|
Re: زاد الشـــــــجون : حِمل على كتِف الســــ� (Re: عبدالله الشقليني)
|
مع زمني الممحوق وعملي الذي يأخذ كل وقتي تجدني مثل البدوي الذي يشاشي "للويب" الهرع القادم من الجنوب فذائقتي وذاكرتي يتشرفان ويشارفان لكتابتك الملهمة والبصيرة والمفرحة جدا الكتابة من اللقلب والصدق والمعرفة والتجويد أدام الله عليك العافية والمهلة وراحة البال أستاذنا الشقليني،وممنونون لسودانيز وسودانايل أدام الله عافيته علي الموسيقار والشاعر ودمت مبدعا ومنهلا ننهل من عذب سلسبيله معزتي وتقديري ومحبتي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: زاد الشـــــــجون : حِمل على كتِف الســــ� (Re: بدر الدين الأمير)
|
الأكرمين : عبيد الطيب بدر الدين الأمير لكما كل تحية وشوق * سررتُ حين تداخلتما : قال النابلسي : صريح كلامي في الوجود وإيمائي .. سواء وإعلاني هواه وإخفائي هو البحر عنه لا يزول كلامنا .. فعن موجه طورا وطورا عن الماء وكل كلام قد أتى متكلم .. به فهو منه عنه في رمز أسماء صحت أمة من بعد ما سكرت به .. فكان بها نورا أضاء بظلماء *
| |
|
|
|
|
|
|
Re: زاد الشـــــــجون : حِمل على كتِف الســــ� (Re: بدر الدين الأمير)
|
فعلا يا شقليني "ملحمة" زاد الشجون تغنت في سنوات عجيبة من عمر السودان حسنا فعل الباشكاتب أن أخرج ألطافها في الحين المناسب بعد سنين بقيت تتعتق في مخزن الإبداع (قال إنه بدأ تلحينها عام 1965!! ثم تركها لحين قطافها) أواخر السبعينيات كانت سنوات نواضر رغم تعسف النميري وزحف الإسلامويين أم هي فجّة الموت كانت؟! فمن بعدها بدأ جسد الوطن يتهالك حتى عِدِم العافية
سلامتك ياخ في ذلك اليوم والتحية للاتنين السمحين ديلاك: Quote: هي كزهرة تتلوى بلا عِظام تفوح من حولها روائح الطفولة المنطلقة. هو بوسامته وبسمته يُورق بلُطف. |
نص جميل يا أستاذ عبد الله، يشبهك وتشبهه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: زاد الشـــــــجون : حِمل على كتِف الســــ� (Re: معاوية الزبير)
|
Quote: كانت حزمة مشاعر غريبة التكوين ، يأبى النص الموسيقي الإحاطة بها . انتظر الفنان الرائع رنين الخواطر ، بين يديه عُود أوتاره تآخت مع أوتار الجيتار فتخلَّقت خُلاسية نغمية متفردة . لا تعرف وأنت بين سحر الكلمات و عمق الحس الموسيقي ، أأنت في حضرة الفرح أم أنتَ مُعلق بمشجب الأحزان ، أم أنك مسحور بنص شاعر كذوب أمسك بخيوط دُنياك يُراقص أحلامك . قرأ مرآتك ورأى جسدك عارياً من كل زيف . عَرِف الفجوات المظلمة في عوالمك العاشقة حين تعثرت الخُطى ، فبدت الدنيا تبسط من جنانها المورقة ويتساقط الورق الأصفر هُنا و هُناك وقد انتهى عُمره . |
ياااااااااا إلهي من هذا الجمال يا شقليني
تعبير عميق وجميل جداً يضاهي زاد الشجون نفسها جمالاً
يديك العافية يا شقليني لتتحفنا بمثل هذه الدرر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: زاد الشـــــــجون : حِمل على كتِف الســــ� (Re: Haytham Ghaly)
|
الأحباء معاوية وهيثم
لكما التحية والكثير من الود
لم تكن الأغنية إلا قصاً من الواقع . كان العشق الدافئ سيد كل القلوب .كانت الحياة حينها أقل وطأة على النفوس . كان أجر الفنان " محمد الأمين " حينذاك( 100) جنيه سوداني . وتشمل أجر الفنان وفرقته والترحيل .العاشقان بعد ذلك التاريخ ، فرّقت بهما الدنيا . تزوجت غيره ، وصبر زماناً ثم تزوج .وتلك قصة أخرى . قالت له حينها أنه صغير ويمكنه أن يُكمل طموحه ، فلم يزل الوقت معه . وهي قد شارفت سنوات النُضج ، وحان القطاف.... وكانت قصة الأغنية تُعانق القصة الحقيقية كأنها هي.
| |
|
|
|
|
|
|
|