|
Re: رد أستاذي فيصل محمدصالح علي ضياءالدين بل� (Re: زهير عثمان حمد)
|
شكر يا زهير لهذا النقل الحصيف والشكر للاستاذ فيصل محمد صالح لرصانته وسلامه توقيته فى مقال ضياء تطل مارى انطوانيت تقف فى شرفتها تصاحبها الدهشه مرسله اقتراحها الشهير عبر القرون وكذلك يطل ( مسح جوخ) لوزير ضللته الإقامه فى بلاد الفرنجه فظن ان الحضاره والعداله تعنى التجوال بين الناس ومشاركتهم فى فيسبوك تحول إلى رئه شعب مخنوق ممنوع بأسم نظام يجلس المعز فى اعلى هرمه اشبه ما يكون برئيس وزراء فى حكومه ظل رسميه ضياء يكتب فى اسؤ فترات القمع وإنتهاك حريه التعبير ب القتل والإغتصاب منزعجا لغلاظه رد فعل المحاورين ومعجبا ب نبل معتز ولطافه خطابه افضل من معتز عندى صاحب كتائب الظل الواضح فى بشاعته وسقوط إنسانيته معتز يبنى مجده الشخصى بمظهريه سرابيه تجاوزها وعى الشعب وبهر بها ضياء ولا ضياء خارج الاسم......
فى معرض دفاعه ضعيف الاركان يمدح ضياء الوزير بعدم تخوين المحتجين او بنسبهم للحزب الشيوعى وحركه عبدالواحد ؟ لن اعلق على التهمه سوا على اصحابها او المستشهد بها واتمنى ان يتدارك ضياء فداحه استدلاله سؤالى فقط هل وجد ضياء سعه زمانيه وحس صحفى مهموم باحوال الناس ليسأل اصحاب السلطان عن الإحتجاج الشرعى كما يرونه ويسمحون به
|
|
|
|
|
|