويعيد إليها قبلة الحياة وياى بلدنا وكلكم اخوان!!!
وان كانت هناك شهادة فهى للمناضلة اسماء طه التى كانت حضورا فى كل المواكب راجلة تحت دخان البمبان وأصوات الطلقات وإدارت خطاب سياسي متفهم لمتطلبات المرحلة الانتقالية!!!
ويجب عليها ان تحسم المتفلتين فى حزبها وجماعتها الذين اضروا بالانتقال من حيث لايعلمون
فى زمان العودة إلى نقطة الاعلان وإعادة أجواء الوحدة الوطنية التى أسقطت المخلوع يأتيك من يسعى بافساد لإصلاح ويحاسب قوى الحرية والتغيير التى هى اعلان وليس شخوص!!!
#اعلان الحرية والتغيير 18بند ليست قابلة للتغيير او التحول ولا تنازل يعرفها القاصى والدانى!!!
ماهوالجسم الذى يريده القراى!!!
الأحزاب والنقابات وأصحاب المصلحة وجميع القوى المدنية الموقعة على اعلان الحرية والتغيير هو الجسم الممثل للثورة_ منقوصا كل الذين وقعوا فى مستنقع الانقلاب


عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق June, 14 2022
  • كاركاتير اليوم الموافق كاركاتير اليوم الموافق 14 يونيو 2022 للفنان عمر دفع الله
  • اتحاد الجاليات السودانية بالمملكة المتحدة ينظم ورشة عمل عن توصيل صوتك للبرلمان البريطاني*

    عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق June, 14 2022
  • من قال أن الكيزان قــد سقطــوا؟!!
  • فلم يستبينــوا النصـح حتى ضحى الغـــد. قحت تكتشف!!
  • عناوين الصحف الصادره اليوم الثلاثاء 14 يونيو 2022م
  • دهبنا وينو
  • الهدوء الذي يسبق العاصفة
  • مأزق الإسلاميين: (ماقبل السقوط ) وبعده ....؟ ‏
  • عودوا الي ثكناتكم، وسنعود الي دورنا
  • إحذر ... ثلاثه أعضاء ؟؟؟ إحذر ...هولاء الثلاث أعضاء ؟؟؟
  • لعبة فاغنر واردول-Adli M. Hossain
  • مقال الممثل الخاص للأمم المتحدة فولكر بريتس

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق June, 14 2022
  • مملكة بني عامر، حقيقة أم افتراء؟ كتبه إبراهيم جيلاني - كاتب وباحث
  • عرمان..عودة اللاوعي كتبه احمد مجذوب البشير
  • حكومة مسخرة ! كتبه الفاتح جبرا
  • حقيقة العلاقة التي تربط رجل الأعمال الروسي يفغيني بريغوجين بامرأة سودانية كتبه محمد مرزوق
  • أمريكا .. قحط والشيوعيين فى فناء دارها .. كتبه طه أحمد ابوالقاسم
  • المليشيا والعبث بالإدارات الأهلية المنحولة!!! كتبه الأمين مصطفى
  • بلد الانظمة الفاشلة والشعوب المتخلفة كتبه د.أمل الكردفاني
  • بخور التيمان لا يطرد العسكر ! كتبه ياسر الفادني
  • السودانيون أصل العرب والعروبة – كتبه عبد الله ماهر
  • رئيس خائن وأمة في خطر كتبه ألون بن مئير
  • محمد القضاة والتكنولوجيا والدعوة.... كتبه محمد فؤاد زيد الكيلاني
  • انتشار ظاهرة الابتزاز الالكتروني ضد النساء كتبه اسعد عبدالله عبدعلي
  • كلبس... حرق... نهب... قتل كتبه أمل أحمد تبيدي
  • عريف شرطة مجلس الامن ! كتبه زهير السراج
  • ساعات قليلة قبيل المفاجأة كتبه محجوب الخليفة
  • السودان وطن تحت التهكير كتبه محجوب الخليفة
  • الحكم المدني الديمقراطية هو الحل كتبه إبراهيم سليمان
  • توحيد النظام السياسي ومستقبل الدولة الفلسطينية كتبه سري القدوة