وفي دات السياق قبل ستة اعوام افترعت خيطا حول هدا الامر لابانة هده الفضيحة التى تحاشى النقاش فيها كثيرون عدا قلة من الاخوة الدين استشعروا اهمية هده المحطة من تاريخنا المشبع بالثقوب والطروادات وبداوا النقاش ولكنه لم يستمر وامتنع الكثيرون من الخوض في هدا الامر المحرج وهم يشعرون بحياء عظيم ازاء هده الحادثة الموغلة في الاستهتار الوطني وهي تدلل على ان الغيبوبة لا تكمن في المواطن البسيط فقط بل في كل كياناته وقياداته السياسية. . لماذا رفضت الجبهة الاسلامية التوقيع علي ميثاق حماية الديموقراطية؟؟
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة