Mubarak Mohamed · يعمل لدى University of Kordofan الأخ محمد سليمان...امرك محير....المبعوث الأمريكى والكونغرس الأمريكى مواقفهم نتيجة لفضح كذب المؤتمر الوطنى فى طاولة المفاوضات وليس نتيجة للانتصارات الحربية....الحركة الشعبية تعرف متى تضغط على الزناد بلا وصاية من احد...لكنها تؤمن ان الحل فى النهاية عبر طاولة المفاوضات....الشعب السودانى الذى نقاتل من اجله ه المتضرر الأول من الحرب.....اترك البندقية لناسها وانت فى موقع افضل للتفكير الأستراتيجى عن ماذا بعد الحرب.....معا من اجل سودان يسع الجميع....مع ودى
تعرف يا مبارك محمد .... أنت تأمرني بأن أترك البندقية لناسها ..... طيب ... اليس هذا هو نفس كلام الديكتاتور البشير: جبناها بالبندقية و الداير يقلعا مننا يقلعا بالندقية. أنا ضد الديكتاتورية .. لا يهم في أي جانب من السياج. و أسألك أنت: لماذا نحمل البندقية إذاً إن كنّا سنأتي بديكتاتوري آخر من بيننا ليحل محل البشير؟
أنا أنتقد ديكتاتورية ياسر عرمان ... و يخلط مثلك بين مؤسسية الحركة الشعبية ككيان رائد من كيانات الهامش ... و بين ممارسة القهر و الديكتاتورية و فرض أراء قلّة من القادة و النتيجة كما نري: فوضي و تهريج و عدم إستعداد و ترتيب. لقد ظللت أنتقد كل الحركات المسلحة ... من منطلق السؤال: لماذا نحمل السلاح في المقام الاول إن كنّا نفرّخ ديكتاتوريين في هذه الحركات المسلحة؟ لا ... لن أترك مصير أجيال لمن يحمل البندقية (ناسها) .... و سأكتب رأيي هنا بكل وضوح و صراحة. من المخجل حقّاً أن نري بعض المنتسبين للحركة الشعبية لم يتبقي لهم غير حمل نعلات ياسر عرمان و مخاطبته ب (يا سيدي)... نخن نريد تحطيم أسطورة تأليه القادة .... و إتخاذهم أصناماً يُعبدون. أنظر فقط الي تناقضات ياسر عرمان و هو يتحدث من طرفي فمه: تفاوض بشأن المنطقتين من أجل الحل الشامل لكل مشاكل السودان!!!!
ده كلام إنت يا بتاع جامعة كردفان .. بيدخل في راسك؟؟؟!!!
ياسر عرمان يريد فرض رأيه و رؤيته .... و ما يفعله تشمل أضراره علي كل المنكوين بنار هذه الفوضي التي تسمي مفاوضات الثنائية و بلا تنسيق مع بقية الحلفاء في الجبهة الثورية. It is not going to work
و بحسب كلماتك أنت حرفيّاً:
Quote:
الحركة الشعبية تعرف متى تضغط على الزناد بلا وصاية من احد...لكنها تؤمن ان الحل فى النهاية عبر طاولة المفاوضات
أولاً: ليس من حقك أن تتخذ خطوة في تهور تبعاتها أن أدفع أنا الثمن ... أهلي هناك في دارفور. هذه ليست وصاية أو مزايدة. ثانياً: نعم الحل في النهاية عبر طاولة المفاوضات ... لكن هل نحن في النهاية ؟ ... أم فقط مع البداية و يريد ياسر عرمان أن يتعجل الإستسلام لنعيش أنت و أنا أبد الدهر بين الحفر؟!!
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
Mohamed Suleiman
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست