|
Re: الفنان طارق المكي يحرز فيلمه الجائزة الفضية مبرووك.. (Re: معاوية الزبير)
|
ياسلام عليك ياالسنى وأنت تتحفنا فى هذا الصباح بهذا الخبر السعيد . تهنئيه بحجم المليون ميل مربع للأخ طـارق المكى الشاب النشيط المجتهد والذى أشهد له بالنجاح دوما فى أى فعاليه كان مشاركا بها هنا فى الدوحه, فطارق لوحده عباره عن خليه من النحل . التهنئه تمتد للأب الروحى لطارق المكى الأستاذ المبدع دوما المخرج السينمائى المخضرم عبد الرحمن نجدى والذى لم يبخل على طارق بكل تجاربه والتى إمتدت لأربعين عاما فى مجال الفن السابع . وتتمدد التهنئه للمخرج التلفزيونى الأستاذ إسماعيل محمد الحسن لمؤازرته المثمره لطارق . أما التهنئه الأولى فهى قطعا لسعادة اللواء محمد فضل الله المكى وللأخت ناجيه مصطفى فهما الذين أهدونا صانع الفرح طارق .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الفنان طارق المكي يحرز فيلمه الجائزة الفضية مبرووك.. (Re: كمال سالم)
|
Quote: التهنئه تمتد للأب الروحى لطارق المكى الأستاذ المبدع دوما المخرج السينمائى المخضرم عبد الرحمن نجدى والذى لم يبخل على طارق بكل تجاربه والتى إمتدت لأربعين عاما فى مجال الفن السابع .
|
ياكمال المخضرمين هم الذين عاشو في الجاهلية وعاصرو فجر الاسلام ونجدى عاش زمن الدمقراطية وشرده زمن الانقاذ بس ما ربعين سنة حرام عليك الشاب نجدى لسا داير يربى احفاد سحر ويمنى تقوم تقول عنه المقيم الراحل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الفنان طارق المكي يحرز فيلمه الجائزة الفضية مبرووك.. (Re: salah almaleeh)
|
Quote: ياكمال المخضرمين هم الذين عاشو في الجاهلية وعاصرو فجر الاسلام ونجدى عاش زمن الدمقراطية وشرده زمن الانقاذ بس ما ربعين سنة حرام عليك الشاب نجدى لسا داير يربى احفاد سحر ويمنى تقوم تقول عنه المقيم الراحل |
والله يابدر الدين أنا كنت عايز أكتبها نصف قرن لكن خفت من خالتو عواطف . يازول والله وأنا فى الثانوى فى بداية السبعينات كان لعبدالرحمن نجدى صفحه إسبوعيه عن السينما فى مجلة الإذاعه والتلفزيون . كدى أحسبها يا بدر الدين وبعدين خلى عبد الرحمن يجى يغالطنى . يأخ زولك دفعة الريحانى عديل كده .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الفنان طارق المكي يحرز فيلمه الجائزة الفضية مبرووك.. (Re: كمال سالم)
|
في عصر امس ذهبت الي فندق الهيلتون حيث يقيم طارق في الغرفة رقم 722، كان هاشا باشا متفائلا كعادته تحدثنا في امور كثيره و حدثني عن اعجابة بتنظيم المهرجان و بالفلم الهندي الذي يناقش معاناه نساء الاقلية الهنديه من خلال امراه اتخذت موقفا متطرفا عادلا للدفاع عن النساء المقهورات البائسات، و حدثني عن الفلم المكسيكي الذي يعرض كفاح و بعض النساء لتوفير غذاء مجاني للعابرين في رحلة قطار يمر بمنطقة نائية قاحلة و كيف كن يهرولون خلف القطار ليقذفوا بالطعام الذي اعدهن بأنفسهن ليسد رمق بعض الماره بدون مقابل أو وقت للشكر. قال لي انه يتمني فوز الفلمين .. و لم يتحدث قط عن فلمه
قلت له الا تتمني الفوز ؟؟ قال لو فزت سوف اهب جزء من جائزتي المادية للنساء الذين تحدث عنهم الفلمين الهندي و المكسيكي فقد تأثرت بمعاناتهم و روعة اخراج الفلمين !!!
غادرنا الغرفة و في الخارج اصر طارق علي الصعود الي اعلي شجرة كانت في فناء الفندق الخارجي، تسلقها بخفة و نشاط و نشوه و التقط له صورة .. و ما كان يعلم انه في مساء نقس اليوم قد خبأت له الاقدار ان يصعد الي مسرح الجائزة لينال وسام الشرف بانجاز عالمي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الفنان طارق المكي يحرز فيلمه الجائزة الفضية مبرووك.. (Re: ناصر احمد الامين)
|
الامر المحزن : هذا الخبر كان بداية اكتشاف موهبة سودانية حقيقية اسمها طارق المكي:
احتضن مقر إقامة السفير الأميركي بالدوحة، أمس الأول الأحد، حفلا سينمائيا وثقافيا أقيم بمناسبة الانتهاء من ورشة صناعة الأفلام للهواة والتي تم تنظيمها من طرف مركز شباب الدوحة بتمويل من مبادرة الشراكة الشرق أوسطية التابعة لوزارة الخارجية الأميركية. وخلال الحفل الذي حضره المستفيدون من الورشة التي كان مركز شباب الدوحة قد أطلقها خلال شهر رمضان الماضي ودامت حوالي 50 يوما وأشرف على تأطيرها العام الناقد والمخرج السينمائي عبدالرحمن نجدي، تم تقديم سبعة أفلام من الأفلام التي تم إنتاجها والتي خصص لها السفير الأميركي جوائز تهم أحسن إخراج وأحسن فيلم، وذلك بعد تقييمها من طرف لجنة أعلنت عن فوز كل من الشاب جاسر الأغا بجائزة أحسن إخراج عن فيلمه «العزيمة»، فيما منحت جائزة أحسن فيلم للمخرج الشاب طارق المكي عن فيلمه «أحلام صغيرة».
....(الخبر مقتبس من صحيفة العرب القطرية 12 يناير 2010)...
بدون تعليق !!!!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الفنان طارق المكي يحرز فيلمه الجائزة الفضية مبرووك.. (Re: محمد عبدالرحمن)
|
ألف مبرووك طارق ومزيد من النجاحات في الدرب الشائك للسينما ومزيد من الاجتهاد وانت تعرف فقرنا في هذا المجال، الآلاف ينتظرون هناك في بلادنا الفقيرة لكل شي، لتنقل لهم تجربتك البسيطة، والكبيرة في نفس الوقت، فلابد من تواصلك وليكن هذا الإنجاز حافزاً لك وخلينا نشوف بعد سنتين تلاتة شباب جايين من أرض الأحلام المضيعة تلك ليعرضو أحلامهم الصغيرة هنا، فربما استطاع منهم أن ينال شرف الصعود إلى منصة التكريم وبلادنا تستاهل كل خير، وناسنا يستاهلو.. لي قدام ومزيد من الأحلام الوثابة، ولسه باقي نجاحات.. ، ،
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الفنان طارق المكي يحرز فيلمه الجائزة الفضية مبرووك.. (Re: ودالعباسية)
|
كتبت فى هذا الموقع قبل حوالى ستة اشهر تقريبا وتحديدا يوم 20/4/2010 قائلا :
Quote: أحلام صغيرة petty dreams
هو اسم لفلم طارق المكى الذى اخرجه وشارك به اليوم فى مهرجان الجزيرة للافلام التسجيلية وعرض فى فندق الشيراتون بالدوحة .
شاهدت الفلم الذى عرض فى قاعة الريان حوالى الساعة الرابعة والثلث بتوقيت الدوحة
فكرة الفلم فكرة نبيلة وتكشف عن احساس راقى وعالى بمعاناة العمالة الكادحة المغتربة عن اوطانها فى سبيل لقمة عيش شريفة وفى سبيل هذه اللقمة او فى سبيل الحياة نجد جيوش من العمال ينهشهم الفقر وتطحنهم رحى ما كينة المال الذى لا يأبه ابدا الى معاناتهم النفسية والحرمان الذى يعشش فى نفوسهم واجسادهم .
يبدأ الفلم بلقطة من خبر عن جريدة قطرية يقول الخبر بتزايد حالات الانتحار وسط العمال ، هكذا خبر بارد يقرأه الناس وهم يرتشفون فنجان القهوة الصباحية او يزدردون افطارهم ثم تمر الانظار لما بعده سريعا دون منح هذا الخبر جزء من الثانية فى التفكير ، دون تمعنه ، تمر الانظار لما بعده من خبر آخر مفرح او صورة جميلة تزيل كآبة المنظر .
لكن هناك شاب استوقفه الخبر وربما اقلق منامه وأقض مضاجعه وفكر كيف له ان يسبر غور هذا الخبر وان يستقصى ما وراءه وهكذا دوما اذا كانت النفوس كبارا تعبت فى مرادها الاجسام ، فكر هذا الشاب طارق المكى الذى تعرفه مجتمعات الدوحة بأنه يشتعل حرارة ويتدفق نشاطا ، يغنى ويمثل ويشارك فى الاعمال العامة والجماعية ويكتب فى المنتديات ، فكر كيف يجد طريقة فى ان يكشف عن مجتمع هؤلاء المحرومين المطحونين البائسين المنسيين الذين لا صوت لهم ، ينتحر الواحد منهم فيصير خبر فقط ثم يتلاشى الخبر بتعاقب الليل والنهار كأنه حيوان نفق وحجر القى فى اليم .
ثم تدور الكاميرا لنشاهد جثة احد العمال معلقة عاليا ، مودعا الدنيا وما فيها من متاعب
لماذا قضى هذا العامل على حياته بيديه ؟ ما الذى دفعه لأن يفارق الدنيا وهو فى ريعان الشباب ومن المفترض ان تكون الدنيا امامه واسعة وممتدة ؟
ثم تذهب الكاميرا لنسمع من الدكتور محمد عبدالعليم الاخصائى النفسى عن الاسباب فنجد الاسباب الاقتصادية هى جوهر الاسباب ثم الاسباب الاجتماعية والثقافية .
ثم نسمع من اخصائية اجتماعية اخرى فنعرف استغلال العمال وحشوهم بالوعود الكاذبة قبل حضورهم لبلاد السمن والعسل فيتفاجأوا بأن سراب احلاهمهم هو سراب بقيعة الذى يحسبه الظمآن ماء فتنهار احلامهم وأمانيهم .
ثم تذهب بنا الكاميرا الى مكان سكن هؤلاء العمال فنجد البؤس يتجسد تجسيدا كاملا عيانا بيانا ، مساكن جماعية لا ترضى بها الحيوانات ، وتكشف لنا الكاميرا وهم يعدون طعامهم البائس الفقير واجسادهم من اعلى لا يسترها كساء فنجد آثار الجوع والارهاق والالم على اجسادهم ، انه الجوع والبؤس والحرمان ، كالأشباح بقاماتهم المتهالكة يعيشون قساوة الحياة وزحمة الايام وقساوة رأس المال الذى لا يأبه للبشر .
ثم نسمع لقصص من فتاة مصرية وآخر مغاربى كيف غرر بهم وكيف انهم تفاجأوا بواقع مختلف عن ما صور لهم وعلى أساسه تم احضارهم من بلادهم ، فرت الدموع من الفتاة المصرية وهى تحكى معاناتها . وتوضح بوضوح تام جريمة الاتجار بالبشر.
الفلم مدته حوالى 11 دقيقة لكنه ممتلىء بالمشاعر الانسانية ، الفلم فكرته نبيلة وهى محاولة لتوصيل صوت ومعاناة هؤلاء الذين لا صوت لهم ، هؤلاء المنسيين فى وسط زحمة المجتمع الاستهلاكى ذو الايقاع السريع ، محاولة لنعرف آلامهم واشواقهم ومعاناتهم ، محاولة لنغوص داخل نفوسهم لنعرف الاسباب التى تجعلهم يضعون حدا لحياتهم واراحة نفوسهم من البؤس الجاثم كالوحش داخلهم ولا فكاك لهم منه الا بالتخلص من الحياة ، محاولة لنعرف انهم يكدحون فى اقسى الظروف ليوفروا لأهاليهم هناك لقفمة عيش كريمة ، ونعرف انهم مصدر للمال فقط لأهلهم وعندما يفقد المال الذى سوف يرسله لأهله يضع حدا لحياته . الفلم صرخة لايقاظ الضمير الانسانى لكى ينظر لهؤلاء البؤساء بعين أخرى ، لنتضامن معهم ولكى لا نسخر منهم عندما يمرون بجانبنا او يخاطبوننا ولنسعى قدر الامكان اذا كان فى مقدورنا ان نحترم آدميتهم وانسانيتهم ولنوفر لهم الحود الدنيا من الحقوق المنصوص عليها فى معاملة العمالة المهاجرة فى المواثيق الدولية. انه حلم كبير نتمنى تحقيقه مع طارق المكى
شكرا طارق المكى شكرا عبدالرحمن نجدى
على هذا العمل الرائع الجميل . |
مرة أخرى الف مبروك لطارق فهو شاب مجتهد ومثابر وفنان ومن المؤكد أن المستقبل امامه واسعا ليخرج لنا من الروائع ما نباهى به الامم .
وطارق هذا الشبل من ذاك الاسد محمد فضل الله المكى
وطارق المكى ذلك الغيث من تلك الغمامة ناجية مصطفى
والجنرال محمد فضلالله المكى ايضا كاتب ذو قلم رشيق وشفيف الا انه مقل ونتذكر كلنا كتاباته فى هذا الموقع التى ابهرت الجميع وكانوا يتابعون حلقاته بشغف ( يوميات سوق واقف )
يوميات واقف في سوق واقف ........................ لا تخلو من صور بدأ حلقاته قائلا :
Quote: انهكتني الجولة التي قمت بها في سوق واقف ذات مساء، فدلفتُ إلى شارع المقاهي تجاه مقهى (أهل شرق)، لمحتها.... هوليودية بملامح لبنانيه.... إتجهتُ نحوها.... كانت تجلس وحدها على غير عادة أهل ذلك المكان وقد أطلقت لشعرها العنان كغجريات شرق أوربا....كانت ترتدي قميصاً عقدت طرفيه الأسفلين وتركته مفتوحاً يُظهر طرفي نهدين تمردا على سوتيانه بلون سُكري....بنطالها الجينز يقاوم ما يحتوي حتى لا يفلت منه.... قُبالتها(تقف) شيشة ذات مبسم ذهبي وقد أمسكت أناملها مُلتقى المبسم مع الأنبوب الآتي من وعاء الماء، وأطبقت على المبسم نصفيْ كرزة. المكان يعج بالرواد من مختلف الجنسيات....الدخان المنبعث من الصدور يرسم في الهواء حلقات وأشكال هلامية شكلت لوحات لا إطار لها.... إقتربت منها وبادرتها مُحيياً: ـ مساء الفُل والياسمين. ـ مساك نور حبيبي. حبيبي؟....رعشة تخللتني....ما اعتدتُ عليها عارية هكذا دون مقدمات..اللبنانيون خُلقوا معسولي العبارة، حلوى الكلام. ـ أجلس شيش عيني. ـ ميرسي حبيبتي! حبيبتي حته واحده كده؟....أصابتني العدوى في لحظة....الحميمية كيمياء لا تُقاوَم....هي كهرباء تسري في الجسد لا ندري من أين تسربت إليه! وضعتُ كاميرتي وأوراقي على الطاولة بالقرب من علبة مالبورو وولاعه رونسون وأنا أقول: ـ سجاير وشيشة؟.. كتير على ها الصدر الحلو. ـ زهج..إيش نسوي....أنا بحب السمر على فكره. يأاااااه..إنتابني نوع من الزهو كذلك الذي ينتفش له ريش الطاِوس عندما تقترب منه طاؤوسه. إعتدلت في جلستي وسألتها: ـ أراك وحيدة؟ ـ طوني تأخر..مواعيدنا ع الستي. شيئين لم أحس بهما معها، الكُلفة والزمن....حدثتها عن أيام خوالي عشتها في بيروت، إستمتعتُ فيها بكل لحظة قضيتها هناك، والزكريات التي ما زالت تحتل مكاناً في الذاكرة وآخر في القلب،لأمكنة جميلة وناس أجمل. حدثتني عن طفولتها ومراهقتها ولونها المفضل وحبها لسوداني كان يدرس بجامعة بيروت. لفتُ نظرها لفتاتين تتجهان نحونا،إحداهما تشير إليها....إستدارت بنصفها الأعلى وصاحت: ـ هاااااي طونيييييي! وقفزت نحوهما..وقبل أن يكتمل فاصل(التبويس) على الخدين وما بينهما، كنت قد حملتُ أشيائي وهربت، هربتُ إلى مكاني الأثير مقهى برزان....هناك بالقرب من أم راشد بائعة المأكولات الشعبية، التي لا يظهر منها سوى عينيها وكفيها..(دقة قديمة). إنتبذتُ ركناً قصياً من المقهى،صفقتُ لسعود الجرسون وصحتُ طالباً كوباً من الشاي الأخضر وزجاجة ماء، وبدأتُ أكتب حصيلة الجولة. |
اليس هذا اسلوب كاتب فنان متمكن من ادوات الكتابة وحرفتها ؟
مع تحياتى للجميع
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الفنان طارق المكي يحرز فيلمه الجائزة الفضية مبرووك.. (Re: wadalzain)
|
العزيز القريب الاستاذ المبدع محمد السني سلامات
الف مبروك لكل قبيلة الابداع في بلادى ولك انت تزف الينا هذه البشارة الجميلة بهذا الفوز الباهر المستحق لاخي المبدع طارق المكي ذلكم الشاب الحي الذي التقيته معكم في دوحة الخير وهو بالفعل شاب حي جميل الروح يعطيك احساسا بالامل والامان بمستقبل افضل للسودان وبالفعل ما خيب احساسي به فهو يستحق التهنئة ومزيدا من التالق والابداع. شكرا يا حبيب
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الفنان طارق المكي يحرز فيلمه الجائزة الفضية مبرووك.. (Re: محمد سنى دفع الله)
|
يا سلااااام على التميز .. وطارق التميز لابسه قدله ..
عجبنى يا طارق وملييييار مبروك .. رفعته رأسنا الله يعزك ..
يا السنى يا مبدع دائما تاتى بالاخبار المفرحة وساره ..
أسأل الله يا السنى الفرح يقيم معاك وما يفارقك يارب ..
عتــــــاب يا ناصر زعلانه منك ليييه تعمل نائم بي طارق وما تخلينا نفرح بالنجاح ..
ويا طارق كان عشمنا وانت موجود معانا .. نحتفل إحتفال بورداب يليق بمقامك الكريم ..
غايتو خجلتونا وطلعنا بخيلين ...
النجاح القادم إن شاءالله ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الفنان طارق المكي يحرز فيلمه الجائزة الفضية مبرووك.. (Re: عفاف الصادق بابكر)
|
Quote: عتــــــاب يا ناصر زعلانه منك ليييه تعمل نائم بي طارق وما تخلينا نفرح بالنجاح ..
ويا طارق كان عشمنا وانت موجود معانا .. نحتفل إحتفال بورداب يليق بمقامك الكريم .. |
يا عفاف انا زاتي اتفاجأت بي طارق و بي المهرجان بعد عودتي من السودان .. اصريت ان اقابلة و انا ما عارف برنامجو شنو. لكين طارق ما زال في الامارات و هو مشغول بالتحضير للقاءات تلفزونية.
و هو الان موجود في دبي ... اكيد ما حا يمرق مننا ساكت !!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الفنان طارق المكي يحرز فيلمه الجائزة الفضية مبرووك.. (Re: محمد سنى دفع الله)
|
من حسن الطالع ان يوم 21اكتوبر شهد فتوحات وانتصارات ثقافية وفنية ، من ضمنها إعلان نتيجة الفائزين بجائزة الطيب صالح للابداع الروائي كما تناولت ذلك بالامس ،والنصر الثاني بشّرنا به الدرامي المتميز محمد السني دفع الله من خلال موقع سودانيز اونلاين ،وهو فوز المخرج الشاب طارق مكي بالميدالية الفضية لمهرجان ابو ظبي السينمائي عبر فيلم"احلام صغيرة"وهو"نتاج ورشة اقيمت في الدوحة اشراف المخرج السينمائي عبدالرحمن نجدي والفيلم يتحدث عن مشاكل العمالة الوافدة احلامهم وامانيهم " ونهاية حياة بعضهم عن طريق الانتحار. الاستاذ الشاعر الصادق الرضي رئيس القسم الثقافي بهذه الصحيفة،أول من تنبأ بموهبة طارق مكي واجرى معه حوارا عندما إلتقى به في الدوحة قبل عدة اشهر ودار بيني وبين الصادق حوار طويل حول مجموعة من المبدعين تعمل في صمت شديد من خارج البلاد ،واذكر اننا نشرنا خبرا عن الورشة مدعوما بتصريح لطارق مكي ووعدنا القاريء بنشر الحوار فيما بعد ثم سافر الصادق في رحلة طويلة الى اوربا و توقفت الصحيفة بعد ذلك لكن القاريء موعود بهذا الحوار في الفترة القادمة ان شاء الله. اعترف بأن هناك قصور اعلامي تجاه العديد من الانتصارات التي تتحقق في المحافل الثقافية والفنية خاصة اذا كانت المشاركات غير رسمية،وازيد بان الخارطة الثقافية لمبدعي بلادي اصبحت تتشكل بأسس جديدة فرضها التطور التقني والتواصل غير المحدود عبر" الستلايت" وكافة الاجهزة الرقمية ولذلك فان هنالك العديد من المبعين الجدد الذين يحتاجون لمن يقف معهم ويبشر بنبوغهم .و هنالك العشرات من المبدعين الشباب في داخل البلاد يحتاجون لمن يقف معهم ولابد من أن نتخلص من ظاهرة"زامر الحي لا يطرب" والتي لازمتنا من بدايات الروائي الطيب صالح الذي لم يأخذ وضعه الطبيعي الا بعد أن ذاع صيته خارج"حظيرة" الوطن. النجاح الذي حققه طارق مكي بفيلم" احلام صغيرة" يؤكد ان طريقنا في مجال السينما يبدأ بمثل هذه الاحلام الصغيرة وهي عظيمة وكبيرة لو تعلمون!ويعضد ذلك الانتصارات المتواصلة والجوائز القيّمة التي ظلت تحصدها الافلام الوثائقية في السنوات الاخيرة ولعل اخيرها ما حققه تلفزيون السودان في مهرجان الاردن للإعلام العربي. وظللت اقول على الدوام إن السودان مؤهل تماما في مجال الافلام الوثائقية ،وبإمكانه أن يحصد الذهب الاقليمي والعالمي في هذا المجال واذا نظرنا الى القنوات العربية " الجزيرة على سبيل المثال" نجد ان معظم الكوادر المتميزة في هذا المجال سودانية. المطلوب هو استثمار الفرص على كافة المستويات والفوز الذي حققه المبدع طارق مكي يعتبر من الفرص التي اتتنا على طبق من ذهب كما يقولون،ويبقى السؤال هو كيف نستثمر مثل هذه الفرص؟ والبداية تكون عن طريق الاعلام بتسليط الضوء المستحق على هذه الانتصارات وتقدير ابطالها وإعطائهم حقهم كاملا في التبجيل والعرفان ،ثم نبحث بعد ذلك في دعم مثل هذه المشاريع التي تبدأ دائما"بأحلام صغيرة".
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الفنان طارق المكي يحرز فيلمه الجائزة الفضية مبرووك.. (Re: صلاح الدين مصطفى)
|
أبائي أمهاتي إخواني وأخواتي أصدقائي بورداب سودانييز أون لاين الكرام سلامي ومحبتي وإحترامي وإمتاني الكبير لفرحتكم بي وتهانيكم لي والله لم أتخيل مثل هذا الإحتفاء لظني أنني لم أقدم بعد ما يستحق التقدير وقد قلتها من قبل: أحلام صغيرة هي خطوتي الأولى نحو أحلامي الكبيرة بعمل أفلام تحكي عن السودان وواقعة الجميل والمرير في آن أسعدني جداً هذا التنصيب ولكن أسعدني أكثر هذا الإحتفاء
أمي وأبي هذا ما صنعته محبتكما فمبارك لكما
أحب تقديم شكري لأبي الروحي وعرابي وأستاذي العظيم عبد الرحمن نجدي فلولاه لما كانت لدي أحلام أحكي عنها ولا كان هذا الفرح المشترك
لأخي ناصر الذي جعل من أبوظبي سودان مصغر بإحتفائه وحضورة الدائم بجواري وإتصالاته التي لاتنقطع وكرمه المبالغ فيه .. فيا صديقي : مرحى لي بك ومرحى لكل من إلتقاك
أستاذي السني صاحب هذا النفاج مودتي وحبي الشديدين
لكل المتداخلين أقولها أحبكم وأهدي لكم هذه الجائزة إن كنت تقبلون بها برغم تواضعها
إهداء أخير لواحد وعشرين إكتوبر المجيد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الفنان طارق المكي يحرز فيلمه الجائزة الفضية مبرووك.. (Re: حمور زيادة)
|
.التهاني الحارة للمخرج السوداني طارق المكي على الجائزة وعلى هذا الانجاز الابداعي الباهر ,, بالأمس القريب حملت لنا الأنباء السعيدة فوز المخرجة السودانية مروة زين بجائزة سينمائية رفيعة أيضاً ,, ويبدو أن لكثير من الموهوبين السودانيين قدرات كبيرة إذا ما توفر لهم معينات الابداع ,, أقترح أن يبعث المخرج طارق بنسخة من فيلمه الفائز لنادي السينما السوداني بأمدرمان حتى تتاح الفرصة لأكبر جمهور سوداني لمشاهدة فيلمه ,, التحية لك محمد السني دفع الله مع خالص سلامي للأخ عبد الرحمن نجدي.
| |
|
|
|
|
|
|
|