الأمين مصطفى:لظى الهيجاء

الأمين مصطفى:لظى الهيجاء


10-15-2021, 01:12 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=505&msg=1634299974&rn=0


Post: #1
Title: الأمين مصطفى:لظى الهيجاء
Author: الأمين مصطفى
Date: 10-15-2021, 01:12 PM

12:12 PM October, 15 2021

سودانيز اون لاين
الأمين مصطفى-السودان
مكتبتى
رابط مختصر




ذكرتُ أسىً وبعض الأمر يُنسِي … وما في الدهر داتمةٌ لأُنسِ

يروم المرء آمالاً طِوالاً … ودنياهُ تُقاضيه بعكسِ

لكلٍّ نية يبني عليها … ولم يقم البناء بغير أُسِّ

ومن يغرس أصول الشر يجني … ثمار الحزن يانعةً بغرسِ

وشتان الذي يبني دياراً … ومن يسعى لتخريب ودرسِ

ومن طلب العلاء بلا محل … أعادته مطالبه لركسِ

وبعض الناس يخطب بنت عز … فما أعطته منها غير رفسِ

ومن لم يحفظ النعما بشكر … فما أولاه أن يرمى بتعسِ

وبعض الداء يبرأ بالتداوي … وبعض منه مردود بنكسِ

وفَلْسُ المرء جُنْدٌ وهو صَرْفٌ … ولم تقم الجنود بغير فلسِ

وللتدبير فوق المال فضل … فكيف إذا هما اجتمعا بنفسِ

ومن يُجِع الجنود وهم حماةُ … تفرَّق أمره ودُهي بنحسِ

ولم تقم الجنود بلا أمير … ولم تقم الفروع بغير قنسِ

ومني ملك لواء الرأي يمضي … ولم يحفل بعامي وعرسِ

وللعقبى عقول عارفات … بما يأتي بتخمين وحَدْسِ

إذا شبَّت لظى الهيجاء شابت … رؤوس غُذِّيت بصباً وأنسِ

هنالكم المحامد والمخازي … ويُقْذَف غِشُّ رِعديد ونِكسِ

لقد طلّقت أحزاني ببيت … وسيع الأمن وهو بدار حبسِ

لبثت بها بصلح من زماني … وأيَّامي بهَا أيام عرسِ

وما دار المضيبي في قراها … علاً إلا كملك فوق كرسي

كسَاها الله بُرْداً من أمان … يمدُّ بكف تنقية وقدسِ

فإن تُشرِْف عليها من بعيد … حسبت غمامة حدقت بشمسِ

إذا ما زادها ضيف بليل … قرته بطيب زاد غير ممسِ

وليسَ بها أذى حر وبرد … ولا الحشرات تأويها لضرسِ

بصفحتها مسايل طيبات … كمثل مسايل كتبت بطرس

إذا نسَماتها هبت بليل … تضوّع عطرُها في كل جنسِ

تراهم في مسايلها نشاوى … بأجفان من النسماء نُعْسِ

وعادتها بمن يبغي فسَاداً … بها ترديه داهيةٌ تنسّي

كان السوق وسط محلّتَيْها … نجوم مجرة بسماء وَرْسِ

كأن غلالة حمراء حيكت … بأوسطها طرائف من دِمَقْسِ

كأنَّ الفرسخي كريم قوم … بسيط الراحتين بفيض رغسِ

يباين ماءه فصلي شتاء … وصيف كلما وافى بجنسِ

فإن قرٌّ فذا باللمس حَرٌّ … وإن حَرٌّ فذا بردٌ بلمسِ

كأنَّ الناس طفل وهو ثدي … لمرضعة غزير في المحبسِ

سمعتُ مع الصُّوار له خرير … يحقّق علمهُ بلسان فُرسِ

كأنَّ المسجد المعمور يَروي … بما يملي له من علم غرسِ
توسط في الحمى كنظيره في … السما والأرض وامتازا بقدسِ

وإنَّ الخير موضوع لديه … ومحمول بكليات خمسِ

سمت بالفرسخي ديار حبس … كما بالذكر يسمو كل طِرسِ

إذا ما جئتَ ليلاً أو نهاراً … بها تستغني عن قمر وشمسِ

قد انفردت بلذة كل عين … من الدنيا وشهوة كل نفسِ

تجنّى أهلها شرّاً عليها … فأضحت وحشة من بعد أنسِ

وقد لبست غلائل طاهرات … فأمست بُردة غُمست بِنجسِ

مساجدها الزواهر قد خلت من … جماعات لورّاد ودَرسِ

وأمسى سُوقُها عطلاً كخَوْد … تساقط حَلْيُها من بعد لبسِ

فيا لله كم عينٍ ونفسِ … بها فاضت لعهد غير مَنسي

تقدمتِ الخساس لنَتْج شرٍّ … لقد نتجت مقدمة الأخسِ

ولم نألُ اجتهاداً في هداهم … وأوضحنا الرشاد بغير لَبسِ

مُرُوا بالعُرْفِ وانهَوا عن سِواه … وذا سكن لكم يغدو ويمسي

إذا ظهر الزنى في دار قوم … بهم كثر الفنا وقُضِي بفَرْسِ

وراعُوا حفظ داركم بعدل … فمأرب إذ عَدت رُميَت بطمسِ

بسوقكم انتهُوا عن بيع سُحْت … وبخس واقْتِنا مَكْسٍ ووَكسٍ

وبيع الحُرِّ نار وهو عارٌ … ومخربة البناء المُسْتَرسِّ

أقيموا العدل بالميزان وارعَوا … حمى المولى بمكيال وسدسِ

لكم في أهل مَدْيَنَ أي وعظ … وبالأشرار قد قَبُح التأسّي

وكم قامت بها خطباء عدل … تذكر في عُكاظ خِطاب قُسِّ

فلم يرسب بهم نصح ووعظ … وتاهوا كالذين رموا بمَسِّ

وطال الأمن فيهم لا عَدُوّ … يصبّحهم ولا مرض يُمسّي

إذا فتح العدو لهم عيوناً … تَداركها إلهُهُم بطمسِ

ومَسَّ الرِّجزُ بُلداناً فأقوَتْ … ولم ينظر لحوزتهم بمَسِّ

ولم أر للقبيلةِ كالأعادي … ألمَّ لها واذهب للتعسّي

محاربة العدا تلهي الأداني … عن البغضاء بينهم وتنسي

وبالأمراض وعظ واتعاظ … ولين حشا من الذنب المنسّي

وقد صدعوا بآيات توالت … وهم في سَكرة تُضحي وتُمسي

فأمضى حكمَه الجبَّارُ فيهم … وألقى بينهم أسواط رجسِ

فماجُوا بالتطاول والتعادي … وساسُوا الضُرَّ في مال ونفسِ

فبعضهم يحاول نيل ملك … وبعضهم يمانعه بروسِ

وأضحوا فرقتين وكل إحدى … على الأخرى تجاذبها بخسِّ

وصاغوا ذات يوم لطف كيد … وجمعهم يسُوقهم مرسّي

ودقّوا عِطرَ مَنْشم وقتَ عصرٍ … ووجهُ الشمس مَطليٌّ بورسِ

فلم تسمع ولم تر غير برق … ورعد من سنا صُمْعٍ وحَسِّ

وحاك النقع حلة طيلسان … على الأرجاء واكتحلت بنقسِ

فقمنا بين بارقة أضاءت … وراعدةٍ أصاخت كل هجسِ

وطفنا بين مُسودٍّ تجلىّ … ومنهدّ تعلىّ كل نفسِ

كأنَّ الرمي والمرميُّ شهب … تخر على شياطين بلمسِ

كأنَّ حسيسهَا أصوات نحل … أحطن ببيتهنَّ تجاه دبسِ

دعونا بس واعلان العوافي … وصُمعهم تلبينا ببَسِّ

إذا اشتهت القبائل طعم حرب … فلا يشفي سوى الشبع المدسّي

وقلعتهم لمدفعها غمامَ … حداه رعد همهمة وجرسِ

كأن البيت يخطبها فردت … بهدٍّ لا يؤلف وجه عِرسِ

وجمهرة البيوت بهنَّ تَيْهٌ … بألسنةٍ تَكَلَّمُ غيرِ خُرسِ

فلم يرعوا لعيسى قط عهداً … ولا لِسَواه من صلحاء أنسِ

وصبّحهم ويُحمد وجهُ صبحِ … ومسَّوه بحربهم بعبسِ

فبان الخطب عن قتل وجرح … وكانت أي راهبة برسِّ

وكان بشهر شعبان التفاني … بيوم السبت منه عصرَ خَمسِ

وطال الأمن والتاريخ جب … عرتنا وحشة من بعد أنسِ

فما أدهاه من شهر تقضى … وحسبك عبرة ما كان أمسِ

وشعبان لحبس كان فألاً … لهم بتشعُّبٍ ولزوم حبسِ

فلا تعجب لحبس ان تفانوا … فهم أتباع ذبَيان وعبسِ

وابنا قيلة احتدموا قديماً … وابنا وائل ومضوا كأمسِ

وكيف اذمُّ حبساً في جنابي … وهم سيفي إذا أُبلى وترسي

غطارفة جحاجحة أسود … صدور جحافل وبدور غلسِ

إذا نزلوا مدى واستنزلوه … فهم في الحالتين سُخاة نفسِ

إذا ضنَّت يد الخضراء جادوا … على الغبرا ببسط يدٍ وأُنسِ

وإن قامت رحى الهيجاء كانوا … لها الأقطاب في دور وجرسِ

لهم وَثَباتُ صدقٍ للمنايا … إذا صرخ المنادي يا لحبسِ

عصائب مهدوا لِسَما المعالي … مراقي فارتقوا بندى وبأسِ

هم جزآن والمجموع كُلٌّ … وأعراق بأصل مسترسِّ

وبطنا يحمد فيهم أقاما … بأبراج من الجوزاء قُعسِ

أثارا فتنة أخرى فهاجت … نفوساً من جناة الحرب حُمْسِ

كُماة لا يهابون المنايا … بمخلبها رمتهم أو بضرسِ

متى ضربت صياصيهم أفاضت … بصمعهم الشداد سحاب تعسِ

فكان المرء في سفك وقتل … وكانت تلو عمتها بأمسِ

ومن بلدانها الغربي طابت … مشاربه ومرَّت بالتحسَي

وكان الزاهب اسماً بدَّلوه … بذال نقطت بمداد رجسِ

هو السبب المهيج للبلايا … وللأشياء أسباب تؤسي

على خضرائه استولى فريق … لآخر فيه من رطب ويبسِ

وكان العهد ممدوداً عليهم … وكلهم يجاذبه بخسِ

وقد شرقت بلادهم بجوع … وخوف بعدما شرقت بعكسِ

وأضمر بطنها شراً ولكن … غدا شبعان من عسر وحرسِ

سألت الله صرف الشر عنها … وعود الخير في مال ونفسِ

وهذي الفتنة استولت على من … ثوى فيها وشاركها بدسِّ

وأسمى العارفون بها حيارى … لما نالتهم منها بغمسِ

وعزل النفس عنها فرض عين … أيدخل مؤمن أعمال رجسِ

وإن الخير كل الخير فيمن … يكون ببيته أمثالَ حِلْسِ

وبذل النفس صعب وهو حلو … على الأعدا ومرٌّ في الأخسِّ

وإني من شلاشلها خَليُّ … ولم أكُ من صلاصلها بوَجْسِ

وكم رؤيا لنا دلَّت عليهَا … وعقلٍ ناظر فيها بحدسِ

فجاءت بكرة شوهاء تخشى … مطالعها تُقادُ بزي عنسِ

فلا أهلاً ولا حلّت وولّت … تُذَبُّ بسائقي طرد وعكسِ

إلهي أنت أحفى بي فثبّت … على تقواك قلبي قبل خلسي

بنفسي حسن ظني فيك فيما … أردتُ وأنت أعلم ما بنفسي

فمنَّ عليَّ بالغفران واختم … على عملي بتزكية وقدسِ


عناوين الاخبار بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 10/14/2021
  • البرهان يتلقى إتصالاََ هاتفياََ من المبعوث الأمريكي للقرن الأفريقي
  • محكمة جنايات عطبرة تفصل في قضية الشهيد خالد عوض شيّال
  • الجيش الأبيض يعلن مشاركته في مليونية 21 أكتوبر للمطالبة بتسليم السلطة للمدنيين
  • لجنة مصابي ثورة ديسمبر تكشف تفاصيل لقائها بحمدوك
  • صالح عمار: المجموعة التي تغلق الميناء مدعومة من اللجنة الأمنية بالبحر الأحمر
  • الحرية والتغيير ترهن حلّ الحكومة بتحقيق 5 شروط
  • النيابة العامة: زيارة وكلاء نيابة إزالة التمكين للحراسات إجراء روتيني...
  • الشيوعي يرحب بإسقاط الحكومة الانتقالية وامريكا تحدد من سيحكم السودان

    عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 10/14/2021
  • البرهان ... سيناريو الانقلاب
  • حريتنا هي أقلامنا.. لن تهزم والثورة مستمرة !
  • الحبيب الحبوب الأستاذ خليل الياس
  • الجلنكعوبا
  • البعض يريد والشارع سيفرض ما يريد ( سنعبر وننتصر )
  • من المستفيد من اتصال مصيدة الرقم 221
  • حبيبنا عمردفع الله كاركتير معبر جداً رجعتنا ايام ناس عزالدين
  • الشرف العسكري هو حماية الوطن والدفاع عن ترابه وحدوده وليس التنمر على القوى الديمقراطية والصراع حول
  • هشام عباس يقول كان الشنقلوبة بتنفع كانت نفعت الرقاص
  • القانونيون وثقوب في المظلة المدنية ( تجمع المهنيين نموذجا )
  • حيدر المكاشفي هل البرهان طامع في حكم السودان
  • بالله عليكم الله شوفوا البلد دي منكوبة قدر شنو ؟
  • التغيير ترهن حل الحكومة بملف فض الاعتصام
  • الصحفي: نجيب عبدالحيم مطلوب القبض عليه
  • لكم نيلكم وليّ نيل
  • شروط (قحت) لحل الحكومة
  • السودان :الرؤية العسكرية تعطل المرحلة الانتقالية؟ نقاش فرانس24
  • للتأكيد من سودانيز .. منع خالد سلك وعائلته من السفر اليوم
  • البنتاغون يدعو إلى تعزيز السيطرة المدنية على الجيش بالسودان
  • النائمون في أحضان الشياطين !! بقلم الكاتب السوداني / عمر عيسى محمد أحمد
  • أين يقف حمدوك؟ بقلم عبدالله الشيخ
  • المئات من ضباط الجيش يحتجون لدى "البرهان" بما وصفوه ب(الهجوم الممنهج) علي القوات المسلحة
  • موكب للقانونيين اليوم ومذكرة تطالب العسكري بالالتزام بالوثيقة الدستورية وتسليم السلطة للمدنيين
  • لجنة المعلمين تتبرأ من منحة حميدتي للعاملين بكنترول الشهادة السودانية
  • جهاز الأمن يمنع المراسل حسام بيرم من إجراء مقابلات مع مؤيدين لمسار الشرق
  • عناوين الصحف الصادرة اليوم الخميس ١٤ أكتوبر ٢٠٢١م
  • توصيف رائع لطمع الحركات المسلحة -جبريل إبراهيم والنفاق السياسي-بقلم عبد الحميد عوض
  • السفالة في السفارة
  • يسألونك عن قحط
  • تقسيم السودان ستتبعه إبادة
  • الفشل الإداري
  • كان الشنقلوبة بتنفع كانت نفعت الرقاص
  • بالدارجي كده !!! مية الف حميدتي كسرت قلم الفهم
  • الشيوعي: موقفنا إسقاط الحكومة وواشنطن هي التي تدير البلاد
  • الأستاذ محمود محمد طه: ع عبدالعاطي يرد على ساخاروف (١)
  • صراع الشفع حا يضيعوا السودان .. و الديكتاتورية محمداكم
  • مبارك الفاضل شايفو الايام دي مركب مكنة ترس كتب سيد الطيب
  • مجموعة مناوي تطرح على حمدوك حل الحكومة دون المساس بحصص اتفاق السلام
  • عرمان يطلب تفسيرات حول دعوات كثيفة لحل الحكومة وتوسعة المشاركة
  • مباحثات سودانية إسرائيلية بالامارات وسط امتعاض الخارجية في الخرطوم

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق 10/14/2021
  • قيادات الجيش السوداني وخيانة الوطن
  • جبريل ومناوي يقفون مع العسكر ما الغرض من حملهما السلاح ؟ او كما قالت
  • خالدة ودالمدني:أقبضوا تِرِكْ البرهان خلو
  • خالدة ودالمدني:الوثيقة الدستورية ( زي جَنَى النديهه )
  • نورالدين مدني لن تسلموا من عواقبها
  • هل الوزير نصرالدين عبدالباري يعمل مع العسكر والجنجويد ضد زملاءه المدنيين؟
  • لك يا ترق ان تفتخر بما حققت للشرق!!!
  • قرارات اليونسكو مهمة وخطوة في الاتجاه الصحيح
  • فلتذهب كل القيادات والشراكات الي الجحيم ويبقي حمدوك رئيسا
  • ١٢ أكتوبر ١٩٩٩في القضائية: يوم قال الترابي ما فيش فايدة يا صفية
  • 16اكتوبر تعني تحصين الثورة وإقامة دولة القانون.
  • ما عاد مُجدياً:كمال الِهِدَي
  • توافق وطني ووحدة قوي الثورة طريق للعبور للوطن
  • أهمية الحصول على دراسة الجدوى
  • دراسة حول حرية تنقل الأشخاص في منطقة الإقاد الهيئة الحكومية للتنمية
  • عناوين سودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم 14 اكتوبر 2021
  • مقترح الواثق البرير لحل الحكومة مكسب للبرهان وحميدتي وتِرِك..!
  • وجهان للجهاد أوليفر روى (أوليفييه روا (Olivier Roy
  • المعلم الذى نصرته المدنية وأعادت إليه مكانه ورفعت قدره!!!
  • خربشات على كيبورد بقلم: محمد علي مسار الحاج
  • أين الموقف الفلسطيني من اشتراطات البرلمان الأوروبي؟
  • قافلة البرهان، و نبيح الكلاب، و العملاء..
  • هل نحن أمام سرقة القرن؟ (2):بدر موسى
  • ارحل يا حمدوك فلا انت سيدنا يوسف ولا عمر بن الخطاب
  • الدكتورة حمدة السليطي وشيخة الجفيري لقبة الشوري القطري
  • الفاتح جبرا:الكوزفاؤلية
  • أمل أحمد تبيدي:أزمة ضمير (٢)
  • أحداث ومؤشرات:بناء وطن
  • ذاكرة الاتفاقات،ومن يمثل من وكثرة التكرار!!!
  • عندما يعني اللاشيء شيئاً د.أمل الكردفاني..
  • العبرانيون ليسوا بني إسرائيل والعموريين ليسوا عرب
  • حميدتي نائبا للرئيس, و ذاك تِرِك و امثالهما, فأيّ كفاءة يطلبون ؟
  • هيثم الفضل:دعوة للتأمُّل و(الإنحياز) ..!