|
انتبهوا ايها الاباء القاعدة تفتتح مراكز تجنيد في السودان
|
ليست المرة الاولى التى اسمع فيها عن اختفاء مراهق من منزله ولا يدري احد اين ذهب احدى معارفنا اختفي ابنها ذو الـ17 عاماولم يظهر له اثر بعد التفتيش فيما تركه من اغراض اذا بها تعثر على ما يفيدها بان ابنها ضحية لاحدى التيارات الدينية المتطرفة يصطادهم من يدعون بالشيوخ ويغسلون ادمغتهم ويرسلونهم الى الموت في الصومال او اي اداء مهام اخرى للاسف الشديد الحكومة تشجع مثل هذه التيارات العنيفة لاستخدامها كورقة مساومة مع امريكا وتترك لها المجال لممارسة نشاطها
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: انتبهوا ايها الاباء القاعدة تفتتح مراكز تجنيد في السودان (Re: محمد إبراهيم علي)
|
انتبهوا لابناءكم وراقبو سلوكهم جيدا قبل ان يقع الفاس في الراس المساجد هي المكان المفضل لهؤلاء المتطرفين يصطادون المراهقين الذين يرونهم يداومون على الصلاة في المساجد يتخفى هؤلاء المتطرفون في شكل شيوخ تحفيظ ليقووا علاقتهم بهؤلاء واستغلالهم كمجندين لخدمة اهداف ارهابية بعد غسل ادمغتهم لديهم مساجد معروفة وكبارهم معروفين الحكومة تدري عنهم ولكن (دافنة دقن)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: انتبهوا ايها الاباء القاعدة تفتتح مراكز تجنيد في السودان (Re: محمد إبراهيم علي)
|
تحياتي شيخ العوض المعلومات متداولة في الشارع السوداني وبكثرة وظاهرة اختفاء المراهقين من منازلهم والاعلانات عن المفقودين التي تملأ الصحف لو سالت اهل المختفي لوجدت نفس القصة عن ان الولد متدين وليس له اي مشاكل مع اهله ولا يعاني اي مرض نفسي ومتفوق في دراسته وبعد فترة يجد اهله في ما خلفه وراءه ما يفيدهم عن حقيقة اختفاءه وعلاقته بما تمارسه القاعدة من تجنيد بالسودان وتحت بصر الجكومة للاسف
ولدك تاخدو في ايدك للجامع وبعد انتهاء الصلاة يكون في ايدك لا تتركه الا لشيخ تثق به ان كان له رغبة في الحفظ الحذر من الغرباء الذين ياتون للاقامة ببعض المساجد والزعم بانهم شيوخ لتحفيظ القران او ما شابه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: انتبهوا ايها الاباء القاعدة تفتتح مراكز تجنيد في السودان (Re: محمد إبراهيم علي)
|
Quote: لا تتركه الا لشيخ تثق به ان كان له رغبة في الحفظ الحذر من الغرباء الذين ياتون للاقامة ببعض المساجد والزعم بانهم شيوخ لتحفيظ القران او ما شابه |
لقد حفطنا القراءآن كاملاً في بيوتنا وعلى أيادي آبائنا فمن كان يريد لإبنه حفظ القرءآن فليقم بذلك بنفسه لستم أميين. لا تسلموا أبناءكم للشواذ والمقاطيع وشذاذالآفاق الذين ياتون للاقامة ببعض المساجد والزعم بانهم شيوخ لتحفيظ القران او ما شابه بالمناسبة هل تذكرون معلم الفرءآن "المغتصِب"الذي جاء ذكره في سودانيزأونلاين قبل عدة اشهر ، هل تمت محاكمته. مازلت على يقين أن ابن أخي "أحمدالماحي" ما يزال حياً الولد الذكي حافظ القراءآن ، مرتاد المساجد الذي قبل لوالده أنهم شاهدوه يغرق في النيل وهو لايعرف السباحة ولم يجد المكلوم جثته حتى اليوم. حافظوا على أبنائكم، إنهم يتاجرون بهم ويقبضون الثمن الذي تدفعه عصابات وبنوك الإرهاب الدولي.
تحياتي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: انتبهوا ايها الاباء القاعدة تفتتح مراكز تجنيد في السودان (Re: Sinnary)
|
ادناه بعض ما يرد في بعض المواقع الداعمة للقاعدة ومنها موقع التحدي كتب المعرف باسم ابن النيل
Quote: خصوبة الارض للجهاد.....و تنظيم القاعدة في السودان هل يوجد نشاط للقاعدة او تنظيم القاعدة في السودان ؟ وما حقيقة تحذيرات الولايات المتحدة السابقة الي رعاياها من جماعة تطلق على نفسها القاعدة في بلاد النيلين؟ حتي هذه اللحظة لم نسمع عن وجودهم في السودان ولكن نسمع عن القاعدة في المغرب الاسلامى ودول شرق وغرب افريقية. فالسودان ليس بلدا غريبا على الشيخ اسامة بن لادن الذي عاش فيه منذ أواخر الثمانينيات وحتى عام 1996 حين اضطر للخروج منه. والشيخ اسامة بن لادن يعرف السودان جيدا، ومنه أراد الترعرع لتنظيمه الجهادي السلفي العالمي، وتأسيسه لتنظيم القاعدة في عام 1991، ونقل معركته ضد الأنظمةالمرتده الحاكمة في البلدان العربية إلى مسانديها من حلف الكفر والصليبيين الذي يضم الولايات المتحدة والحكومات العميلة والشركات الدولية المحتكرة. لكن الملاحظ لمسارالشيخ اسامة بن لادن الحياتي ولوجود العديد من التنظيمات الجهادية المنتشرة حول السودان، عربيا وأفريقيا، علاوة على أن السماح بالوجود الأجنبي أو قوات صليبية في دارفور كفيل لوجود تنظيم القاعدة ومؤيدوه في السودان. عدد المنظمات الأجنبية العاملة في السودان قد ارتفع على مدى السنوات القليلة الماضية نظرا لتزايد الحاجة للمساعدات الإنسانية في مناطق الصراع المصتنع مثل اقليم دارفور وبعض المناطق الأخرى في جنوب السودان. المساعدة للمحتاجين تقدم في أشكال تبشرية مختلفة ، مثل الغذاء والصحة والتعليم فضلا عن المساعدات للأطفال. إزداد عدد المنظمات الغير انسانية الأجنبية العاملة في السودان إلى أكثر من 100 منظمة صهيونية وصليبية، ووفقا لوزارة الشؤون الإنسانية ، فإن 80 من هذه المنظمات تعمل في ولايات دارفور الثلاث. إذ أن منطقة دارفور تجتجذب المزيد من هذه المنظمات، أكثر من غيرها من المناطق نظرا للحاجة الملحة للعون في دارفور بعد تدهور الوضع الانساني في المنطقة بسب تلك الصراع المصتنع |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: انتبهوا ايها الاباء القاعدة تفتتح مراكز تجنيد في السودان (Re: محمد إبراهيم علي)
|
وطبعا كعادتهم سراق ليل فقد سرق ابن النيل النص اعلاه وتبناه وهو قد ورد في موقع اسلام اون لاين باسم كاتب اخر حيث كتب محمد عبد الحليم
Quote: ليس غريبا أن يعلن زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن أن السودان ودارفور تحديدا ستكون مسرحا لحرب طويلة المدى ضد ما أسماه "اللصوص الصليبين" إذا ما تدخلوا في غرب السودان. ففي أحدث شريط صوتي بثته قناة الجزيرة الفضائية ونسب إلى بن لادن يوم 23 إبريل 2006 يقول أمير القاعدة: "إنها حرب صليبية صهيونية مستمرة ضد المسلمين.. وبهذا الخصوص فإني أعزم على المجاهدين وأنصارهم عموما وفي السودان وما حولها بما في ذلك جزيرة العرب خصوصا أن يعدوا كل ما يلزم لإدارة حرب طويلة المدى ضد اللصوص الصليبيين في غرب السودان". قد يظن البعض أن حديث بن لادن هو كالعادة للاستهلاك والدعاية الجوفاء، لكن الملاحظ لمسار بن لادن الحياتي ولوجود العديد من التنظيمات المتطرفة المنتشرة حول السودان، عربيا وأفريقيا، علاوة على أن السماح بالوجود الأجنبي أو قوات دولية في دارفور كفيل بأن يطلق تنظيم القاعدة ومؤيدوه صوب السودان، كما بالعراق، يدرك عن قناعة أن تحذير بن لادن جد لا هزل، وأن معطيات الواقع تؤيده بقوة رغم تهوين مسئولي الأمم المتحدة من جدية دعوة وتهديد أسامة بن لادن. السودان أرض الفرص للقاعدة فالسودان ليس بلدا غريبا على بن لادن الذي عاش فيه منذ أواخر الثمانينيات وحتى عام 1996 حين اضطر للطرد منه. وبن لادن يعرف السودان جيدا، ومنه أراد الترعرع لتنظيمه الجهادي السلفي العالمي، وتأسيسه لتنظيم القاعدة في عام 1991، ونقل معركته ضد الأنظمة الحاكمة في البلدان العربية إلى مسانديها ممن أطلق عليهم "حلف الكفر والصليبيين" الذي يضم الولايات المتحدة والحكومات العميلة والشركات الدولية المحتكرة. وبموجب هذا دعا منظره "أيمن الظواهري" كل المعادين لحلف الكفر إلى الجهاد، وأصبح كل من يؤيد حلف "الموحدين" أو "الحلف الأصولي العالمي" ينتمي فكريا إلى القاعدة حتى لو لم ير بن لادن، وهؤلاء بشهادة الأمم المتحدة في زيادة مطردة. كلمات بن لادن على قلتها تبدو وكأنها ترسم خطوطا عريضة لخطة قطع الطريق إلى دارفور، والاستعداد للمعارك المقبلة، فهو يقول: "وإني أحث المجاهدين أن يتعرفوا على أرض وقبائل ولايات دارفور وما حولها... مع العلم أن المنطقة مقبلة على موسم تكثر فيه الأمطار واردة مما يعيق الحركة ويقطع الطرق الترابية وهذا من الأسباب الرئيسة التي أخرت (الاحتلال الغربي) إلى ما بعد ستة أشهر قادمة". هنا تجدر الإشارة أن هذه هي المدة نفسها التي صوت مجلس السلام والأمن التابع للاتحاد الأفريقي لتمديد زمن مهمة القوات الأفريقية في دارفور حتى 30 سبتمبر المقبل، من أجل كسب الوقت لمحاولة الخروج من المأزق المتعلق بتسليم المهمة في الإقليم إلى قوات الأمم المتحدة، وهو ما ترفضه الخرطوم بشدة. ويرى بن لادن أن هنالك حربا صليبية صهيونية ضد المسلمين، وفي إطارها كون الغرب جيشا من أهل الجنوب بالسودان ودعمهم بالمال والسلاح ووجههم للمطالبة بالانفصال، ويقول: "وتبنت أميركا هذا الجيش بالدعم المادي والمعنوي وعبر أدواتها الدولية كالأمم المتحدة.. توجهت أميركا لإثارة فتن أخرى وكان من أكبرها فتنتها في السودان، مستغلة بعض الخلافات بين أبناء القبائل وأثارتها حربا شعواء فيما بينهم تأكل الأخضر واليابس تمهيدا لإرسال قوات صليبية لاحتلال المنطقة وسرقة نفطها تحت غطاء حفظ الأمن هناك". من ثم فإن استهداف أي قوة أممية وأي قوات تابعة لمظلة الأمم المتحدة واجب من وجهة نظر بن لادن لأن الأمم المتحدة كما يقول "هيئة كفرية يكفر كل من يرضى بقوانينها، وأداة لتنفيذ القرارات الصليبية والصهيونية ومنها إجراءات لتقسيم واحتلال أرض المسلمين". ويمكن القول إن التدخل الأجنبي في السودان، أيا كان مضمونه، سيخلق فرصة مواتية للغاية لكل من ينتمي لتنظيم القاعدة فكريا أو عضويا لمنازلة من يرونهم كفارا وصليبيين وصهاينة، فالمناطق القريبة والمحيطة بالسودان، عربيا وأفريقيا، وبالنظر إلى امتدادها الجغرافي تسهل تسرب المقاتلين العرب والأفارقة أيضا إلى السودان بعكس أفغانستان مثلا التي لم يكن يوفر موقعها الجغرافي إمكانية كبيرة للانضمام للمقاتلين في أفغانستان؛ ومن ثم فقد يمتد وجود القاعدة في السودان لسنوات عديدة. وأبرز ما يمثله السودان من فرص لأعضاء القاعدة ومعتنقي فكرها يتجلى في توفيره إمكانية تنفيذ هدف فكري هو منازلة قوات خارجية على أرض إسلامية أخرى غير العراق، وهدف آخر عملياتي وهو أن طبيعة الجغرافيا السودانية وما يحيطها من مناطق يسهل كثيرا عمليات الكر والفر ويدخل القاعدة في حرب طويلة الأمد مع القوات الأجنبية، وربما تكون أرض السودان منطلقا لمقاتلة عملاء الداخل من حكام المسلمين بالدول المجاورة. أفريقيا ليست غريبة على القاعدة ولو تصورنا أن لتنظيم القاعدة علاقة بالتفجيرات المتتالية التي تشهدها مصر خاصة في منطقة سيناء، وعلاقة بتفجير أبقيق بالمملكة العربية السعودية، وبالهجوم على مينائي العقبة الأردني وإيلات الإسرائيلي، وأن له بصمات سابقة في تفجير المدمرة الأمريكية كول في ميناء عدن اليمني، وتفجيرات نيروبي بكينيا ودار السلام بتنزانيا، إضافة إلى الحديث المتكرر عن مواجهة أعضاء القاعدة أو بعض التنظيمات السلفية في شمال أفريقيا ومنطقة الصحراء، لأدركنا أنه يمكن خلق حزام قاعدي غير عادي يلف السودان وأرضه من كل اتجاه. ويضاف لما سبق تواجد عناصر جهادية "نائمة" في عدة مناطق بالقرن الأفريقي تنتظر الأوامر لتصبح نشطة، ولعل هذا هو الداعي لاعتزام أمريكا تكوين قوة عمل تشارك فيها 11 دولة أفريقية لمكافحة الإرهاب في منطقة شرق ووسط أفريقيا، تنتشر في كل من مصر وأثيوبيا وإريتريا وجيبوتي وبوروندي ورواندا والكونغو وكينيا وأوغندا وتنزانيا وسيشل، تشرف على عملها القيادة المركزية الأمريكية، وذلك وفق ما كشفه الجنرال جون أبي زيد قائد القيادة المركزية الأمريكية في 30 يوليو 2003. وليس بعيدا عن أرض السودان، تؤكد بعض التقارير أن الأجهزة الليبية اكتشفت أن "الجماعة السلفية للدعوة والقتال" أقامت قاعدة للعمليات في مرتفعات تيبستي الجبلية الصحراوية في شمال تشاد. وأوضحت التقارير أن "الليبيين يدركون أيضا أن الجماعة السلفية للدعوة والقتال تجند بالقوة متطوعين تشاديين وسودانيين وليبيين وماليين أو موريتانيين، وأنهم جميعا يدربون على استخدام متفجرات بفضل أجهزة متطورة جدا". وهناك أيضا الجماعة السلفية للدعوة والقتال التي نشأت عام 1996 من رحم الجماعة الإسلامية المسلحة في الجزائر، ويقدر عدد مقاتليها بنحو 300 مقاتل، وتهدف إلى الإطاحة بالحكومة الجزائرية، وإقامة دولة إسلامية في الجزائر ومهاجمة المصالح الغربية في المنطقة، وهي جماعة مدرجة على القائمة الأمريكية للجماعات الإرهابية منذ عام 2002 وترتبط بصلات بتنظيم القاعدة الذي يقوده أسامة بن لادن. وقد استطاعت الجماعة السلفية إلى حد ما تجنيد أشخاص كثيرين من جنسيات أفريقية مختلفة، خاصة من النيجر وموريتانيا ومالي وتونس ونيجيريا وليبيا وتشاد، ممن يؤمنون بالفكر الجهادي للقاعدة ويرون أن السلفية الجزائرية أفضل إطار يمثل هذا الفكر في شمال أفريقيا والساحل. وكشف الجيش الموريتاني العام الماضي أن أشخاصا ينحدرون من الجنسيات المذكورة شاركوا في هجوم على ثكنة تقع بمنطقة لمغيطي القريبة من الحدود مع الجزائر في يوليو 2005، وخلف الاعتداء 15 قتيلا في صفوف الجيش الموريتاني، وأيقظ هواجس الأنظمة الأفريقية من خطر الجماعات المسلحة التي تتبنى أسلوب القاعدة في العمل المسلح، واستنجدت بالولايات المتحدة. ومن هنا جاءت عمليتي "فلينتلوك" و"بان ساحل" وهما عبارة عن مجموعة برامج لتكوين جيوش الساحل والشمال الأفريقي برعاية البنتاجون لمواجهة خطر المسلحين، كما جرت تدريبات في السنغال وموريتانيا شاركت فيها جيوش المنطقة في عام 2005. كما أن هناك امتدادا للقاعدة في تشاد عبر حركة الديمقراطية والعدالة؛ وعمار صايفي الرجل الثاني في الجماعة السلفية للدعوة والقتال كان يعتقد أنه أسير بين أيدي حركة الديمقراطية والعدالة، ثم أفرج عنه خصوصا أن المنظمتين أصبحتا تتشاركان المصلحة نفسها في محاربة الجيش التشادي، مع ملاحظة أن الجماعة السلفية للدعوة والقتال كانت أعلنت في سبتمبر 2001 عن ولائها لتنظيم القاعدة بزعامة أسامة بن لادن، بحسب وكالة الأنباء الفرنسية. ويمكن القول إن الجماعات الجهادية في شمال أفريقيا أو في دول الساحل الأفريقي التي تتبنى فكر القاعدة كانت مشتتة قبل أحداث سبتمبر 2001، وكان هدفها الرئيسي محاربة الأنظمة التي تضطهد الإسلاميين، لكن منذ أن أعلنت الجماعة السلفية للدعوة والقتال ولاءها لتنظيم القاعدة بعد هجمات سبتمبر 2001، سعت من أجل توحيد الجماعات الجهادية بالمنطقة لضرب المصالح الغربية والأمريكية، ولذا كلفت عضوين بارزين في صفوفها بالتغلغل في أقاصي الصحراء، وربط الاتصال بالجماعات المسلحة المعارضة للأنظمة، في تشاد ومالي والنيجر وموريتانيا وفي ليبيا. وهذان العضوان هما عماري صايفي ومختار بلمختار. واستنادا إلى معلومات استخباراتية جزائرية، لا توجد جماعات مسلحة في شمال أفريقيا مهيكلة ومنظمة مثل الجماعة السلفية، ونادرا ما تبرز هذه الجماعات من خلال أعمال مسلحة لشد الانتباه إليها. ومن أهم تلك الجماعات، "الجماعة الإسلامية المجاهدة" في ليبيا و"الجماعة الإسلامية المقاتلة" بالمغرب. لهذا كله فقد عقدت الاستخبارات الأمريكية في فبراير 2006 اجتماعا بالجزائر جمع مسئولي المخابرات من كل شمال أفريقيا والساحل لبحث مطالب الأنظمة الأفريقية لمواجهة خطر مثل هذه الجماعات، وتعهد الأمريكيون بتزويد الجيوش بعتاد عسكري وأموال ضخمة للغرض، وكلف "المركز الأفريقي" الموجود بالجزائر بالتنسيق بين الدول التي تواجه خطر الإرهاب بالمنطقة. القاعدة تكتسب تعاطفا في أفريقيا وفضلا عن عدم غرابة أفريقيا على أعضاء القاعدة ومقاتليها فإن القارة السوداء تمثل لطبيعتها مرتعا خصبا لأفراد وعمليات القاعدة وتدريباتها وتجنيدها لعناصر جديدة، نظرا لصعوبة ضبط الحدود ومنع التسريبات والتسللات، ومن هنا تكتسب مسألة زيادة ونماء عناصر القاعدة واقتراب الناقمين والساخطين من فكرها وأدبياتها أهمية خاصة. وقد حذرت المجموعة الدولية لمعالجة الأزمات في أوائل عام 2005 من أن الولايات المتحدة ستعمل على زيادة "التشدد الإسلامي" في الدول الواقعة بمنطقة الصحراء الأفريقية بتنفيذها وتطبيقها سياسة "القبضة الثقيلة" في مكافحة الإرهاب بهذه المنطقة، في الوقت الذي تنشط فيه جهود الإغاثة والدعوة إلى الإسلام في المنطقة. وأشار التقرير إلى أن تدريب القوات الأمريكية في مالي والنيجر وتشاد وموريتانيا وهي من أفقر دول العالم قد يجعلها مرتعا خصبا للمتشددين الذين يسعون لتجنيد عناصر جديدة، وأن سياسة أمريكا العسكرية "قد تسبب المزيد من الاستياء واستعداء السكان المحليين مثل الطوارق في النيجر ومالي الذين ينظرون بعين الريبة لوجود القوات الخاصة الأمريكية في بلدانهم، وربما يتحولون هم وجماعات أخرى في اتجاه الأصولية التي تروج لها جماعات التبليغ المنتشرة في تلك البقاع كخطوة أولى نحو الانخراط في التشدد الإسلامي الذي يتسم بالعنف". إجمالا فإن هذه المعطيات جميعها تشير إلى أن حديث بن لادن عن السودان وعن الدعوة للقتال هناك لم يكن حديثا دعائيا عابرا، فثمة معركة شرسة ستدور بين أنصار القاعدة وأية قوى أجنبية خارجية تتدخل في دارفور، وعلنا قد نكون أمام تجربة أخرى للتدخل الخارجي أكثر فشلا من تجربة العراق وأكثر فشلا من حرب غير منظمة وغير عقلانية على الإرهاب الذي تزايدت مخاطره عن قبل. |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: انتبهوا ايها الاباء القاعدة تفتتح مراكز تجنيد في السودان (Re: محمد إبراهيم علي)
|
In Home Land Security Web site some interesting article about a Sudanese called Jamal al-Fadl
Quote: According to Jamal al-Fadl, al-Qaeda operatives Abu Fadhl and Abu Dijana dispatched him to contact Salah Abdel al-Mobruk, a former Sudanese government minister, about purchasing some uranium for al-Qaeda.
Their meeting was coordinated by Al Fadl Al Shahideen, and al-Mobruk directed Jamal al-Fadl to work with Basheer.
Later, Basheer told Jamal al-Fadl the uranium would cost $1.5 million, including a commission for Basheer and al-Mobruk. He also asked how al-Fadl and his colleagues would confirm the cylinder containing the uranium was indeed uranium, and al-Fadl said he didn't know.
Abu Rida al-Suri, another al-Qaeda member, advised Jamal al-Fadl what information al-Qaeda would need about the uranium.
Al-Fadl took this information to Basheer, and Basheer invited Abu Rida and al-Fadl to a meeting with him and Al-Fadl Al Shahideen north of Khartoum, in a town called Bait al Mal.
The contacts produced a two-to-three foot tall cylinder they said contained uranium. It said South Africa (in English) and also had descriptions of the quality of the substance inside.
Al Fadl al Shahideen then told Jamal al-Fadl to arrange a meeting between Abu Rida al-Suri of al-Qaeda and al-Mobruk. Al-Qaeda members had some device brought in from Kenya to test the uranium.
It is unclear from al-Fadl's testimony whether the purchase took place, or whether al-Qaeda actually obtained uranium. The group is not known to have employed uranium in any weapons or attacks.
Jamal al-Fadl said he received a bonus of $10,000 for his work
|
| |
|
|
|
|
|
|
Re: انتبهوا ايها الاباء القاعدة تفتتح مراكز تجنيد في السودان (Re: احمد محمد بشير)
|
السلام عليكم
وشكرا علي الموضوع لانه فعل مهم ولدرجة
وخطير برضو لدرجة كفاية جراحنا الما بتنتهي موت داخل بلادنا
وكمان تصدير الاطفال عشان يموتوا بعيد من اهلهم تاركين لهم الحسرة
والالم.
المشكلة في الناس العاملة متدينة وماخدين الدين ياحياة ياموت ومركزين
على سفاسف الامور , وكل كلامهم المرأة فعلت والمرأة قالت والمرأة عورة
ومحاولة غسل ادمغة العالم عن الفكرة الاساسية للدين الاسلامي وحصره في المحللات
والمحرمات.
كم من محاولة ارهابية احبطت في المملكة وكانت تنفذ على ايدي اولاد لا تتعدى اعمارهم
20 عاما, كيف تتخيل بان هنالك محاولة تفجير لمحطة بقيق(اكبر معامل تكرير البترول ومعامل الغاز) في المنطقة الشرقية , ماذا سوف يحدث
اذا نجحت القاعدة في هذه المحاولة اقلاها ان كل المنطقة سوف تدمر, الايفكرون في هذه الارواح البرئية
التي سوف تذهق الا يفكرون بان هذه اموال اناس لا حيلة لهم.
هل هذا ما دعى له الاسلام ,اذا لابد للغرب ان يصف العالم العربي يالارهابي وغير ملامين على هذا .
يارب احفظ ابنائنا من مثل هؤالا
| |
|
|
|
|
|
|
|