Quote: ود الاصيل الاصيل كيف حالك واحوالك ؟ هى شكلها حفلة طلاق كاملة , بعد تتفك من سجنها اكيد الموضوع محتاج حفلة كاربة
تسلم على الموضوع الشيق زز
|
ممتن جدن لحضورك الأنيق أخوي مرتضى عبد الجليل يا راقي ، و بشكرك بحرارة
لرفد البوست بالفيديو الشحمان؛ بصراحة كنت كايس من أمس لزول يسعفنا بحاجة زي
دي . عشان نَوَرِّي و نقول للناس باللختسار كدي، إنو الشناقطة ديل عندهم قداسة المرأة
عبارةٌ عن قارورة بِلَّوْريةُ مُفعمةُ بشَحناتٍ هائلةٍ من رقيق المشاعر و رهيف الأحاسيس
لطراطيف عصبها السابع؛ و قد خُلِقتْ لا لشيء سوى الفراش فقط لا غير، لتكون مختوتة
ساخنة على المايكرويف جاهزة للأكل ، و دا، كدليل على حسن تَّبَعُّلهاِ لبعلها أو بالأحرى
لبعولتها؛ فهمُ كُثْرٌ، بحيثُ كلما طلَّقها أحدهم طظ ، فهناك دايمن طارق يرمي بقحته عند
بابها ، واقف منتظر (زي حمامات موغف جاكسون). و أما تلك الزغرودةُ التي شَنَّفَتْ
بها آذاننا، فبمثابة صافرةٍ إنذار برحيل هذا و شارة احتقاءِ بقدوم ذاك.
# ياخي ديل عليهم جنس فهم راقي مووووباغة ، لأنو الشُّغُل للمرأة حتى لو في عقر دارها
بيخافو يقوم ليها (عضلات تبش عروق بامْبَي) تبقى متل حيدر قطامة؛ و تشتشة نيران التبيخ
دي براها ممكن تسود ليها ( لون صفارا العسجدي و يفقع عينا المتل عين الجدي) ؛ و غسيل
المواعين دا خلو ساه بس ، دا بيخشِّن أصابعينا يبسن يخليهن متل قرون البامية (الكاويق).
# دا ناهيك بقى من كترت المشاوير للمرأة المروحية الحوامة (هيليكوبتر بس) تلقاها
معدية يوما دا رحيح من صباحو لي مطاحو بس ورا البكيات في الهينة و القاسية بس
لافحة توبا و مارقة يا باب جاتك زولة. يلا، تجيك راجعة بالليل حانفة وشها بالله متل كلبة
الحر كريعاتا مغبشات و ركبينا معصعصات و عطشانة ريقا ناشف لامن شلاليفا مقرهبات.
# و لو كمان لو بقت مرتك عاملة موظفة مسلن و لا ست شاي في الكورنيش تجي متراوحاك
منتهية رسمي من ( مدافعة الأخبثين) ورا الحافلات ؛ دا لو أتلقن و لا ما قداما علا المشي
الكداري والنبنزين التجاري رغيف العيش الحجاري و ربك غايتو بس يجيبو قوي!!!