|
غازي وزيرا للخارجية وود ابراهيم للداخلية!!
|
هكذا يشيع الشارع المحبط جدا والذي مل لعبة الكراسي الكيزانية القديمة ولكنه يتابعها من باب ( تكسير الوكت) الرمضاني وهو يعلم علم اليقين ان القضية كلها مجرد حكومة ترضيات اي تسوية بين ( الأخوة الاعداء)في محاولة لتهدئة الخواطر المشبعة بالضغائن والتامر والتي باتت تهدد بخراب سوبا !!
|
|
|
|
|
|