وزير خارجية أمريكا: رفع العقوبات عن إيران اليوم 16 يناير .. هل ساهمت السعودية في مساعدة إيران؟

Quote: المشكلة يا محمد ان السعودية لم تستطع اقناع الغرب انها ضـد الإرهاب. أيديولوجية داعش والقاعدة والنصرة...الخ كلها المذهب الوهابى، أمريكا تعلم ذلك وقد نصحت تلك الدول لتعديل المناهج الدراسيـة.. فأنت فاتح جامعة لتخريج مهندسين إرهاب ثم تحاربهم ان طبقوا ما درسوه. دى تجى كيف؟

Quote: يوجد شيء مهم في هذا المشهد أتمنى أن تلاحظه: كل الطبقات التي فقدت السلطة في دول (الربيع العربي) هرّبت الثروات التي إكتنزتها الي دول الخليج و ليس الى سويسرا. و بالتحديد إلى قطر و السعودية و الإمارات.. مليارات من الدولارات كاش و آلاف من ودائع الذهب حملتها طائرات خاصة الى مطارات الرياض و دبي و الدوحة. من مصر و تونس و ليبيا و اليمن و حتى سوريا و العراق... حيث تمت بعدها و لمدة ثلاث سنوات أكبر عملية غسيل أموال في التاريخ، هذه الثروات الطائلة و التي أصبحت الآن (قانونية) في بنوك الخليج هي أحدى أكبر أسباب إستهداف المنطقة بأكملها..... إنها حرب العولمة الثانية....

Quote: فهي لاتظهر مباشرة في الواجهه . وفي العلن ، انما تقوم بدعم المجموعات المناؤية لخصومها . في الخفاء ، وبطرق غير مشروعة .( عبر ارسال اسلحة ، ودعم مختلف ) . فهي تدعم " حزب الله " . المجموعة المتفلتة التي تدعي ( المقاومة ) !!! ( لا ادري كيف هي مقاومة ) ، والجيش الاسرائيلي داخل الاراضي اللبنانية ( مرجعيون ، والنبطية ، وحتي في اقليم التفاح ) .. ويمكن " صور ، وصيدا " .. يسرح ويمرح ، وابراج مراقبته ، يمكنك ان تصيبها بحجر !!! وتدعم ( الحوثيون ) . الذين هم عبارة عن بقايا نظام المخلوع " صالح " .الذي يحاول باستماتة ، الصعود مرة اخري علي سدة الحكم ( رغم انه حكم اليمن زهاء 30 عام ) نهب البلد بما فيها ، وترك باقي اليمنين ( يمضغون في القات ) ...!

Quote: ان كان من رهان للادارة الامريكية او للاوربين على ملالي ايران في ان يصلحوا من سلوكهم ويستعدلوا فهو برايي رهان خاسر مثلا اذا ما وجدوا موطيء قدم أكبر في سوق الطاقة فسيمارسون الابتزاز انواعا ويتلاعبون بسوق النفط بمغامرات غير محسوبة النظام الايراني كما نظام الكيزان عندنا لايحترم التزاماته ويسعى للتنصل منها حتى بعد ان يعلن مضطرا وتحت وطأة ضغوط الالتزام الامريكان لو بيفتشوا على اصدقاء دائمين في المنطقة فلا افضل واصدق من السعودية ودول الخليج لا بتخش مغامرات وتستغل مواردها لصالح بلدانها

هنا رابط الخبر:

http://economictimes.indiatimes.com/news/international/business/siemens-signs-iran-rail-deals-anticipating-lifting-of-sanctions/articleshow/50499632.cms





و هنا خبر شراء إيران ل 450 طائرة من مختلف الأحجام و الأشكال من شركتي بوينج الأمريكية و أيرباص الأوربية :






هنا رابط الخبر:
http://www.presstv.ir/Detail/2015/12/24/443041/Iran-will-buy-450-Boeing-Airbus-planeshttp://www.presstv.ir/Detail/2015/12/24/443041/Iran-will-buy-450-Boeing-Airbus-planes

http://airwaysnews.com/blog/2015/12/23/iran-likely-heat-aerospace-markets/http://airwaysnews.com/blog/2015/12/23/iran-likely-heat-aerospace-markets/http://airwaysnews.com/blog/2015/12/23/iran-likely-heat-aerospace-markets/http://airwaysnews.com/blog/2015/12/23/iran-likely-heat-aerospace-markets/

(عدل بواسطة Mohamed Suleiman on 01-09-2016, 06:46 PM)

Quote: يا عزيزي .... الوجه الآخر للعملة يمكن أن تقرأ أن دول الخليج هي اللتي أوجدت بن لادن و القاعدة و طالبان و داعش و غيرها .. بمناسبة حزب الله و إستحقاقه لقب (مقاومة) .... هو الكيان الوحيد في عمر تاريخ العرب الذي حرر أرض عربية من إحتلال إسرائيل .... جنوب لبنان .... بينما عجزت جيوش 22 دولة عربية من تحرير شبر أرض تحتلها إسرائيل. حزب الله هو الكيان العربي الوحيد .. بإعتراف إسرائيل ... له صدقية عالية لدي دولة إسرائيل ...

Quote: اكتب انا من صور, والحوش, والناقورة على حدود لبنان الجنوبية. شدت انتباهى في الردود على خيطك الهام ملاحظة للاخ هاشم كارورى كتبها كأنها حقيقة في لبنان " ! ( لا ادري كيف هي مقاومة ) ، والجيش الاسرائيلي داخل الاراضي اللبنانية ( مرجعيون ، والنبطية ، وحتي في اقليم التفاح ) .. ويمكن " صور ، وصيدا " نختلف او نتفق حول حزب الله ودوره ولكن الحقيقة انه لايوجد وجود للجيش الاسرائيلى او عملائه من جيش انطوان لحد, المسمى بجيش جنوب لبنان بعد مااجبرت المقاومة اللبنانية الجيش الاسرائيلى على الانسحاب عام 2000 من كل ارض جنوب لبنان ماعدا منطقة متنازع عليها تاريخيا تقع فى تخوم لبنان, سوريا, وفلسطين ماقبل 48/ اسرائيل الحالية هى مزارع شبعا. مرجعيون, النبطية, صيدا, و مدينتى الحالية صور تنعم بهدؤ تحسده عليها معظم مدن جنوب, وشرق السعودية. واحتفالات الكريسماس و رأس السنة مالية الدرب في الجنوب ذو الغالبية الشيعية. دولاب تسيير الدولة يسير برغم عدم انتخاب رئيس جمهورية, ووجود رئيس وزراء مكلف ولايرجع السبب لحزب الله لوحده, بل لعدم اتفاق كل النخب السياسيه بمافيها كتلة المستقبل بقيادة سعد الحريرى, القريبة من السعودية, والكتل المسيحيةالمتنافرة.

Quote: وضوع البوست هو أن علي الجميع أن يفيقوا علي حقيقة أن العقوبات المفروضة علي إيران علي وشك أن تُرفع كلّيةً عنها .... هذه ليست أوهام أو شكليات ... الحكومات الغربية بقيادة أمريكا تتحدث عن فتح سفاراتها بالكامل و السماح للشركات الغربية الضخمة ببناء الحياة في إيران و إخراجها من العزلة .... ده الواقع يمكنك قراءة الرد علي الأخ مهدي صالح حيث أن المسألة قد عبرت التوقيع علي العقودات للشركات و الباقي التنفيذ ... كل هذا يتم بينما العرب غارقون في جمع تحالف الأغنياء و الأقوياء ضد شقيق لهم ليدمروا البنية التحتية لليمن مسببين كارثة إنسانية و مجاعة ...

Quote: قد تختلف الرؤيا كل حسب النافذة التي يطل منها . وفي النهاية المشهد واحد . والنتيجة سيراها الجميع .عاجلا . او اجلا .

Quote: صامت الصامت: يعني محللي الغفلة اكتشفوا النسبية ؟!! مواعيد رفع العقوبات معروفة منذ عام كامل !! عالم فارغة ، ودايرة تنظّر .. وتستغل أي شيء ممكن يظهر أنه نصر لأسيادهم في  إيران . أي نصر هذا في عودة إيران إلى النقطة التي كانت عندها منذ 30 سنة في العلاقات الدولية ( سياسة واقتصاد ) ؟ إيران الآن في سنة أولى سياسة ... واعتذارها ( المفروض عليها ) ألف باء تاء صف أول . والمسطرة السعودية واضحة : دولة .. نرحب بها ....... ثورة نكسر رأسها , فهمتم يا بتوع الفكرة والأفكار ؟

Quote: 1- هذه ليست إتفاقية رفع عقوبات فحسب ... بل طرح بديل لإيران عوضاً عن سعيها لإمتلاك سلاح خطير مثل القنبلة النووية .... و هذا البديل كما تم نقاشه و الإتفاق عليه سيكون مجزياً لإيران كدولة و حكومة و شعب.

Quote: من الخطأ حساب إستفادة أو خسارة إيران من منظور حسابات النفط و إقتصاد القرن الماضي .... لأن البترول و منذ حرب 1973 ... سعي الغرب و بصورة علمية علي جعل البترول سلعة غير إستراتيجية و ذلك بالحوث العلمية و الهندسية لإيجاد بدائل للطاقة النفطية ...

ما شاء الله تبارك الله
العالم كله في انتظار البضاعة الايرانية التي كانت تحظرها امريكا؟ بالله ممكن تنورنا يا اخ محمد غير البترول ايران عندها شنو؟ وعشان ما نتغالط دا اقتصاد ايران بالنسب المئوية

النفط (80 ٪)، المواد الكيميائية والمنتجات البتروكيماوية (4 ٪)، الفواكه والمكسرات (2 ٪)، سيارات (2 ٪)، والسجاد (1 ٪)، الخدمات التقنية

وديل الشركاء التجاريين الجاي تبشر بيهم

الإمارات العربية المتحدة 19.3 ٪، الصين 13 ٪، ألمانيا 9.2 ٪، كوريا الجنوبية 7 ٪، إيطاليا 5.1 ٪، فرنسا 4.3 ٪، روسيا 4.2 ٪

يعني مافي جديد يذكر ولا قديم يعاد، ففرنسا قاعدة والمانيا قاعدة وروسيا قاعدة وايطاليا وكوريا والصين قاعدات، ناقصة امريكا بس واكيد بمجرد دخول الامريكان كمستثمرين في ايران حتنبهل انبهالا كما يقول ود الباوقة هههههههههههههههههه

ملحوظة:
في الميزانية السعودية لعام 2016 فان نسبة الاعتماد على النفط تقلصت بحوالي 17% دفعة واحدة ليشكل 73% من الميزانية يعني اعتماد المملكة على النفط اقل من اعتماد ايران.
يعني ايران في نفس مركب الدول التي تعاني من اثار انخفاض اسعار النفط كروسيا وفنزويلا والسعودية والكويت ونفس التحديات التي تواجهها هذه الدول هي نفسها التي تواجهها ايران مع العلم ان لدى هذه الدول احتياطيات نقدية لا تستطيع ايران ان تحلم بها في الحلم وهنا يعود السؤال مرة اخرى

اسباب تفاؤلك وبهجتك ؟

Quote: ما نراه اليوم من العقودات الأولية لهذه الشركات ... أن هذه الشركات هي شركات بناء البني التحتية للصناعة .... بمعني ... عندما تكتمل وسائل الإتصال و المواصلات .. ستتبعها مصانع تجميع لبضائع غربية و ثم إعادة تصديرها لهذه البلاد الغربية و علي رأسها الولايات المتحدة الأمريكية و دول غرب أوروبا و اليابان. يعني هذا نقل التكنولوجيا لتتحول إيران الي كوريا جنوبية و ماليزيا ..... أي الأمر ليس مبني علي حساب سعر بترول البترول .... بل يكون الدخل البديل أضعاف دخل البترول

حاجة في ذمتك انت مصدق نفسك خلينا نحن
العالم ودوله المتقدمة الصناعية ضاقت عليهم الارض بما رحبت وما لقوا مكان غير ايران مكان يصنعوا فيهو ؟ ممكن الاسباب المنطقية لو تكرمت؟
ياخي الاستثمار يحتاج الى البيئة الصالحة له من قوانين منظمة وحرية وشفافية فهل تتوفر في ايران؟ وهل تتوقع انه باكر دي تتوفر؟ وهل تظن مثلاً ان الحرس الثوري بشبكته الواسعة من الشركات سيمسح لشركات غربية ان تشاركه هو والملالي في سرقة الفتات الذي يجودون به على الشعب الايراني؟
لو افتراضك مبني على الموقع الجغرافي فدولة مثل السعودية فاتحة ضلفتين على بحر وخليج ودولة مثل مصر رابطة قاراتين ونفس الوضع تركيا ولو على الايدي العاملة فسعر العمالة في دول شبه القارة الهندية ودول افريقيا غرب الصحراء ارخص بكثير من سعر العمالة الايرانية فاشمعني ايران يعني؟ ولا هو هوى النفس وما تحب؟

Quote: إسرائيل خفت صوتها المعارض لأنها أدركت أنه و بمجرد تذوق الإيرانيين بفائدة رفع العقوبات و بعد إندفاع الرأسمالية الغربية و بإشارة من حكوماتهم ... سيكون هذا أكبر دافع لإيران أن تتوقف عن دعم المنظمات الإرهابية

رد واحد على ما ذكر اعلاه ضمن كومة من الردود

Quote: أكد المرشد الأعلى الإيراني آية الله على خامنئي أن طهران لن تغير سياستها مع الولايات المتحدة "المستكبرة" أو داخل منطقة الشرق الأوسط. وأوضح خامنئي أن الاتفاق النووي مع القوى العالمية لن يؤثر على دعم إيران " لإصدقائها" في المنطقة، ومن بينهم الرئيس السوري بشار الأسد. وقال: "سواء تم التصديق على هذا النص (الاتفاق النووي) أم لا، فإننا لن نتخلى عن دعم أصدقائنا في المنطقة." وشدد على أن "الشعب الفلسطيني المظلوم واليمن والحكومة والشعب في سوريا والعراق والشعب البحريني المظلوم والمجاهدين الصادقين من المقاومة في لبنان وفلسطين سيحظون بدعمنا على الدوام." المصدر بي بي سي

Quote: Mohammad Javad Zarif: Saudi Arabia’s Reckless Extremism By MOHAMMAD JAVAD ZARIFJAN. 10, 2016 COMMENT THE world will soon celebrate the implementation of the landmark agreement that resolves the unnecessary, albeit dangerous, crisis over Iran’s nuclear program. All parties hoped, and continue to believe, that the resolution of the nuclear issue would enable us to focus on the serious challenge of extremism that is ravaging our region — and the world. President Rouhani has repeatedly declared that Iran’s top foreign policy priority is friendship with our neighbors, peace and stability in the region and global cooperation, especially in the fight against extremism. In September 2013, a month after taking office, he introduced an initiative called World Against Violence and Extremism (WAVE). It was approved by consensus by the United Nations General Assembly, giving hope for a farsighted global campaign against terrorism. Unfortunately, some countries stand in the way of constructive engagement. Following the signing of the interim nuclear deal in November 2013, Saudi Arabia began devoting its resources to defeating the deal, driven by fear that its contrived Iranophobia was crumbling. Today, some in Riyadh not only continue to impede normalization but are determined to drag the entire region into confrontation. Photo Demonstrators opposed to Saudi Arabia gathered in Tehran on Friday. Credit Abedin Taherkenareh/European Pressphoto Agency Saudi Arabia seems to fear that the removal of the smoke screen of the nuclear issue will expose the real global threat: its active sponsorship of violent extremism. The barbarism is clear. At home, state executioners sever ######### with swords, as in the recent execution of 47 prisoners in one day, including Sheikh Nimr al-Nimr, a respected religious scholar who devoted his life to promoting nonviolence and civil rights. Abroad, masked men sever ######### with knives. Let us not forget that the perpetrators of many acts of terror, from the horrors of Sept. 11 to the shooting in San Bernardino and other episodes of extremist carnage in between, as well as nearly all members of extremist groups like Al Qaeda and the Nusra Front, have been either Saudi nationals or brainwashed by petrodollar-financed demagogues who have promoted anti-Islamic messages of hatred and sectarianism for decades. The Saudi strategy to derail the nuclear agreement and perpetuate — and even exacerbate — tension in the region has three components: pressuring the West; promoting regional instability through waging war in Yemen and sponsoring extremism; and directly provoking Iran. Riyadh’s military campaign in Yemen and its support for extremists are well known. Provocations against Iran have not grabbed international headlines, primarily thanks to our prudent restraint. The Iranian government at the highest level un#####ocally condemned the assault against the Saudi embassy and consulate in Tehran on Jan. 2, and ensured the safety of Saudi diplomats. We took immediate measures to help restore order to the Saudi diplomatic compound and declared our determination to bring perpetrators to justice. We also took disciplinary action against those who failed to protect the embassy and have initiated an internal investigation to prevent any similar event. By contrast, the Saudi government or its surrogates have over the past three years directly targeted Iranian diplomatic facilities in Yemen, Lebanon and Pakistan — killing Iranian diplomats and locals. There have been other provocations, too. Iranian pilgrims in Saudi Arabia have endured systematic harassment — in one case, Saudi airport officers molested two Iranian boys in Jeddah, fueling public outrage. Also, Saudi negligence was to blame for the stampede during the recent hajj, which left 464 Iranian pilgrims dead. Moreover, for days, Saudi authorities refused to respond to requests from grieving families and the Iranian government to access and repatriate the bodies. This is not to mention the routine practice of hate speech not only against Iran but against all Shiite Muslims by Saudi Arabia’s government-appointed preachers. The outrageous beheading recently of Sheikh Nimr was immediately preceded by a sermon of hatred toward Shiites by a Grand Mosque preacher in Mecca, who last year said that “our disagreement with Shiites will not be removed, nor our suicide to fight them” as long as Shiites remained on the earth. Throughout these episodes, Iran, confident of its strength, has refused to retaliate or break — or even downgrade — diplomatic relations with Saudi Arabia. We have until now responded with restraint; but unilateral prudence is not sustainable. Iran has no desire to escalate tension in the region. We need unity to confront the threats posed by extremists. Ever since the first days after his election, the president and I have indicated publicly and privately our readiness to engage in dialogue, promote stability and combat destabilizing extremism. This has fallen on deaf ears in Saudi Arabia. The Saudi leadership must now make a choice: They can continue supporting extremists and promoting sectarian hatred; or they can opt to play a constructive role in promoting regional stability. We hope that reason will prevail.

Quote: الرئيسية / تقارير / الاقتصاد الإيراني الصاعد سيسحب البساط من دول الخليج ويهددها بخسائر فاحة توقعات بهبوط أسعار النفط بسبب الاتفاق النووي وتدفق النفط الإيراني توقعات بهبوط أسعار النفط بسبب الاتفاق النووي وتدفق النفط الإيراني الاقتصاد الإيراني الصاعد سيسحب البساط من دول الخليج ويهددها بخسائر فاحة MIRATALJAZZERA يوليو 24, 2015 تقارير يتوقع خبراء الاقتصاد أن يقود الاتفاق النووي الإيراني النهائي الذي تم التوصل إليه بين طهران ومجموعة 5 + 1 في 14 يوليو الجاري إلى صعود اقتصادي لإيران يجعل منها قوة اقتصادية ونفطية كبيرة تمتلك مقومات تجعلها عنصر فعال مؤثر على أسعار النفط المتوقع معانتها من موجة انخفاض تعصف بدول الخليج، إلى جانب تحولها لمركز جاذب للاستثمارات الأوروبية والأمريكية والصينية والألمانية، وإعطاءها أولوية عن الأسواق الخليجية، إلى جانب تحول هذه القوة الاقتصادية والنفطية لأوراق تهديد سياسية بقضايا مصيرية تعد إيران طرفا فيها في مواجهة دول الخليج أبرزها اليمن وسوريا والعراق. الدور الروسي والإيراني بشأن تداعيات الاتفاق النووي الاقتصادية يؤكد الدكتور علي العمير وزير النفط الكويتي في حوار لصحيفة “الاقتصادية” نشر اليوم الخميس- حول الدور الروسي والإيراني للتأثير في الأسواق سواء كان بعمليات أو إجراءات مباشرة أو غير مباشرة – أن “السوق النفطية تتأثر بعدة عوامل، من ضمنها أي إنتاج زائد أو إضافة في إمدادات النفط من منتجي النفط، وبالطبع فإن التأثير في الأسواق ينطلق من حجم المعروض في السوق، أما ما يتعلق بعودة إيران إلى السوق النفطية فسيكون لها تأثير لكنه تأثير مرتبط بشكل مباشر بحجم وتوقيت عودة النفط الإيراني للسوق، وما يقابله من معدل الطلب العالمي في حينه، رغم أننا نرحب جميعا في “أوبك” بعودة إيران لأداء دورها الطبيعي في السوق في تأمين الإمدادات”. أزمة اقتصادية وشيكة بسوق النفط من ناحية أخرى يؤثر الاتفاق النووي على صادرات الكويت والسعودية حيث استحوذتا على حصة إيران المفقودة في السوق الآسيوية إبان فرض العقوبات على طهران، والآن بعد اتفاق إيران ودول الغرب على رفع الحظر عن صادراتها النفطية تبرز المخاوف على صادرات الخليج خاصة مع اعتزام إيران دخول الأسواق الآسيوية والأوروبية، وبهذا الشأن يشير وزير النفط الكويتي إلى أن “إيران لم تتوقف أو تنقطع عن بيع النفط الخام إلى الأسواق الآسيوية، بل كانت مستمرة خلال السنوات السابقة وحتى الآن .. والسوق الآسيوية هي السوق التقليدية لكافة أنواع النفط الذي يتم تصديره من الخليج العربي، وتمثل نسبة مبيعات الخليج العربي للأسواق الآسيوية ما يقارب 80% من إجمالي مبيعات النفط الخام من الخليج العربي”. النفط الإيراني وزيادة المعروض وتتعدد المكاسب الاقتصادية لإيران والتي تخصم من مساحة السوق المتاحة للخليج وبخاصة سوق النفط، إلى جانب الانخفاض المتوقع بأسعار النفط نتيجة زيادة المعروض، إلى جانب تحول هذه الأموال إلى قوة شرائية تمكن إيران من استيراد أسلحة متطورة ودعم أذرعها العسكرية التي تهدد أمن دول الخليج. وبحسب مراقبين، إنه موجب الاتفاق النووي الإطاري، ستقوم كل من الولايات المتحدة وأوروبا برفع تدريجي للعقوبات الاقتصادية المقررة على طهران، ورفع الحظر التدريجي عن صادرات النفط الإيراني بما سيسمح لإيران بضخ 400 ألف -500 ألف برميل يوميا إلى السوق العالمي خلال الأشهر الأولى، ولكن البعض يرى إن إيران ستحتاج شهورًا كثيرة كي تتمكن من الوصول لطاقتها التصديرية الكاملة بعد أي تخفيف للعقوبات، لكن حتى أية زيادة مبدئية متواضعة في الإنتاج ستكون كافية لحدوث مزيد من التراجع في الأسعار العالمية للنفط حيث ينتج السوق بالفعل نحو 2.5 مليون برميل يوميًا فوق مستوى الطلب. إيران تهدد وفيما يخص النفط الإيراني فإن إيران التي تملك ثاني أكبر احتياطي للنفط في أوبك بعد السعودية، ستلجأ إلى بيع منتجاتها المخزنة من النفط، حيث تخزن طهران كميات من النفط الخام تصل إلى نحو 40 مليون برميل في ناقلات عملاقة راسية في البحر تابعة لشركة ناقلات النفط الوطنية الإيرانية. ويحذر وزير النفط الإيراني منظمة أوبك بالفعل قائلاً: “أفسحوا مجالاً لنا. وبعبارة أخرى، سنبيع هذا النفط بأي سعر”. كما أعلنت إيران أن بمقدورها مضاعفة صادراتها من نحو مليون برميل يومياً في غضون 6 أشهر على الرغم من أن سوق النفط الخام العالمي يعاني من تخمة في المعروض بنحو 2 مليون برميل، بسبب تباطؤ وتيرة نمو الطلب على المنتجات النفطية العام الماضي للمرة الأولى منذ الأزمة المالية العالمية في نهاية عام 2008 وعام 2009، والنمو القوي من المعروض النفطي من خارج الدول الأعضاء في منظمة البلدان المصدرة للنفط (أوبك)، وخاصة الولايات المتحدة. وهو ما يهدد، بحسب خبراء، بموجة جديدة من موجات انخفاض أسعار النفط ويهدد بشكل مباشر اقتصاديات دول الخليج، مع رفع الحظر عن نقل وشراء البترول الإيراني من قبل أعضاء الاتحاد الأوروبي، وهو ما سيؤثر بالسلب على المنافس الأقوى لها في المنطقة وهي السعودية وحلفاؤها من الدول الخليجية، نظرًا لطبيعة هيكل التجارة الإيرانية، التي تمثل فيها الصادرات النفطية نسبة تتراوح ما بين 70% – 80%، وهو الأمر الذي يجعل من صادرات الطرفين في حالة تنافسية، فكلاهما يعتمد على تصدير النفط الخام. جذب الاستثمارات الأجنبية يتوقع خبراء صعود سريع لإيران كقوة اقتصادية تهدد اقتصاديات دول الخليج التي يصعب عليها منافسة الشركات والأسواق الإيرانية الأكثر جاذبية من تلك الخليجية، فإيران ستوفر لها النفط والتكنولوجيا المتطورة والعمالة المدربة. كما سيتم رفع الحظر عن أموال إيران في البنوك الأمريكية، وبموجب خطة العمل المشتركة سيتم الإفراج عن أكثر من مائة مليار دولار ايرانية محجوزة في المصارف العالمية، حيث قال مسؤولون أمريكيون إن ايران سيتاح لها التصرف في أكثر من 100 مليار دولار من الأرصدة المجمدة في الخارج بعد الاتفاق النووي أي ما يعادل ربع ناتجها السنوي، وقد يبدأ تدفق الأموال قرب نهاية العام الجاري بعد أن يؤكد المفتشون الدوليون التزام إيران بالاتفاق. ويرجح محللون أن تكون عودة العلاقات الاقتصادية بين إيران والغرب على حساب الاستثمارات الموجهة لدول الخليج، حيث ترى الشركات الأجنبية في طهران سوقا واعدة، حيث تزامن الوصول إلى الاتفاق النووي خلال الأيام السابقة بإبداء رغبات من بعض الدول مثل ألمانيا بعودة العلاقات الاقتصادية مع إيران وهو ما قابلته طهران بالرغبة المتبادلة، وستفتح عودة العلاقات الباب أمام الاستثمار الأجنبي وهو ما يتوقع معه قيام إيران بإجراءات من شأنها زيادة جاذبية الاستثمار في إيران بالنسبة للدول الأجنبية. ويؤكد الخبير الاقتصادي كامل وزنة، في تصريح صحفي ، أن “إيران استطاعت عبر الاتفاق النووي تحقيق مكاسب مهمة على الصعيدين الداخلي والدولي”، فإيران عبر الأموال المجمدة التي تمتلكها والتي تبلغ قيمتها 160 مليار دولار، تستطيع إعادة تحفيز اقتصادها الداخلي، والتوجه الى تنمية القطاعات الاقتصادية الداخلية”. ويوضح أن “في ايران العديد من القطاعات المهمة التي ستستفيد من هذا الاتفاق، أولها القطاع البنكي الذي سيفعل المعاملات المالية العالمية العالقة، ثانيها قطاع النفط حيث يمكن للصادرات النفطية الايرانية أن ترتفع بعد هذا الاتفاق ما يعكس نتائج جيدة على الاقتصاد الداخلي والعالمي، والقطاع الأكثر استفادة من الاتفاق، هو قطاع الغاز حيث يمكن لإيران أن تصبح المصدر الأهم في توريد الغاز الطبيعي للدول الأوروبية”. وبموجب الاتفاق سيتم تطوير الصناعات التي بدأتها ايران مع وجود الحظر، والتعاون التجاري بين ايران ودول العالم في مجالات عديدة منها الطبية، التكنولوجية، والهندسية، وبث الروح في اتفاقيات اقتصادية عديدة أبرزها الاتفاقية بين ايران وباكستان، وتوسع العلاقات الاقتصادية مع بعض الدول العربية كالإمارات والعراق. ويضيف الخبير الاقتصادي أن “شركات أوروبية كثيرة طامحة في الحصول على عقود مع الجمهورية الايرانية، وهو ما عكسته الزيارات المكوكية التي جرت بين الدول الأوروبية وايران طمعاً بالحصول على عقود استثمار تصل عائداتها إلى عشرات المليارات من الدولارات. ويعتبر وزنة أن “مستقبل ايران الأفضل يكمن مع الدول الآسيوية حيث لإيران مبالغ طائلة مجمدة في العديد من هذه الدول كالصين والهند واليابان، بالاضافة إلى أن هذه الدول تمتلك قابلية واندفاع أكثر للاستثمار في مجالات مختلفة بايران”. ويتوقع بعض الخبراء أن تجذب إيران استثمارات تتراوح بين 600 و800 مليار دولار، خلال العقد المقبل، كما من المقرر أن تزول القيود الأمريكية على التجارة الإيرانية، إلى جانب قيود الاتحاد الأوروبي التي جمدت أصول إيران في بنك إيران المركزي، وأصول رجال الأعمال الذين تربطهم علاقة بالبرنامج النووي، إضافة إلى رفع الحظر عن التعاملات مع النظام المصرفي الإيراني. وقد بدأت الشركات الأوروبية استعداداتها لدخول السوق الإيرانية، وسجلت البورصة الإيرانية التي تنشط فيها 315 شركة، أفضل أداء في مايو وذلك بعد الاتفاق الإطاري الأولي مقارنة مع أداء العام الماضي. شوؤن خليجية

Quote: JANUARY 12, 2016 دنيس روس: التوتّر بين الرياض وطهران أدخل المنطقة لمرحلةٍ حساسّةٍ والسعودية تعتبر إيران وحُلفائها كأخطر تهديد وأوباما ليس مُستعدًا لتحدّي الجمهورية الإسلاميّة ross-dennis55 الناصرة – “رأي اليوم”- من زهير أندراوس: قال الدبلوماسيّ الأمريكيّ السابق، دنيس روس، إنّ المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة تُعتبران شريكتين، وليس حليفتين، لافتًا إلى أنّه عادةً، يتشارك حلفاء الولايات المتحدة قيمًا معها وليس فقط مصالح. ولكن، برأي روس، الذي شغل أيضًا مبعوث الرئيس الأمريكيّ الخاص باراك أوباما لمنطقة الشرق الأوسط، ما يجمع أمريكا بالسعوديين هو مصالح مشتركة وتهديدات مشتركة. وأكّد على أنّه في الواقع، على مر السنوات، كل من هدد السعوديين هدد الأمريكيين أيضًا، والعكس صحيح. ولفت إلى أنّه في أثناء الحرب الباردة، جعلت المعارضة الحازمة للشيوعية من السعودية شريكًا طبيعيًا لأمريكا في تنافسها مع السوفيت. فالسعوديون كانوا يعتبرون الدعم السوفيتي لخصومهم الإقليميين، سواءً مصر في عهد جمال عبد الناصر أوْ ليبيا في عهد معمر القذافي، مصدر تهديد لهم، وكانت أمريكا تعتبر السعودية قوة تساهم في الاستقرار الإقليميّ، سيما وأنّها قد تدعم ماليًا دولًا أخرى مؤيدة للغرب مثل الأردن. إلّا أن واشنطن، أضاف روس، اعتبرت كذلك السعودية مصدرًا أساسيًا لإمدادات النفط المستقرة، ولم تدخل القيم في المعادلة، على حدّ تعبيره. وتابع قائلاً إنّه جرت منذ اعتداءات 11 أيلول (سبتمبر)، وبالطبع مع بروز تنظيم (“داعش”)، بعض المناقشات مع قادة سعوديين حول الامتناع عن تمويل المدارس التي تروج لتفسير متشدد وقاسٍ وسلفي عن الإسلام. وبرأيه، السعوديون بدورهم مُهددون اليوم من قبل تنظيم “داعش”، ويحاولون اجتثاث أتباعه من داخل المملكة، ولكن كما يُظهر النزاعان في سوريّة واليمن، وكما يوضح اليوم قطع العلاقات الدبلوماسية مع إيران، ينظر السعوديون إلى الإيرانيين ووكلائهم من الميليشيات الشيعية كأبرز مصدر تهديد لهم. وقد أصبح السعوديون اليوم أكثر استعدادًا بكثير لتحدي هؤلاء، خصوصًا في أعقاب الاتفاق النووي بين أمريكا وإيران. ويعتبر السعوديون، أضاف روس، في دراسةٍ نشرها على موقع (معهد واشنطن)، أنّ إدارة أوباما غير مستعدة لتحدّي الإيرانيين ويقلقون من كيفية استغلال إيران لرفع العقوبات الذي ستحصل عليه قريبًا. في الواقع، من خلال إعدامهم أبرز شيخ شيعي سعودي في خطوة استفزازية، أكّد روس، رسم السعوديون الخط الأحمر مع إيران، بما أنّهم يشككون باحتمال قيام واشنطن بذلك. لأسباب مبررة، قال الدبلوماسيّ السابق، لا تُريد إدارة الرئيس أوباما أنْ تشهد تدهورًا للنزاعات السنية-الشيعية في المنطقة. ولكنّه تساءل: هل يُشكّل السعوديون المصدر الوحيد لهذه النزاعات؟ أوْ أنّ إيران أدلت بدلوها أيضًا في كل من العراق وسوريّة والبحرين واليمن من خلال تأجيج حدة هذه النزاعات إلى حد كبير؟ وهل ستُقدّم إيران دعمًا ماديًا إضافيًا لوكلائها متى رُفعت العقوبات عنها؟ وتابع قائلاً إنّ جميع أصدقاء أمريكا في المنطقة تقريبًا، بمن فيهم العرب والإسرائيليون، مقتنعون بأنّ إيران ستقوم بذلك وهم يترقبون كيفية رد واشنطن على ذلك. إنّها لحظة حساسة، شدّدّ روس، فابتعاد أمريكا عن السعودية سيطرح أسئلة إضافية لدى حلفاء أمريكا التقليديين في الشرق الأوسط، وقد يُضلل الإيرانيين من خلال جعلهم يعتقدون أنّ واشنطن لن تخضعهم للمساءلة بشأن الاتفاق النووي أو سلوكهم الإقليمي. ومع ذلك، خلُص الدبلوماسيّ الأمريكيّ السابق إلى القول، إنّه على السعوديين أنْ يعوا أيضًا أن الالتزامات الأمريكية المستقبلية لصالح الأمن السعوديّ قد تتأثر على الأرجح بالمدى الذي تسعى فيه السعودية على ما يبدو إلى تأجيج حدّة النزاعات الحالية عوضًا عن احتوائها أو حلها، على حدّ تعبير روس. على صلةٍ بما سلف، قال الباحث في معهد واشنطن، سايمون هندرسون، إنّه تكثر التكهنات بأنّ الحاكم القادم للمملكة العربية السعودية الذي سيخلف الملك سلمان لن يكون ابن أخيه ولي العهد الأمير محمد بن نايف، بل نجله البالغ من العمر 30 عاماً، ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان. وأضاف أنّه من الصعب التنبؤ كيف ستحدث عملية الخلافة هذه، ولكن ولي العهد الأمير محمد بن نايف، الذي كان سابقًا من المفضلين لدى واشنطن، يتعرض للتهميش المتزايد سواء في السعودية أوْ في العالم على نطاق أوسع. وبخلاف الأمير محمد بن نايف المعروف، أضاف الباحث الأمريكيّ، بقائد مكافحة الإرهاب المطيع بل الصارم البالغ من العمر 56 عامًا، من المرجح أنْ تكون الشخصية الجديدة التي ستخلف الملك سلمان عند وفاته أو تنحيه، الأمير محمد بن سلمان الملتحي والذي يرتدي الصنادل، وتجتمع في شخصه قامة ومظهر ملك صحراء هوليوودي. ولكن، تساءل الباحث، هل يُعتبر الأمير محمد بن سلمان القائد المناسب لتولي زمام الحكم عند تبادل الإهانات الدبلوماسية بين بيت آل سعود وإيران، والتصدي لخطاب تنظيم “داعش” ومقاتلة المتمردين في اليمن المجاورة، وفي الوقت نفسه التعامل مع سعر النفط الأكثر انخفاضًا عبر التاريخ؟ ينشط النقاش حاليًا حول هذا السؤال في العواصم الرئيسية في العالم، وفي قصور المملكة العربية السعودية على ما يبدو، قال الباحث.

Quote: JANUARY 11, 2016 هوس في الاعلام البريطاني بظاهرة الامير محمد بن سلمان ومخاوف من سياساته وحروبه.. تحليل لمجلة “الايكونوميست” يؤكد انه طوال خمس ساعات من لقائه لم يذكر اسم والده الا مرة واحدة.. ووثيقة للمخابرات الالمانية تحذر من المخاطر التي تواجه الرياض moh-bin-salman.jpg777 لندن ـ “راي اليوم” ـ من مها بربار: في تحليلها للمقابلة المطولة التني اجرتها مجلة “الايكونوميست” الشهيرة مع الامير محمد بن سلمان ولي ولي العهد السعودي، قالت ان الامير الشاب مصمم على المضي قدما في مخططاته الاصلاحية الاقتصادية، ولكنها وصفت هذه المخططات بانها “مقامرة” محفوفة بالمخاطر. وقالت المجلة ان الامير بن سلمان وطوال المقابلة التي اجرتها معه، واستمرت خمس ساعات متواصلة، لم يذكر اسم والده، الملك سلمان الا مرة واحدة، وكما انه لم يذكر مطلقا اسم ولي العهد محمد بن نايف، وكان يتحدث وكأنه الرجل الاول في المملكة. وكشفت المجلة ان الامير الشاب مستعد لارسال قوات خاصة لخوض الحرب بهدف اجتثاث قوات “الدولة الاسلامية”، وقالت ان الحرب التي يخوضها ويتحمل مسؤوليتها في اليمن لكونه وزير الدفاع من الصعب الفوز فيها، وباتت تعطي نتائج عكسية بالنظر الى تصاعد هجمات الحوثيين الصاروخية على المدن السعودية في الجنوب مثل جيزان ونجران وعسير، مما ادى الى تهجير الآلاف من المواطنين السعوديين من مدنهم وقراهم، كما انه يخشى، اي الامير بن سلمان، من ردود فعل انتقامية من تنظيمي “القاعدة” و”الدولة الاسلامية” لاعدام 43 من عناصرها قبل اسبوع. ولعل البيان المشترك لفرعي تنظيم “القاعدة” في شبة الجزيرة العربية، والمغرب العربي الذي توعد بالثأر لاعدام السعودية 40 جهاديا من اعضائه، وصدر الاثنين، يؤكد مخاوف الامير الشاب. وانتقدت المجلة بطريقة غير مباشرة بعض السياسات التقشفية التي بدأ الامير محمد بن سلمان تطبيقها ابتداء من مطلع هذا العام لتنويع مصادر الدخل، وتقليص العجز في الميزانية، مثل فرض ضريبة القيمة المضافة على بعض السلع الكمالية، ورفع الدعم جزئيا عن المحروقات والكهرباء. وكشفت المجلة ان الامير الشاب وباعتباره رئيسا للمجلس الاقتصادي الاعلى ينوي خصصة الكثير من اصول الدولة، مثل بيع حوالي اربعة ملايين متر مكعب من الاراضي الى شركات العقار، وزيادة عدد زوار الاماكن المقدسة في مكة، والمدينة من 18 مليون حاليا الى 35 او حتى 45 مليون زائر سنويا في غضون خمس سنوات، وكذلك طرح حصص للاكتتاب في البورصة في شركات الهاتف والخطوط الجوية السعودية اللتين تملكهما الدولة. واشارت “المجلة” الى ان خطة “التحول الوطني” الخمسية التي سيطبقها الامير بن سلمان ستتضمن مضاعفة التعليم الخاص بما يؤدي الى استيعاب 30 المئة من التلاميذ، وتحويل القطاع الصحي الى نظام التأمين الصحي الخاص. ونقلت الصحيفة عن رجل اعمال في منطقة جدة شكوكه بنجاح هذه المخططات، وقوله ان رجال الاعمال السعوديين يفضلون استثمار اموالهم في الخارج بسبب غموض الاوضاع السياسية ليس في المملكة فقط، وانما الشرق الاوسط برمته، مضافا الى ذلك ان اعمال القمع، ومصادرة الحريات في ازدياد، حسب قول احد الناشطات في مجال حقوق المرأة. ولعل تحليل باتريك كوبورن خبير منطقة الشرق الاوسط في صحيفة “الاندبندنت” البريطانية الذي استند الى وثيق للمخابرات الالمانية كان الاكثر جرأة وخطورة. وقال كوبورن ان الوثيقة الالمانية التي تقع في صفحة ونصف الصفحة وصفت الامير محمد بن سلمان بانه “مغرور” ومندفع ومقامر يلعب بالنار، بحيث بات من الصعب توقع ما يمكن ان يحدث في المملكة من مفاجآت. واكدت الوثيقة ان الامير بن سلمان يستفز ايران عمدا من اجل تولي قيادة السنّة والوطن العربي، وتعزيز قبضته على الداخل السعودي بإثارة النعرات الطائفية القومية السنية. وقال جون جنكينز السفير البريطاني السابق في الرياض في تقرير كتبه من المنامة ونشره في مجلة “نيوستيتمنت” في عددها الصادر امس، ان اقدام الممكلة العربية السعودية على اعدام الشيخ نمر باقر النمر لانها تشعر انها مهددة هذه الايام اكثر من اي وقت مضى في تاريخها المعاصر، وهذا يعود لخمسة اسباب: الاول التهديد الجهادي السلفي، والثاني التهديد الايراني، والثالث، انهيار النظام الشرق اوسطي بسبب ثورات الربيع العربي، والرابع انهيار اسعار النفط، والخامس، تراجع قوة التحالف السعودي التاريخي مع امريكا والغرب. واكد جنكينز ان هذه التهديدات حقيقية، واقترح السفير البريطاني السابق عدم تجاهل ايران، لانها لاعب مهم في المنطقة وضرورة ادماجها في النظام الشرق اوسطي الجديد، وهو الاندماج، اذا حصل سيشكل انجازا كبيرا، ولكنه يعتمد على اعمال ايران نفسها حتى يتم (اي الدمج)، واعترف بان مصالح بريطانيا تكمن في دول الخليج السنية، وقال ان المنطقة الخليجية في حالة فوضى بسبب اخطاء حكامها.

Quote: ممكن يامحمد تكون عروبي عنصري وتكره الفرس ، او متطرف مذهبيا وتكره الشيعة ودي بلاوي فردية ماعندها علاقة بالحقائق علي الارض ، اولا الايرانيين اثبتوا انهم مفاوضين مهرة وروحهم سلبة ، مفاوضات لمدة 12 سنة !!!!

Quote: Exclusive: Saudi King to Abdicate to Son Posted by Gulf Institute on January 13, 2016 in News, Saudi Arabia | 15522 Views | 8 Responses January 13, 2016 By Ali AlAhmed Washington DC – Saudi King Salman Al-Saud plans to abdicate his throne and install his son Mohammed as king, multiple highly-placed sources told the Institute for Gulf Affairs. Mohamed bin Salman is the current deputy crown prince, second in-line to the throne, and defense minister. King Salman, 80, has been making the rounds visiting his brothers seeking support for the move that will also remove the current crown prince and American favorite, the hardline Mohammed bin Naif from his positions as the crown prince and the minister of interior. According to sources familiar with the proceedings, Salman told his brothers that the stability of the Saudi monarchy requires a change of the succession from lateral or diagonal lines to a vertical order under which the king hands power to his most eligible son. Since the establishment of Saudi Arabia as an absolute monarchy in 1932, the throne was handed down from the founder King AdbulAziaz to his son Saud, then to his brothers Faisal, Khald, Fahd, Abdullah, then Salman, who became king on January 23, 2015. Salman is the last son of King AbdulAziz AlSaud to rule as king of Saudi Arabia. AbdulAziz is the only man in history who served as king and fathered six kings. The current arrangement is that the throne will go to the nephew of King Salman, interior minister Mohamed bin Naif, who has been slowly marginalized by his younger cousin and the king’s son, Mohamed bin Salman. The sources said the king referred to the Jordanian monarchy that changed its succession order to eliminate transfer of power between brothers and moved it to a vertical succession order. Bin Naif has two daughters and no male children due to his purported cocaine habit which affected his fertility. Mohamed bin Salman has two daughters and two sons, Salman and Mashoor. In April 29, 2015, King Salman removed his half-brother Muqrin from his position as crown prince 94 days after his appointment, and replaced him with his nephew Mohamed bin Naif. The change in succession order at this time seems to be characteristic of King Salman’s many brash decisions during his first year of rule including waging war on Yemen, shrinking the budget, mass executions of dozens including Shia religious leader and dissident Sheikh Nimer AlNimer for political activities earlier this month, and starting a spat with Iran. Salman would be the first Saudi king who willingly abdicates and see his own son as king. He would most likely be referred to as father king. A similar move was taken by the former Qatari ruler Hamed bin Khalifah AlThani who abdicated in 2013 and install his son Tamim in his place. Salman plans to abdicate and install his son as king while he is still alive to guarantee his offspring would not be marginalized and driven out of power like all the sons of former Saudi kings who lost power and influence after the death of their fathers. The sons of Kings Abdullah, Fahd, Khalid and Saud all lost most of their positions and were relegated to lesser posts, such as provincial governors, after their father kings have passed away. The sources did not give a specific time line for the abdication but believed the matter will be concluded within a matter of weeks. The sources said that the king is spending hundreds of millions to buy support for his decision within the ruling family. Adam Whitcomb contributed to this report.

Quote: كيري:أمريكا ترفع رسميا العقوبات عن إيران Sat Jan 16, 2016 9:59pm GMTاطبع هذا الموضوع وزير الخارجية جون كيري في بيان أن الوكالة الدولية للطاقة الذرية يتحدث في مؤتمر صحفي في مقر الوكالة الدولية للطاقة الذرية يوم السبت. تصوير ليونارد فوجر - رويترز. 1 / 1تكبير للحجم الكامل واشنطن (رويترز) - رفعت الولايات المتحدة يوم السبت رسميا العقوبات عن إيران بعد تأكيد وزير الخارجية جون كيري في بيان أن الوكالة الدولية للطاقة الذرية تحققت من أن طهران "نفذت بالكامل الالتزامات المطلوبة" وفقا للاتفاق. وقال مسؤول كبير في وزارة الخارجية الأمريكية إن كيري وقع على سلسلة من الوثائق منها شهادة موجهة للحكومة الأمريكية تفيد بأن الوكالة الدولية للطاقة الذرية أقرت في تقريرها بالتزام إيران وأخرى بشأن رفع العقوبات التي فرضها الكونجرس الأمريكي.

Quote: رفع عقوبات عن إيران بعد التزامها بالحد من برنامجها النووي قبل 28 دقيقة شارك Image copyrightReuters Image caption فرضت العقوبات على طهران بسبب مخاوف بشأن برنامجها النووي. رفعت العقوبات الدولية عن إيران بعد أن أكدت الوكالة الدولية للطاقة الذرية التزام طهران بالحد من أنشطتها النووية. وقالت مسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي فيديريكا موغيريني إن هذا التطور من شأنه أن يعزز الاستقرار والسلم الإقليميين. وأضافت أن الاتفاق مع طهران يبعث برسالة قوية مشجعة مفادها أن الإرادة السياسية والعمل الدؤوب قد يساعدا في حل أصعب القضايا. وجاء ذلك خلال مؤتمر صحفي مع وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف في مقر الوكالة بالعاصمة النمساوية فيينا. وقال رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية يوكيا أمانو إنه سيزور طهران الأحد. واعتبر الرئيس الإيراني حسن روحاني - في تدوينة على حسابه على تويتر - رفع العقوبات "انتصار جليل لأمة صبورة". وفرضت العقوبات على طهران بسبب مخاوف بشأن برنامجها النووي. ويعنى رفع العقوبات الدولية إنهاء تجميد أصول تقدر بمليارات من الدولارات، والسماح ببيع النفط الإيراني في السوق العالمية. وأمر وزير الخارجية الأمريكي جون كيري برفع العقوبات المرتبطة بالبرنامج النووي الإيراني. وقال كيري - بعد مباحثات مع ظريف - إن إيران "اتخذت خطوات مهمة شك الكثيرون في أنها ستتحقق". وأضاف أن نتيجة لذلك قررت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي رفع العقوبات فورا. وأكد أنه نتيجة للإجراءات التي اتخذت منذ يوليو/تموز، فقد باتت "الولايات المتحدة وأصدقاؤها وحلفاؤها في الشرق الأوسط والعالم أجمع أكثر أمنا". لكن رئيس مجلس النواب بول ريان أدان الاتفاق مع إيران، قائلا إن "الدولة الرائدة عالميا في رعاية الإرهاب قد تستخدم الأموال لتمويل إرهابيين".

Quote: فنزويلا تعلن حالة طوارئ اقتصادية لهبوط النفط من قبل حسين زنكنة أمس في 11:21 اعلنت حكومة الرئيس الفنزويلي، نيكولاس مادورو، اليوم الجمعة، عن حالة طوارئ اقتصادية لمدة 60 يوما في البلد العضو بمنظمة اوبك الذي يضربه الركود ويئن تحت وطأة أسعار النفط الهابطة. ونشرت الحكومة الاشتراكية أيضا أول بيانات للاقتصاد الكلي في أكثر من عام وتظهر هبوط الناتج المحلي الاجمالي في الربع الثالث من 2015 مع قفزة حادة في التضخم. ووقال البنك المركزي، في بيانات، اليوم الجمعة، إن "معدل التضخم السنوي في نهاية الربع الثالث من 2015 بلغ 141.5 بالمئة في حين سجل التضخم في الاشهر التسعة الاولى من العام 108.7 بالمئة". وأضاف البنك، ان "الناتج المحلي الاجمالي هبط بنسبة 7.1 بالمئة على أساس سنوي في الربع الثالث من العام الماضي، وهذه هي أول بيانات رسمية بشان التضخم والنمو الاقتصادي في أكثر من عام". ويعاني الفنزويليون جراء ركود حاد وأعلى معدل للتضخم في العالم ونقص واسع في السلع الاساسية، حيث تعتمد الحكومة الفنزويلية على النفط في حوالي 96 بالمئة من إيراداته من العملة الصعبة. وهبط سعر سلة فنزويلا هذا الاسبوع إلى 24.38 دولار للبرميل وهو أدنى مستوى من 12 عاما.

Quote: واشنطن ترفع العقوبات عن طهران.. والأمم المتحدة: ايران أوفت بتعهداتها النووية ظريف موغيريني مسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الاوروبي فيدريكا موغيريني مع وزير خارجية ايران جواد ظريف أمس (cnn) بغداد - العالم الجديد الأحد 17 كانون الثاني 2016 رفعت الولايات المتحدة أمس السبت، رسميا العقوبات عن إيران بعد تأكيد وزير الخارجية جون كيري في بيان أن الوكالة الدولية للطاقة الذرية تحققت من أن طهران "نفذت بالكامل الالتزامات المطلوبة" وفقا للاتفاق. وقال مسؤول كبير في وزارة الخارجية الأمريكية إن كيري وقع على سلسلة من الوثائق منها شهادة موجهة للحكومة الأمريكية تفيد بأن الوكالة الدولية للطاقة الذرية أقرت في تقريرها بالتزام إيران وأخرى بشأن رفع العقوبات التي فرضها الكونجرس الأمريكي. الى ذلك، قالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية في وقت متاخر من يوم أمس السبت إن إيران اتخذت كل الاجراءات النووية المطلوبة منها بموجب الاتفاق النووي الذي أبرمته مع القوى العالمية الست في يوليو تموز مما يمهد الطريق أمام تخفيف العقوبات عن الجمهورية الاسلامية خلال ساعات أو أيام. وقالت الوكالة التي تتخذ من فيينا مقرا لها في بيان "اتخذت إيران كل الاجراءات المطلوبة بموجب الاتفاق (المبرم في يوليو) مما يسمح بتنفيذ (الاتفاق)". من جانبها أعلنت مسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الاوروبي فيدريكا موغيريني امس السبت، عن بدء تنفيذ الاتفاق التاريخي بين إيران والقوى العالمية الست الذي يقضي برفع العقوبات عن طهران مقابل قيامها بتقليص برنامجها النووي بشدة. وقالت موغيريني للصحفيين في فيينا "اليوم (امس) ننجز يوم تنفيذ خطة العمل المشتركة الشاملة" في إشارة إلى الاتفاق الموقع في يوليو تموز. وعقب الاعلان عن سريان الاتفاق النووي مع ايران مباشرة، بعث الرئيس الايراني حسن روحاني بتهنئة للامة عبر حسابه على تويتر بعد تنفيذ الاتفاق النووي.

Quote: تضاربت التصريحات الإيرانية حول الرقم الحقيقي لأرصدة إيران المجمدة بسبب العقوبات الدولية والتي سيفرج عنها بموجب اتفاق فيننا بين إيران ومجموعة دول 5+1 الذي أعلن عنه، أمس الثلاثاء، حيث تقول مصادر إيرانية إنها تتراوح بين 100 و120 مليار دولار، بينما ينفي البنك المركزي الإيراني صحة هذه .الأرقام ووفقا للعربية نت رفض ولي الله سيف، رئيس البنك المركزي الإيراني، صحة هذه الأرقام، وقال إن "الأموال التي سيفرج عنها بشكل مباشر وفي غضون 5 إلى 6 أشهر، تبلغ 29 مليار دولار، وإن 23 مليارا منها محجوزة في اليابان وكوريا والإمارات العربية المتحدة، بينما 6 مليارات من عائدات النفط محجوزة في الهند، حسب ما نقلت عنه وكالة أنباء "فارس". بدوره، نفى وزير الاقتصاد الإيراني رقم 120 مليار دولار الذي نشرته بعض وسائل الإعلام الإيرانية، وقال إن الأموال الإيرانية المجمدة من عائدات النفط هي بحدود 35 مليار دولار من شركة "نيكو" النفطية التي تم استثمارها في تنمية المشاريع النفطية، إضافة إلى 22 مليار دولار محجوزة في الصين كوثائق مالية". وبحسب وكالة "فارس"، فإن مجموع الأرقام التي أعلن عنها المسؤولان الإيرانيان تصل إلى 86 مليار دولار كأموال النفط وأرصدة البنك المركزي والذهب الإيراني وغيرها من الأموال، وإن رقم 100 مليار دولار يعود إلى الأشهر الأولى من العقوبات الدولية عام 2006. الأموال المفرج عنها باتفاقي جنيف ولوزان ووفقاً لاتفاق جنيف في نوفمبر 2013، أفرج عن 4.2 مليار دولار من أرصدة إيران المجمدة كمرحلة أولى. وفي المرحلة الثانية تم الإفراج عن 2.8 مليار دولار. أما في اتفاق لوزان في 2 أبريل الماضي، فقد تم الاتفاق على الإفراج عن 700 مليون دولار شهرياً من الأموال الإيرانية المجمدة، حيث يصل المبلغ المفرج عنه لحد الآن إلى 2.8 مليار دولار تم تحويلها لحساب البنك المركزي الإيراني منذ شهر أبريل لحد الآن. الإفراج عن الذهب الإيراني كما تم رفع الحظر عن المعادن الإيرانية الثمينة وفقاً لاتفاق جنيف، وبموجب ذلك تم الإفراج عن 13 طناً من احتياطي الذهب الإيراني، وتم تسليمه إلى خزينة البنك المركزي في 30 يونيو الماضي. وتساوي قيمة هذا الذهب 700 مليون دولار، حسب تصريحات رئيس البنك المركزي الإيراني الذي أكد أنه "خلال العامين الماضيين اشترت إيران 8 أطنان من الذهب بقيمة 400 مليون دولار وأدخلتها إلى البلاد". ووفقاً لهذه الأرقام المعلنة يكاد المبلغ الإجمالي للأرصدة الإيرانية التي سيفرج عنها بموجب اتفاق فيننا يقترب من 100 مليار دولار مع احتساب الأموال المفرج عنها بموجب اتفاقي جنيف ولوزان.

تمخض جبل العقوبات فانجب فاراً ايرانيا لا ينفع حتى في مختبر للتجارب

Quote: JANUARY 17, 2016 أمطرت علي السودان سجادا وعلي مصر بترولا وغازا mahira-sudan.jpg777 دكتوره مهيرة محمد احمد اوردت الأنباء تبرع السعودية لمصر بتسهيلات للغاز والبترول واخري بنكية بمايعادل الثلاثة مليارات وفي ذات المسار تكفلت بفرش مساجد السودان كافة وشتان شتان مابين الاثنين. يشكل هذا الخبر لطمة لآمال اسلامويي السودان بكل المقاييس فلقد أمطرت سجادا علي السودان وعلي مصر دولارات وبترول ووعدا وتمني رغم ان السودان اقرب للسعودية في الخط السياسي هذه الايام وبذلك جعل كل البيض في سلة واحدة . فأهل السودان سادتي يصلون علي الأديم والبروش والحصير وليسوا بحاجة لهذا الترف الدنيوي فهم اكثر اهل الارض زهدا في عرض زائل وتزيين وزخرفة مساجدهم. التبريرات النفسية ان الخليج عامة لايثق في تماسيح الإنقاذ في منحهم اي قروض لايضمن تسييلها الي بنوك ماليزيا وعقارات دبي وهذا جانب مهم وجدير بالاحترام كمنطق تسنده دلائل وواقع حال . وهنالك وجه آخر غاضب علي السعودية في سوء الكيل هذا وإستغلال أزمة السودان وحاجته في تطويع مواقفه من دون مقابل ينعكس علي الشعب ويتعللون ان بإمكان السعودية تكليف شركاتها العملاقة ذات الخبرة الطويلة في مجال الطرق علي سبيل المثال وإنشاء شبكة طرق حديثة او توسيع وترميم الموجود هذا جانب والجانب الآخر انشاء مستشفيات حديثة مجهزة بإعتبار ان هذه آس المشاكل الآنية العاجلة حاليا في السودان. ويمكن البدء في تفعيل الشراكة الاقتصادية التي وضع أسسها الراحل الملك عبد الله بن عبد العزيز من خلال انشاء مشرروع زراعي عملاق او إعادة تأهيل مشروع الجزيرة وهو حلم كل السودانيين بإعتباره اكبر مشروع في العالم يعتمد علي الري الإنسيابي وسيحل الكثير من مشاكل السودان ويعيد الكثير من طيور المنطقة المهاجرة واستقرارهم وتنشيط اكبر ولاية (الجزيرة) زحاما سكانيا وكذلك اكبر عدد من القري والهجر . تلك هي خيارات الخليج في مواجهة مد متنامي بالتوجه افريقيا وحتي التطبيع مع اسرائيل في حالة تعكس مايشبه اليأس من وقوف العرب موقف المتفرج من تقسيم السودان ومحاولة تقسيمه الآن بضغط أمريكي هائل خلفه اسرائيل لاشك الذي تمثل في حصار اقتصادي لم يشهد التاريخ المعاصر له مثيلا أدي الي تدمير الناقل الجوي والسكة حديد وتدمير الصناعات الاستراتيجية في ظل صمت عربي مطبق. حتي مصر التي غني لها الشاعر مصر ياأخت بلادي ياشقيقه دفعت السودان دفعا للوقوف مع اثيوبيا في مشروع بناء سد النهضة الذي رغم عدم تخصصي المهني الا انني بمعرفتي البسيطة اعرف طبيعة اجواء افريقيا وأدرك ان قوي الطبيعة لايمكن ان يقيف أمامها سدا مهما بلغت قوته فأمطار الهضبة الاثيوبية ان زادت عن معدلها الطبيعي وهو امر وارد جدا لن يصمد هذا السد نهارا واحدا وقيل في الأثر ان خراب مصر يأتي من النيل وجفافه رغم ضعفه الا انه مؤشر. ان علي السودان او الحكومة الحالية تحديدا وضع مصلحة السودان في المقام الاول ووضعه سياسيا في المقام اللائق به وليس في السياسة مواقف ثابتة بل المصلحة هي التي تحدد مع من وضد من وعليهم ان يدركوا ان الخروج من أزمتنا الاقتصادية يكمن في التوجه الزراعي فمن الضروري البدء بتوجيه كل الموارد لإحياء مشروع الجزيرة وإنشاء شركة مساهمة ضخمة لإعادة إعمار المشروع وبقية المشاريع الآخري والتوجه لزراعة القمح بالشمال . وقبل ذلك كله إيقاف الحروب والاستماع الجاد لحملة السلاح فمن حمل السلاح لم يحمله الا وهو مضطر ومطالب بحقوقه ان خمسة وعشرون عاما لم تقود السودان الي موقع افضل توضح بجلاء ان هنالك اخطاء فادحة ومازالت أدت الي ذلك ولننتظر المؤتمر الحواري الجاري بإعتباره الامل الأخير لأهل الإنقاذ بالاستماع لصوت الحق وإشراك الآخرين لطف الله ببلادي وبلاد المسلمين كاتبة سودانية

Quote: "بينما حاول البعض خلق النكات عبر مواقع التواصل الاجتماعي للحد من التشاؤم الاجتماعي والإحباط، بدأت الطبول تقرع عاليا حتى لا يسمع أحد أحدا، بل بدأت لغة التخوين والتشكيك بكل من يبدي رأيه أو حتى يسخر من واقعه المزعج". إن محللين كثر عملوا خلال السنوات الماضية على تحذير العالم النائم على آبار النفط، بأنه نعمة وستزول أهميتها كغيرها، والآن على سكان تلك الدول الاستيقاظ لإنقاذ أنفسهم وأوطانهم.

Quote: بعدما جري لإيران و فرتق من إيران و جري للسعودية .. و جري لإسرائيل .... و علاقتو بايظة مع المصريين ... و ما قبض إلا الهوا ...

Quote: لا وكمان عاوزين يقبضوا الناس الهوا ... هواك طرب عندنا غنوة للملك سلمان

Quote: بعض منتجي النفط يبيعون بأقل من 20 دولارا للبرميلبعض شحنات الخام بأسعار أقرب إلى عشرة دولارات للبرميل للخامات "عالية الكبريت"01-19-2016 03:24 AMسنغافورة (رويترز) - دفع رفع العقوبات عن إيران أسعار العقود الآجلة للخام إلى أدنى مستوياتها في 12 عاما وجعل مستويات ما دون العشرين دولارا للبرميل تلوح في الأفق لكن بعض المنتجين يعيشون بالفعل ذلك الواقع المؤلم.تبيع تلك المجموعة من المنتجين بعض شحنات الخام في السوق الحاضرة بأسعار أقرب إلى عشرة دولارات للبرميل بفضل وفرة الخامات "عالية الكبريت" التي ينتجونها وقاعدة مستهلكين تفضل الخامات "الخفيفة" عالية الجودة التي تأتي من مناشئ أخرى.ويتأهب منتجو خامات معينة من المكسيك وفنزويلا وكندا والعراق لمواجهة ما هو أسوأ في ظل استعداد إيران - المتحررة أخيرا من العقوبات الدولية - لضخ كميات ضخمة من الخامات الثقيلة عالية الكبريت في أسواق التصدير.وبلغت أسعار بعض شحنات الخام المكسيكي الثقيل أقل من 13 دولارا للبرميل ويبدو أن الضغط النزولي على أسعار الخامات صعبة التكرير مرشحا للتنامي.وقد يفرض ذلك ضغوطا إضافية على عقود الخامين القياسيين برنت وغرب تكساس الوسيط التي هوت نحو 20 بالمئة منذ بداية العام لتنزل عن 28 دولارا للبرميل.وقال المحللون في جيه.بي.سي إنرجي "التراجع الحاد في الأسعار يعصف بالخامات الثقيلة التي تباع غالبا بتخفيضات كبيرة عن الخامات القياسية."ففي بلدة هارديستي بإقليم ألبرتا الكندي يمكن شراء برميل الخام الكندي الغربي الذي يعد من أثقل خامات أمريكا الشمالية بأقل من 15 دولارا في حين يحتاج المنتجون إلى سعر لا يقل عن 43 دولارا كي يربحوا.وفي أوائل ديسمبر كانون الأول عرضت شركة النفط الوطنية المكسيكية بيمكس خصما على المشترين الآسيويين لخام المايا تحميل يناير كانون الثاني بلغ نحو 12 دولارا للبرميل عن متوسط خامي سلطنة عمان ودبي وهما خاما القياس للإمدادات الآسيوية.لكن مع تراجع أسعار النفط أكثر من عشرة دولارات منذ ذلك الحين فقد خفض ذلك الخصم السعر عمليا بمقدار النصف إلى حوالي 12.50 دولار للبرميل يوم الاثنين

(عدل بواسطة Mohamed Suleiman on 01-19-2016, 09:08 AM)

Quote: انني استغرب من بعض مداخلات الزملاء التي تهاجم الزميل محمد سليمان وتتهمه بأنه يرمى في تحليلاته الى اهداف أخرى وان تناوله لهذا الموضوع او ذاك لا يخلو من غرض ثم تعمد الى الإساءة اليه بالإشارة الى ( الغرض مرض ) وعبارات من هذه الشاكلة . ان جُل الفضائيات التابعة لملوك وشيوخ الخليج تأتي بمحللين ومعلقين على الاحداث لدعم مواقفها السياسية في معرض الصراع الخليجي - الإيراني . وتفعل ذات الشيء الفضائيات المناصرة لإيران . أليست هذه هي الصورة الإعلامية الماثلة امامنا الآن ؟ لماذا يستثنى محمد سليمان من هذا المشهد إن لم يكن نوعا من الاختلال في الموازين ! والكيل بمكيالين ! كيف تحكمون ؟

(عدل بواسطة Mohamed Suleiman on 01-20-2016, 01:12 AM)

Quote: يامحمد في ناس ادمنت افيون السلطة وعاوزين الباقين يبغوا مدمننين زيهم شوف التقرير دا من جهة خليجية