أعلن تضامني مع الجيش السوداني .. و أدعو جميع الوطنيين لأن يفعلوا ..

Quote: أعلن تضامني مع الجيش السوداني .. و أدعو جميع الوطنيين لأن يفعلوا .

Quote: (طبعاً في واحدين حتي مسألة أنا سوداني دي عندهم فيها رأي .. إذاً لنحتكم الي البندقية لنحسم هذا الجدال).

Quote: أما أن هناك من يمنعك حقك في الانتماء، ويستعلي بعنصريته عليك، فهذا واقع مؤسف نعيشه،

Quote: ونقف مع الأخ الأبوابي، نرفع راية الأخوة والمحبة بين أبناء الوطن الواحد، وندعو إلى نصب موازين العدل بين المواطنين، وإلى المساواة التامّة بينهم، وإلى ردّ الحقوق إلى أهلها،

Quote: يا دكتور .. هذه أوعية وطنية أفرغت تماماً من محتواها

Quote: اقرأ ما كتبته انت كرتين....

Quote: (طبعاً في واحدين حتي مسألة أنا سوداني دي عندهم فيها رأي .. إذاً لنحتكم الي البندقية لنحسم هذا الجدال).

Quote: انظر يا عزيزي الأبوابي، ولينظر كلّ وطني غيور، ما هي دوافع الحرب عند أخينا محمد سليمان؟ وهو أنموذج حيّ لكثير من الأخوة الذين اختاروا حمل السلاح

Quote: هذه الحقيقة في تقديري يجب توكيدها .. هذا مع أنه لا صوت يعلو فوق صوت المعركة ، و صوت المعركة مزيج من ضجيج المدافع ، و ضجيج الحناجر التي تحركها الكراهية ، و التعصب .. و لكن إن لم يعل صوت المحبة ، و الحياد على صوت الكراهية ، و التعصب ، فلا أقل من أن يخرج فربما تسمعه أذن واعية .. و من يدري فربما تكون له الغلبة في يوم قريب ..

(عدل بواسطة Ahmed Alim on 05-14-2013, 05:48 AM)

Quote: تمعن كلمة انك لست سودانى........ وتحياتى الى الروهينغا..... الكلام ساهل....إإإإ

Quote: يا طارق بعد التحية والاحترام، تمعنت فيها جيداً، ما هي المشكلة؟ أم أنك تعني أن المشكلات لا تُحل إلا بالعنف؟ بل العنف يجعلك والآخرالمعتدي عليك سواء! والعنف يوجه قواك الفكرية والعاطفية كلها نحو زاوية ضيقة، أما الفعل الإنساني الحضاري، والنضال المدني، فإنه يرقى بك وبمواطنيك، في سياق ممارستك له!

Quote: و أقول .. إني أتضامن معه ، ليس ضد الجبهة الثورية ، و لكن ضد هذا النظام الذي يرسله إلى المحارق ، و المهالك ..

Quote: والمقتبس أعلاه يؤكد ذلك لكن صدقني الزول اليدو في النار ما زي الزول اليدو في الموية، فكلام زي الفوق دا قد يكون مقبول لناس قاعدين في النت وفاطرين الصباح وشاربين شاياتم بعد ما ودو اولادهم المدرسة وعملوا الشوبنغ بتاع الاسبوع! لكن في المقابل الكلام دا لو قلناه لي زول هوجمت قريته الوادعة حيث زرعه وحرثه وأهله وقتل اغلبهم حيعتبر الكلام دا ترف ذهني!!

Quote: فما يحدث هو محرقة تدفعه إليها حكومة البشير .. فوفق سياسة هذه الحكومة البارعة في صناعة الأعداء ، و الأزمات و تعقيدها ، و الفاقدة للرؤية الاستراتيجية التي تؤدي إلى حل شامل ، و الإرادة الصادقة للوصول لهكذا حل ، يظل الجيش السوداني عرضة للتقتيل في حرب ، ليس بمقدوره أن ينتصر فيها ، و ليست الحكومة حريصة على إيجاد نهاية لها .. المحصلة هي الموت الرخيص ، و المؤسف ، و بلا حد.. . ليس صحيحاً ما يردده بعض أصدقائنا من المعارضين بأن هذا هو جيش النظام ـ، أو جيش البشير .. ليس صحيحاً .. ذلك لأنه ، و إن اعتبرنا أن الحكومة قد سيطرت تماماً على المواقع القيادية ، بحيث لم يبق فيها شخص ، إلا و هو مؤيد للنظام ، صاحب مصلحة من بقائه ، إلا أن الجيش كجسد عظيم ، أكبر بما لا يقاس من أن نستطيع نعمم عليه هذا الوصف .. الواضح تماماً هو أن الجيش السوداني فيما دون ( الضباط ) ، هو مكون من عين الطبقات المسحوقة ، و المناطق التي اتفقنا بأنها مهمشة ، و مظلومة .. و هؤلاء ، و الذين يمكن اعتبارهم ( الجيش ) ، لا يربطهم بهذا النظام إلا اضطرارهم ، و فق سيناريوهات متقاربة ، للدخول في منظومة الجيش ، و الذي بداهة مهمته أن يقاتل .. و هم إذ يقاتلون ، لا يختارون عدوهم .. و لا يستطيعون .. لذا فإن الإعراض عن مأساتهم ، و المحرقة التي يعرضهم لها النظام لهو مشاركة له في هذه الجريمة ( المحرقة ) .. ربما يسأل سائل : و ماذا نملك أن نفعل ..؟؟ و أنا أجيب بأنه ، ليس من الضروري أن نعرف الآن ، ماذا نفعل ، و لكنا لن نستطيع أن نعرف ، ناهيك ، أن نفعل ، ما لم نحس بضرورة المعرفة ، و ضرورة الفعل .. و ما يدرينا فلعلنا إذ ننتبه ، لهذه المعضلة ، و نتفاعل معها فكراً ، و شعوراً يكون ذلك باباً لأن نجد ما نفعل ..

Quote: و رغم أني رافض للتغيير عبر البندقية ، لاعتبارات مبدئية ، فإنا لا أكتم اتفاقي مع الكيانات المعارضة التي تتبناه - أي التغيير عبر البندقية- من حيث الغايات ، و التي من ضمنها الوصول لنظام ديمقراطي ، يسود فيه القانون ، و المؤسسية ، و يتساوى الناس فيه على أساس المواطنة ، لا العرق ، ة لا الدين ، و لا النوع ، و لا الجهة

Quote: ومتى كانت البندقية وسيلة للوصول لنظام ديمقراطي؟؟

Quote: بكلامك هذا تريد ان تقسم الجيش الا قسمين الضباط من ابناء الذوات والجلابة كما يسمونوالجنود من ابناء الهامش والفقراء وهذا دليل على عدم معرفنتك الكافية بتكوين الجيش السوداني ياسيدي ادخلوا البيوت واعرفوا من اين اتى هولاء الضباط الاشاوس الذين قاتلوا في ظل كل الحكومات مدنية وعسكرية التضامن مع القوات المسلحة لايتم بالقطعة

(عدل بواسطة أحمد الابوابي on 05-14-2013, 09:27 AM)

Quote: و ما يدرينا فلعلنا إذ ننتبه ، لهذه المعضلة ، و نتفاعل معها فكراً ، و شعوراً يكون ذلك باباً لأن نجد ما نفعل ..

Quote: من الواضح أن الجيش لاتسيره عقلية محترفة تعمل علي تحقيق الغاية ا لنصر) بأقل الخسائر وخوض العمليات العسكرية بعيدا عن ضجيج الإعلام وصخب الحكومة الساعية لتحقيق مكاسب سياسية عاجلة وعائد سريع "ولحقان سوق الإعلام والإنترنت" ناسين أن الحروب لها منطق واليات مختلفة - تعتمد علي التخطيط والدراسة والتقدم المحسوب العواقب وحفظ خطوط الرجعة ومواقع الخصوم وتجنب الكمائن - وإختيار التوقيت المناسب الذي يفرضه الميدان وطبيعة المنطقة ولغة الخروج بأقل الأضرار لا التوقيت المفروض عبر الضغوط والتعجلات والكلفتة والإرتجال! والوضع في الإعتبار نقاط قوة الخصم ومكامن ضعفه! ** أسلوب " القطرقام" والطبخ المستعجل" يقود غالبا لنتائج كارثية! ولتحويل المعارك لمذابح وحمامات دم بل وإنتحار عسكري يدفع ثمنه الجنود وصغارالضباط لا البشير وزير دفاعه والناطق الرسمي بإسم الجيش! ولا أدري الي متي تحتمل العناصر التحتية في القوات المسلحة هذه الأوضاع ?