|
حين تُشغل زخات المطر نيران الجنون ...!!!
|
كان المساءُ متردداً بين الدفء والبرودة ... وكانت تقفُ هناك ... تتحاشى النظرُ إليّ وكنت مُبتلاً حتى قمة راسي بالشوق وبالرغبة ... عنيدة ... كانت الأضواء تضاجع زخات المطر الأُولى وتنجب لحظات جنون ... وكنت أنا أردد طلاسمي الكونية حتى أُغشي عليّ
|
|
|
|
|
|