|
Re: حين تُشغل زخات المطر نيران الجنون ...!!! (Re: Ahmed musa)
|
أبحث عن محطة إذاعية تعيدني لبدايات الطريق فأفقد أصابعي بين الإرتباك ويأتي صوت المذياع ودوداً وحانياً لا يعكّر صفوه إلا زخات المطر وهي تتسلل إلى جسدي فتشعلني طفلاً أمدُ يدي إلى فراغات السيارة فأشعرُ بها تائهة وأنظر إليها خلسة فيغمرني إنعكاس الضوء على وجهها الصبوح فأضغط كابح العربة فتزداد سرعتها على غير مُعتاد تجاربي العاطفية
| |
|
|
|
|