الفوق (دا) الأستاذ (جون ديقراي) حسب معرفة صباح وأظنها أنثى اسمها جوي ديقرو، بروفيسور. الأرقام داخل الحاصرتين المربعتين للزمن في الفيديو
Quote: 21- [25:25] أتت على ذكر العلماء أمثال كارل فون لينيوس ودورهم في إيجاد مخرج علمي لتبرير التناقض بين المعتقد والفعل، لأن التحقيق العلمي يضع نهاية للجدل حول الحقيقة، وكيف أن كارل عمل على التصنيف العرقي التراتبي للبشر بناء على لون البشرة وهو يعتبر من أوائل من طرق علم الانثروبولوجي، وأنه في عام 1735 نشر بحثه (Systema Naturae) الذي يبدأ بالأمريكان الأصليين ويصفهم بأنهم حمر ومتحفظين ويحكمهم العرف، ثم الأوروبيون بأنهم بيض وعيونهم زرقاء ورقيقين وتحكمهم القوانين، ثم الآسيويون بأنهم شاحبي اللون بخلاء وقورون ويحكمهم الرأي، ثم الأفارقة ويصفهم بأنهم سود غير مبالون ماكرون كسولون غرائزيون مهملون وتحكمهم النزوات. وعلى الرغم من انتشار سمعة هذا التصنيف واعتماد بحوث علمية عليه إلا أنه لم يكن علمياً على الإطلاق، لكنه كتاب منشور والتوصيفات التي فيه تصادفنا اليوم في الصحف وغيرها عن كسل السود وهذا يعني أن عدم اعتمادها على أساس علمي أو أنها دراسة تمت في القرن الثامن عشر لا يهم فلقد انتقلت المعرفة وهذه المعتقدات عبر الأجيال. وكارل فون لينيوس هنا يعمل على إزالة التناقض ويؤكد على ضرورة معاملة السود على ذلك النحو لأنهم يستحقون ذلك.
22- [30:47] انتقلت إلى ذكر يوهان فريدريك بلومنباخ وتقسيمه للبشر إلى قوقازيين ومنغوليين وأميركيين وإثيوبيين وملايان (ملايو) والتي أصبحت التقسيمات المتبعة في الدراسات الأنثروبولوجية في القرن التاسع عشر مع الفرق أن كارل فون لينيوس اعتمد في تقسيمه على لون البشرة بينما قسم يوهان البشر بناء على مجموعة مؤلفة من لون البشرة والشعر والجمجمة وملامح الوجه، وأنه اختار الاسم (Caucasian) من اسم الجبل (Caucasus) (في الحدود بين آسيا وأوروبا) لأنه في اعتقاده مهد أجمل عرق بشري في العالم بعد رسو سفينة نوح على جبل أرارات، وأن هذه ليست فرضية "علمية" في الأساس.
23- [32:30] انتقلت إلى تصنيف الجماجم بوضع الجمجمة القوقازية في المرتبة المثالية مع وضع الجمجمة المنغولية في طرف بينما الجمجمة الإثيوبية في الطرف الآخر مع اعتبار أن اللون الأبيض هو اللون الأساسي للنوع البشري، فهو إذن يعتبر أن الانسان الأبيض أصل البشرية وهذا شيء مخيف، لكنه منشور في كتاب.
24- [33:30] انتقلت لمقولة جيمس كينغ عن عدم وجود فوارق جينية جوهرية تبرر تصنيف البشر لأعراق وأن أصل الانسان واحد، وأن هذه المقولة مشينة في حق البشرية من حيث أننا لا نزال نناقش هذه المسألة في عام 2008 كأننا نحاول التصالح مع المآسي التي تسببنا فيها ولم نعمل على حلها وتطرقت للأحداث المعاصرة من قتل السود في المدن وقمع التظاهرات ووفيات الأطفال في مجتمعات السود مع معللين ذلك بأن هذه الأمور هي عاقبة "اخطائهم".
Quote: ومن هنا أنا بوعدك يا أستاذ في اللحظة اللي فيها السودانيين يبلغوا درجة من القوة في إمريكا فيحولوا اللغة الرسمية في إمريكا للعربية والدين للإسلام أعلن ليك إمريكا ومن جوة الكونغرس دولة ذات هوية ثقافية عربية
+++
يعني أنا ما عارفة معنى لتعريف المعرّف!! ماهي الخلاسية من اسمها فيها جزء زنجي أيوة درجة من درجات الزنجية بس أعلى درجاتها وأدنى درجات العروبة ماش كويس يا أستاذ
قل جاء الحق
لاحظتوا لأسلوب الخطاب؟ نفس أسلوب (السميح) سيد القطار المر، داهس الثقافات ومفرق الجماعات وهنا (الغبراء) ،الاتنين (بيفرضوا) نفسهم كأدوات حادة في يد (السيد) المهيمن على عقولهم مش كدة وبس، ملكيين أكتر من الملك فالطبيعي إذن رفض الهوية إن لم تكن متماهية مع الماسك اللجام.
+++
كلامك دا فرقو شنو من كلام فون لينيوس وبلومنباخ في النقاط من 21 إلى 24 المذكورة أعلاه؟
مع كونك وباعترافك بتقولي (افتخر بأفريقيتي) فوقوعك في التناقض والنزاع النفسي المحير دا لا يمكن تفسيره إلا على أنه (مرض) أو عقدة متوارثة، فلذلك من الطبيعي أن تكون دي (تصرفاتك) وأقوالك، مالم يكن لديك تفسير آخر (للتواضع) المهين للذات دا
تعالي يلا قارني كلامك بكلام جينا في الفيديو التحت دا، (الخلاسية) البتكره أصل بيولوجي منها زيك كدة
أحد طرفي أصلها البيولوجي إيرلندي، لكنها قالت ما بتعترف إلا بالجانب الوهبوا ليها (الرازق)، يعني الجانب الإيرلندي، الزنجي ما شايفاهو، مافيش! وقالت أنها لا تهتم بالسود و(بتخاف) منهم وما بتحب تلازم الأطفال السود، بتكرههم. وهنا يطيب لي أحيلك لأخينا القال (حتسموا أولادكم بأسماء عربية "جميلة").
سألوها بتشوفي شنو في المراية قالت: بشوف امرأة بيضاء! سألتها تايرا ليه بتحبي البيض قالت: لأنهم راقيين في معاييرهم وأوصافهم، ولون جلدهم فاتح!
وانتي فوق بعد ما صنفتي الناس حسب ألوانها قلتي:
Quote: عليك النبي دا سمار سوداني دي حاجات بسموها قمحية وبعضها بيضاء عديل يعني خلطة عربية (نوبية، زنجية، بجاوية) ما عايزة ليها غلاط
وكمان بتشيل علم جماعة (KKK) باعتبارها واحدة منهم طبعاً، في وعيها المستلب، يعني ممكن ببساطة تقضي على أهلها السود وكل إرثهم بهذا النهج والسلوك القائم على الكراهية الناتجة عن عقدة متأصلة.
وانتي طلعتي (أكرم) منها وتبرعتي بالقضاء على هوية أمريكا ذاتا:
Quote: فيحولوا اللغة الرسمية في إمريكا للعربية والدين للإسلام أعلن ليك إمريكا ومن جوة الكونغرس دولة ذات هوية ثقافية عربية
وجينا بتحب مهرجانات الروديو! وانتي بتحومي حول مخرجات الثقافة العربية وبتكومي الكرم وكل الفضائل بهناك!
الآن، هل ترين أية فروقات بينك وبين جينا أعلاه؟ وما هي؟ كل الصفات المذكورة في مقال السلوك التعويضي اجتزتيها بامتياز.
تؤسفني معاناتك يا (صباح) أمنياتي بالشفاء العاجل.
_____ لكن (أعراضك) ووقاحة مفرداتك دي ما جديدة علينا، ياهو (عولاق) جينا "الرازق" الناطق
Quote: وكان تعليقي بأن هذا إعتراف بأن هنالك كيان عربي في السودان لم يختلط بغيره ولكن ماذا يفعل الحاسد مع الرازق
يحسدوك في شنو؟ والرزق دا شنو؟ لعله آيريش زي حق جينا المسكينة!
Quote: ولكن عندما تناقش ميمان (جاهل وعوير) أكيد تضييع وقت
وديل (ميمان) هسع؟
Quote: ياخ العربي دا وحش خليك منو مالك متشعبط فيه ماشي وجاي وجاي وماش وماش وجاي ياخ اكتب بالإفريقي مرة ما تكون ابن عاق
كان كدة جينا معاها حق انتي صحي مشكلتك شنو مع أفريغيا؟
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة