|
شكرا يا امل
|
ارسلت لي بنيتي الحلوة التي كبرت وشبت على الطوق لتصبح مثل والديها تعرف الواجب لازلت اذكر اول يوم دلت فيه المدرسة تلبس فستان جميل ازرق ذلك اليوم لم ياخذها والدها الى المدرسة وهي طفلته الاولى لاجل ان يذهب معنا الى المطار ضحى بان يسجل نفسه في ذاكرتها وهي تضع يدها الصغيرة في يده تستمد منه القوة لهذا اليوم العظيم الذي يحرص عليه كل والد ولكن لدكتور عبدالعظيم الواجب هو كل شئ
هناك أناس خصهم الله لقضاء حوائج الناس و دكتور عبد العظيم منهم
تشكرني امل على قولة الحق في والدها المظلوم من بني جلدته ومن الامريكان دكتور عبد العظيم ليس بغاسل اموال كما زعم دينق بل رجل شريف ومن ضحايا صيد الساحرات الذي تمارسه الحكومة الامريكية بين المسلمين كان الاجدر بدل الشماتة والتدليس الذي مارسه دينق وسوداني الذي حاول تشويه سمعتي باختلاق قصة في الماضي ثم التلميحات القذرة بها حتى اتوقف ن الدفاع عن من قيل انه كوز
كان يجب ان تدعون له بفك ضيقته والخروج من محنته بدلا عن الشماتة والكذب
|
|
|
|
|
|