ويبدو ايضا في يمين الفيديو عصام الترابي يشارك ابنى خاله الصادق هده المجادعة الشعرية الشعبية وهي للاسف مجادعة شعرية لا تتسق ابدا في مضامينها البطولية مع هدا الموقف الوطني المخزي الدي يقفه نجلا الامام خادمين مطيعين في ركب اجهزة القمع والاجرام التى لا تزال تسوم شعبهم الدل والقهر والهوان.
شباب زي الاسود لكن يا خسارة ان يتلوثوا في ريعان شبابهم في مستنقع الاجرام والفساد من غير مراعاة لمشاعر اهلهم وشعبهم وهو امر سيسطره التاريخ باحرف من عار لا يتسق ابدا مع ارث جدهم البطل محمد احمد المهدى قائد الثورة الوطنية الكبرى والدي دخل التاريخ من اوسع ابوابه محررا لشعبه من الطغيان. ولكن( النار تخرا الرماد)!
12-02-2011, 00:26 AM
هشام هباني
هشام هباني
تاريخ التسجيل: 10-31-2003
مجموع المشاركات: 51288
ولا يزال باب التوبة مفتوحا امام هدين الشابين المسكينين رافة بانفسهما وسمعة اهلهما وحزبهما وطائفتهما لان الدى فيه لو قيماه بادني درة من مخ وضمير لو وجد لادركا عظم سوءتهما ولاقلعا على الفور من هده السفطة الكبرى ولكن يبدو ان ( الفهم قسم) ولا زال القلم مرفوعا عنهما حتى يحتلما ولله في خلقه شئون.
12-02-2011, 07:19 AM
هشام هباني
هشام هباني
تاريخ التسجيل: 10-31-2003
مجموع المشاركات: 51288
وان كان لا بد مما ليس منه بد ولطالما امر هدا الحزب وهده الطائفة سيظل تحت تصرف ( ال البيت) يبرز سؤال مشروع حول سر اختفاء صاحب الصورة اعلاه اي مهندس النفط الاخ صديق الصادق المهدى ثاني ابناء الامام من حيث العمر بعد ضابط الامن ( ابو كبيرة)عبد الرحمن غير الشقيق حيث عرفت صديق مند ان كان طالبا يدرس هندسة النفط في جامعة الفاتح بليبيا في اواخر الثمانينيات وكان حينهاشابا مهتما جدا بالسياسة وكان دوما مشاركا في مناسباتها في تلكم الجامعة منافحا عن حزبه وله اراء ومواقف جيدة في مواجهة سلطة البطش الحالية وهو امر سيؤهله الان للبروز في ساحة العمل الوطني لاجل حزبه معوضا عن سقطة اخويه عبد الرحمن وشقيقه بشري اللدين قررا السقوط في مستنقع الانقاد كضابطى امن طيعين في خدمة الاوغاد وهو امر سيعطيه احتراما كبيرا لدى شعبه وجماهير حزبه وطائفته وربما سيرضى غرور والده الامام المورط جدا بموقف ولديه العاقين وادعوه من هدا المنبر ان يلبى نداء الوطن رافة بشعبه ووخاصة جماهير اهله في دارفور المناضلة ارض جدته لحما ودما (مقبولة) والدة جده الامام عبد الرحمن المهدي حيث ليس انسب له لولوج الساحة الوطنية الان الان الا الولوج عبر بوابة الجبهة الثورية العريضة تحت بيان ( كاودا) فهي الخيار الوطني الاوحد والجاد لاسقاط هؤلاء الاوغاد لانقاد شعبه ومنهم اهله وحزبه وسمعة ابيه واخويه من هدا السقوط المريع وهم يتواطؤون مع الطغيان ضد اهله فمرحبا بالصديق صديق الصادق مناضلا ان اراد عبر هدا الركب الميمون وهو امر سيثمنه شعبه جدا بل سيعيد حزبه الى الصف الوطني معافى من كل الشبهات محترما في طليعة القوى الوطنية المحررة لهدا الوطن من سارقيه مهينيه ومن شايعهم من المتواطئين واما الصمت لا يعنى الا الاقرار بهدا التواطؤ المفضوح والتاريخ لن يرحم المتواطئين مع الطغيان.؟؟
(عدل بواسطة هشام هباني on 12-02-2011, 07:31 AM) (عدل بواسطة هشام هباني on 12-02-2011, 09:34 AM)
12-02-2011, 08:00 AM
هشام هباني
هشام هباني
تاريخ التسجيل: 10-31-2003
مجموع المشاركات: 51288
وفي دات السياق اعتقد ايضا ان السيد مبارك المهدى بعد عودته اخيرا الى حزبه الكبير ارى انه مؤهل للعب هدا الدور القيادي التاريخي لرد الاعتبار لحزبه بعد ان صحح مواقفه تجاه هده الملة المجرمة والتى حالفهاوشاركها الحكم وبرغم دلك غدروا به واهانوه ولكنه فارقهم بموقف وطني شجاع كادوا بسببه ان يعدموه حيث ارى ان مبارك قد حدد موقفه تجاههم وبشجاعة منقطعة النظير اكسبته احترام كثير من الوطنيين الدى استنكروا موقفه السابق وارى ان انسب الطرق لاستعادة الهيبة لحزبهم الوطني الكبير هو الولوج عبر جبهة ( كاودا) الثورية لانها تنطلق من مباديء وطنيةعريضة تمثل قاسما مشتركا بين حزبه وتحالف (كاودا) هدا بالاضافة الى انها جبهة تنطلق من مناطق لحزبهم فيها وجود تاريخي قديم وعريض وهو امر سيسهم في احكام هدا التحالف لمحاصرة الطغمة في الخرطوم وايضا لمبارك علاقات متميزة جدا بالحركة الشعبية وقياداتها في الشمال والجنوب حيث لعب دور (الدينمو) الدى انجز تحالف ( جوبا) بين احزاب الشمال والحركة الشعبية وايضا لمبارك علاقات متميزة بحركات دارفور وهو امر سيسهل من مهمته في انقاد هيبة وسمعة حزبه المتهم اليوم بالتواطؤ والخيانة الوطنية بسبب مواقف قيادته المريبة وهي عاجزة عن التعبير عن تطلعات جماهيرها التائقة للانعتاق والتحرر من هيمنة هؤلاء الاوباش ولكن في اعتقادي ان الامام الصادق لن يسمح له بلعب هدا الدور الدي سيكون خصما على زعامته ولكن تظل الفرصة سانحة لمبارك وصديق الصادق ان يخرجا حزبهما من هده الوهدة الكبرى ادا قدرا الامر تقديرا واقعيا من باب الحرص على سمعة الحزب وكيان الانصار. .
(عدل بواسطة هشام هباني on 12-02-2011, 08:38 AM) (عدل بواسطة هشام هباني on 12-06-2011, 00:34 AM)
12-02-2011, 08:42 AM
هشام هباني
هشام هباني
تاريخ التسجيل: 10-31-2003
مجموع المشاركات: 51288
ليست العبرة بان تكون مترعا بمثل هده القيم وهدا النوع من التربية مجسدا كاقوال فقط بلا افعال فالعبرة بالافعال وهي تتسق مع الاقوال لتاكيد صدقية من يتفوه بمثل هده الاقوال المشبعة بقيم البطولة والاباء فمواقف نجلي الامام الضابطين في جهاز قمع السودانيين و الدين منهم اختهما المناضلة مريم الصادق والتى كسرت يدها وهي تناضل مع شعبها وحينها لم تجد من ينصرها من اخويها ( الشفتين) حيث كان حريا بهما ان يهبا لنصرةاختهما المهانة ويردا لها اعتبارها من مهينيها بل كان واجبا اخلاقيا عليهما ان يغادرا مثل هدا الجهاز الاجرامي لبغير رجعة مند تلكم الحادثة التى طالت اختهما ولا زالت تقتل وتهين شعبهما حتى يؤكدا ما يقولانه بالفعل ولدلك استمرارهما حتى اليوم وبهدا الموقف المخزي تحت امرة نظام لازال يقتل ويعدب ويغتصب الشريفات يؤكد انهما مجرد طاهرة صوتية لا تمت ابدا لمثل هده القيم التى يرغيان بها من غير تجسيد لها على ارض الواقع.
12-02-2011, 05:39 PM
Mahmoud Mustafa Mahmoud
Mahmoud Mustafa Mahmoud
تاريخ التسجيل: 11-26-2004
مجموع المشاركات: 4325
هون عليك لا تغضب فانا اتناول الامر من زاوية اخلاقية على خلفية تلكم القيم والمثل التى يرددها بفخر ومباهاة نجلا الامام في هدا الفيديو وليس هنالك من فعل يصدق هدا القول وهنا مربط انتقادي لهما وهو عكس ما تراه انت وانت حر في تقييمك ولكن ثق انه ادا كانت هده التربية التى تعجبك حقيقية واصيلة فيهما وهي قائمة على دات القيم التى يباهيان بها لما تواني هدان ( الشفتان) دقيقة في نصرة هده المستغيثة ابنتنا الشريفة صفية اسحق التى اغتصبت من قبل دات الاوغاد والاوباش رفاق نجلي الامام في جهاز القمع والاجرام حيث لم نسمع حتى البوم اية ادانه من هدين ( الشفتين) لهدا الجهاز الاجرامي الدي يعملان فيه حيث كان من النخوة والشهامة والرجولة السودانية الحقة ان يعلن فورا وبلا تردد نجلا الامام استقالتهما من هدا الجهاز الاجرامي الماخور الدي اهان شعبنا والدي منه هده الشريفة المغتصبة بنتنا صفية اسحق وقبلها كسر دات الجهاز يد اختهما الشريفة المناضلة دكتورة مريم الصادق التى وقفت موقفا شريفا في نصرة صفية اسحق وهو ما لا يستطيع اي من ( الشفتين) نجلي الامام حتى اليوم ان يفعلاه وهو امر يدلل على كدب هده الاشعار التى يرددانها وهما اشبه ب( السعن الجلباغ) وهو امر مخجل في حق كائنين ينتميان الى طائفة لها تاريخها النضالى المتميز في مقارعة الظلم والظالمين وقد سطرته كتب التاريخ تاريخا ناصعا بالزهو والفخار.
12-02-2011, 10:08 PM
هشام هباني
هشام هباني
تاريخ التسجيل: 10-31-2003
مجموع المشاركات: 51288
التحية للدكتورة المناضلة مريم الصادق فقد صدقت في مواقفها الوطنية المشرفة المنحازة لشعبها وبطريقة تجعلنا ان نباهي بها كحواء سودانية مناضلةعبرت عن وطنيتها في انبل الصور وهي تواجه عزلاء مع رفيقاتها من حواءات السودان سلطة البطش والقتل والاغتصاب لاجل نصرة شعبها في قضيته العادلة وهو امر يعجز اخواها ( الشفتان) عن فعله لانه يحتاج ضميرا وطنيا مشبعا بروح البدل والعطاء والايثار وليس مجرد اشعار واقوال اشبه بالثغاءوالرغاء ولله في خلقه شئون.
12-04-2011, 01:24 AM
هشام هباني
هشام هباني
تاريخ التسجيل: 10-31-2003
مجموع المشاركات: 51288
لوكان هدا الكائن يدرك بشاعة المعتقل وسمعة بيوت الاشباح التى كان واحدا من نزلائها لما ورط نفسه مع هده الطغمة ولكن (الفهم قسم) مع خالص التحايا لشلة الانس بالمطار.
12-03-2011, 00:19 AM
هشام هباني
هشام هباني
تاريخ التسجيل: 10-31-2003
مجموع المشاركات: 51288
وما هو موقف امام الانصار الدي لم يدن حتى هده اللحظات سلوك ابنه عبد الرحمن المشارك اليوم في ركب الطغمة المجرمة التى اطاحت بالشرعية التى كان يمثلها ابوه كاخر رئيس وزراء شرعي منتخب وهو امر مسيء بل ينبغي ان يكون مستفزا جدا لابيه وحزبه باعتباره قد تحالف مع اعداء ومهيني ابيه والانكى ان السيد الامام نفسه قد بررسلوك ابنه بانه سلوك خاص به لا علاقة له بالحزب وان عبد الرحمن يمثل نفسه وهو تبرير مخجل...فهل ياترى بدات التبرير الفطير هل سيرضي امام الانصار لو تقدمت مجموعة من ابناء الانصار وهي تحدو حدو بن الامام عبد الرحمن لتعلن انضمامها الى جهاز الامن الاجرامي بحجة انهم يمثلون انفسهم وليس حزبهم لطالما هو امرغير مدان في حزبهم من قبل الامام نفسه...فهل يا ترى سيغضب مثل هدا الفعل الشائن سعادة الامام ام انه سيعتبره امرا عاديا مقبولا ولن يستطيع انتقاده باعتباره هومن اعطى الضوء الاخضر لمثل هده التفلتات وكان اول المستفيدين منها ابنه عبد الرحمن وهو للاسف امر ستكون له تداعيات مخيفة على مستقبل حزب لا زال يكابد مثل هده التفلتات والتسلخات الخطيرة وهوامر بالتاكيد سيؤثر على وزنه الجماهيري ومستقبله السياسي ادا لم تتصد بحسم وحزم للامر من داخل الحزب مجموعة من الوطنيين الغيورين والحريصين على مستقبل حزبهم ووطنهم والا فالطوفان؟
ان هده المواقف المتسلسلة و المريبة من قبل نجل الامام ( عبدالرحمن) مند عودته من ارتريا الى الوطن وحتى اليوم - ودلك بعد مهزلة ( جيبوتي) والتى اعتبرها قاصمة ظهر المعارضة الوطنية- وهي مواقف للاسف لم تجد ادانة من قبل ابيه السيد الامام حتى اليوم بل يلجأ دوما السيد الامام الى التبرير لافعال ابنه وهو امر للاسف يجعلني امارس شكا مشروعا حول هدا (العبد الرحمن) علي خلفية تصرفاته المريبة والمنحازة كل يوم الى نظام الطغيان وهو شك قادني الى ما يسمى بعملية ( تهتدون) نفسها وارى انها كانت عملية مدبرة تدبيرا امنيا دكيا لضرب المعارضة في الخارج حيث كان حزب الامة حزبا فاعلا جدا من ضمن احزاب التجمع وهي مؤامرة قد تم تجنيد ابن الامام النقيب(عبد الرحمن) كعنصر اساسى لتنفيدها من غير ان يكون الامام على علم بهدا المخطط الامنى بعيد المدى واعتقد ان الاجهزة الامنية قد اشرفت علي كل العملية بحدافيرها حتى خروج الامام الى ارتريا من غير علم الامام وهو في اعتقادى تخطيط خبيث جدا ارادوا من خلاله ضرب المعارضة الناشطة انداك من خلال حصانها الطروادي (عبد الرحمن) والدي نجح في تنفيد العملية بل استطاع ان يصل الى معسكرات حزبه ويستولى على امرها بوضع اليد بمباركة من ابيه سعادة الامام وهو يقر بطرد قائدها الاكثر خبرة وكفاءة وحنكة ودربة اي العميد (احمد خالد) وهو امر تم مباركته لصالح بن الامام الدي صار ( امير) المعسكرات واما الامام نفسه يعلم اصحاب المخطط الخبيث انه موغل في الداتية ويريد ان يكون نفسه محور الاشياء اي المعارضة كلها بحكم صفته كاخر رئيس وزراء شرعي وزعيم حزب كبير وهو امريعلم منفدو المؤامرة انه لن يجد فيه ضالته المنشودة لطالما كان على راس المعارضة كائن اخر يعلمون انه صنع في ظروف تاريخية خصيصا لمعاداة ( اولاد المهدي) الى يوم الدين وهو في اعتقادي كائن جشع نهم لا يرضى منافسا له في هده ( النقاطة) العظمي التى تدر عليه اموالا وجاها ووجاهات وبالفعل نجح المخططون في اشعال هده الحرب الخفية بين السيدين وهما يتصارعان على دكة زعامة المعارضة الى ان اضطر الامام الى عملية ( تحردون) عبر بوابة ( جنيف وجيبوتي) وكان يا ماكان ما بين جنيف وحتى (جيبوتي) و في اقل من خمسة اعوام حلت بتجمع المعارضة اللعنات بسبب هدا المخطط الخبيث الدى اشعل التنافس الطائفي العنيف حول زعامة تجمع المعارضة بين السيدين اللدودين وهو امر سرع بخروج الحركة الشعبية من التجمع للانخراط بشكل جاد في التفاوض المباشرمع حزب الطغمة بعد ان يئست من ( بلاوي الماندكرو) التى اضعفت التجمع وقد عاد حزب الامام الى الخرطوم عبر مهزلة ( جيبوتي)قبل الاخرين وتلته بعد دلك الانهيارات تتلو الانهيارات كما خطط لها المجرمون عبرتلكم الثغرة الخبيثة في جدارالتجمع عبر مخطط ( تهتدون) وكانت المكافأة ان عاد ( الامير) بن الامام الى صفوف مؤسسة الطغمة العسكرية في جهاز امنها جارا معه ثله من الحزب ومنهم اخوه(البشري) وظل على علاقة مشبوهة جدا بالمجرم صلاح قوش والدى اعتقد انه العقل المدير لتلكم المؤامرة الدنيئة بل صار( الامير) مقربا جدامن السفاح البشير الدي استماله اليه بعد التعرف على اهتماماته وطرق تفكيره التى لا ترقى ابدا ان تؤهله ان يكون اي شيء غير(جمل طين) ولكن جمل الطين نجح ان يحدث الاختراقات الامنية المطلوبة منه في حزبه حسبما خطط المخططون وهي اختراقات ساهمت في ضرب وحدة تجمع المعارضة وايضا ساهمت في تصدعات وتفلتات الحزب المعلومة واليوم مكافاة لهدا (الامير) على مجهوداته العظيمة الخارقة في تنفيد المهمة التى خطط لها رؤساؤه وقد انجزها بنجاح فقد الحقوه في قفزة غير مسبوقة في تاريخ المؤسسة العسكرية بدفعته فى الجيش وهي في رتبة عقيد ومن ثم الى مساعد رئيس جمهورية مدللا في حضرة من يهوى من اولئك الطغاة قاتلي شعبه ومهيني ابيه سعادة الامام وهو بئس المقام لحفيد زعيم كان قائدا لثورة السودان الوطنية الكبرى ان يصير في اخريات ايامه بيدقا في يد طغاة محليين من الاقزام والانكى انه برغم كل سداجاته فهو قادر على ان يقود اباه الامام الى القصر الجمهوري ليهنيء ( الاخ الرئيس) السفاح بانتصاره على اهله في دارفور دار امنا وجدته( مقبولة) عليها رحمة الله ودار رعاياه من الانصار والتى يدافع عنها اليوم احرار الوطن في كل مكان عدا الامام وحزب الامام .
12-06-2011, 00:26 AM
هشام هباني
هشام هباني
تاريخ التسجيل: 10-31-2003
مجموع المشاركات: 51288
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة